خبر مؤسف و لكن ليس في الأوساط التي حدث فيها حيث تعلو شئون إنحسار الرداء على الحق في الحياة. لذلك أجزم أن مثل هذة القصص ستتكرر لا محالة حتى تنضم مثل هذة الدول الوهمية لإنسان القرن الواحد و العشرين...و هيهات :)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة