راشد عبدالرحيم طغت - في هذه المرة - طغت جينات إنتمائه للوطن الصغير (بُرّي) على أيدلوجيته فأنتجت خفة دم. ولكن أعدك بأن هذه الحالة لن تدوم .. وستراه مستقبلاً كما عرفته .. فلا تقلق.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة