الاخ/ ياسر
طابت ايامك وكل سنة وجميع اهل السودان بخير
بالصدفة اطلعت علي موضوع وداعا مباني الخرطوم القديمة الثانوية عند صديقي بمدينة ميونخ الالمانية وهو مطالع جيد لصفحكتكم بالانترنت سودانيزاونلاين. وقد تالمت وحزنت حزن المفارق عندما علمت بهذا الخبر, لاننا من طلاب الخرطوم القديمة الثانوية ولله درك يا اعرق مدارس السودان لحقتي بخور عمر وطقت ولم يبقي لنا شي من الزكريات..
خالد من خريجي دفعة ١٩٩٤ احضر الان لدرجة الدكتوراه في الاكاديمية التقنية العليا بالمانيا.
لك سلامي