|
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة (Re: Ahmed Alrayah)
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا ادرى ماذا اقول فمعنى الاسلام هو التسليم لله سبحانه وتعالى تسليما كاملا, فلا ادرى ماذا تعنى كلمه أجتنبوه التى زكرتها الايه الكريمه, وماذا عن احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحه فى هذا الامر
لا ادرى هل الزنا ايضا غير محرم لأن الله تعالى قد امرنا بألا نقربه????
على العموم هذه بعض الفتاوى التى تؤكد حرمه الخمر واعتبارها من الكبائر وكلها مدعومه بأيات قرأنيه واحاديث صحيحه, وأسآل الله تعالى ان يجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه والا يجعلنا من العصاه المجاهرين بالمعصيه والعياذ بالله
هذه الفتاوى من موقع اسلام وب.نت
رقم الفتوى : 1108 عنوان الفتوى : شرب الخمر من الكبائر وعقوبته أليمة تاريخ الفتوى : 04 صفر 1422
السؤال
ما حكم شارب الخمر؟ هل صحيح أن الله عز و جل لا يتقبل صلاته أربعين يوما ؟. وماذا يفعل هذا الإنسان حتى يكفر عن ذنبه؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فشرب الخمر كبيرة من الكبائر، يجب البعد عنها واجتنابها، لقول الله جل وعلا (يا أيها الذين آمنوا انما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون، إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون).[المائدة: 90-91]. وقد جاء في ذم شارب الخمر وعقابه أحاديث كثيرة، منها قوله صلى الله عليه وسلم :" كل مسكر حرام، وإن على الله عهدا لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال . قالوا : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما طينة الخبال؟ قال : عرق أهل النار أو عصارة أهل النار". [أخرجه مسلم والنسائي]. ولا تقبل صلاته أربعين صباحا ، لقوله صلى الله عليه وسلم. " من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه. فإن عاد لم يقبل الله صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه.فإن عاد في الرابعة لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتب الله عليه وسقاه من نهر الخبال" أي: صديد أهل النار. [أخرجه الترمذي بسند حسن. ومثله عند أبي داود والنسائي].
فالواجب على من ابتلي بشيء من ذلك أن يبادر التوبة إلى الله، وشرط التوبة الصحيحة : الإقلاع عن الذنب. والندم على ما فات. والعزم على عدم العودة. والله أعلم
رقم الفتوى : 10399 عنوان الفتوى : يشرب الخمر... ويحافظ على الصلاة والصيام!! تاريخ الفتوى : 02 رجب 1422 السؤال
ما الحكم في رجل يحافظ على الفرائض الصلاة والصوم والصدقة إلى آخره ولكنه يشرب الخمر؟ الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا شك أن شرب الخمر كبيرة عظيمة توجب الحدّ في الدنيا، ويترتب عليها العقاب الشديد في الآخرة إذا مات العبد ولم يتب منها، ويكفي في الزجر عن شرب الخمر قوله صلى الله عليه وسلم: "كل مسكر حرام، وإن على الله عهداً لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال، قالوا: يا رسول الله، وما طينة الخبال؟ قال: عصارة أهل النار" رواه مسلم. فالواجب على من ابتلي بشرب الخمر أن يتوب إلى الله توبة نصوحاً صادقة، وأن لا يعود إلى الشرب مرة أخرى، وليتدبر قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) [المائدة:90-91].
فقد صدَّر الله جل وعلا هذا التنبيه بذكر الخمر، فقدمها على الميسر والأنصاب والأزلام، وذلك لما لها من آثار مدمرة على النفس والمجتمع، فكم سببت من جرائم ومصائب، وجرت إلى زنا وقتل وسرقة، وغير ذلك من الموبقات، فهي أم الخبائث بلا منازع، وكون الشخص يحافظ على الفرائض من صلاة، وصوم، وصدقة، ويستمر مع كل ذلك على شرب الخمر أمر مشكل، والواجب عليكم هو أن تذكروه بالله تعالى، وتحضوه على التوبة، ولا تجعلوه يقنط من رحمة الله، وبينوا له أن عليه أن يسلك الطرق الموصلة للتوبة، ولا يترك الصلاة، ولا باقي الفرائض، بل عليه أن يجعل صلاته وعبادته وسيلة للتخلص من الخمر، لقوله تعالى: (إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ) [العنكبوت:45]. ومما يعين على التوبة مرافقة الصالحين، والبعد عن قرناء السوء، وتعلم العلم النافع، والتدبر في عواقب الأمور والالتجاء إلى الله بالدعاء أن يخلصه من ذلك، مع تغيير البيئة المحيطة به، والبحث عن بيئة صالحة. وراجع الجواب رقم: 1108. والله أعلم
رقم الفتوى : 29511 عنوان الفتوى : لا يجوز الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر . تاريخ الفتوى : 29 ذو الحجة 1423 السؤال
السلام عليكم أما بعد: ففي عملي أحيانا يجب علي مجالسة أجانب وهم يشربون الخمر ولكن الحديث يكون في إطار العمل، هل يجوز ذلك شرعا وهو شيء من الضرورة لأنني أخاف أن أفقد العمل...؟ جزاكم الله كل الخير. الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا يجوز الجلوس على الموائد التي يشرب عليها الخمر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقعد على مائدة يُشرب عليها الخمر. رواه أحمد والدارمي عن جابر رضي الله عنه. لأن ذلك المكان يُعصى فيه الله تعالى، ويسكت الحاضرون فيه عن المنكر، ولربما وقعوا في هذا المنكر مع فاعليه ولو بعد حين، فقد رفع إلى أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز جماعة شربوا الخمر بينهم صائم فأمر أن يضرب الحد مثلهم وتلا قول الله تعالى: وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ [النساء:140]. ولا يجوز لك أيها الأخ السائل أن تعمل في هذا العمل الذي يضطرك لمخالفة الشرع، والوقوع في معصية الله تعالى، ويجب عليك تركه والبحث عن غيره، لكن إن استطعت أن تتجنب الجلوس معهم أثناء شرب الخمر، ثم تجلس معهم بعد ذلك لإنجاز العمل، فلا مانع من البقاء في هذا العمل، والأفضل في هذه الحالة أن تبحث عن عمل غيره، كما أنه يجوز لك كذلك البقاء فيه حتى تجد غيره إن كنت مضطراً للعمل فيه وفاءً بما يجب عليك من نفقات لا تستطيع الوفاء بها إلا عن طريق عمل ما، قال تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق: 2، 3]. وراجع الفتوى رقم: 3069، والفتوى رقم: 7179. والله أعلم.
رقم الفتوى : 35369 عنوان الفتوى : حكم صلاة شارب الخمر وأعماله الصالحة تاريخ الفتوى : 04 جمادي الثانية 1424 السؤال بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله إخواني الأعزاء أصلي أوقاتي والحمد لله ولكن أشرب الخمر بين فترة وأخرى، هل صلاتي وأعمالي الصالحة لا تقبل مني وجزاكم الله الخير الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا شك أن شرب الخمر من أكبر الذنوب وأعظم المعاصي، وتحريمه معلوم من الدين بالضرورة عند كل مسلم، لكثرة نصوص الوحي الواردة في ذمه وتحريمه. فقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر عشرًا فقال: لعن الله الخمر ولعن شاربها وساقيها وعاصرها ومعتصرها وبائعها ومبتاعها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها. رواه أبو داود والحاكم.
وقال صلى الله عليه وسلم: من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها حرمها في الآخرة. رواه البخاري ومسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد في الرابعة لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتب الله عليه، وسقاه من نهر الخبال. أي صديد أهل النار. رواه الترمذي ، ومثله عند أبي داود والنسائي.
وعلى هذا فإن من شرب الخمر لم تقبل أعماله الصالحة أربعين صباحًا. والحديث نص في عدم قبول الصلاة التي هي أم الدعائم وعماد الدين. أما غيرها من الأعمال الصالحة فلا نعلم هل يقبل من شارب الخمر أو لا؟ ولكن يكفي المسلم في الردع والتنفير من شرب الخمر أن صلاته، التي هي الركن الثاني من أركان الإسلام وعمود الدين، لا تقبل منه مادام مصرًّا على شرب الخمر. ومن هنا ننصح السائل الكريم أن يتقي الله تعالى ويبتعد عن أم الخبائث، وأن يحافظ على إقامة الصلاة والذكر لله تعالى، ليصدق فيه قول الله تعالى: إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ[العنكبوت:45]. ولمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 1108 والله أعلم.
رقم الفتوى : 35460 عنوان الفتوى : مخاطر شارب الخمر تشمل الدنيا والآخرة تاريخ الفتوى : 28 جمادي الأولى 1424 السؤال شربت مع زوجي الخمر مرة واحدة في أول أيام زواجنا وكانت أوقات نومنا غير منظمة نوعاً ما فكنا ننام بعد أن نصلي الفجر ونستيقظ ما بين الظهر والعصر فنصلي الظهر حاضراً متاخراً عن أول وقته وفي يوم شربنا الخمر ولم يتغير شيء فشربناها بعد الفجر واستيقظنا كالعادة فهل هذا حرام؟ وشكراً. الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن شرب الخمر من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر. قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[المائدة:90] وقال النبي صلى الله عليه وسلم: من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها حرمها في الآخرة. رواه البخاري ومسلم وغيرهما. وروى الإمام أحمد والترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من شرب الخمر لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد في الرابعة لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتب الله عليه، وسقاه من نهر الخبال. قيل لعبد الله بن عمرو - وهو راوي الحديث - : وما نهر الخبال؟ قال: نهر من صديد أهل النار. وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر عشرًا، فقال صلى الله عليه وسلم: لعن الله الخمر ولعن شاربها وساقيها وعاصرها ومعتصرها وبائعها ومبتاعها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها رواه أبو داود والحاكم. وأما تأخير الصلاة عن وقتها لغير عذر فإنه لا يجوز، فقد حدد الشرع أوقاتًا للصلاة، وفرض على المسلم أداءها في تلك الأوقات المحدودة. قال الله تعالى: فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً[النساء:103]. وعلى هذا، فإن عليكما المبادرة بالتوبة إلى الله تعالى، والبعد عن أم الخبائث، والمحافظة على الصلاة في أوقاتها، واتخاذ الوسائل المنبهة من النوم. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
رقم الفتوى : 38800 عنوان الفتوى : نصوص الكتاب والسنة تأمر باجتناب الخمر مطلقاً تاريخ الفتوى : 18 شعبان 1424 السؤال
أريد أن أعرف ما هو الحديث الشريف أو النص القرآني الذي يدل على الابتعاد عن الخمور قبل شهر رمضان بأربعين يوماً؟ الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن نصوص الكتاب والسنة تأمر بالابتعاد عن الخمر مطلقاً وليس قبل رمضان بأربعين يوماً فقط. قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (المائدة:90) فلم يقل فاجتنبوه قبل رمضان! فالواجب على من ابتلي بشرب الخمر أن يتوب إلى الله عز وجل، وأن يبتعد عن الخمر أم الخبائث، وقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم شارب الخمر بقوله: وإن على الله عهداً لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال، قالوا: يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال: عرق أهل النار أو عصارة أهل النار. أخرجه مسلم والنسائي. وأخبر صلى الله عليه وسلم أن شارب الخمر لا تقبل له صلاة أربعين يوماً، رواه الترمذي وغيره
وفى امان الله
لا اله الا الله
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-01-05, 07:26 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | munswor almophtah | 10-01-05, 07:47 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | omar ali | 10-01-05, 08:13 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-01-05, 09:29 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Mohamed E. Seliaman | 10-01-05, 11:32 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | bint_alahfad | 10-02-05, 00:03 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | ترهاقا | 10-02-05, 02:41 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | ابو جهينة | 10-02-05, 03:37 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | saif massad ali | 10-02-05, 03:38 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 11:30 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 11:46 AM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Abureesh | 10-02-05, 01:21 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | ahmed haneen | 10-02-05, 01:37 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 02:26 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Khaalaleyaal | 10-02-05, 02:32 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 02:36 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | omar ali | 10-02-05, 02:40 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 02:48 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Hatim Elhassan | 10-02-05, 02:50 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Abureesh | 10-02-05, 03:06 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | omar ali | 10-02-05, 02:57 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-02-05, 03:44 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | bint_alahfad | 10-02-05, 04:08 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | Ahmed Alrayah | 10-06-05, 10:34 PM |
Re: الخمر... لا حرام ولا حاجة | نهال كرار | 10-07-05, 05:28 AM |
|
|
|