|
Re: إعتـذار للأخ الفنان محمد زكريــا (Re: محمد زكريا)
|
شكلك ما حتزور بوستك المهبب داك نلصق ليك المداخلات دي عشان تفوت أضانك
الأخ أبو الريش لا أدري لماذا تقحم افراد لا دخل لهم بما تكتب أو ما يكتب خالد العبيد ولا أدري ما الذي يدعوك لتمارس الاسفاف وتسميه نقد للحزب الشيوعي لك الحق في أن تفترض في نفسك أنك مثقف أو فيلسوف ولكن توجيه الاتهامات بالخيانة الوطنية وبالعمالة لجهاز الأمن لأناس أنت لا تعرفهم ولا يعرفونك ولا تعرف مدى التضحيات التي قدموها للوطن فهذا ليس لك الحق فيه أما اختزال الحزب الشيوعي في خالد العبيد أو غيره من أعضاء المنبر فذلك أمر غريب اذ انك تستعدي ايضا من لا تعرف
والبعديها كانت:
بعدين ياخي شنو لغة التهديد دي وفاتح ليك عشرمية بوست قال زعلان عشان البوست دة
والله انا جيت جاري قلت خالد العبيد دة خرّب شنو اجي القى الكلام الفارغ البلعوك ليهو دة
وانت قايل مسألة انو الواحد اترصدك صعبة عامل فيها داير كمان تتفرغ للحزب الشيوعي يا زول مافي زول شغال بيك
وبعداك:
Quote: دى يا محمد زكريا وجهـة نظر وتفسيـر ربما خاص بى.. يعنى مثلا فى واحد يقول ليك "المزنـة"، وتانى يقول ليك "البعاق" الكلمتين تعنيان السحابة الداكنة التى تشى بمطـر.. ولكن كلمة "مزنـة" وقعهـا على الإذن الطف وأجمل، وفى ناس يسموا بنتهم مزنـة لكن ما أعتقد زول عاقل يسمى بتو بعاق مع انو المعنى شئ واحـد. هنا الشاعر مثلا يستعمل "مسافر عايد" وما بيستعمل "مسـافر راجع"
يا راجل قال وجهة نظر وتفسير خاص بي أنا جني وجن الكضب والسرقة والادعاء الأجوف خصوصا لما يكون من رجل ستيني مثلك خليك أمين
وفي اللآخر
من كتاب البلاغة الواضحة تأليف علي الجارم ومصطفي أمين صفحة سبعة في المقدمة بس ولا تمشي لاجوة
Quote: مقدِّمةٌ الفصاحةُ - البلاغةُ – الأُسلوبُ
*-تعريفُ الفصاحةِ: الفصاحةُ :الظهورُ والبيانً، تَقُولُ: أفْصح الصُّبْحُ إِذا ظَهَر. والكلامُ الفصيحُ ما كان واضحَ المعنى، سهل اللفظِ، جيِّدَ السَّبك. ولهذا وجبَ أن تكون كلُّ كلمة فيه جاريةً على القياس الصَّرفي ، بينةً في معناها، مفهومةً عَذْبةً سلِسةً. وإِنما تكونُ الكلمة كذلك إِذا كانت مأْلوفَةَ الاستعمال بَين النابهين من الكتاب والشعراءِ، لأنها لم تَتَداولها ألسِنتُهم، ولم تَجْرِ بها أقلامهم، إلا لمكانها من الحُسْن باستكمالها جميع ما تقدم منْ نُعوت الجوْدة وصِفات ِالجمال. والذوقُ السليمُ هو العُمْدةُ في معرفةِ حُسنِ الكلمات وسَلاسَتِها، وتمييز ما فيها من وجوه البشاعة ومظاهر الاستكراه؛ لأنَّ الأَلفاظَ أصواتٌ ، فالذي يطْرَبُ لصوْت البُلبُل، وينْفِر من أصوات البُوم والغِرْبان، ينْبُو سمعُه عن الكلمة إذا كانت غريبةً مُتَنَافِرَةَ الحروف . ألا ترى أن كلمتَي "المُزْنةِ" و "الدِّيمةِ " للسَّحابة المُمْطِرة، كلتاهما سَهلَة عذْبَةٌ يسكنُ إليها السمعُ، بخلاف كلمة "البُعَاقِ" التي في معناهما؛ فإنها قبيحةٌ تَصُكُّ الآذانَ. وأمثال ذلك كثير في مُفْردات اللغة تستطيع أَن تُدْركه بذَوْقكَ.---------------- (1) ويشترطُ في فصاحةِ التركيب :- فوْقَ جريان كلماته على القياس الصحيح وسهولتِها -أنْ يسلمَ من ضَعفِ التأْليفِ، وهو خروج ُالكلام عن قواعد اللغة المطردة كرجوع الضميرِ على متأخر لفظاً ورتبةً في قول سيدنا حَسانَ رضي الله عنه :
يعني يالخو انت فعلا مستبيض ناس المنبر دة من المقدمة تلفح وتجي جاري ماسكاك ام فريحانة وريشك يتنفش وتشتم الحزب الشيوعي
|
|
|
|
|
|
|
|
|