هذه قصة حقيقية حدثت اثناء زيارة الرئيس للدوحة. اختلاف الراي وارد،وهناك من يتفق وهناك من يختلف والدرس المستفاد ان نجعل الابناء يقررون ولا يقهرون مهما كانت "التعليمات"
....... في ذهن هذا الطفل نشيد : ترى ماذا اصير حينما اغدوا كبيرا؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة