حسن موسى أخانا الذي بـ(فرنصا) أو دجانقو الذي فرز المويات

Quote: من جانبي، أفهم الحرج الذي من الممكن أن يشعر به البعض عند استخدام مثل هذا المثل الدارج (وغير السري)، بسبب هذه اللفظة التي ترك بعض المتداخلين النص بكل جماله وكنكشوا فيها. إلا أن ذلك لا يجعلني أمتعض من ورودها في نصٍ لا يرمي أساساً لا للإثارة ولا للبذاءة. ومن هنا، لم أر ما يحول دون نشر النص بهذا المنبر. فكم من نص أدبي رفيع احتوى على عبارات من التي لا نتداولها بحرية حينما نتكلم أو نكتب في ساحات عامة. نشر صلاح أحمد إبراهيم في صحيفته ذات العدد الوحيد، "البديل"، قصيدة في هجاء جعفر النميري كتبها بالعامية السودانية. وقد جاءت فيها لفظة يصف فيها صلاح النميري بنفس هذا الموضع، ليس في جسم الوزة، بل في جسد الإنسان نفسه (وأنت الـ....ط يا ......ط) واللبيب ...إلى آخر العبارة. وحينما نخصص صفحة لصلاح أحمد إبراهيم، طابت ذكراه، بقسم الشعر بالموقع، لن أجد ما يمنع إدراج تلك القصيدة فيها.

ولكن ما جاء به صلاح احمد ابراهيم هنا - من غير تاء مربوطة - مفردة تقابل الطلاشة او الغبا - من غير همزة على السطر - ولو دايرة تعرفي معنى الطلاشة عايني لسواة حسن اخوك الذي هو في الادارة دا او ليه تمشي بعيد اقري تبريرك الفوق دا بيوصل ليك المعنى ... والمفردة ذكورية تطلق بواسطة وتوجه الى الذكور وأضرب ليك مثل : (قـ...ط لبس) وتقال لمن استعلى سااااي كدا ... اما اذا وُجِّهت للأنثى وربطوا ليها التاء في آخرها هنا بتبقى قلة أدب عديل وتدل على ذات الموضع للوزة في الانسان .. أما ماجاء به أخونا النور اللحمر في طائيته الشهيرة فالجملة برمتها مصدرها مصر لأننا هنا لا بنعرف الوزة ولا الـ cul بتاعها ياعملات حسن ميسو .
اها نحن يا امي في العمل العام دا ما بنرحم و ما بنجيكم هناك لكن بنجيبكم هنا ونزرزركم لمن تعرفوا ان الله حق .. شايفة كيف ؟!!
وتحياتي لحسن وقولي ليهو ذوات الاربع قالوا ليك خليك (cool) بالدبل اوو عشان ما ياخد فيها حاجة، شايفة كيف !! لانو العيال ديل بشتنوا بحالو شديد ومرمطوهو .