بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 00:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2010, 09:54 AM

جمال المنصوري
<aجمال المنصوري
تاريخ التسجيل: 04-02-2009
مجموع المشاركات: 1241

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية

    زعيم الجمهوريين في حوار عمره «34» عاماً ..
    صفحات اخر لحظة - حوارات
    السبت, 16 يناير 2010 10:14
    أجراه عام 1976م الراحل حسن ساتي

    أعده للنشر/ محمد أحمد الدويخ

    في العام 1909م ولد محمود محمد طه بقرية الهجيليج قرب مدينة رفاعة، وعندما توفيت والدته الحاجة فاطمة بت محمود عام 1915م ولحق بها والده عام 1920م، انتقل محمود مع إخوته إلى مدينة رفاعة وهو مازال يافعاً يدرس القرآن بالخلوة، فواصل تعليمه الأولي والأوسط برفاعة وأظهر نبوغاً وتفوقاً منذ صغره، مما أهله إلى دراسة الهندسة بكلية غردون التذكارية قسم المساحة التي تخرج فيها عام 1936م، وعمل مهندساً بمصلحة السكة الحديد وانحاز للطبقة الكادحة وصغار الموظفين.. وفي العام 1941م قدم استقالته ليختار العمل في القطاع الحر بعيداً عن إمرة الإدارة البريطانية، وفي يوم الجمعة 26/10/1945م قام بإنشاء الحزب الجمهوري فتم اعتقاله في يونيو 1946م، وأصبح بذلك أول سجين سياسي في تاريخ الحركة الوطنية السودانية ..



    * ظل محمود محمد طه يتعرض للكثير من المضايقات حتى إبان الحكومات الوطنية خاصة بعد إصداره كتاب «الهوس الديني يثير الفتنة ليصل إلى السلطة»، وعندما تم إصدار قوانين سبتمبر 1983م عارضها من داخل المعتقل، فأصدر منشوره الشهير «هذا أو الطوفان» بعد إطلاق سراحه مباشرة عام 1984م، وطالب فيه بإلغاء قوانين سبتمبر تنقيةً للدين من التشويه فتم اعتقاله مرة أخرى، وفي يوم الاثنين 7 يناير 1985م قدم للمحاكمة مع أربعة من تلاميذه بمحكمة الطوارئ برئاسة حسن إبراهيم المهلاوي، فأعلن الأستاذ محمود محمد طه رفضه التعاون مع المحكمة، وفي يوم الثلاثاء 8 يناير 1985م أصدرت المحكمة حكمها بإعدامه مع أربعة من تلاميذه وأيدت محكمة الاستنئاف برئاسة المكاشفي طه الكباشي ذلك الحكم وصادق عليه الرئيس جعفر نميري، وعند العاشرة من صباح الجمعة 18/1/1985م اتجهت الأنظار نحو مقصلة سجن كوبر، حيث صعد الأستاذ محمود محمد طه درجات السلم إلى حبل المشنقة. وفي أبريل 1985م سقطت سلطة نميري بالانتفاضة المعروفة..

    «آخر لحظة» تعد الحوار الذي أجراه الخبير الإعلامي حسن ساتي مع الأستاذ محمود محمد طه في يوم الثلاثاء 14/9/1976م وتنشره لأول مرة..

    أستاذ محمود.. من المقرر أن يكون هذا اللقاء لقراء مجلة صباح الخير أو روز اليوسف، بذلك أبدأ بسؤال تقليدي وهو تعريف ما اصطلح عليه بالأخوان الجمهوريين، وارتكازات الأخوان الجمهوريين؟

    ـ بسم الله الرحمن الرحيم، نحن اليوم في يوم الثلاثاء الرابع عشر من سبتمبر عام 1976م الذي يوافق العشرين من رمضان عام 1396 في مدينة المهدية، الساعة الآن الثامنة والنصف مساءً تقريباً، ويسرنا أن نلتقي مرة أخرى بابننا حسن ساتي الصحافي المعروف، وهو يهدف أيضاً إلى لقاء في اتجاهه الصحافي، وقد طرح سؤاله عن ما اصطلح عليه من تسمية الجمهوريين بالأخوان الجمهوريين ومرتكزات هذا الاسم.. وتسمية الأخوان الجمهوريين هو تقويم للاسم الذي نشأ منذ بداية الحركة الوطنية اسم الحزب الجمهوري، والحزب الجمهوري كان مجاراة للوضع السائد في الحركة الوطنية في مرحلة الأحزاب، وعندما نشأت الأحزاب في أوائل الأربعينات نشأ الحزب الجمهوري، والحزب الجمهوري دعوته تنبع من مفهوم إسلامي وهو في الحقيقة كحزب ديني إذا صحت العبارة، وكل أفكاره في السياسة وفي الاقتصاد وفي الاجتماع تنبع من مفهوم الإسلام، وكان يرى دائماً أن الحزب الجمهوري كاسم يضيق عن المحتوى الذي يحمله من الفكر في مناشط الجمهوريين المختلفة، وكانوا يطورون فيه باستمرار ليبلغوا به مرحلة أن يكونوا هم الأخوان، مما قد ينصرف الاسم إلى الأخوان المسلمين.. ونحن عندنا أن الأمة المقبلة، الأمة التي يكون عليها بعث الإسلام هي أمة الأخوان في مقابلة أمة الأصحا، وذلك من الحديث النبوي الشريف المشهور الذي يقول فيه النبي: «وا شوقاه لأخواني الذين لما يأتوا بعد، فيقول الأصحاب: أولسنا إخوانك؟ قال: قوم يجيئون في آخر الزمان للعامل منهم أجر سبعين منكم».. ويرد في حديث آخر ما يشير إلى أن الأخوان هم الذين يكون بيهم بعث الإسلام من جديد.

    وفي الحديث الآخر: «بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء. قالوا: من الغرباء يا رسول الله؟ قال: الذين يحيون سنتي بعد اندثارها»، فنحن الأخوان بهذا المعنى، بمعنى البعث الإسلامي أي دعوة إحياء السنة بعد اندثارها، فالأخوان الجمهوريون مرحلة نحو كلمة الأخوان التي ستقبل إن شاء الله وتكون هي ربما نهاية المطاف في التطوير أو على الأقل في ما يخص المحلية في السودان، لكن الفكرة هي ماضية لتكون المعنى الإنساني الواضح للإسلام! والمعنى الأوسع من الإسلام يستوعب الناس كلهم.. والشاهد أن مسألة الأخوان الجمهوريين مرحلة في تطور الاسم من الحزب الجمهوري إلى الغاية التي ننشدها بأن يكون محتوى إنساني يدعو إلى مفهوم إنساني وحضارة إنسانية تشمل البشرية كلها، وهي قائمة على الإسلام بمعناه الواسع الذي هو دين الفطرة «التي فطر الله الناس عليها».. وهذه هي مرتكزات الاسم وهذه خليفته.. ومرتكزاته هي الفهم الديني الذي يتعاون عليه الجماعة الذين يسمون في ما مضى بالحزب الجمهوري، يتعاونون على نشره وإذاعته بين الناس والتزامه في حياتهم وفي أنفسهم وهو الإسلام.

    ورد في حديثك كلمة «حزب» في البداية إبان الحركة الوطنية وجاء في حديثك الأخير ورد «الدين».. في تقديرك أين يلتقي الدين بالسياسة؟

    - برضها دي تسوقنا إلى اعتبارات الماضي نفسها لمن كان الحزب الجمهوري إسمو كدا بالصورة دى، بإزاء الأحزاب مثلاً الأمة والحزب الوطني الاتحادي والأحزاب القائمة فكان اسمه الحزب الجمهوري، عملو سياسي لكن كنا بنقول إنو الدين والسياسة شيء واحد، الدين هو سياسة أمور الناس وفق الصدق والحق، مش الفهلوة والشطارة والديبلوماسية، ونحن بنعتقد إنو - وده دائماً رأينا- إنو الدين منهاج لشحذ القوى المودعة في الإنسان في عقله وقلبه، أي النهج الدين هو منهاج تطوير وترقية المواهب الطبيعية والعقل والشعور أساساً، فمن الناحية دي كل تنظيم يجعل الجماعة مؤهلة لأن تهيئ الفرصة المناسبة للفرد لتبرز مواهبه الطبيعية مشحوذة ومهذبة ومؤدبة، إلى أن يصل العقل الصافي والقلب السليم، زي ما بنقول في أوقات كثيرة، المنهاج دا، المنهاج السياسي دا بينبع من الدين، فالدين في الحقيقة هو تنظيم حياة الناس جماعة وأفراداً لأن يكونوا في طريق إنجاب الفرد الكامل الذي هو صافي الذهن وسليم القلب، من هنا الدين والسياسة عندنا نحن من بداية نشأة الحزب حاجة واحدة، مش الدين في منطقة والسياسة هي شطارة وفهلوة وديبلوماسية وغش واحدة.

    جاء في حديثك أيضاً أنه من غايات الدين أو أهدافه شحذ العقل ودا جميل، بيقود العقل إلى المواقف الكلاسيكية للأديان تجاه أي مذاهب عقلية أو أي اجتهاد عقلي، وعلى رأس هذه المذاهب هناك العداء المعروف بين الماركسية كمذهب فلسفي اقتصادي اجتماعي وبين الدين كمفهوم كلاسيكي، أنت كمفكر ديني كيف تنظر للماركسية؟

    - نحن عندنا الدين - ودا طبعاً وارد في القرآن - مهيمن على الأفكار كلها، والدين الإسلامي مهيمن على الأديان وعلى الفلسفات كلها، وعندنا في التوحيد عبارة شاملة هي إنو ما بيدخل في الوجود إلاّ بإرادة الله «وكل ما ورد في الوجود وراءه حكمة، وكل المناشط البشرية في الثقافات المختلفة والعلوم المختلفة إنما هي اتجاهات تبني الحصيلة البشرية والتراث البشري، ليصل التراث دا لإنجاب الفرد الحر، ونحن نعتقد إنو الماركسية فيها شيء خطأ وفيها شيء صواب والدين الإسلامي بينظر إلى تنقية الصواب، مثلاً علاقة الإنسان بالكون في التفكير الماركسي خطأ، والتنظيم الجماعي تنظيم شيء إيجابي، مثلاً العمال وتنظيم المزارعين ليتساندوا لينتزعوا حقوقهم من المضطهدين لهم من الرأسماليين والإقطاعيين.. والاتجاه إلى أن يكون الاقتصاد اشتراكي وأن يكون الناس شركاء في خيرات الأرض بصورة أو أخرى اتجاه سليم، لكن فيهو شوائب بسيطة جاءت من خطأ الفلسفة في التفكير الكوني.. وتفكير علاقة الإنسان بالكون وعلاقة الإنسان بالمجتمع فيهو خطأ دب إلى التنظيم الاقتصادي، لكن التنظيم الاقتصادي في جملته كاتجاه إلى النظام الاشتراكي ليحل محل النظام الرأسمالي ليكون الناس شركاء في خيرات الأرض، منهم واحد غني وواحد فقير، واحد ليهو حق وواحد ليهو صدقة، الاتجاه دا في جملته مقبول عندنا، بنطلع الشوائب فيهو من الخطأ في الفلسفة، خطأ الفلسفة الماركسية في إنكارها للغيب، إنكارها لوجود المطلق، إنكارها لوجود الله، ونصحح الخطأ الدبَّ في الاشتراكية من الفلسفة دي، وبنرفض الفلسفة وبنحل محلها الفكر الديني البيقبل وجود المطلق الذي عقلو أكمل من عقولنا وحواسو أكمل من حواسنا، وتقتصر عقولنا عن إدارك كمالاته ونمشي بأساليب الدين في معرفته وفي محازاة حكمته في تنظيم كونه وتنظيم اقتصادنا واجتماعنا بمحازاة لتنظيمه لخلائقه، فأنا نظرتي للماركسية كنظرة للفلسفة الفيها خير وفيها شر، فيها خطأ وفيها صواب، الصواب يؤخذ وينمى ويوجه في الوجهة العامة البدينا ياها الفكر الإسلامي التوحيدي، والخطأ في- مثلاً- الإلحاد وهو يُرفض ويرد، وتدعى الماركسية نفسها لإعادة النظر من جديد في فلسفتها ومفاهيمها، ليسير الركب البشري متعاوناً ومتسانداً ومستعيناً كله بالتراث الموحد.

    مآخذك على الماركسية كانت في إنكارها المطلق، لكن من الارتكازات الرئيسية بعيداً عن المطلق وعلى أرض الواقع مسألة الصراع الطبقي، كيف ترى هذه المسألة؟

    - أنا بفتكر إنو الماركسية وتنظيمها للصراع الطبقي.. تنظيمها للعمال والمزارعين ليتكتلو ويكون عندهم أساليبهم لانتزاع حقوقهم من الإقطاعيين ومن الرأسماليين، دا من الخير اللي أضافتو الماركسية للتراث البشري، ويجوز يكون المآخذ العليهو بعض الصور من أنه الصراع الطبقي قد يرى في الماركسية إنو مستمر بأساليب العنف، مثلاً زي ما بيرى ماركس إنو القوة والعنف هما الوسيلتان الوحيدتان لإحداث أي تغيير أساسي في المجتمع، نحن بنعتقد إنو القوة هي البتبقى لكن العنف بيخرج من المعادلة دي، العنف ما ضروري، القوة ضرورية، القوة بتقوم على قوة الخلق، قوة الفكر، قوة العزيمة، العنف ما ضروري، فكأنه حتى الصراع الطبقي عند ماركس بيحتاج إلى تصحيح، لكن هو في جملته مقبول ونحن بنعتقد إنو ماركس أضاف ليهو قيمة كبيرة جداً، أضاف بمفهومه دا قيمة كبيرة جداً للتنظيم الاجتماعي ليمشي إلى يوم العدل ويوم الحرية ويوم المساواة، وناس بكسبوا بعرقهم بس، وبفائض إنتاجهم بنموا ثروة أصحاب الطغيان في جانب رأس المال أو جانب الإقطاع.

    * هذا الرأي الذي قلته عن الماركسية على حسب اطلاعي أقول إنه جديد.. جديد بالنسبة لزملاء لك في الفكر الإسلامي في المشرق، فمن أين جاءت نقطة الخلاف بينك وبين المفكرين المسلمين الآخرين على اختلاف مواقعهم؟ بعدين لو سمحت هل في نصوص يعني إنت في مواقفك بتسندك نصوص شرعية؟ يعني أنا أفهم إنو في حديثك خبر فيه كثير من العقلانية.. وفي الخلاف الدائر بين الشرع والعقل، هل إنت في اختلافك مع مفكرين آخرين تسندك نصوص شرعية؟

    - الاعتبار القلناهو أنا أفتكر إنو ملاحظتك حوله إنو هو جديد دي مؤكد صحيحة، وأعتقد إنو المرتكز البيقوم عليهو مرتكز توحيدي يمكن يقال عنه إنه من وراء الشريعة، الناس البتقدم أمورهم على الشريعة فحسب ومن ناحية التوحيد هم ضعاف بيرفضوا الماركسية كلها جملة وتفصيلاً.. وبيعتقدوا كأنها كلها من الشيطان، حتى في الناس اللي بيفتكروا إنو الاشتراكية نفسها كفر، وما يقال بها لأنها ما وردت في الشريعة وإنما ورد في الشريعة تنظيم معين في الإسلام هو نظام الزكاة، وبالصورة دي الإسلام لا هو رأسمالي ولا هو إسلامي ودي عبارة بتسمعها كثير جداً خصوصاً من مفكري الأخوان المسلمين وكل السلفين في الاتجاه ده، والجانب الشرعي بيقيف عند الحد دا فعلاً، لكن إذا كان أنت مشيت إلى إنو وراء الشريعة في مفهوم للدين أكبر، بيهو الدين مستوعب كل المناشط البشرية، ومستوعب وموجه لكل ما دخل في الوجود، بمعنى إنو مثلاً إذا جئت أنت في النص «الله خلقكم وما تعملون» نص الخطاب دا للمسلمين وغيرهم الخطاب دا لكل الناس، الله فاعل وراء كل فاعل مباشر لينا زي «وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى» فكأن هناك فاعلين، فاعل مباشر في ظاهر الأمر أو في الشريعة يمكنك أن تقول، وفاعل هو في الحقيقة عبر عنه «وما رميت إذا رميت»، وفي ظاهر الأمر هو النبي، لكن قال ليهو ما رميت إنت في الحقيقة وإنما رميت في ظاهر الأمر في الشريعة لكن في الحقيقة الله هو الرامي.


    كما يمكنكم الاستماع الي الحديث مسجلا هنا:http://www.alfikra.org/talk_view_a.php?talk_id=12
    (منقول عن الصالون)
                  

العنوان الكاتب Date
بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية جمال المنصوري01-18-10, 09:54 AM
  Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:22 AM
    Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:23 AM
      Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:24 AM
        Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:25 AM
          Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:25 AM
            Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:26 AM
              Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:27 AM
                Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:27 AM
                  Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:28 AM
                    Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:28 AM
                      Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية Abdel Aati01-18-10, 10:29 AM
                        Re: بعض اراء الاستاذ / محمود عن الماركسية جمال المنصوري01-18-10, 11:29 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de