|
|
 Re: للمره الثانية يحضر حاملا ( سكينا ) لجريدة حكايات !!! (Re: تاج السر محمد حامد)
|
جاءت إحدى الصحف السياره صاحبة الوزن والمكانة لدى القراء بعناوين تدخل الرعب والخوف فى نفوس القراء يوم أمس الاربعاء .. وهذا ماجعلنى أتألم من ذلك الشئ .. وأزداد أسفى حينما وجدت الخبر أتيا من كتاب وأصحاب أعمدة يشار اليهم بالبنان .. وصدق ذاك القول حينما قيل ( ده كلام جرايد ) لم تأتى هذه الجملة عبثا بل هى حقيقة .. وكيف لا وأنا أتصفح وعبر تلك الصحيفة تلك الرواية التى لا لون لها ولاطعم .. جاءت الصحيفة تحمل الخبر عبر اربعة أعمدة لكتاب معروفين .. الطرح لم يكن بالصورة المطلوبة أو الحقيقية بل تركوا العنان لاقلامهم لتكتب ماتشاء !!! وهذا ما أحزننى !!!
أجزم بأن أغلبية كتاب تلك الاعمدة لم يكونوا موجودين ساعةالحدث .. وأنى لمتأكد فيما أقول .. فكيف ياترى يسمحوا لاقلامهم بتسطير أحداث لم يشاهدوها أصلا .. بل سماع فقط ؟؟
واليكم بعض ماجاء من أخبار وأحاديث لاحد الكتاب وعبر عموده اليومى :
(( قال .. جاء فى اليوم الثانى يسأل عن أى مسئول فى الادارة ( يقصد الرجل صاحب السكين ) فقاده من كان يوجد فى الاستقبال وهو الذى سبق أن شاهده فيها بيوم .. وسلمه للحراس من ( أواب ) المدججين بالمسدسات !! فاستل الرجل سكينا طويلة وحاول الاعتداء على زميلنا صلاح عبدالقادر المصمم بالقسم الفنى الذى حاول أن يمسك منه السكين .. ولولا وجود شاب خلفه وعالجه بضربه لكان صديقنا صلاح بين يدى الله .. وللاسف لم يطلف أحد من حراس ( أواب) طلقة لايقاف الرجل .. وهجم عليه كل من كان بجوار دار الصحيفة من زوار وعابرينفى الشارع ثم تم تسليمه للشرطه )) انتهى نص الحديث ..
هذا يعنى بأن الرجل جاء وبهدوء شديد جدا ومن غير أى إزعاج يذكر .. فالسؤال الذى يطرح نفسه إذا كان هذا الرجل مجنونا أو مخبولا أو يعانى من حالات نفسيه لكان الضحية من قاده الى حراس ( أواب) ؟؟ اليس كذلك .. يبقى فى الامر شئ من حتى أو حتى بأكملها وراجعوا أنفسكم !!!
ولماذا قام بتسلميه لحراس أواب المدججين بالمسدسات كما ذكرت .. أما كان الاجدر ومن غير أى ضوضاء أو إزعاج الاتصال بالشرطة لتأتى لاستلامه!! علما بأن الرجل كان هادئا .. فقط فى مخيلته شخوص تعرفونهم أنتم ( وهذا هو مربط الفرس ) وكما قال أهلنا الطيبون إذا كان الخبر اليوم بفلوس فغدا ببلاش !!
ذكر كاتب المقال بأن الرجل أستل سكينا وحاول الاعتداء على الزميل صلاح عبدالقادر الذى حاول أن يمسك منه السكين !!
ماهذا الهراء أيها الزميل المحترم والكاتب المرموق .. فالزميل الذى تتحدث عنه أطلق ساقيه جريا وخوفا على حياته إلا أنه طاح ووقع أمام حامل السكين !! فلوكان الزميل هو المقصود لكان الأن وكما ذكرت ( بين يدى الله ) إلا أنه لم يكن المقصود !!!! فمن المقصود ياترى ولماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايضا ذكر الزميل كاتب العامود بأنه تم الهجوم على الرجل كل من كان بجوار دار الصحيفة من زوار وعابرين فى الشارع ثم تم تسليمه للشرطة !!!
- عجبى - ثم عجبى ثم عجبى .. أى زوار وأى عابرين والذين تتحدث عنهم أيها الزميل .. هل شاهدت ذلك بنفسك ؟؟ هل كنت موجودا فى تلك اللحظات ؟؟ ليعلم الزميل الرجل حينما استل السكين الكل ( فر) هاربا لم يبق أحدا إلا بعد قذفه بالحجاره القاتلة والتى أصابته فأرتمى على الارض وفى هذه اللحظات جاء من جاء .. وتم القبض عليه ودماؤه تسيل !!
فمن المسئول عن ذلك التهاون واللامبالاة !!
أيها الزميل .. وبقية أفرادكم المحترمين .. أقول لكم وبكل أمانة وصدق لقد أنعدمت لديكم الدبلوماسية والتى كان من المفترض التعامل معها بالتريس والحكمة مع شخص مثل هذا.. فلوا جاء أحدكم من الذين لايعرفهم وقاده لمكتبه وأكرمه بكباية ليمون .. ومن ثم سأله ماذا يريد .. لتفهم الأمر بكل بساطة من غير ضجه ولاسكين ولاحتى بندقية .. لكن فى الأمر شئ وهذا مالانعرفه نحن !!!!!
أليس كذلك ..
فتكم بعافيه ..
تاج السر
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
تاج السر محمد حامد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست