محاضرة حسن موسى و الحسنيين

Quote: حسين ملاسي إحتج عندما طالبه أحمد الصادق و بعض الجمهور يتعريف إسمه مبررا ذلك بأن الذين سبقوه لم يطالبو بتعريف أنفسهم .

Quote: حسين ملاسي إحتج عندما طالبه أحمد الصادق و بعض الجمهور يتعريف إسمه مبررا ذلك بأن الذين سبقوه لم يطالبو بتعريف أنفسهم .

(عدل بواسطة النذير حجازي on 01-02-2010, 08:01 PM)

Quote: فضلت عليها فكرة الهجرة التي كادت أن تحيل أوروبا لأفريقيا.

Quote: Quote: أحمد الصادق كان يتيح الفرص لمن يعرفهم مشيراً لهم: حكيم .. إدريس .. راشد .. أماني .. و هكذا .. دون أن يطالبهم بتعريف أنفسهم؛ فقد كانت تكفيه معرفتهم بغض النظر عن معرفة الجمهور لهم. الكلام دا ما دقيق يا حسين لأنوا أحمد الصادق أعطاني الفرصة التانية في النقاش ولم تكن هنالك أي معرفة بيننا

Quote: Quote: فضلت عليها فكرة الهجرة التي كادت أن تحيل أوروبا لأفريقيا. فعلا قراية اللوحة بالطريقة دي أعمق .. الشرح مرات بفسد الفن ..

Quote: الكاريكاتيرات - والتي تحتل مكان القلب في قراءة حسين ملاسي لتجربة حسن موسى الإبداعية - قال عنها حسن موسى إنها رسمت من باب رد الصاع بصاعين وهو غير نادم على ذلك ..

Quote: الكاريكاتيرات - والتي تحتل مكان القلب في قراءة حسين ملاسي لتجربة حسن موسى الإبداعية - قال عنها حسن موسى إنها رسمت من باب رد الصاع بصاعين وهو غير نادم على ذلك .. تلكم كانت إجابة حسن موسى ردا على سؤال حسن ملاسي ..

صاع منك يا حسن زلابية

Quote: شرح اللوحات لسه شارطنا بالضحك يا حسن موسي

Quote: دائماً تحس بأن للدكتور عبدالله على أبراهيم مأخذ على القانونيين المشتغلين بمهنة المحاماة فى السودان فى كل مناسبة يستعرضها متى ماجاءت سيرة القانون ولعل لدكتور عبدالله أبعاده الفكرية والنظرية التى يستند عليها ومنها أن الأشتغال بالقانون تم حصره فى حدود المشورة التى تقدم لطالبيها من الموكلين وتوابع ذلك الأجرائية دون أن يتم زرع جدل قانونى فكرى بين متون تلك النصوص يكون هدفه تحقيق وزيادة وعى البسطاء بحقوقهم ولعل دكتور عبدالله على أبراهيم يأخذ على اهل تلك المهنة أنهم أعتقدوا أن المهنة وحده وبساطها المرصوف بالنصوص هو وحده يحمل عنهم عبء صفة التأهيل والمعرفة السياسية والثقافية التى تؤهل صاحبها للتصدى للقضايا العامة فقط بصفة (قانونى) وأنا أتفق مع دكتور عبدالله فى ذلك وأتفق أيضاً معه فى أن أهل القانون أعطوا الأزمة السودانية صفة قانونية تقف فقط بين حدود الواجبات والحقوق على وجاهة ذلك فى بعض تجلياتها الدستورية والقانونية ولكن ليس بالقانون وحده يحيا الأنسان وهذا الكلام له أمتداداته هنا سأتى لها لاحقاً. فى ندوة حسن موسى بدار أتحاد الكتاب السودانيين والتى سميت (مؤانسة) ذكرت واقعة كان الأستاذ كمال الجزولى أحد ابطالها حقاً حيث أن الأستاذ كمال الجزولى كان برفقة صحفيين يقاضيهم أحد وجهاء المجتمع المحروس بترسانة سلط تاريخية وحديثة تجعله يمشى على روؤس الناس كما يمشى على درب محاط بالزهور فى حديقة منزله الواسع ويبدو أن أولئك الصحفيين قد نشروا فى صحيفة يومية مالايسر هذا العزيز الفخيم..وأنا أصعد سلم المحكمة رأيت أبناء مهنة الصحافة محاطين بكائن ضخم يتحرش بهم فى سلم ضيق وعلى أعينهم زرزره وخوف ولسان حاله يقول البلد بلدنا ونحن أسيادها..فى تلك اللحظة ياملاسى لم أرى كمال الجزولى الكاتب والمفكر والمحامى متاع السياسة والثقافة والتنظير بل رايت كمال الجزولى أبن البلد الشجاع وهو يدافع عن من وكله بفكره وبيده أن دعى الأمر فى شراسة لم يرمش لها جفن....ذلك الوقت أخذتنى النعرة المهنية وأحببت مهنتى جداً لأننى عرفت أنها مهنة ......فرسان ذلك ماكان من أمر سؤالى فى مؤانسة حسن موسى

Quote: فجعت في حرفية حسن موسى الفوتوغرافية؛

Quote: من جانبي، أفهم الحرج الذي من الممكن أن يشعر به البعض عند استخدام مثل هذا المثل الدارج (وغير السري)، بسبب هذه اللفظة التي ترك بعض المتداخلين النص بكل جماله وكنكشوا فيها. إلا أن ذلك لا يجعلني أمتعض من ورودها في نصٍ لا يرمي أساساً لا للإثارة ولا للبذاءة. ومن هنا، لم أر ما يحول دون نشر النص بهذا المنبر. فكم من نص أدبي رفيع احتوى على عبارات من التي لا نتداولها بحرية حينما نتكلم أو نكتب في ساحات عامة. نشر صلاح أحمد إبراهيم في صحيفته ذات العدد الوحيد، "البديل"، قصيدة في هجاء جعفر النميري كتبها بالعامية السودانية. وقد جاءت فيها لفظة يصف فيها صلاح النميري بنفس هذا الموضع، ليس في جسم الوزة، بل في جسد الإنسان نفسه (وأنت الـ....ط يا ......ط) واللبيب ...إلى آخر العبارة.

Quote: و في هذا السياق السياسي،أفهم العبارة المنسوبة لسكرتير الحزب الشيوعي حين قال في حديث صحفي : مافي ملحدين في الحزب الشيوعي. كمحاولة يائسة لردع الشيوعيين السودانيين عن التمسك بتهمة الإلحاد التي ألصقت بهم إفتراءا فقبلوها كتهمة مرموقة نكرانها يوقعهم في الحرج الرمزي و قبولها لا يخفف من غلواء البروباغاندا المعادية.طبعا هذا لا يعني أن الأستاذ محمد إبراهيم نقد ينكر وجود نوع الشيوعيين الملحدين إلحادا مؤسسا على المستوى الفلسفي، لكن الأستاذ نقد يعرف أن تعميم نموذج الشيوعي صاحب الرؤية الفلسفية النقديةعلى جملة المتحركين داخل الحزب الشيوعي السوداني ينطوي على مخاطر سياسية عديدة

Quote: لو كان حسن موسى الواقع هو حسن موسى الأسافير لقذف لهم بالمايك قائلاً: لآمن تبقوا جاهزين نادوني!

Quote: في نفس العدد من جهنم وفي رسالة حسن لعثمان عامر هناك نقد لاذع و ساخر من حسن موسي للاديب المرحوم الطيب صالح حيث علق علي قول الطيب ( نحن عرب) بقوله (عرب شنو يا زول ؟ إنت عبد شايقيه ساكت ،

Quote: اوعى الكلام دا يكون كاتبوا حسن زلابيه؟؟ لو فعلها يكون طلع منافق وجبان ساي ؛ ما قليل ادب كما كنا نظنه ..

Quote: قال أحد المتداخلين عندما اتيحت له الفرصة: - أنا ما عندي سؤال .. بس عايز أعبر عن ضيقي الشديد لظاهرة التدخين المستشرية هنا؛ جميع من حولي يدخن .. الوراي بيدخن و القدامي بيدخن .. بيجاي و بيجاي .. ثم أضاف بكثير من الاستياء و الاستنكار: - حتى المنصة – مشيراً لكمال الجزولي – بتدخن!!

واضاف : اتمني ان يكون اتحاد الكتاب السـودانين
Smoking Free Area




.

(عدل بواسطة Amin Elsayed on 02-16-2010, 05:27 PM)

Quote: ماذا الاعتدال؟ وشدقيني ديل البيملاهم لي منو؟ انت صحي بقيت شيخ حسن ولا شنو؟ ياخي ما تعلق لينا فيديو أو اوديو لندواتك في السودان. مش فيهم كلام عن التنمية والديمقراطية.....أهداف المنبر يعني بالمناسبة give me a break دي كلام مثقفين يعني لو كنا في المنبر داك كان ح تكون قوم لف