الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 08:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-04-2009, 05:57 PM

ناهد محمد الحسن
<aناهد محمد الحسن
تاريخ التسجيل: 05-30-2007
مجموع المشاركات: 535

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية (Re: ناهد محمد الحسن)

    حكايتهن..حكايتى
    د.ناهد محمد الحسن
    الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكوريّة
    طلعت الحمراء فلا أهلا ولا سهلا..!
    أسطورة اليوم ,هى قصّة الزهراء , الكوكب الملعون بتأنيثه!قصة الملكين ببابل هاروت وماروت..الحكاية التى لفها سحر الأنثى وغوايتها ..فلحق بنات حواء منها التهمة بالغواية والكيد وشرور الخطيئة منذ الأزل.فخلف هذه ا|لأسطورة يقف فكر ذكورى متكامل ,يبني تصوراته الشخصيّة عن المجتمع الفاضل والتربية العفيفة على تغييب المرأة وحجبها من الظهور وتقليص دورها الأنساني والوجودى الى خادمة او تابع او موضوعة للجنس فى تنميط سالب مريع يسئ الى كرامة المرأة ويصادر حريتها باسم المقدس.وتشكل هذه القصة وغيرها الإطار المفاهيمي الذي تتبلور فيه الأفكار الإسلامويّة فى النظر إلى قضيّة المرأة. يرى أ.صلاح الجورشي_الإسلاميون التقدميون,المنشق عن حزب النهضة التابع لراشد الغنوشي_ أن الإسلاميين لديهم خوف عام من إندماج المرأة فى الحياة العامّة, الشئ الذي يجعلهم يضعون مزيد من الضوابط الفقهية على حركتها,كما يركز الخطاب على واجباتها تجاه زوجها وأسرتهابصورة أكبر من حقوقها الخاصّة وكيفية المطالبة بها.كما يركّز الخطاب على الشكل بطريقة تحوله إلى هاجس أو عقدة. ومواقف د.الترابي فى السودان مثال حي على هذا الخوف الفصامي! فعندما كان الرجل في مواقع صنع القرار ,كانت تشريعاته في قضايا المرأة بإتجاه المحافظة والتقليدية , ولم يصرّح بإتجاهاته التقدميّة في قضيّة المرأة الا فى التوقيت الخطأ, في ملابسات تجعل هذه الفتاوى المهدرة خصما على النضال النسوى فى حمى المزايدات السياسية ويخطئ من يظن أن فتاوى الترابي التقدمية هى جراء النضج المعرفي والتجاوز ولكنها قناعاته الفكرية في باكورة نشاطه الدعوي في سبعينيات القرن المنصرم_كما تقول الوثائق_إنّما حجبها الخوف الواعي واللاواعي في الذهنية الأبوية التي ينمو فيها الفكر ويتصادم.
    روى السيوطي في الدر المنثور ، في تفسير قوله تعالى : {وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوت} روايات كثيرة وقصصا عجيبة رويت عن ابن عمر ، وابن مسعود ،وعلي ، وابن عباس ، ومجاهد ، وكعب ، والربيع ، والسدي ، رواها ابن جرير الطبري في تفسيره ، وابن مردويه ، والحاكم ، وابن المنذر ، وابن أبي الدنيا ، والبيهقي ، والخطيب في تفاسيرهم وكتبهم. فقد قال السيوطي : أخرج سعيد ، وابن جرير ، والخطيب في تاريخ ، عن نافع ، قال : سافرت مع ابن عمر ، فلما كان من آخر الليل :قال : يا نافع : انظر : هل طلعت الحمراء ؟ قلت : لا ، مرتين أو ثلاثا ، ثم قلت : قد طلعت ، قال : لا مرحبا بها ، ولا أهلا : قلت : سبحان الله!! نجم مسخر ، ساع ، مطيع!! قال : ما قلت لك إلا ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "وإن الملائكة قالت : يا رب كيف صبرك على بني آدم في الخطايا والذنوب ؟ قال : إني ابتليتهم وعافيتكم ، قالوا : لو كنا مكانهم ما عصيناك ، قال : فاختاروا ملكين منكم ، فلم يألوا جهدا أن يختاروا فاختاروا هاروت وماروت ، فنزلا ، فألقى الله عليهم الشبق ، قلت : وما الشبق ؟ قال : الشهوة ، فجاءت امرأة يقال لها : الزهرة فوقعت في قلبيهما ، فجعل كل واحد منهما يخفي عن صاحبه ما في نفسه ، ثم قال أحدهما للآخر : هل وقع في نفسك ما وقع في قلبي ؟ قال : نعم ، فطلباها لأنفسهما ، فقالت : لا أمكنكما حتى تعلماني الاسم الذي تعرجان به إلى السماء ، وتهبطان ، فأبيا ، ثم سألاها أيضا ، فأبتن ففعلا ، فلما استطيرت طمسها الله كوكبا ، وقطع أجنحتها ، ثم سألا التوبة من ربهما ، فخيرهما بين عذاب الدنيا ، وعذاب الآخرة ، فاختارا عذاب الدنيا على عذاب الآخرة ، فأوحى الله إليهما : أن ائتيا "بابل"1 فانطلقا إلى بابل ، فخسف بهما ، فهما منكوسان بين السماء والأرض ، معذبان إلى يوم القيامة .يقول الدكتور محمد ابوشهبة في كنابه الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفاسير تعليقا على هذه الأحاديث( ولا ينبغي أن يشك مسلم عاقل فضلا عن طالب حديث في أن هذا موضوع على النبي صلى الله عليه وسلم مهما بلغت أسانيده من الثبوت فما بالك إذا كانت أسانيدها واهية ، ساقطة ، ولا تخلو من وضاع ، أو ضعيف ، أو مجهول ؟!! ونص على وضعه أئمة الحديث!!وقد حكم بوضع هذه القصة الإمام أبو الفرج ابن الجوزي ، ونص الشهاب العراقي على أن من اعتقد في هاروت وماروت أنهما ملكان يعذبان على خطيئتهما : فهو كافر بالله العظيم ، وقال الإمام القاضي عياض في "الشفاء" ، وما ذكره أهل الأخبار ، ونقله المفسرون في قصة هاروت وماروت : لم يرد فيه شيء لا سقيم ، ولا صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس هو شيئًا يؤخذ بالقياس.وكذلك : حكم بوضع المرفوع من هذه القصة : الحافظ : عماد الدين ابن كثير ، وأما ما ليس مرفوعا : فبين أن منشأه روايات إسرائيلية عن كعب وغيره ، ألصقها زنادقة أهل الكتاب بالإسلام ، قال رحمه الله في تفسيره بعد أن تكلم على الأحاديث الواردة في هاروت وماروت ، وأن روايات الرفع غريبة جدا ، وأقرب ما يكون في ذلك أنه من رواية عبد الله بن عمر ، عن كعب الأحبار ، كما قال عبد الرزاق في تفسيره عن الثوري ، عن موسى بن عقبة ، عن سالم بن عبد الله بن ابن عمر ، عن كعب ، ورفع مثل هذه الإسرائيليات إلى النبي كذب واختلاق ألصقه زنادقة أهل الكتاب ، زورا وبهتانا" وذكر مثل ذلك في البداية والنهاية.أقول : وهذا الذي قاله العلامة ابن كثير هو : الحق الذي لا ينبغي أن يقال غيره. وليس أدل على هذا من أن ابن جرير رواها بالسند الذي ذكره ابن كثير ، وبغيره عن ابن عمر ، عن كعب الأحبار, ولكن بعض الرواة غلطا ، أو سوء نية ، رفعها ونسبها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذا ردها المحققون من المفسرين الذين مهروا في معرفة أصول الدين ، وأبت عقولهم أن تقبل هذه الخرافات : كالإمام الرازي ، وأبي حيان ، وأبي السعود ، والآلوسي ،ثم هذه من ناحية العقل غير مسلمة ، فالملائكة معصومون عن مثل هذه الكبائر ، التي لا تصدر من عربيد ، وقد أخبر الله عنهم بأنهم لا يعصون الله ما أمرهم ، ويفعلون ما يؤمرون ، كما ورد في بعض الروايات التي أشرت إليها آنفا رد لكلام الله ، وفي رواية أخرى : أن الله قال لهما : لو ابتليتكما بما ابتليت به بني آدم لعصيتماني ، فقالا : لو فعلت بنايا رب ما عصيناك!! ورد كلام الله كفر ، ننزه عنه من له علم بالله وصفاته ، فضلًا عن الملائكة.ثم كيف ترفع الفاجرة إلى السماء ، وتصير كوكبا مضيئا ، وما النجم الذي يزعمون أنه : "الزهرة" وزعموا أنه كان امرأة ، فمسخت إلا في مكانه ، من يوم أن خلق الله السموات والأرض.وهذه الخرافات التي لا يشهد لها نقل صحيح ، ولا عقل سليم هي كذلك مخالفة لما صار عند العلماء المحدثين أمرا يقينا ، ولا أدرى ماذا يكون موقفنا أمام علماء الفلك ، والكونيات ، إذا نحن لم نزيف هذه الخرافات ، وسكتنا عنها ، أو انتصرنا لها ؟!!).
    إن كتب الأدب والتراث العربي مليئة بالحكايات التي تصبغ على المرأة صفات الخبث والغواية ومنتهى الشرور. والقارئ لكتاب ألف ليلة وليلة إنما يخرج منه بأن الخيانة والغواية طبع متأصل فى الأنثى. وتقف الأسطورة سالفة الذكر ومثيلاتها وراء الإذدواج العلائقي حيث تنشأ المرأة فى مجتمعنا السودانى والمجتمعات الشبيهة فى ظل ثقافة تنمّط المرأة جنسيا وتعول فى تنشأتها على إعدادها لدور وحيد هو الأمومة والزواج بمعطيات لا علاقة لمفهوم الشراكة بها بل على طريقة التسلط والتبعيّة التاريخية .وهى تركز على جسد المرأة بطريقة تحيل الأمر الى هاجس او عقدة وعلى البكارة والختان بمفاهيم حماية معطوبة . كما تركز على المرأة بإعتبارها موضوعة جنسية لإمتاع الرجل بعد الزواج فى تأكيد مفرط على الحقوق دون الواجبات وبترك مسؤلية الأعباء المنزلية وتربية الأطفال على عاتقها وحدها مسؤلية يحاسبها عليها المجتمع فى بنية وعى كاملة لها تداعياتها على واقع ومستقبل المرأة فى ظل تغيرات كونية تنحو نحو المساواة بين الرجال والنساء وفى ظل ظروف إقتصاديّة سيئة تلقى بالمزيد من الأعباء على المرأة داخل وخارج المنزل . يقول الدكتور مصطفى حجازى أن مظاهر واوجه الإستلاب الجنسى عديدة وتتضمن تناقضات هامة تجعل أوضاع المرأة مأزقية كما تفجر عندها الكثير من المآزم النفسيّة.(المرأة مجرّد جنس او اداة للجنس ووعاء للمتعة هذا الإختزال يؤدى مباشرة الى تضخيم البعد الجنسى للمرأةوعلى حساب بقية أبعاد حياتها . انه يمحور المرأة ويمركزها حول المسألة الجنسيّة, يركز كل قيمتها فى هذا البعد من حياتهاكما يفجر كل مخاوفها من الوجودية حول حلول كارثة ما تعصف بوجودها . هاجس المرأة قبل الزواج يتحول الى قلق حول غشاء البكارة وسلامته, والى قلق حول قدرات الجسد على حيازة إعجاب الرجل بضمان الزواج . وهذا يفجر عند المرأة اشد الرغبات واعظم المخاوف فى آن معا. تلك هى المعضلة الأولى التى تتعرض لها المرأة فى الإستلاب الجنسي خصوصا أنّها تعيش كيانهابشكل مهدد تتهدده الرغبات, رغباتها الذاتية ورغبات الرجل خارج اطار الزواج وتتهدده الحوادث على إختلافها من تشويه وفقدان للبكارة وغيره)(8)..ويأتى الإذدواج النفسى والفصام الأجتماعى من فكرة أن هذا الإختزال الجنسى للمرأة يقابله قمع مفرط ومن هنا جاءت مفاهيم العيب والحرام فيما يخص المرأة فجسدها هو ملك للأسرة قبل الزواج وللزوج واسرته بعد الزواج ومن هنا اتت جرائم الشرف وغيرها. ومن هنا أيضا تفتقت الذهنية المجتمعية عن الختان بمفهوم الحماية وتجريد المرأة من الرغبة والمتعة الجنسية معا.فيادعاة الفكر الدينى ..إلى أين .. بهذا الخوف المرضى.. ولا أين لنا يسند رأسنا!
                  

العنوان الكاتب Date
الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن11-26-09, 09:43 PM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adil Osman11-26-09, 10:25 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:23 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية عمار عبدالله عبدالرحمن11-26-09, 10:31 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:27 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية منتصرمحمد زكى11-26-09, 11:06 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية doma11-27-09, 04:24 PM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية مدثر محمد ادم11-27-09, 04:35 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Ahmed Elsharif11-27-09, 06:13 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية زهير عثمان حمد11-27-09, 08:14 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك11-27-09, 08:22 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية doma11-28-09, 07:34 AM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:35 AM
                Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك12-02-09, 11:31 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:33 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:31 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:30 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية حاتم علي11-27-09, 08:33 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية كمال سالم11-27-09, 09:05 PM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية سعد مدني11-27-09, 09:21 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية د.نجاة محمود11-28-09, 05:05 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية azhary awad elkareem11-28-09, 07:19 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:54 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Dr. Salah Albashier11-28-09, 07:42 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adam Mousa11-29-09, 11:03 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adam Mousa11-29-09, 11:03 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 11:09 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 11:06 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:50 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:40 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:39 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:39 AM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:37 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية منتصرمحمد زكى12-02-09, 12:51 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية عبد الرحيم حسب الرسول12-02-09, 01:17 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 07:14 PM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 07:18 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Dr. Salah Albashier12-03-09, 00:57 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-03-09, 07:16 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك12-03-09, 07:30 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 02:43 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 02:46 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:55 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:57 PM
                Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:59 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de