الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 06:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-26-2009, 09:43 PM

ناهد محمد الحسن
<aناهد محمد الحسن
تاريخ التسجيل: 05-30-2007
مجموع المشاركات: 535

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية

    حكايتهن ....حكايتى(2)
    الأساطير المؤسسة للثقافة الذكورية
    د.ناهد محمد الحسن

    يأتى هذا المقال فى إثر المقال السابق (حارسات البوابة ), والذى اثار الكثير من اللغط الذكورى , رغم أنه مشروع صوفى نسوى لا يهدف الى صلب الرجال ولكن ببساطة يسعى لمنح النساء صوتا يصفن به خبراتهن الانسانية ورؤيتهن للعالم من حولهن ولذواتهن الخاصة , وما صوتى هذا الا صوت آخر للكثير من الاصوات التى إرتفعت متساءلة عن جدوى وجودنا فى عالم لا يرى حضورنا أكثر من نافلة ..!لاشك إن وقع صوتى هذا غريب فى مجتمع اعتاد على الصوت الرجولى وحده وقد ترتفع الاصوات لاسكاته وانتهاره خوف العاديين من الجديد , وربما تسكتنى النسوة خوف ان ينالهن ما ينال المسجونين من قهر إن تجرّأ سجين ما وهتف فى وجه حرّاس النظام فى كل مكان وزمان. ومن هنا كان على ان اتتبع نشأة المفاهيم البطرياركية وكيفية معالجتها لقضية المرأة ..وكيف تسربت الاساطير الامومية الى الفضاء الابوى وتسربلت بالقداسة الدينية , وحرست بسيوف التكفير, وصار الذى يجترئ على الثقافة الذكورية كمن يجترئ على الرب الإله ..لكننا خرجنا فى سعينا الى الاله الذى نحب ونعبد ولا يريد بنا الا الخير ..إله إذا انكشف لك عدله فلا يسعك الا ان تلفظ خوفك لتقول :إقض ما انت قاض إنما تقضى هذه الحياة الدنيا .
    حوّاء ,(نن تى), سيدة الضلع , واهبة الحياة(1) :
    الاسطورة هى دين بدائى وهى الجزء القولى المصاحب للشعائر الدينية الممارسة بالرقص أو الحركة فى الاديان المحلية الاولى. وقد ورد على لسان (هردر) أحد دارسى التراث الشعبى (إن الحكايات الشعبية بأسرها ومنها الحكايات الخرافية والاساطير هى بقايا المعتقدات الشعبيةكما أنها بقايا تأملات الشعب الحسية وبقايا قواه و خبراته , فيما كان الانسان يحلم لانه لم يكن يعرف وحينما كان يهتم لانه لم يكن يدرى وحينما كان يؤثر فيما حوله بروح ساذجة غير منقسمة على نفسها).ويرى بعض دارسى التراث والاسطورة كالدكتور سيد القمنى , أن الاسطورة تمثل الوعى والاوعى الجمعى فى محاولة تفسير الانسان للوجود الذى من حوله وقراءة الواقع الاجتماعى وتغييره. وكيف ان الاسطورة تم توظيفها عبر التاريخ فى إدارة الصراع السياسى والاقتصادى والسلطوى . وربما خير مصداق لهذا الكلام الدراسة القيمة التى قام بها الباحث المناضل روجيه جارودى والذى استلهمت منه عنوان هذا المقال وهو ( الاساطير المؤسسة للسياسة الاسرائيلية ), الكتاب الذى حورب بعنف فى فرنسا , حتى إضطر صاحبه الى طباعته على نفقته الخاصة وهو الكاتب الذى تتسابق لطباعة كتبه أعتى دور النشر الفرنسية لاكثر من ربع قرن لوقت طباعة ذلك الكتاب . ربما لانه تسلل الى المقدس وفضح الدعاوى الدينية للسياسة الاسرائيلية ..وهى ذات الدرب التى أعادت إنتاج الاساطير التى تكرس لدونية المرأة فى مجتمع رعوى بدوى , اراد ان يقضى على ثقافة المجتمع الذى استعمره وبالتالى رموز خصبه واموميته . وبالتالى صادر تراث المنطقة ووظف اساطيرها بعد أن غلفها بالقداسة لصالح ثقافته وسياسته .
    يتميز المجتمع الاسرائيلى بأنه مجتمع أبوى بإمتياز . وتقسيم المجتمعات الى أمومية(مترياركية )وابوية ( بطرياركية ), قام به الدارسين لتوضيح الصفات الثقافية للمجتمعات التى سكنت المناطق الخصيبة والرعوية تباعا .فكما تقول العلامة ( ميد) إن المجتمعات الخصيبة التى إرتبطت بالارض والزراعة , نظرت دوما الى عملية الميلاد لدى الارض والانثى بقداسة , جعلها تقيم المرأة كقابضة على اسرار الحياة ..وفى الوقت الذى لاتحظى فيه الظواهر الفسيولوجية بـأى سند علمى ..تحل الخرافات محل العلم وتسدل المهابة الغيبية على الحدث الذى سرعان مايتسربل بالقداسة .فينتهى الامر بعبادة الانثى القابضة على اسرار الحياة كإلهة, كما عبدت عشتروت فى بلاد الرافدين.
    ولكى يقول الاسرائيلين إن الله ميز العبرانى على المصرى والرافدى والكنعانى وأنهم الشعب المختار كان لا بد لهم من سند مقدس من عند الاله . والمجتمع العربى مهبط الرسالة المحمدية هو مجتمع شبيه بالمجتمع الاسرائيلى كون انه رعويا بدويا أبويا بإمتياز أيضا..وقد وجدت الاسرائيليات فى المسيحية والاسلام غطاءا خلف مقولة المسيح :(لا تظنوا أنى جئت أنقض الناموس أو الأنبياء , ما جئت لأنقض بل لأكمل_متى 5-17 ), وما ورد من الاحاديث عن الرسول صلّى الله عليه وسلم , ما معناه أنّ الاسرائيليات لا تكذّب ولا تصدق , لذلك كثيرا ما شكلت مصدرا للتفسير عند البعض كالإمام إبن كثير والامام الطبرى وغيرهما من ثقاة المفسرين . ومما لاشك فيه أن التوراة باسفارها المعروفة قد صادقت على بعض ماورد فى القرآن الكريم , وإن القرآن صحح بعض ماورد فى التوراة , ومنها الاساطير موضوع هذا المقال بينما سكتت المسيحية عن تقديم شروحات لقضية الخلق والطوفان وغيرها من القصص. وسأضرب مثلا على ذلك بقصة ولدى أدم فى مقارنة بين النص التوراتى و القرآن الكريم .
    جاء فى سفر التكوين _ الإصحاح الرابع(1عرف آدم حواء إمرأته فحبلت وولدت قايين .وقالت إقتنيت رجلا من عند الرب.2ثم عادت فولدت أخاه هابيل . وكان هابيل راعيا للغنم وكان قايين عاملا فى الارض .3 وحدث من بعد أيام أنّ قايين قدّم من أثمار الأرض قربانا للرب .4وقدّم هابيل أيضا من أبكار غنمه ومن سمانها . فنظر الرب الى هابيل وقربانه .5 ولكن إلى قايين وقربانه لم ينظر..)الخ.
    قال الله تعالى فى سورة المائدة :(واتل عليهم نبأ ابنى آدم بالحق إذ قرّبا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الاخر قال لأقتلنّك قال إنّما يتقبّل الله من المتّقين.لئن بسطت الىّ يدك لتقتلنى ما أنا بباسط يدى اليك لأقتلك إنّى أخاف الله ربّ العالمين ...) الخ الآية الكريمة .
    وبالمقارنة بين السرد التوراتى والقرآنى للحادثة ما علق عليه الدكتور سيد القمنى قائلا (وهكذا وضح ان الرب قد ميز الراعى على المزارع , او العبرانى على المصرى والكنعانى والرافدى منذ بدء الخليقة , دونما سبب واضح سوى أن الفلاح إجتهد وعرق وزرع وحصد وقدم ثومه وبصله وكراثه قربانا مرويا بعرق جهده البطولى فآذى انف الرب الذى كان دوما يتوق الى رائحة اللحم المحروق , ويلح دائما فى طلبه وهو ما قدمه له الراعى لتهدأ نفسه وتستريح . والسبب الاوضح ان قايين فلاح من اهل الخصب والزراعة ومن ثم كان لابد من إبراز الشر الكامن فيه , مقابل طيبة الراعى السمح الذكى , الذى لم يبذل جهدا , إنّما إكتفى بالاسترخاء الى جوار قطعانه وهى تتلاقح ثم اخذ من منتوجها لربه قربانا , فيقتل المزارع أخاه الراعى الطيب غيرة وحسدا , ولا يبقى للمزارع ميزة بكل جهوده وحضارته ومنشآته وتراثه وبطولاته , إزاء التفضيل الربانى لهابيل العبرانى , وما عليه الا ان يترك الارض وتاريخه فيها للراعى الطيب , وماشاء الله قدّر .)ومن هنا يبدو تحليل القمنى مقبولا خصوصا وإن القرآن اوضح أن سبب التفاضل الوحيد بين إبنى ادم هو التقوى ,( إنّما يتقبّل الله من المتقين ). وعلى هذه القصة وغيرها ينسحب التعليل ذاته فى محاولة لايجاد الشعب التوراتى لنفسه مكانا بين الامم .وقد تسللت الى الكتاب المقدس اساطير من حضارات اخرى سابقة تمت معالجتها بالشكل ذاته الذى يخدم المصالح العبرانية.ومنها ما اورده القمنى من الاساطير السومرية التى بدت شديدة الشبه بما ورد فى سفر التكوين وما يهمنا نحن فى هذا السياق , اسطورة بعينها وجدت قبل التوراة وفكت طلاسمها بعد اكتشاف اسرار الكتابة السومرية والنقوش الرمزية .وهى اسطورة خلق حواء من ضلع أدم , لاجل انسه فى وحدته وسكنا . ولست هنا بصدد الدفاع عن الحدث اوعدمه , بمعنى آخر لست بصدد نبش قضية التطور وتحرير الدارونية من الشبهات الالحادية على أقل حتى أطمئن على مصير د. عبد الصبور شاهين ود. محمد شحرور والترابى لاتعلم القسمة الجديدة من موت الضبع...! لكنى أهدف الى فتح الحوار من زاوية مختلفة لمزيد من الحوار الفكرى والدينى حولها , فكما قلت ليست القضية هى الحدث نفسه بقدر ماهى دلالاته المتجذّرة فى الوعى الذكورى والانثوى على وجه الخصوص . المنابع التى تفجر الاحاسيس الانثوية السالبة بالعدمية والاجدوى .حيث يتعذّر على إمرأة ما أن تجد لذاتها موضوعا آخر بعيدا عن الرجل .لذلك حينما كتبت فرجينيا وولف ( غرفة تخص المرء وحده ), ارادت ان تغذى فى المرأة احاسيس التيقظ لايجاد معنى لحياتها يكون موضوعه ذاتها فى وحدتها الحقيقة . ينسحب هذا حتى على المجتمعات التى قطعت شوطا فى مشروع الحريات المدنية , تقول كارول بى كريست( وهكذا تتعلم النساء الشك فى قيمة افكارهن ومشاعرهن وابداعهن , وتسلمن بان الاشياء التى يفعلنها ليست لها قيمة . ويوافقن على ان اعمال المنزل ورعاية الصغار , او العمل كممرضة او سكرتيرة او مدرسة هى اعمال لاتتطلب اى قدر من الابداع والمهارة وان اى شخص يمكنه القيام بها . فهن يعتقدن ان عمل الرجال هو عمل بالغ الاهمية اكثر مما تفعله النساء بكثير . واذا جرأن على تحدى الانماط التقليدية فسوف يعلمن إن آجلا او عاجلا أن ذكاء المرأة وابداعها وقوتها غير مقبولين بالمرة . فالخصائص والسجايا التى تثمن عاليا فى الرجال تبدو انها مهددة فى النساء اللواتى تقوم جاذبيتهن للرجال على انهن يغذين إبداع الرجال وليس فى التعبير عن انفسهن .ان مشاعر المرأة بعدم الملاءمة تتلخص فى مشاعرها تجاه جسدها . فالمرأة يمكنها ان تحصل على موافقة الرجال وحبهم بان تبدو جميلة المظهر .الا ان امها التى تنقل اليها التذبذب وكذلك وسائل الاعلام تخبرها انها ليست جميلة بطبيعتها اذ انه عليها ان تلتزم نظاما غذائيا معينا ليخلصها من السمنة المقيتة , ان تضفر شعرهااو تفرده او تصبغه ,ان تتعلم وضع المكياج تتعلم كيف تلبس كيف تجلس , تقف تمشى من اجل ان تصبح مقبولة )لذلك قد تنتهى تجربة التيقظ لدى المرأة بان تجد لنفسها دورا مغايرا تكونه ..وتبنى تجربتها فى التحرر على تجاوز كل مايربطها بالارض , الى حد إنكار جسدها وما يهب.فمن الذى صادر حقنا فى الشراكة واعمار الارض بالقسط الى جانب الرجل ..ليجعل منا موضوعة لتسليته ..فمن منا شغل نفسه ذات يوم بحياة مضحك الملك... عالمه الخاص واحزانه ..انه يولد ويعيش ويموت خادما , لا يجد معنى لدعاباته بعيدا عن البلاط ..اما نحن فلدينا الكثير لنقوله بعيدا عن البلاط البطرياركى فى ( غرفة تخص المرء وحده )..
    .......... نواصل
                  

العنوان الكاتب Date
الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن11-26-09, 09:43 PM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adil Osman11-26-09, 10:25 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:23 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية عمار عبدالله عبدالرحمن11-26-09, 10:31 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:27 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية منتصرمحمد زكى11-26-09, 11:06 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية doma11-27-09, 04:24 PM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية مدثر محمد ادم11-27-09, 04:35 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Ahmed Elsharif11-27-09, 06:13 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية زهير عثمان حمد11-27-09, 08:14 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك11-27-09, 08:22 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية doma11-28-09, 07:34 AM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:35 AM
                Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك12-02-09, 11:31 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:33 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:31 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:30 AM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية حاتم علي11-27-09, 08:33 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية كمال سالم11-27-09, 09:05 PM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية سعد مدني11-27-09, 09:21 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية د.نجاة محمود11-28-09, 05:05 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية azhary awad elkareem11-28-09, 07:19 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:54 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Dr. Salah Albashier11-28-09, 07:42 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adam Mousa11-29-09, 11:03 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Adam Mousa11-29-09, 11:03 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 11:09 AM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 11:06 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:50 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:40 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:39 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:39 AM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 10:37 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية منتصرمحمد زكى12-02-09, 12:51 PM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية عبد الرحيم حسب الرسول12-02-09, 01:17 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 07:14 PM
  Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-02-09, 07:18 PM
    Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية Dr. Salah Albashier12-03-09, 00:57 AM
      Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-03-09, 07:16 AM
        Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية وليد محمد المبارك12-03-09, 07:30 AM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 02:43 PM
          Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 02:46 PM
            Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:55 PM
              Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:57 PM
                Re: الأساطير المؤسّسة للثقافة الذكورية ناهد محمد الحسن12-04-09, 05:59 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de