مع الجــــزائـــر حتي المونديال ...

Quote: أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل لتقديم المشورة الرئيس أوباما كان اسمه لمجلس المستشارين للعلوم والتكنولوجيا أحمد محمد الكاتب الموظفين واشنطن -- "وصوله في الولايات المتحدة ، كان لدي شعور بأنها ألقيت في المحيط. المحيطات كانت كاملة من المعرفة ، والثقافة ، والفرص ، وكان الخيار واضحا : إما أتمكن من تعلم السباحة أو بالوعة "، كما يقول الباحث الدكتور أحمد زويل في كتاب رحلته عبر الزمن : مناحى الحياة لجائزة نوبل (النشر العلمي العالمي الشركة ، 2003). أحمد زويل هو السباح. 27 نيسان / ابريل 2009 ، كان اسمه الحائز على جائزة نوبل للرئيس في مجلس المستشارين للعلوم والتكنولوجيا لتقديم المشورة الرئيس أوباما على استراتيجيات وطنية لرعاية ودعم ثقافة الابتكار العلمي. المجلس هو فريق استشاري من الولايات المتحدة من كبار العلماء والمهندسين ، الذين يقدمون المشورة لرئيس ونائب رئيس وصياغة السياسات في العديد من المجالات حيث فهم العلوم والتكنولوجيا ، والابتكار هو المفتاح لتعزيز الاقتصاد الامريكى. كما أنها تضع السياسة العامة التي تعمل من أجل الشعب الأمريكي. زويل هو استاذ الكيمياء والفيزياء في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتك) ، ومدير المدرسة التي أنشئت مؤخرا الفيزياء الحيوية التابع لفائق السرعة للعلوم والتكنولوجيا. وقال انه حصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 لعمله الرائد الذي سمح للمراقبة التحولات السريعة للغاية الجزيئية. هو امريكي المصرية ، يحظى باحترام واسع ليس فقط لديه من علم ولكن أيضا لجهوده في منطقة الشرق الأوسط باعتبارها صوت العقل. في أواخر 1980s ، زويل طوروا طريقة للاطلاع على اقتراح من الذرات والجزيئات استنادا إلى التكنولوجيا الجديدة التي أنتجت ضوء الليزر ومضات فقط عشرات femtoseconds في المدة. اعتقد كثيرون أنه من المستحيل لدراسة الأحداث التي تشكل التفاعل الكيميائي ، ولكن الدكتور أحمد زويل اكتشاف مكنت العلماء من الحصول على مزيد من التبصر والسيطرة على رد فعل على النتيجة. لدراساته femtosecond باستخدام التحليل الطيفي ، وقال انه حصل على جائزة نوبل. ولدت ونشأت في مصر ، والآن مواطن أميركي ، الدكتور أحمد زويل حصل على كل من له البكالوريوس والماجستير من جامعة الإسكندرية. نال شهادة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا عام 1974 وانضم الى هيئة التدريس في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا عام 1976 ، بعد عامين كزميل آي بي إم في جامعة كاليفورنيا في بيركلي. زويل وهو عضو في الاكاديمية الوطنية للعلوم ، والأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم ، وأكاديمية العالم الثالث للعلوم ، والأكاديمية الأوروبية للفنون والعلوم والإنسانيات ، والأكاديمية البابوية للعلوم. وهو أيضا زميل في الجمعية الفيزيائية الأمريكية. له الجوائز الدولية وتشمل جائزة بنجامين فرانكلين ، جائزة البرت اينشتاين ، وجائزة ويلش ، وجائزة الملك فيصل ، وجائزة وولف ، وكارل زايس ، وجائزة ليوناردو دا فينشي جائزة التميز ، وChemiepreis بونر وسام لهولندا الملكي أكاديمية الفنون والعلوم ، وقال انه حصل على وسام قلادة النيل الكبرى في مصر من أعلى شرف الدولة. في كتاب رحلته عبر الزمن ، زويل يعتبر نفسه كمنتج والثقافية في كل من الشرق والغرب ، كما انه يدمج بين العالمين ؛ بالتساوي انه ينتمي الى مصر وأمريكا وعلى الرغم من الاختلافات ، وقال انه يؤكد على التقاء الثقافتين. زويل كان صريحا في التعبير عن رؤيته لعالم أفضل : "نحن العرب يمكن أن تنجزه في الانتقال إلى عالم القرن 21st ، ولكن الشعب والزعماء ويجب الشروع في مسار جديد. تغييرات تدريجية -- ما يسمى الإصلاحات التدريجية -- غير مناسبة لنظام لم يكن فعالا طوال عقود. ينبغي أن يكون لنا الثقة في أنفسنا ، في مشاركة عالمية ، وليس لوم الآخرين على النكبات الحالية أو استخدام الدين لتحقيق مكاسب سياسية... مع الجهاد من أجل الحداثة والتنوير ، ونحن لن ندرك مكاننا الصحيح في المستقبل ". وفقا لزويل ، باعتبارها حلا للتحديات العلمية العربية ، وينبغي أن يكون هناك إصلاح التعليم العام بالتوازي مع فتح الباب لمزيد من البحث العلمي من خلال إنشاء مراكز متخصصة ذات الميزانيات المستقلة و"بعيدا عن البيروقراطية". زويل يكتب : "على مر التاريخ ، الناس لها مصلحة في تطوير الثقافات والحوارات من اجل المنفعة المتبادلة. حتى في جهاز واحد ، في الدماغ ، 100 مليار خلية عصبية العمل معا من أجل كسب العيش للإنسان ، وفي بيوتنا ، والمدن ، والبلدان فإننا سنفعل نفس الشيء. في عالم مترابط ، هو في مصلحة كل من الغرب والعالم الإسلامي على التواصل من خلال الحوارات وتحقيق الاستقرار العالمي والمنافع المتبادلة من التكنولوجيا ، والتجارة ، والطاقة ، والثقافات. يجب علينا أن لا تسمح بإنشاء حواجز من خلال مفاهيم بلاغية مثل 'صدام الحضارات ' أو 'صراع بين الأديان ،' التي هي ليست ذات قيمة بالنسبة لمستقبل عالمنا. "