|
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو (Re: مؤيد شريف)
|
في الشأن العام تجميل وجه السودان في تحسين حقوق الإنسان د. سعاد ابراهيم عيسي
توجد في الولايات المتحدة الأمريكية مجموعات كثيرة من المحامين، جعلت همها ألأكبر متابعة قضايا المواطنين التي تحتاج إلى سند قانوني للوصول إلى حقوقهم فيها، تعمل بداية على توعية المواطن بذلك الحق ومن بعد تمكنه من الحصول عليه كاملا وعلى دائرة المليم. وتتمحور تلك القضايا حول المشاكل الناجمة عن بعض الأخطاء التي يتم ارتكابها بواسطة الأفراد أو المؤسسات والشركات أو حتى من السلطات الحاكمة ذاتها، ومن ثم تعمل تلك الأخطاء في اتجاه خلق مشاكل للمواطنين، صحية كانت أو اقتصادية أو غيرها، فيصبح من حق المواطن على من تسبب في خلق تلك المشاكل أن يتكفل بمعالجة كل تبعاتها. ومن أكثر المشاكل التي يروج لها أولئك القانونيون المشاكل الصحية التي تنتج عن بيئة العمل، مثل الأضرار التي تلحق بالرئة نتيجة للعمل في مصانع الاسبيستوس، أو العيش بالقرب منه. وتعجبت للأعداد الكبيرة من المواطنين المصابة بأمراض بسببه، والتعويضات الأكبر التي يحصلون عليها مقابل تلك الإصابات. في ذات الوقت تذكرت إحدى المحليات بولاية الخرطوم والتي يستظل موظفوها بسقف من ذات الاسبيستوس الضار بصحة الإنسان، والشكوى المتكررة من جانبهم حول المشاكل الصحية التي يتعرضون إليها بسببه، خاصة في فصل الصيف، ولا أدرى إن تمت الاستجابة لهم أم لا زالت المشكلة قائمة، ولكنني أدرى بأنهم ظلوا في حالهم ذاك حتى مارس من هذا العام. ولم نسمع بأن جهة معنية بحقوق الإنسان قد هبت لنجدتهم وأمثالهم ممن يتعرضون لمختلف المشاكل الصحية أو الاجتماعية أو الاقتصادية الناتجة عن اهمال أو تقصير من أي جهة كانت.ورغم وجود جمعيات لحقوق الإنسان لكننا لم نسمع بأنها كسبت حقا لإنسان. وبالطبع يذكر الجميع قصة النفايات التي تم ترحيلها من جونقلى إلى شمال مدينة امدرمان ليتم قبرها فيها. وقد تناول بعض الصحفيين تلك القصة البدعة، وتساءل عن سبب ذلك الترحيل عبر تلك المسافات الشاسعة في اتجاه الخرطوم بالذات، كما تساءلوا عن الأضرار التي يمكن أن تسببها تلك النفايات للمواطنين، على الأقل الذين يسكنون بالقرب من موقع دفنها. وكانت الإجابة بأن السلطات المعنية قد تحوطت لكل ذلك ببناء مستودع خرصانى تصب بداخله تلك المصائب، ومن ثم يصعب تسربها لتختلط بالمياه سطحية كانت أو جوفية. يعنى في بلد تسقط فيه العمارات بسبب الأخطاء الهندسية، فما الذي يمنع ذلك المستودع الخرصانى من أن يتشقق ومن بعد يسمح بتسرب ما يحوى من نفايات.لتلوث البيئة، وهى غير ناقصة. المدهش أن الموضوع نام عند هذا الحد دون أن يعلم المواطن الذي تتهدد حياته بمختلف الأخطار عن من الذي تسبب في ذلك الفعل، وبلاش، فكرة مساءلته أو معاقبته، وبالطبع يستحيل تفكير أي مواطن في أمر التعويض عما يصيبه من ضرر، فذلك ليس من ثقافتنا ولا من عاداتنا وتقاليدنا، فكل ما يصيب الإنسان هنا هو مسؤولية القضاء والقدر. فهل سمع أحدكم أو درى بمن أرسل شاحنات الذخائر الفاسدة من عطبرة ليتم وأدها بالخرطوم، فقررت أن تنفجر بيدها وتبعثر أضرارها على مستوى مدن الولاية الثلاث، بما في ذلك قمة الأضرار التي يمثلها فقدان أرواح بعض المواطنين؟ وأمامنا من الأمثلة على ذلك الاهمال ومن بعد الطناش، الكثير المثير الخطر. فقد جاء بالصحف أيضا أن امرأتين في حالة وضوع خضعتا لعملية قيصرية بإحدى المستشفيات، وكانت النتيجة أن فارقتا الحياة بعد إجراء العملية مباشرة، وعلى التوالي، بمعنى أن التيم الطبي الذي أجرى تلك العمليات هو ذاته الذي تسبب في وفاة السيدتين. ثم ماذا بعد تلك الفاجعة، هل تمت محاسبة ومراجعة لتلك المقصلة المسماة مستشفى؟ وماذا تم في أمر السيدتين وحقهما في الحياة الذي حرمتهما منه أخطاء البعض؟ أتمنى مجرد تمنى أن أسمع عن تلك القضية كيف سارت وأين وصلت. وبالطبع فان الأخطاء الطبية هي من أكثر الأخطاء المرشحة للاحتماء خلف القضاء والقدر وان كان بعضها كذلك فلابد من أن يخضع البعض الآخر للتدقيق والتحقيق، ومن بعد لابد من إدخال ثقافة التعويض للمتضررين، ويا حبذا تبنيها من جانب القانونيين. كل هذه الأمثلة التي تنتقص من حقوق الإنسان، فهي تعمل في ذات الوقت على تشويه وجه السودان الذي يكثر تشوهه كلما تعرض إنسانه لمزيد من هضم حقوقه. السيد رئيس الجمهورية، وفى خطابه لمواطني الشمالية وعند افتتاحه لجسر دنقلا السليم، أعاد الأمل في أن حقوق الإنسان ستصان عندما صرح بأنه بصدد تحسين وجه البلاد، الذي نتمنى أن يوفق في تحسينه، إن معظم البثور التي تشوه وجه البلاد اليوم، مردها إلى هضم حقوق الإنسان وبالتالي يمكن إزالتها إن صدق العزم، ولن يتأتى ذلك بمحاولة تغطيتها بأي قدر من الأغطية كما نشاهد حاليا، الأمر الذي يضاعف من قبح صورتها. فقد شاهدت إحدى المجلات الأجنبية وقد عبثت بعض الأيدي بمحتوياتها في محاولة لإخفاء إحدى موضوعاتها عن أعين السودانيين. فتم انتزاع صفحة من صفحات المجلة ولكن تم الإبقاء على قائمة المحتويات كاملة. وعليه هرع كل من وقف على تلك الحقيقة، إلى الشبكة العنكبوتية فوجد الموضوع كاملا ليتصفحه، فما الذي كسبه من تسبب في تلك الفعلة ناسيا أن تكنولوجيا العصر لن تسمح بإخفاء أي حقيقة عمن يملك وسائل الوصول إليها. وبكل أسف فان الموضوع الذي تم نزعه من المجلة ليس به ما يتطلب مثل ذلك الفعل الذي يشوه وجه السودان قبل أن يسييء إلى صاحب المقال، أقله سيصفنا الآخرون بأننا قوم لا نفقه حقائق العصر التي لا تسمح لمن يود العبث بها أن ينجح. فنرجو أن يتم الكف عن مثل ذلك الفعل الضار بسمعة السودان والمشوه لوجهه. ونعود لام المشوهات والمقبحات لوجه السودان التي تمثلها الممارسات التي يفرضها قانون النظام العام، خاصة ما يتعلق بنصب الخيام من أجل جرجرة النساء إليها، ومن بعد قصة جلدهن المهينة لكرامة المرأة والمسيئة لسمعتها. نحن مع النظام عاما كان أو خاصا، ولكن لسنا مع جعله وسيلة لكشف عورات المواطنين والتشنيع بهم. فقد كتبت أكثر من مرة عن هذا القانون والتقيت ببعض المسؤولين عن تنفيذه، وتناقشنا في بعض ممارساته التي لا زلت أرى إنها تتنافى مع الشرع ومع سماحة الإسلام الذي يدعو إلى ستر عورات المسلمين لا كشفها. فمن عمل بالقول، إذا بليتم فاستتروا، ما الذي يجعل القانون يكشف ذلك الستر؟ فيا سيادة الرئيس ليس هنالك مشوها لوجه البلاد والعباد ومقبحا لها أكثر من هذا القانون، خاصة عندما يتصل بجلد النساء اللائي أوصاكم الرسول الكريم بهن خيرا. ثم من الذي قال بأن الجلد وسيلة تربوية يمكن عن طريقها تعديل أي سلوك معوج؟ فان كان الجلد غير مسموح به بين الأطفال بالمدارس كوسيلة لتأديبهم، فكيف به يوظف لتأديب أمهاتهم؟ ثم لماذا تتعرض المرأة وهى في معية الزوج أو الأب للمساءلة عن حشمتها، وكأنما الولاية عليها انتقلت ممن معها إلى القائمين على أمر تنفيذ ذلك القانون. ثم هنالك المرأة غير المسلمة التي يسمح دينها بأن ترتدي ما ترتدي، ولم نشاهد بينهن من تخل بالأدب، فما الذي يجعلهن عرضة للمساءلة وفرض أي زي آخر عليهن؟ يحدث هذا في الوقت الذي يملأ فيه المسلمون الأفق باحتجاجهم على المؤسسات بالدول الغربية التي تحاول منع النساء المسلمات من ارتداء أزياءهن الإسلامية داخلها. بحجة إن ذلك من حق المرأة المسلمة، وهو حقها فعلا، فلماذا لا نمنح المرأة غير المسلمة حقها أيضا في ارتداء ما يناسبها دون إخلال بالسلوك العام، في بلاد المسلمين؟ ثم لماذا لا يجلس المسؤولون عن هذا القانون لمراجعة حسابات الربح والخسارة من تطبيقه، وقد قاربت فترته العقدين من الزمان، ليروا إن كان فاعلا أو فاشلا خاصة وجميع الممارسات التي يسعى لتعديلها ظلت تزداد اعوجاجا يوما بعد يوم.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السوداني | مؤيد شريف | 08-22-09, 09:42 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-24-09, 11:03 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-24-09, 11:41 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 00:57 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 01:05 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 01:40 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 01:54 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 01:55 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 02:16 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 02:17 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 02:52 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 03:03 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 03:48 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 04:16 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | Manal Mohamed Ali | 08-25-09, 03:58 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 04:26 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 11:52 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 12:09 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 12:24 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 12:59 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 01:47 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 02:05 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 02:15 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | Manal Mohamed Ali | 08-25-09, 02:36 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 03:06 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 03:26 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 08:51 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 09:10 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-25-09, 10:41 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 10:57 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-27-09, 04:01 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | أنور أدم | 08-25-09, 11:00 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-25-09, 11:18 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | أنور أدم | 08-26-09, 09:38 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-26-09, 12:12 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | أنور أدم | 08-26-09, 08:42 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-26-09, 09:24 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | أنور أدم | 08-27-09, 09:25 AM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | Zakaria Joseph | 08-27-09, 06:03 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-27-09, 09:30 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-27-09, 11:01 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | مؤيد شريف | 08-28-09, 02:06 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-27-09, 10:31 PM |
Re: وثيقة الرق فى السودان:لإستخلاص العبر والإرتداع عن العودة لعهود الإحتراب وإذلال الانسان السو | الامين موسى البشاري | 08-27-09, 10:53 PM |
|
|
|