غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس }

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة حيدر أبو القاسم محمد(HAYDER GASIM)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-15-2007, 05:15 AM

HAYDER GASIM
<aHAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس }

    أو ... هكذا بدا الموضوع بإبتدارة { مهجرية } من غادة


    القونقليس يا ناس!
    ربما يكون هذا العمود هو آخر عمود يصادف أيام الشهر الكريم والذي تجنبت الكتابة عنه منذ بداياته. فالحديث عن رمضان بعيد عن أرض الوطن هو حديث ذو شجون. فهو يعيد ذكريات الطفولة السعيدة.. طرقات الحلفاية.. رائحة الحلومر (تعوسة) ربات البيوت.. صوت الآذان.. جامع واحد، بل اثنان.. لحظة، لربما ثلاثة جوامع أو حتى أربعة يرددون في آن واحد والبعض قد يتأخر ثانية أو ثانيتين.
    الله أكبر.. الله أكبر
    أشهد أن لا إله إلا الله
    أشهد أن محمدا رسول الله
    ويتواصل الآذان بان حيّ على الصلاة وبأن حيّ على الفلاح. وتمتد في تلك اللحظات الأيدي وتتناول البلح ونردد بأنني اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت. بعض قطرات من المياه والمنادي يقيم الصلاة. بعد الصلاة حبات البليلة.. لقيمات من العصيدة وحولها الملاح..تقلية.. روب أو لربما نعيمية وتمتد الأيدي وتخفت الكلمات ويأتي الشاي وتدور الجبنة وترتفع الضحكات.
    وبالرغم من محاولاتي تجنب الحديث بداية عن رمضان إلا أنني قررت أن أكتب عنه وأنا أرقب الثلث الأخير من الشهر الكريم قد بدأ وقارب أن ينتهي ولم أجرؤ على لمس حفنتي من القونقليس. إن سألتموني أية حفنة قونقليس هذه.. أجيبكم. عندما فارقت السودان كنت قد ملأت شنطة سفري بعدة (أكياس) مملوءة بتلك الحبيبات البيض . وظللت اقوم منذ حضور ي هما بفتح الأكياس الواحد تلو الآخر أصنع منه عصير القونقليس وأحس بخفقة منعشة منه تنقلني من ولايات أمريكا إلى طرقات السودان. فتبقت منه حفنة صغيرة قررت الاحتفاظ بها حتى رمضان. ومنذ أول يوم بالشهر الكريم ظلت تلك الحفنة ترشقني بالنظرات متسائلة متى سيمن الله عليها بالبلل وأتحاشى الرد عليها. وأفكر في أوقات الانشغال والفراغ: ماذا أنا فاعلة بحفنة القونقليس تلك؟ فتارة أقرر أن أصنع منها عصيرا مع قليل من الكركديه. وأفكر:
    -يا بت ختي القونقليس مع الكركديه وخليهم في الثلاجة.. يبقى العصير بااارد وحيطلع حاجة رهيبة!
    وسرعان ما أعدل عن الفكرة وأقرر أن أصنع عصير القونقليس مع قليل من التانج. وأطرد خاطري وأبعد قائلة لنفسي
    -يا غادة هه، دي ياها حتة القونقليس الفضلت ليك من الدنيا تقومي تخلطيها مع التانج، كدي أصبري عليها شوية!
    وبعد فترة أهم بحفنة القونقليس مرة أخرى وأذكر نفسي
    -يا غادة أنتي بتحبي القونقليس عصير سااادة، إتوكلي على الله وبليهو وأشربي مويتو!
    لحظات تمر سريعا وأقرر بعدها أن أبل ريقي بشيء آخر غير القونقليس وأشيل الصبر وأفكر
    -كدي خلي حبة القونقليس كده شوية، يمكن تظهر أي حاجة فجأة. والقونقليس الأبيض بينفع في اليوم الأسود!
    أها يا سادتي الكرام، مر على تلك الحالة أكثر من ثلثيّ رمضان وأنا في هذه الحالة أصحو وأنوم على فكرة أو اخرى عما انا فاعلة بعقاب القونقليس. ولا تزال حفنة القونقليس في مكانها ترشقني بنظرات عظيمة كظيمة. ولا زلت تساورني الخطط العِراض لفعل شيء بقونقليسي وأرتد عنها وأخاف أن ينتهي رمضان والحال لا يزال في حالو.
    واصبحت حفنة قونقليسي كتمر الفكي: شايلو ومشتهيه.

    ثم توفر الغالي مؤمن الغالي لتعقيبه التالي ... ليضيف من أشعة شمسه
    الحارقة ... نسائما جزلى على الموضوع:


    مؤمن الغالي... (آخر لحظة)
    شمس المشارق...الأربعاء...17 أكتوبر 2007
    واليوم .. أنا في حضرة غادة عبد العزيز خالد .. لا أطرق باباً .. ولا أطلب إذناً وحتماً أنا لست فضولياً ولا متطفلاً.. هي رقم عام .. بل لبنة صلدة وصلبة في جدار وطن نعيد صياغته وبناءه من جديد .. ولا شيء أعرفه عنك بل حتى لا أعرف في أي الأصقاع من الدنيا .. هي الملاجيء أو المنفى .. لا أعرف إن كنت في بلاد اليانكي .. حيث أنياب وأسنان الرأسمال المتوحش.. في تلك المدن التي تدور فيها ماكينات تطحن عظام الفقراء والبؤساء .. وماكينات العابثين التافهين .. في لاسفيقاس وبرودواي حيث عفن وشراهة (الروليت) .. لا أعلم إن كنت في تلك المدن المنغزرة في رمال الربع الخالي .. حيث مدن الملح ومضارب تميم.. إو في سقف العالم في «اسكندنافيا ، حيث الكلاب والخنازير والدلافين محفوظة كرامتها ... مصونة حقوقها ميسرة لها الحياة.. أكثر من كل شعوب العواصم العربية الساجدة تقبيلاً ولثماً في حذاء اليانكي .. ولكنني فقط أعرف إنك لست في السودان.. ولا حتى في قاهرة المعز .. و(مصر) وطن . ودار .. وأهل وعشيرة المغترب فيها ليس مغترباً .. هو تماماً مثله مثل (أم درماني) رحل إلى الفاشر.. أو حلفا أو طوكر .. وهل كذب «سيد خليفة» عندما بكى وهو ينوح .. ويا الفارقت أرض النيل يرعاك الإله يا ملاك..نعم إن أي رحيل .. أي مفارقة لأرض النيل هي هجرة .. وإغتراب .. وفجيعة .. ودموع..
    ونعود يا غادة إلى (كيس القنقليز) .. وهو كائن حي .. أنا أراه كذلك .. وما أصدقك وأنتي تخاطبين .. حبيبات «القنقليز» وعيونها مفتوحة «قدر الريال أبو عشرين» .. صدقيني أنا كنت أقرأ وأمشي حافياً متعثراً في دروب كلماتك الحافلة بالرهبة والرعب والخوف من المجهول .. ولك إن تسألي .. لماذا تدفقت دموعي ..وما شأن بكائي بذاك (القنقليز) .. أنا أتصوره جسراً يبدأ بك وينتهي بالوطن .. هو آخر خيط يربطك بالسودان .. هو التذكار والذكرى.. تنظرين في «عيون القنقليز» .. معناها إنك تنظرين .. وأنت بأعلى كبري شمبات .. والموجة تتلوها موجة .. في تواصل لا ينقطع .. نفس لا ينقطع من طول السفر والرحيل .. شمالاً إلى رشيد ودمياط .. وأنت.. تنظرين إلى عيون (القنقليز) .. تنظرين إلى مزارع «البرسيم» الذي «تشاغله» النسيمات فيتمايل في «عفرتة» و«شيطنة» يميل .. بل يميس حتى تقبل زهراته البنفسجية .. تلك التربة الخضراء .. ثم ينهض عابثاً .. منتصباً .. ليطلب من النسيم دفقة أخرى .. وأنتي «تشمين» رائحة القنقليز».. وأنت «تتكرفين» رائحة (الآبري) التي تعبق في كل الفضاء في «شعبان» أو عطر «البن» ودخانه وهو «يعمل عطرابة» .. قبل أن تهرسه يد «الفندك» الثقيلة القاسية عديمة الرحمة .. أو تلك المتوحشة «السحانة» .. وأنت تهدهدين« القنقليز» .. فأنت تهدهدين أطفال الفقراء الناحلين.... وتمسحين دموعاً من عيون أعشاها البكاء.. شوقاً لـ (بقة) من حليب مستحيل..
    والآن هل أدركت ياغادة .. خطر .. وخطورة ذاك «القنقليز» . إنه آخر شعاع .. ينسل واثقاً من شمس الوطن الجميل .. آخر أغنية تنبعث من راديو أمدرمان ،، وفي يوم الجمعة .. وفي برنامج ما يطلبه المستمعون ...وأهلي البسطاء الأنقياء .. المحبون يطلبون .. ما ممكن تسافر ويهدونها إلى .. أي إسم .. إسم أنثى .. مجردٍ .. يقف كالسيف وحده .. ممنوع إضافته للأب والجد .. وجد الجد .. رغم إن «إبن البادية» يصدح يومياً بكلمات صديقي وأستاذي الجميل السر قدور ..
    ياحلوة بس خجلانة ليه
    أيه الغريب والحب حلال..
    ثم .. هذا عن القنقليز .. وغداً عن عذاب الغربة .. والحجرات الرطبة و (هلاويس) المنافي .. والوطن .. والغناء الحزين.. و .. (مات الهوى) ..
    إعتذار وتصحيح ..
    منى سلمان .. وليس سلمى
    بالأمس كتب عن تلك المبدعة سلمى سلمان وأنا أعنى منى سلمان أسفي واعتذاري .. ولعله من فعل (رمضان) الذي دخل بقوة في (عظمي) وأظنه لن يخرج إلا في شعبان المقبل

    ثم أردفت غادة أحاسيسها على جسر من كلام ... فقالت:

    إلا موضعا!
    أستاذي الفاضل: مؤمن الغالي
    خاطبتني، حييتني، وكاتبتني على الملأ بعمودك المشرق (شمس المشارق) بصحيفة آخر لحظة يوم الأربعاء السابع عشر من أكتوبر 2007! واليوم هاهنا أردها عليك تحية. كاتبتني سيدي ولم تعرف حتى أين أنا، هل متواجدة بفيقاس حيث ماكينات القمار الدائرة ليل ونهار والتي حذرتنا منها حتى أستاذتنا الأمريكية أوائل أيامنا ناصحة لنا:
    -فقط أبعدوا من صالات القمار، فهي مظلمة لكي لا يعرف اللاعب متى يأتي النهار. لا توجد بها ساعات لكي لا يعرف اللاعب أيضا كم مضى من الوقت وكم صرف من المال.
    وأجبتها بابتسامة هادئة باهتة أن لا تخاف عليّ ولا تقلق فأنا والحمد لله يحميني الحامي الذي حذرني من الذهاب لصالات القمار منذ أن كنت رضيعا وحذر البشرية قبل هلولي على هذه الدنيا مرارا وتكرارا. لم تعرف أيضا سيدي إن كنت أنا متواجدة ببرودواي حيث الماجن من العروض والهادف من النقاش في ذات الوقت يثار، وأنا لست بهذه أو حتى تلك. وإنما ببقعة صغيرة انتصفت أمريكا، مدينة هادئة شمال ولاية إنديانا حيث القوم المحافظ وحيث يسود المكان طمأنينة القيم المسيحية. ففي مدينتنا هذه تسكن مجموعة مسيحية محافظة تعرف باسم (الآميش)، تعتزل الحياة الأمريكية وترفض المظاهر العصرية مثل سيارة ولا تعترف حتى بالكهرباء، يربون الدواجن والمواشي ويذبحونها ذبحا. بالمدينة مجموعة مسلمة قليلة، جامع أنيق مطلي من الخارج باللون البيجي وبعالية مربعات بالأخضر.. تعلو الجامع مئذنة قصيرة ويحوطها سور صغير ونسبة تمثيل سودانية بالمدينة قليلة. حللت بولاية إنديانا بعد عودتي من السودان لأجد نفسي وحيدة ما بين يوم وليلة، وبعيدة من أحضان وطن تدفأت بينها أكثر من الشهرين وجموع الأصدقاء والأهل والعشيرة.
    عشية أن وصلت للولايات المتحدة الأمريكية ونزلت ضيفة، في ذلك الوقت، على المدينة الجديدة نزلت لأول مرة الحبيبات البيض، ليست هي من القونقليس وإنما من الجليد. وازدادت الحبيبات البيض، وأزداد انهمارها وقسمت بربها ألا تتوقف حتى مرت الثلاثة أسابيع. كان الجو خلالها قاتما ودرجات الحرارة أقل من الصفر، المكان لا يزال جديدا وبد لي موحشا في تلكم اللحظات ومخيفا، ولم أكن أدري في كثير من اللحظات ما يتعين عليّ أن أفعل. كنت في ساعات كثيرة أشعر بالغربة كما لم أشعر بها من قبل، أذكر الحلفاية، أبي ومنزلي. وجه عمتي وحنو خالتي، لطف عمي ومغايظات خالي ومداعبات بنات عمي وخالي وخالتي. كنت أرقب منظر الكريات البيض عبر النافذة وهي تهبط على الأرض سالمة غانمة فارشه الأرض بذاك البساط الأبيض النقي وأنا في ذكرياتي تلك أمسك بكوب الشاي الساخن والبخار يتطاير منه منشدة مع الشاعر أن،
    قد يهون العمر إلا ساعة و قد تهون الأرض إلا موضعا
    وبدأت أستقر قليلا، إلا أن روحي الحائرة ظلت مع السودان وذكرياته هائمة. فتحت شنطة سفري في أحد الأيام وطالعتني (أكياس) القونقليس نائمة، ونظرت إليها باسمة.. ذكرتني بصديقتي وقريبتي، ما أن تراني من الخارج عائدة حتى ترسل إبنتها (بكوز) القونقليس البارد المندي وأرتشفه متذوقة وإياها شاكرة. أما إن كان في الوقت من متسع، فتكون جلسة لنا طويلة هانئة، ضحكات متناثرة وأنا بالمزيد من العصير مطالبة. وتواترت تلكم الأيام وداعبت مشاعري تلك اللحظات وأنا أداعب أكياس القونقليس بيدي ولم (أكذب) الخبر. وبدأت في تحضير عصير القونقليس يوميا أرتشفه كما قلت، لينقلني من مباني أمريكا إلى طرقات السودان. وظلت أكوام القونقليس تقل يوما بعد يوم حتى تبقت منه تلك الحفنة الصغيرة وظللت أنظرها وأفكر هل أعدها بكل مشاريعي التي قلتها من قبل؟ ولكنني أتردد ليس حفاظا على حبة القونقليس (الفضلت ليّ)، وإنما لمغزاها الذي إستشفتة أنت سيدي بروحك العالية وهو أن حبة القونقليس تمثل (حبة) ذكريات تحصلت عليها بعد قرابة الستة عشرة عاما قضيتها بعيدا عن أرض الوطن، تمثل لي أهلا وصداقات وضحكات فهل أفرط فيها بهكذا السهولة؟ حبة القونقليس هذه تمثل لي رمضان في المهجر وأقل احتياجاتي وأبسط طلباتي خلاله من القونقليس لا أجد لها سبيلا ولا طريقا.
    حقيقة، قد هانت عليّ الأرض، بما رحبت، إلا موضعا.


    ثم هي مرادات تتوجه صوب القنقليس {كوسيلة} فيما نستبطن وطننا
    أغلب من متاعبنا الراهنة ... مع هذا فليظل القنقليس قنقليس ,
    ولنطأ معارج موجوداتنا حتى تعاود إزدهارها المرتقب ... الميمون.

    وانتم الأجملين
                  

العنوان الكاتب Date
غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-15-07, 05:15 AM
  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } Ishraga Mustafa11-15-07, 07:24 AM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-16-07, 01:33 AM
      Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } Muna Khugali11-16-07, 01:53 AM
        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-16-07, 02:34 AM
          Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-16-07, 05:19 AM
        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-17-07, 02:12 PM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-16-07, 12:57 PM
      Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } هاشم أحمد خلف الله11-16-07, 01:51 PM
        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-17-07, 01:55 AM
          Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } عزان سعيد11-17-07, 03:16 AM
            Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-17-07, 06:51 AM
              Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-18-07, 05:27 AM
                Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } عبدالرحمن عزّاز11-18-07, 06:00 AM
                  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-18-07, 07:52 AM
                    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-18-07, 10:48 PM
                      Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } tmbis11-19-07, 09:43 AM
                        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-19-07, 07:17 PM
                          Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-20-07, 03:01 AM
                        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-27-07, 01:28 PM
                  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-26-07, 03:28 PM
            Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-21-07, 09:13 PM
        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-21-07, 09:16 PM
          Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } عزان سعيد11-22-07, 07:27 AM
            Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-24-07, 00:41 AM
              Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-24-07, 00:59 AM
            Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-27-07, 01:44 PM
  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } Amira Osman11-26-07, 09:40 AM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } Saifeldin Gibreel11-26-07, 10:07 AM
      Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-29-07, 08:25 PM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-29-07, 06:00 PM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-29-07, 06:01 PM
  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } Tabaldina11-27-07, 06:28 AM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } غادة عبدالعزيز خالد11-30-07, 01:24 PM
  Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } طارق جبريل11-27-07, 01:46 PM
    Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-27-07, 03:34 PM
      Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-27-07, 03:46 PM
        Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-27-07, 03:53 PM
          Re: غادة ع/خالد ... مؤمن الغالي ... وشئ من { قنقليس } HAYDER GASIM11-27-07, 04:06 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de