ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منير عبدالرحيم(Munir)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2005, 09:22 PM

أبكر آدم إسماعيل
<aأبكر آدم إسماعيل
تاريخ التسجيل: 10-05-2002
مجموع المشاركات: 549

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش (Re: Munir)


    الأخ الفاضل منير
    تحياتي الطيبات

    أولا: وأرجو أن تعذرني على تأخري في التداخل معك في هذا البوست، فأنا مرتهن بظروف دراسية لا تفسح لي مجالا لأن أداوم على التواصل مع الآخرين إلا لماما.
    ثانياً: حتى لو كان إنطباعي عن آرائك خاطئا فأنا دائما على استعداد لمراجعة انطباعاتي عن الآخرين، فالقضية بالنسبة لي مسألة إختلافات فكرية، وأنا من دعاة مشروعية الإختلاف ـ أعني أن ما يهمني هو أن نكون واضحين في طرحنا، وأن نحترم بعضا، وأنا أحترمك يا صديقي وأقدر جديتك التي يفتقر إليها الكثيرون.
    ولندخل إلى الموضوع:
    أنا أتفق معك في الآتي:

    أولا: بديهة إختلاف المنظور باختلاف التجارب الشخصية وهذا ما يجعل الحوار الجاد مصدرا للإنتفاع
    ثانيا: أتفق معك في أن من أهم المشاكل في السودان أنه "بقعة غير متجانسة" وأنا قد ذهبت إلى أبعد من ذلك وقلت أن السودان دولة إعتباطية في ورقتي (قراءة نقدية لخطاب المهدية الجديدة)، وأنا مسئول فكريا عن هذا الزعم.

    أين جوهر الإختلاف إذن؟
    في ظني أن جوهر الإختلاف أنك تنظر إلى المسألة من زاوية التجانس (القومية بمفهومها القديم) وفرضياتها التاريخية ـ بالتحديد على أساس المرجعيات المتعلقة بالوحدة الإثنية الثقافية كأساس للتعايش السلمي والتقدم، وأنا أنظر إلى المسألة من زاوية مشروعية الإختلاف (الوطنية بمفهومها الجديد) وما يتناسل عنه من فرضيات تاريخية ـ وبالتحديد على أساس أساس التواطن وتكافؤ الفرص وحق الإختيار كأساس للتعايش السلمي والتقدم؛ وهو بالطبع منظور يحتاج إلى المزيد من التوضيحات، وقد ذكرت جزءا منها في ورقتي (جدلية المركز والهامش) وإن لم تكن توضيحاتي وافية، فهذا ليس خطأك وأنما تقصير مني ـ وأنا لا أشك في نواياك الطيبة. وهذا يقودنا إلى النقطة التالية.
    أنت ترى أنني متحامل على ما أسميه بالكيان الإسلاموعروبي في السودان، ولكن حجتي المبدئية هي أن هذا الإحساس نابع من حقيقة أن الكيان الإسلاموعروبي في السودان ظل مسيطرا على الخطاب العام أو ما يسميه أهل الفكر الحديث بـ"السرديات الكبرى، أي بتبسيط قد يكون مخلا، سيادة فرضيات جماعة ما في حقل الصراع الإجتماعي ماديا ورمزيا في زمان ما ومكان ما، ولهذا السبب فإن أي نقد "جذري" يتم توجيهه إلى هذا الخطاب/الكيان يبدو متحاملا، فالكيان المسيطر عادة لا يكون متعودا على النقد الجذري ـ وأظنك تنزعج مثلي من مقولة الأمريكان "لماذا يكرهوننا إلى هذا الحد؟" التي يلوكونها كلما تحدثوا عن المسلمين، المقولة التي تتكرر مع أي حديث عن ما يسمونه بالإرهاب. وأظننا نحن الأثنين لسنا مع الأرهاب، ولكنا نجد أنفسنا في تصادم مع المقولة الأمريكية ـ أو الغربية بمعنى آخر، فليس بإمكاننا قبولها على علاتها لأسباب بديهية ـ هي أننا لا نشاركهم المنظور، وإن نقدنا لهم ينبع من منطلقات جذرية. الخلاصة هي أن طروحاتي ـ التي تأتي ضمن طروحات جيل جديد في الفكر الفكر السوداني (وأنا أسستعمل هذا التعبير على سبيل المجاز) ـ هي طروحات راديكالية، أي أنها طروحات لا تتوقف عند المألوف، وبالتالي من الطبيعي أن يستقبلها من لم يكن متعودا على النقد الجذري على أساس أنها "متحاملة" وأنا أتفهم هذا الموقف، ولكن القضية بالنسبة لي تظل قضية فكرية من جهة، ومن جهة أخرى أنها مرهونة بعامل الزمن إلى أن ينهض الناس لمواجهة الحقائق كما هي وليس كما يتمنون أو يحلمون أو كما هم متعودون. وحتي الآن أنا ما أزال مقتنعا بما أسميه هيمنة الكيان الأسلاموعروبي، وأعتبر هذه الهيمنة من الأسباب التي تمنع التعايش السلمي في السودان لأسباب متعلقة بخصائص هذه الهيمنة، وأهمها الإقصائية الثقافية/العرقية وما يتناسل عنها من إقصاءات إقتصادية وسياسية ـ وهذا ما أوضحت جزءا منه في أوراقي الدراسية المنشورة في صفحتي في الإنترنت (http://abbakaradam.masarat.org/).
    بالإضافة، فبما أن مقولتك عن التحامل مبنية على وصفنا للكيان الإسلاموعروبي بأنه "مهزوم يحاول أن يتشبث بالماضي ويحاول استرجاعه في وعيه" وكون الإسلاموعروبيين في السودان "مهزومون," فأن هذا ليس من عندي فحسب. أرجو أن تتأمل معي مقولة د. طه حسين التالية، التي تخص العرب العاربة ناهيك عن العرب المستعربة. يقول د.طه حسين : "إن الأمم إذا اضطرتها صروف الحياة أن تنزل عن مجدها وتنحط عن مكانتها العالية ، فتخضع لخطوب الدهر حيناً وتنام عن العزة والسلطان ، ثم استفاقت من هذا النوم ، وتنبهت بعد الغفلة ، فأول شعور تجده في نفسها إنما هو الشعور بهذا المجد القديم، والحاجة إلي إجلال أصحابه وإكبارهم واتخاذهم مثلاً عليا ،الشيء الذي يقف عائقا أمام البحث العلمي الصحيح .." (طه حسين؛ حديث الأربعاء، الجزء الثالث، ص 33). وما يقوله طه حسين هنا لا يشمل فقط العرب العاربة، ولكنه، بالبداهة، يشمل أيضا المستعربة والمتعربنة وما أسميهم بالإسلاموعروبيين. أما مقولتي حول عقدة النقص تجاه العروبة بالنسبة للإسلاموعروبيين في السودان، فأظن أنني بررتها بما يكفي في ورقتي محل النقاش، ومستعد للمزيد من التبريرات.
    ثم أن مدافعك حول النقطة السابقة قد قمت ربطها في نصك بـما أسميته بـ"ثنائي" على قوانين المناطق المقفولة، وأنت هنا يا صديقي تنسجم، مبدئيا، مع الخطاب السائد في السودان، الخطاب الذي يتجاهل النظرة الموضوعية للتأريخ في سعيه لبناء القومية حسب منظوره، ولكني لا أنطلق من تلك الزاوية، فالقضية بالنسبة لي أكثر تعقيدا مما تتطرحه السرديات الكبرى في السودان. فمن البديهي بالنسبة لي أنني لست مع الأستعمار أياً كان شكله، ولكن الموضوعية تقتضي أن نتناول القضايا بمختلف جوانبها، وهذا ما يعوز خطاب الإسلاموعروبية في السودان؛ فهو مثله مثل الخطابات القومية السائدة الأخرى يتجاهل، أو بالأصح يسكت عن بعض القضايا الجوهرية، التي لا تخدم خطابه. واسمح لي أن أعطيك مثالا مفهوما فيما يتعلق بما يسكت عنه خطاب ما: فالإسرائيليين أو الغرب حين يتحدثون عن "المقاومة الفلسطينية" فهم يركزون على ما يسمونه بالإعتداء على "المدنيين الإسرائيليين (الأبرياء)" ويتجاهلون أكبر حقيقة في الصراع، وهي الأحتلال. النقطة هي ـ حسب وجهة نظري ـ أن الخطاب الإسلاموعروبي ـ وأنا هنا أستعمل هذا المصلطح مقرونا بالواو أعني في الأساس الجانب الأيديولوجي ـ يتجاهل حقيقة الهيمنة الثقافية/العرقية وما يتناسل عنها من هيمنات، وفي نفس الوقت يحاول أن يلقي اللائمة (بأكملها) على جهات أخرى.
    ومن هنا نأتي إلى نقطة أخرى، وهي عن سؤالك الإفتراضي حول ما إذا قررت القبائل العربية والمستعربة، وأسمح لي أن أضيف الأيديولوجيا الإسلاموعروبية السودان، فما الذي يجمع بقية السودانيين؟
    أولا أسمح لي أن أختلف معك في أن مثل هذه الفرضية غير ممكنة عمليا في المقام الأول، وثانيا، هي لا تنسجم مع طروحاتي، وبالتالي هي غير منتجة، ولكنني سأقبلها فقط على سبيل الإفتراضات الجدلية الشكلية: أجابتي هي أن ما يجمع بقية أهل السودان هو المواطنة، وأحلام التقدم، وحلم المساجين بالحرية والعدل والمساواة ـ خاصة وأنهم قاد وعوا درس الهيمنة جيدا، وتواريخ سابقة لدخول العرب للسودان، والإسلام بالنسبة للغالبية منهم، وتجريب حياة المنافي ومعاقرة الشعوب، ودراسة الفلسفات القديمة والحديثة وعقلنة الاحتمال. وأظنك تتفق معي في أن الإسلام كدين، وقيم تجاوز العروبة، وهو ما تؤكده وقائع وجوده في إيران، والباكستان، وتركيا، وإندونيسيا، ونيجيريا، ومناطق أخرى كثيرة في أرجاء هذا العالم. إن رأيي فيما يختص بالنقطة الأخيرة، أن التفسير والإستعمال العروبي للإسلام ليس سوى أحد التفاسير ووجهات النظرالممكنة فحسب. فيمكن للناس أن يكونوا مسلمين ويترابطوا دون أن يكونوا عربا ـ عاربة أو مستعربة أو متعربنة: فليس هناك ضرورة تلزم المسلم أن يكون عربيا أو مستعرباأو متعربناّ.
    ثم نأتي إلى ما أسميته بـالعداء للإسلام والعروبة، بناءا على مقولتنا حول حق الكيانات المحلية، على سبيل المثال بجا، فور، دينكا، في أن تكون لها الحرية في أن تسععى للإنضمام إلى الكمنولث أوالناتو مثل ما هي منضمة إلى العرب(المصحوب بعلامات الإستفهام الإستنكارية). وهذا يرجعنا إلى نقطة الإختلاف الرئيسية، مقولاتك والخطاب الإسلاموعروبي، تفترض أن خيار الإنتماء والتعاون والتواصل مع الآخر ـ بالنسبة للكيانات المحلية ـ مرهون بالإنتماء للعروبة مقرونة بالإسلام كــسند مضاف، وهذا بالنسبة لي مجرد فرضية أيديولوجية إسلاموعروبية، أنا أسلم مبدئيا بحق الناس في الإختيار حتى إن لم يختاور وجهة نظري وحتى لو اختارو العروبة، لسبب مهم هو أن البشر، إذا ما تم إعطاءهم الفرصة للاختيار، سيختارون ما ومن هو أنفع بالنسبة لهم، والبشرية في تحول دائم، فمن هو ضعيف اليوم، فهناك الاحتمال بأن يكون قويا في الغد والعكس صحيح. والمشكلة هي أن يأتي أحد ويقرر للناس قوائم الإختيار لتعلية قدحه كغاية أولى ـ وأظنك تعرف معاني مقولة "القدح المعلّى" وما يتناسل عنها. وخلاصة القضية هي أن الإسلاموعروبين يمارسون تناقضا ظاهرا، ففي الوقت الذي يسعون فيه بجد، ويدعون الآخرين للتخلي عن ثقافاتهم، وإثنياتهم، وإعتزازهم بهوياتهم غير العربية للإنضمام إلى كيان العروبة، يفترضون أن هذا التخلي مرهون فقط بما يشتهون، أي الإنتماء للمعطيات الإسلاموعروبية (!) وهذا ما أسميناه بروتيريكا وإزدواجية الخطاب الإسلاموعروبي في ورقتنا "جدلية المركز والهامش في السودان."

    هذه النقطة تقودنا إلى النقطة التالية، و أرجو أن تفكر معي في الآتي: إن الثقافة العربية ـ ولا أعني الأيديولوجيا الإسلاموعروبية، هي في وجهة نظري، واحدة من ثقافاتنا الوطنية، وهي، مثلها مثل الثقافات الآخرى في السودان ومثلها مثل الثقافات الأخرى في العالم تعاني من التهميش من منظور العولمة، معرضة للمحو إثر آليات العولمة، ومركزياتها الكبرى، التي تمتلك آليات الهيمنة. مبدأ المقاومة المجترح الآن هو تبني مشروعية الإختلاف والتنوع داخل الوحدة ـ الذي يتجاوز دعاوى القومية في أطروحاتها التي تفترض وحدة اللغة والثقافة والدين كأسس للتعايش السلمي ـ الذي يخدم أول ما يخدم كافةأشكال الهيمنة ـ والإتساق المنهجي مع هذا التوجه (أي مشروعية الإختلاف) لأنه، التوجه الوحيد الممكن الآن لإستضمان السرديات الصغرى (في ظل العولمة) وإعطائها حقها في الوجود والتعبير، وفي نفس الوقت إعتبار مشروعيتها وقدرتها على المساهمة في تقدم البشرية. ويمكن الرجوع إلى مقولات ما بعد الحداثة ومقولات اليونيسكو في كتاب "التنوع البشري الخلاق" ربما يكون في ذلك بعض الإمكان للتقارب بين أطروحاتنا.
    وفي ختام هذه العجالة أعذرني لعدم التنصيص، أي عدم استعمالي لطرائق التكويت، وذلك للاختصار، ولثقتي في أنك
    ستتسامح معي في ذلك، ويظل لك الحق في تصويبي إذا كنت قد حملت مقولاتك أكثر مما تحتتمل، وهذا وارد؛ وإن حدث فلك العتبى، وليمضي الحوار إلى الأمام.
    ثم أرجو أن تعذرني مرة أخرى على عدم قدرتي على المداومة للظروف التي ذكرتها آنفا، وأرجو أن يساهم أخوة آخرون بدفع هذا الحوار إلى الأمام.




    أبكر آدم إسماعيل
                  

العنوان الكاتب Date
ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir08-07-05, 05:02 AM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش zoul"ibn"zoul08-07-05, 07:09 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir08-07-05, 01:53 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل08-12-05, 09:22 PM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir09-04-05, 05:05 AM
          Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir09-17-05, 07:10 AM
            Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir09-20-05, 04:05 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش zoul"ibn"zoul09-17-05, 11:18 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir09-23-05, 02:43 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir10-25-05, 03:21 PM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل10-26-05, 11:53 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش alin10-27-05, 03:13 PM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش عبدالرحمن عزّاز11-04-05, 03:09 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-05-05, 00:06 AM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Tragie Mustafa11-05-05, 00:18 AM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir11-05-05, 05:18 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir11-05-05, 05:40 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش معتصم الطاهر11-05-05, 03:02 AM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Sabri Elshareef11-05-05, 06:48 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Sabri Elshareef11-06-05, 10:17 PM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-07-05, 10:07 AM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir11-07-05, 03:50 PM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-09-05, 09:57 PM
          Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-11-05, 04:21 PM
            Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش ابنوس11-11-05, 05:48 PM
          Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir11-15-05, 04:23 PM
            Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-15-05, 07:02 PM
              Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل11-21-05, 12:19 PM
                Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل12-05-05, 10:00 PM
                  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش mansur ali12-06-05, 05:08 AM
                    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش mansur ali12-16-05, 08:21 AM
                      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل12-26-05, 09:36 PM
                        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir12-28-05, 07:37 AM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Masoud12-26-05, 10:45 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Masoud12-28-05, 11:15 PM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل01-08-06, 00:11 AM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش عشة بت فاطنة01-08-06, 09:23 AM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Tumadir01-09-06, 08:24 AM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir01-14-06, 05:34 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش zoul"ibn"zoul01-15-06, 03:08 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir01-19-06, 08:29 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش zoul"ibn"zoul01-19-06, 09:12 PM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش أبكر آدم إسماعيل01-20-06, 01:41 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir01-20-06, 04:42 AM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش zoul"ibn"zoul01-20-06, 08:00 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش عبدالرحمن عزّاز02-01-06, 02:55 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir02-01-06, 03:05 PM
        Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir02-03-06, 07:09 AM
          Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش عبدالرحمن عزّاز02-04-06, 05:31 PM
            Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir02-06-06, 06:52 PM
              Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir02-12-06, 05:59 PM
                Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir03-19-06, 12:52 PM
                  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir04-02-06, 10:52 AM
                    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir04-17-06, 02:53 PM
  Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش بشري الطيب04-18-06, 05:16 AM
    Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir05-04-06, 05:59 PM
      Re: ابكرآدم اسماعيل: حول المركزوالهامش Munir05-06-06, 06:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de