هؤلاء الأنقاذيين مازالوا يبكون ويتحرّون البكاء وكل هذا من أجل نعيم الدنيا الزائل (وقل لالدنيا قد عملنا) فهم لم يعرفوا المعاناة التي أنهكت المواطن وأذلته وجعلته يطلب الخلاص ولو عن طريق الشيطان ، وقبولهم اليوم للتدخل لن يغير من واجب أزالتهم وأن كانوا يختلفون في هذا التدخل (الليبلّو إختلافهم ويشربوا مويتو) .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة