(عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!!

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 06:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة تراجي مصطفى(Tragie Mustafa)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-19-2007, 10:34 PM

احمد ضحية
<aاحمد ضحية
تاريخ التسجيل: 02-24-2004
مجموع المشاركات: 1894

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: wd al geran)

    up
                  

10-24-2007, 02:52 PM

wd al geran
<awd al geran
تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: احمد ضحية)

    شكراً اخ احمد ضحية على رفع هذا البوست الهام.

    ونرجو منك ان تشاركنا بما عهدناه عنك من آراء نيرة وتحليل ثاقب.

    تحياتي.
                  

10-12-2007, 09:55 AM

Kamal Karrar
<aKamal Karrar
تاريخ التسجيل: 11-16-2006
مجموع المشاركات: 3734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Tragie Mustafa)

    يا جماعة كلكم بسلامتكم كل سنة وأنتو طيبين بدون فرز.. ومع إنو آليت على نفسي ألا أتداخل في أي موضوع سياسي..حيث أن السياسة عندنا والكلام فيها كم من التجريح..لأ أرضاه لغيري أو لنفسي حتى وإن كان من وراء الكي بورد..ولكن رأيت أن بالموضوع "نكهة" أكاديمية جاذبة.. وأنا لست بأكاديميي متخصص ولكني قاريء مثلي مثل الكثير من الناس وإن كنت لا أحبذ أن أستعرض كم المعلومات التي يعلمها الكثير مننا.. ولكن لي في هذا الموضوع تساؤل أحس بأنه مشروع..وهو على علاته!!!!

    طالما النتيجة التي خلص لها د. العفيف أن أهل الشمال مهمشون وإن كما أبرز وتصر الأخت/ تراجي على تذكير المتداخلين بأن سبب التهميش ختلف في الحالتين .. فإن تساؤلي الأول (الساذج).. ماذا يمكن أن تغيره أسباب التهميش في وجود التهميش من عدمه؟؟؟ التهميش هو التهميش في الحالتين ويلزم رفع أسبابه في الحالتين. ولا أنا غلطان؟؟؟

    أما مسألة أن من هم مصنفون بأهل الهامش يساق لهم الموت.. وإن كنا نرفض تماما أن ينتزع حقهم في الحياة..ونتوق لعدالة تحتويهم مع إخوانهم في كل بقاع الوطن..بغض النظر عن تصنفيهم.. إنا كنا أصلا نبحث عن العدالة.. وأن مهمشي الشمال يموتون ليس من القنابل ولكن من التهميش.. فلعمري أيضا أن النتيجة واحدة.. وإن كان في الأخيرة الموت بطيئا وهو أكثر إيلاما..

    مرة أخرى أذكر إخواني وأخواتي بأن البعد السياسي للموضوع لا يستهويني ولكن أستوقفني الشق الأكاديميي والذي هو عرضة لتشريحات التلاميذ مثلي...وأعتذر إن كان تساؤلي تساؤلا طوباوياأو يزخز بالاتوبيا التي لا مجال لها في النظر لواقع الحال..
    كل سنة وأنتو جميعا طيبين..
                  

10-20-2007, 08:17 AM

بدر الدين الأمير
<aبدر الدين الأمير
تاريخ التسجيل: 09-28-2005
مجموع المشاركات: 23222

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Kamal Karrar)

    الأخت العزيزة تراجى لك التقدير
    هذا المقال سبق وان نشرته بجريدة (الوطن القطرية) بتاريخ 17/1/2007م إبان دورة الخرطوم عاصمة للثقافة العربية
    اعيد نشره هنا لمزيد التفاكر حول امر هويتنا الأزمة والمتأزمة بل والمزمومة وقد رده على هذا المقال الاخ الصديق
    ابوبكر القاضى وقد رددت على رد ابوبكر وسوف اعيد نشرهما هنا لو سمتحتى لى بذلك

    هل كانت الخرطوم عاصمة للسودانيين بثقافاتهم الأفريقية أو الناطقة بالعربية؟!

    من صحو الكلمات المنسية للشاعر الكبير النور عثمان أبكر

    (ظلماء الليلة دكناء
    وعلى كتفي عباء تهم خرقاء
    ولكن الموعد قد حان).

    لا ادري من اى ذنب عصى ابتلينا بحكم ذلك التراب غير الحسن كانوا
    ومازالوا يمارسون قتلنا وقتل ذاكرتنا الجمالية وبدلوا منامنا سهدا ووصلنا هجرا وهجرة. لله دركم ياسودانيين كيف تتعايش ذاكرتكم البصيرة مع تفاصيل ماحدث ويحدث منهم ومن ثمَّ تعود بكم الذاكرة للوراء لابتسامتين اثنتين لا ثالث لهما مفكر جديد ومبدع متجدد كانوا ومازالوا مصدر الهامنا بل واعمروا عقولنا وقلوبنا بحضورهم الآثر في الغياب او غيابهم في الحضور وكلاهما قد توارى عن انظارنا بعد ايام قليلة من ذكرى استقلالنا الالتفافي وبه مازلنا حتي اليوم نمارس الالتفاف حول قضايانا المصيرية او الحياتية وكلاهما قد تنبأ بأن حالنا لن ينصلح قبل ان نحكم بالغارمين الجدد كما يسميهم الكائن الشعري محمد الحسن حميد أما الأول فهو محمود محمد طه فكر جديد ومتجدد قال : إن حال السودان لن ينصلح قبل ان يحكم بجماعة الهوس الديني ويسومون الناس سوء العذاب ثم يختلفون فيما بينهم ويقتلعون كما تقتلع الاشجار من جذورها أما الاخر فهو مصطفى سيد احمد الذي سادنا إبداعاً مازال حضور صوته المثقف طبقات لحنية يشكل اخضرار الأمل لغد تشرق فيه الشمس ومن العسير حصر روائعه الغنائية التي خرجت للمستمعين والتي لم تخرج بعد وهل ننسى رائعة حميد (طالما في بحرك في مي) التي تقول في جزء منها

    صعب المراس
    نوبة وزنوج وبجة وحلب
    رطانة عربان مو أشو
    ومولدين تلقانا او
    نلقاك ضو
    ظلمة ليالينا العجاف
    رشة نهاراتنا النشاف
    آمنا بيك وموحدين
    في ايدنا فاس وقلم رصاص
    شتله وكمنجة ومصطرين
    وطبنجة في خط التماس
    حراسة من كيد البكيد
    ضد الرصاص والانتكاس
    نبنيك جديد واشد باس

    تزعجني كثيرا هذه الآيام جعجعات دقينات الضلال أو الأرزقية وناس مياها بكلامهم عن الخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005. وعجبي ان هناك من لم يزل تنطلي عليه أكاذيبهم وضلالهم القديم فهم بعد ان افرغوا الدين من محتواه الإنساني والاخلاقي نضب معينهم وأتى الدور على الثقافة العربية, وهل الثقافة العربية محتاجة لعاصمة أم الخرطوم تنقصها الثقافة العربية ومن قال لهم أن هناك عربي واحد قانع من نفسه أن السودانيين عرب يكفي مسمانا الذي لم نختاره لأنفسنا (سودانيين) وتكفي سحناتنا.
    على مدى اكثر من عشرين عام قضيتها في هذه المدينة الوادعة الدوحة والتقيت خلالها برهط عظيم من المثقفين والمفكرين العرب والخليجيين على وجه التحديد, صِلاتي, تواصلي اختلافي معهم لم ينقطع. بدءً من الباحثة والمثقفة الكويتية الضليعة والنادرة آمنة راشد الحمدان رئيس قسم البحوث والدراسات بمركز التراث الشعبي لمجلس التعاون لدول الخليج العربي مروراً بموسى زينل الرجل الذي لايترك اى فعل ثقافي أو فني وسياسي سوداني واحياناً اجتماعي الا وجدته اول الحاضرين واخر المغادرين ولعل في ادارته مؤخراً لندوة الاديب الكبير الطيب صالح مايعفيني من الاجتهاد في ايصال من هو موسى زينل وانما أمازحه بقولي انك ياموسى تزاحمنا في سودانيتنا بحبك لنا وعبدالرحمن المناعي المسرحي والشاعر والمغني مدير عام مركز التراث الشعبي لمجلس التعاون لدول الخليج، والاديبة التي ضلت طريقها الى علم النفس المعالجة النفسانية الكاتبة الدكتورة موزة المالكي وفرج دهام التشكيلي البارع صاحب القضية والازمة معاً مدير إدارة الثقافة والفنون بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والتراث.
    والصديق الحميم الدكتور أحمد الربعي كل ما التقيه في الدوحة أجده قد إزداد عذوبة فكر وسلوك وهما بالسودان أذكر في احد جلساتنا بفندق شيراتون الدوحة وكنت وقتها بصحبة الحاد الرقيق الاخ محمد سليمان عبد الرحيم ولعل هذا التناقض بين الطبيعتين مله قلب محمد نفسه ووجه له انذار اخير بأن يختار احد الطبعين او سوف يتوقف عن العمل. وكان يحضر تلك الجلسة المسيس المشاكس محمد صالح الكواري وكان احمد الربعي ممسكاً ورقة وقلم فقط ليسجل مفردات الشارع السوداني الجديد حول جماعة الهوس الديني الذي ابتلوا به والربعي من اكثر الكتاب الخليجيين تناولاً للقضايا السودانية هؤلاء جميعاً وغيرهم تجدهم دوماً يتحدثون بغزل مصحوب بالطرب عن الوعي الثقافي والإلمام الواسع بكافة القضايا عند الإنسان السوداني الذي يعرفونه ناطقاً بالعربية ويتحدثون حتى عن جمال خطه للحرف العربي اما ان السودانيين عرب فتلك عصية البلع عليهم مهما ابدع الطيب صالح في شرح المتنبي وتفسير المكنون في شعر رهين المحبسين ابو العلا المعري ومهما تضخمت مؤلفات الراحل الموسوعي الدكتور عبدالله الطيب عن تاريخ دخول العرب إلى السودان ومداخله لفهم اشعار العرب فأنتم سودانيون وبس. فمتى نمتثل لسودانيتنا تلك لماذا هذه الإزدواجيه التي اورثتنا الالتفاف, فنحن مثلاً عندما نلتقي بشخص يحمل جيناتنا السوداء في مجتمع ابيض نحس انه اقرب لنا بل ومننا ونستنكر وجوده هناك ولو نفس الشخص ارتضى لان يأتي للعيش معنا لو كان أكثر سواداً فهو عبد ولو كان أكثر بياضاً فهو حلبي وكلاهما إنتقاد للآدمية. ولعل في حكاوي آمنة الحمدان السودانية مايضحك ويبكي منذ ان التقت على مقاعد الدراسة بجامعة ليدز البريطانية النور عثمان أبكر شاعر الصورة الأفريقية لكن بفصاحة العربية مؤسس مدرسة الغابة والصحراء ما أحوجنا الآن لبيانه الذي صدر منذ سنوات طويلة (لست عربياً ولكن) ليت النور يعيد نشره ويكفي النور شرف أستاذه وتلميذه الشاعر الخلاق الراحل محمد محمد المهدي المجذوب حين ينده للنور تعال شوف الكلام الكتبته ده فيه شعر عربي ويمتثل الأستاذ لتصويبات تلميذه.

    ومحمد عبد الحي الذي طالبنا بالعودة إلى سنار و كتابة العودة إلى سنار ودوافعها لها قصة أخرى (مين الطارق أمِن الداخل أم من الخارج) وتلك القصة لسنا بصددها الآن ثم تسيّست آمنة بأحمد إسماعيل النضيف وفاطمة أحمد إبراهيم وهاشم العطا ثم تثاقفت مع منصور خالد وفاروق عبد الرحمن ومحمد المكي إبراهيم والذي يتهمها مسعود محمد علي بأنها المعنية بقصيدة بعض الرحيق وعلى عبد القيوم وفي الدوحة بابكر عيسى، مصطفى سيد أحمد والدكتور اسماعيل الفحيل والخاتم عدلان. ليت آمنة تكتبنا لا لأجلنا بل لأجيال قادمة لم نورثها سوى الالتفاف ولعل بذلك يمتثل السودانيون لسودانيهم والأمتثال خير من الأدب كما يقول سادتنا الصوفية والصوفية هي شبه وحدتنا في سنار ويمكنها أن تجمع اليوم محمد إبراهيم نقد وجون قرنق وبونا ملوال وأدروب ودريج وإن كان لا بد من خيار عربي فهي مصر المؤمنة وليس سواها حين أبتلينا بهذا التراب السام وقبله الأنظمة الدكتاتورية دخلنا مصر بإنجيلنا وقرآننا وكريم معتقداتنا فكنا آمنين فمتى نقول للمصريين تعالوا لكي نكون أكثر أمناً بكم وما أروع عودة المصب للنبع وبعودة قميص يوسف ليعقوب أرتد البصر وبدأت الحياة.
    ومن قال للغارمين الجدد أن هناك ثقافة عربية واحدة يمكن حشرها في الحجاب أو الإحتجاب أو تلافيف العمامة وإمتداد اللحية الزيف أنها سلطة اللاوعي كما يقول الصادق الرضي أذكر هنا اثنين من تشوهاتهم وتشويههم عندما أعد المناضل الثقافي الدكتور إسماعيل الفحيل كتابه عن الحالم الأكبر الشاعر الراحل على عبد القيوم الذي قضى جزء من أعوامه الآخيرة بالدوحة وسجل هذا الكتاب وطبع في الدوحة وهو عبارة عن جمع لشتات مراثي وتأبين بجانب بعض القصائد وجزء من سيرته الذاتية. فقد رفض السيد رئيس المجلس الاتحادي للمصنفات الفنية توزيعه في السودان بحجة عنوان الكتاب (من ترى أنطق الحجر) وهو عنوان لإحدى قصائد على الروحية والإيمانية ويقيني أن ذلك المسؤول لم يتكبد عناء قراءة شطر من هذه القصيدة المنشورة في نفس الكتاب والمفجع أكثر أن نفس هذا الشخص قد رفض نشر ديوان رائد التجديد الروحي والفلسفي في النص الغنائي الناطق العربية في السودان الراحل الضخم عمر الطيب الدوش بحجة أنه لم يتقيّد بأوزان وعروض الخليل إبن أحمد الفاراهيدي ولا أدري ما هي علاقة وجداننا وموسيقانا الداخلية بالخليل وما علاقة الخليل بالتمتم والنقارة والدليب والجراري والكيتة والكمبلة والدلوكة عجبي لهذا الشخص كان يوذيه الذين يحسنون الخاتمة ويمضون بشرف.


    حفريات: من رثاء الفيتوري لعبد الخالق محجوب
    (قتلوني وأنكرني قاتلي والتف بردان في كفني)
    من قصيدة ما اشبه العشاق بالانهار والاسرى لعلي عبد القيوم والتي تغنى بها مصطفى سيد احمد:
    (في آخر الليل الذي أثرى
    دلف الجنود بجثتين الى الجبانة الكبرى
    الجثة الاولى
    جسد نحيل خلته جسدي فوجدته بلدي
    والجثة الثانية
    جسد نحيل خلته ولدي
    فوجدته جسدي
    لا فرق يا مولاي بين الموت والميلاد والمسرى)
    تنهدات: مصرية في السودان بحبي ليك ابوح
    مصر المؤمنة باهل الله.

    من اقوال الطيب صالح:
    الحضارة عندي انثى وكل ماهو حضاري فهو انثوي

                  

10-20-2007, 10:14 AM

wd al geran
<awd al geran
تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Kamal Karrar)

    Ahlan Kamal Karrar,

    Quote: ماذا يمكن أن تغيره أسباب التهميش في وجود التهميش من عدمه؟؟؟ التهميش هو التهميش في الحالتين ويلزم رفع أسبابه في الحالتين. ولا أنا غلطان؟؟؟

    أما مسألة أن من هم مصنفون بأهل الهامش يساق لهم الموت.. وإن كنا نرفض تماما أن ينتزع حقهم في الحياة..ونتوق لعدالة تحتويهم مع إخوانهم في كل بقاع الوطن..بغض النظر عن تصنفيهم.. إنا كنا أصلا نبحث عن العدالة.. وأن مهمشي الشمال يموتون ليس من القنابل ولكن من التهميش.. فلعمري أيضا أن النتيجة واحدة.. وإن كان في الأخيرة الموت بطيئا وهو أكثر إيلاما..

    One may find some difficulty in understanding what you mean here. Do you mind to rewrite these questions please?

    Regards

    Ok, let us add something here

    I have said in the last posting that even those non-Arabic Muslims in west Africa and south Asia, and many other places, do have a strong sofatic yearning and love to the Arab world and Arabic language, but may be not to the Arab people. Why is that?

    Like many other civilisations, the Islamo/Arabic civilisation had taken its normal prosperity cycle, and for long, deep, and sophisticated historical reasons that are widely known in the public literature; this civilisation has dramatically waned and faded away. And if one uses the economic language here, this civilisation now experiences its “trough” period; that is, the worst of the four economic cycles from which it is difficult to predict when the economic activity will retain its normality.

    In more direct words, the Arab people, whom are the assumable centre of this civilisation, and to whom the above exposed argument allege our desire to belong to, do live in their worst historical periods, and completely overtaken and dominated by the Western civilisation, which by its turn is experiencing its peak moments at present.

    The question here is that, for what reason do the “obliged and sofatic” Muslims in the non-Arabic Africa and south Asia aspire to the Arab world? With the limited exception from this question those northern Sudanese Arabic speaking Muslims. That is, for the particularity of their geographical and social statuses that allowed them to closely interconnect with the Arab people for extended historical periods. (This is our pivotal point, to which we will return later).

    The answer for this question, I believe, is that, on the abstract level, the strong and influential ethical values of the sacrosanct Islamic instructions (i.e. the Quran and the prophet’s (PBUH) instructions) both have been revealed and written in Arabic, and therefore inextricably amalgamated with the Arabic values and cultures; which the Islam firstly came to eradicate the inhumane practices within it and to purify its values, and through them to reveal the message to the whole humanity.

    On the practical level, the carriers of this Islamic message were originally Arab people. That is to say, the people who had firstly subdued the then three quarters of the world on the name of Islam, and those who revealed the influential spiritual instruction of Islam, and those who told the others about the hell and paradise, were originally Arab people. The inspiring Islamic mythologies of conquers, heroism, and strength, is always affiliated to the Arab characters. And all this has originally taken place in Arabic languages.

    It is difficult, I believe, therefore, with this massive and extended Islamo/Arabic culture, that has influenced the social lives, commercial dealings, and political practices of many of the non-Arab societies, it is difficult for those receivers to accurately segregate between what is that came from Allah and what is that non-divine Arabic values in all what they received, as it all provided to them in one bunch. Thus at the end of the day it will all be considered by those enthralled people as “Arabic civilisation”.

    The current downturn of this civilisation has, however, not affected this old and entrenched influence of the Arabo/Islam. This influence has instead been disconnected from the present passive realities of the Arab people and turned to be an ideal mythology that live in the collective minds of the Arab and non-Arab Muslims who yearn to the old (and hopefully renewable) days of justice, prosperity, and dignity; and may be inspire the fundamentalist of them to take some violent actions on the hope of returning the lost glory by force. In short, there is nothing today in the Arab’s social, political, and to some extent cultural lives that allures any one to desire to belong to them.

    Having said this, one is to ask here some questions here. Is the alleged Arabic component of the northern Sudanese is the real reason of the conflict in our country? If it is so, what about the Islamic component, which is deeper in its influence and more commonly shared between the alleged Arabs and the non-Arabs of Sudan? And are we the only country in the world which alleges more than one identity? If not, why is this conflict not taking place in the other countries?

    Will be back
                  

10-21-2007, 04:08 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: wd al geran)

    فوق لحين عوده.
                  

10-25-2007, 02:32 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Tragie Mustafa)

    .
                  

10-29-2007, 01:41 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Tragie Mustafa)

    .
                  

11-16-2007, 07:02 AM

wd al geran
<awd al geran
تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Tragie Mustafa)


    Ok then … to add something in this thread.

    To talk about identity, I think we need to firstly identify what we mean by this word.

    We often feel that identity is personal and individual; however, at its core, identity is socially produced through group interaction – as it involves linking the personal and the social or the individual and the group. On one analytical level, identity includes both a sense of belonging and patterns of exclusion, because group identity involves being the same as some people and different from others. Nevertheless, similarities and differences in such aspects of race and gender are rarely as fixed or as natural as they often thought to be. Rather, differences and similarities are socially marked out and given significance and arise from agreed meanings and shared symbols.

    As individuals, we are actively engaged in taking up and working on our identities. Nevertheless, there is a lot of social control and group regulation towards norms which constrain individual control over their identity. Thus there is tension between individuals forming their own identity on the one hand, and groups assigning identity on the other hand.

    The word “identity” itself, however, gets used in different ways to describe what are often very different things. Identity could actually be described on four different levels. Those are: social identity; personal identity; ego identity; and cultural identity.

    For the first one, individuals are characterised by social features, such as citizenship, status, gender, or ethnicity. Which indicate membership of (or exclusion from) a group or category. Belonging to a group involves agreed similarities with other group members and difference from those who do not belong to the group. Thus social identity and a sense of belonging arises from the combination of intra-group similarities and inter-group differences. In this one, group perceptions of relatedness shape individual identity. At the same time, perceptions of differences can also generate social exclusions and sustain social inequalities.

    For the second one, a sense of self-identity refers to the unique combination of features and experiences which make one person different to others. This sense of identity involves a sense of separateness and uniqueness. In a sense the difference of identity on this level is a rather more positive aspect than to be negative, as it constitutes the core of diversity and richness in tastes, feelings, preferences, dislikes, inclinations, etc; this level of identity helps guide persons through a wide variety of social interactions and also assist in determining individuals’ choices and actions. A sense of being unique and autonomous individual who chooses social interactions is central to this aspect of identity and it can give us an overtly optimistic sense of control over our identity.

    For the third one, ego identity is the subjective sense of knowing who we (as individuals) are and how we fit into society. While social identity is relational, interactive, dynamic, and changes over time, ego identity gives us a sense of continuity and stability of personality. Central to this aspect of identity is the sense of achieving various stages of personal psychological development.

    Will be back to talk a bit about cultural identity.
                  

11-16-2007, 06:42 PM

wd al geran
<awd al geran
تاريخ التسجيل: 09-08-2003
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: wd al geran)


    Tragie

    Just would like to say that you need to get a new dictionary other than the current one,
    as the next lecture will be in a higher and rather complex level of language.

    Also to remind you that there will be a mid semester test in a few days,

    So you be ready

                  

11-16-2007, 08:36 PM

Ahmed Alim
<aAhmed Alim
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 2762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (عيدية) الباقر العفيف لابناء الهامش....حقيقة الرغبه في قتل المكون الاسود للذات الشماليه!! (Re: Tragie Mustafa)

    Quote: وكما ذكرنا في أعمال أخرى، فإن هناك أسطورة وهناك حقيقة في الشمال. الأسطورة هي أن الشماليين عرب، أما الحقيقة فهي أنهم مستعربون. الأسطورة هي ان الشماليين تحدَّروا من أب عربي وأم نوبية. الحقيقة هي أنهم في غالبهم الأعم نوبة عرقيا، أبوهم وأمهم نوبا. بيد أنهم خضعوا لعملية استعراب وأسلمة، فقدت معها مجموعات منهم لغاتها الأصلية. فالشماليون إذن يبنون حياتهم كلها على الأسطورة، وهذا مكمن أزمة هويتهم. إذن فأهل الشمال مارسو عملية قتل الأب الحقيقي، واتخذوا لهم أباً بديلا، ومارسوا إقصاء الأم تماما عن وعيهم. فهل عقدتنا الأساسية شبيهة بعقدة أوديب؟. وهل سبب تماهينا مع الفلسطينيين والعراقيين واللبنانيين هو تماهي مع كل ما يمثله هذا الأب البديل؟. ومن الناحية الأخرى، هل سبب عدم التماهي مع الجنوبيين والنوبة والدارفوريين هو قتل الأب وقمع الأم النوبيين؟. وهل استبعاد التاريخ والحضارة النوبية من وعينا، وإدارة ظهرنا لأفريقيا المعاصرة يمكن ردهما لهذه الحالة السايكلوجية؟



    لم اقرأ قط أو أسمع تشخيص لحالات ذواتنا المستلبة أصدق وأعمق وأنزه من المقتبس أعلاه.

    أعرف أن البعض سيأخذ على كلامي بأعتباره ينصب في خانة صب الزيت على النار ولكنني أقول ان النار مشتعلة لقرون مضت

    ولكن لم يصيبنا من لهيبها إلا مؤخراً ..ولكن ما يهمني هنا هو ان اعرض تجربتي الشخصية بكل أمانة مع التشخيص المدهش

    أعلاه:

    أرتديت لفترة من الزمن فنلة مكتوب عليها Save Darfur، فبأعتباري شماليا في وسط أغلبه شماليين، أصطدمت بأن

    أغلبهم يسخر من لبسي لهذه الفنلة!! بعضهم يقول بانني أريد الشهرة وأخرين يرون بأنني أساهم بلبسي للفنلة في دعم

    منظمة يهودية أسمها Save Darfur ، وأخرين يصرحون بعدم تعاطفهم لان أساس الانقاذ ودعائم تثبيتها اصلا دارفورية،

    والبعض الاخر يتكلم بلسان الاعلام الحكومي!! والمدهش ان أغلبهم من أدعياء الليبرالية ومن جملة من يصنفون

    كمستنيرين!! مجرد لبس فنلة؟؟؟




    Quote: لماذا تخرج عندنا مظاهرات الإحتجاج الشعبي الغاضبة ضد قتل الأبرياء في فلسطين ولبنان على يد القوات الإسرائيلية، وضد قتل العراقيين على يد القوات الأمريكية، ولا تخرج هذه المظاهرات ضد قتل المدنيين في الجنوب ودارفور وجبال النوبة والأنقسنا؟ مَن هو الأقرب إلي أهل الوسط والشمال النيلي ومن هو الأبعد؟ أهل دارفور أم أهل فلسطين ولبنان والعراق؟ لماذا نتماهى مع البعيد الذي لا يشعر بنا، ولا يأبه لنا، بل وينظر إلينا نظرة دونية، ولا نتماهى مع القريب الذي يشاركنا الوطن في الجنوب ودارفور وما يشابهما من مناطق السودان؟ ما هي جذور الحرب الأهلية في السودان، وأي النظريات أبعد غورا في الوصول إلى هذه الجذور؟ هل هي نظرية عدم الاعتراف بالإختلاف الثقافي؟ هل هي نظرية الإختلال التنموي؟ هل هي نظرية الصراع حول الموارد؟ هل هي نظرية التهميش السياسي والإقتصادي والثقافي؟ هل هي نظرية الصراع بين الهويتين الجنوبية والشمالية، أو الأفريقية والعربية الاسلامية؟ هل هي أزمة هوية في مركز الحكم وحاضنته الثقافية والعرقية؟ هل هي تعبير عن انحراف نفسي؟



    تخرج المظاهرات العفوية في الخرطوم لاسباب مختلفة، وأخرى تنظمها احزابنا الشمالية البائسة لغلاء الاسعار وخلافه!!


    لماذا لا نحرر تفكيرنا من آلية الدفاع السلبي عن النفس ؟


    شكراً تراجي والتحية للدكتور الباقر العفيف، ما خاض فيه يا تراجي ليس من باب المسكوت عنه بل من باب الردة. ولكن

    تكفيره سيأتي هذه المرة ليس من المتطرفين الاسلاميين بل من المستنيرين الليبراليين أصحاب القلم!!


    أحمد عـالم


                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de