سيذكرُ كُتَّابُ السودان أنَّ "النَّور" رغم هجرته الباكرة (1979 م) مِن السودان إلى قطر (1) كان حاضراً كأجملِ ما يكون الحضور في الخاطرة والذاكرة الثقافية السودانية ...... إذ لا يخلو حديث أو كتابة عن الشعر والشعراء في السودان دون ذكر "النَّور عثمان أبَّكر"
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة