الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد المنعم عجب الفيا(agab Alfaya & عجب الفيا )
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2004, 07:27 AM

Dr.Elnour Hamad
<aDr.Elnour Hamad
تاريخ التسجيل: 03-19-2003
مجموع المشاركات: 634

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا (Re: Bashasha)

    وُلد العباسي عام 1880، وحين اندحرت جيوش المهدية في كرري، أمام حملة كتشنر، عام 1898، كان عمره 18 عاما. وبعد عام من احتلال كتشنر للخرطوم، أرسله والده، الشيخ محمد شريف نور الدائم، إلى الكلية الحربية في القاهرة، إستجابة لطلب من كتشنر. وحين عاد العباسي، من بعثته في القاهرة، عاد إلى حياة التتلمذ الصوفي على أبيه، وظل يصحب أباه في جولاته بين أم درمان، وبين بادية الكبابيش. وكان أبوه يقوم بتلك الجولات، في الأرياف البعيدة، بحكم أنه شيخ، الطريقة السمانية. وحين توفي والده، في 1907، كان عمر العباسي 27 عاما. ويبدو أن رحلاته مع أبيه، كمريد، وتلميذ في طريق التصوف، قد تحولت، بعد وفاة والده، إلى رحلات شاعر، عرف بالتجربة، أن في تلك البادية متنفسا، وبراحا، لم يعرفهما في مدن الوسط. ((راجع كتاب، "في الأدب السوداني المعاصر" للدكتور، حسن أبشر الطيب. الطبعة الأولى، 1971، الدار السودانية. ص. ص. 32-33)).

    الشاهد أن كثيرا ممن نشأوا في بيوت صوفية، أصبحوا شعراء. وذلك بحكم ارتباط التصوف، والبيوت الحاملة لإرث التصوف، بالأدب وباللغة، وبالقراءة، والكتابة، وبالتراث في عموم أشكاله المرقومة. يضاف إليهما التراث الشفاهي المروي الذي تحفظه، وتداوله البيوت الصوفية، جيلا، بعد جيل. فالوجدان الصوفي، والوجدان الشاعري، مخلوقان من مادة واحدة، فيما أزعم. والشاعر الكبير، والصوفي الكبير، يتشاركان مساحة كبيرة جدا، فيما يتعلق بالقدرة على التعرف على مواطن الجمال في المحيط، في مما يلي الهيئات العينية، والتجسيدات، ومما يلي المعاني، وما ينجذب نحوها، من طرف الهيئات، والتجسيدات، والتعيينات، وهي تتسامى وتتحول إلى دلالات ترميزية، إعلائية. ولا غرو أن أصبح كل من العباسي، والناصر قريب الله، ومحمد المهدي مجذوب، شعراء كبارا. فكلهم نشأوا في بيوت صوفية كبيرة. غير أن عالم الشعر اجتذبهم بحريته، وأنسه، وحلاوته، وقلة تكاليفه. في حين طردهم عالم التصوف، بجفافه، ووحشته، وكثرة تكاليفه، وصرامته. فكان أن هجروه، على الرغم من أنه كان تراث آبائهم، وأجدادهم. وقد مال المجذوب، بحكم نشأته الصوفية، إلى الأستاذ محمود محمد طه، في شبابه، وأصبح من الأعضاء الأوائل في الحزب الجمهوري، غير أنه، سرعان ما ابتعد عن حركة الجمهوريين، وعاد للعيش، في عوالمه الشعرية. وسوف أبحث في صلة المجذوب بالجمهوريين، وتأرجحه بين الشعر، وبين عالم الأستاذ محمود محمد طه، في سانحة أخرى. وربما أفعل ذلك، في سياق كتابي آخر، منفصل.

    كتب الدكتور حسن أبشر الطيب، في كتابه المشار إليه عاليه، ما نصه:

    ((فد تغزل العباسي غزلا ماديا، دفعته إليه ظروف الحرمان والتزمت الشديد الذي عانى منه جيل العباسي عامة، ورفقاء العباسي، خاصة الذين نشأوا نشأته الدينية المتصوفة الملتزمة لقواعد أخلاقية صارمة في السلوك. وقد كانت البادية أحسن حالا في الإعتراف بهذه العاطفة الإنسانية إذا قورنت بالمدن في ذلك الحين، لأن طبيعة الحياة فيها تجعل اختلاط الفتيات والفتيان أمرا مألوفا مقبولا)).. انتهى نص الدكتور حسن أبشر الطيب.

    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، ما الذي جعل حواضر الوسط محافظة، بل، وربما متزمتة، في حين بقي الريف أقل تزمتا. ويبدو أن المنطقي، والمنسجم، في مثل هذا الوضع، هو أن يكون العكس. أي أن يكون الريف متزمتا، والحواضر منفتحة. فلو سلمنا بتلازم ظاهرة المدينة، فيما نفهمه عنها، من ارتباطات، عضوية، بكثرة المعارف، وباتساع الأفق، يضاف إلى ذلك أنماط الإنتاج ـ كما يحلو للماركسيين ـ ثم الإختلاط بالأجناس، والثقافات الأخرى، فكيف إذن صارت المدينة محافظة، بل ومتزمته، وظل الريف، وهو مظنة العقائد، والتشدد، أكثر سماحة، وأكثر اعترافا بالحياة الطبيعية، وأكثر فسحا للمرأة في ممارسة الأنشطة، وفي الحركة. خاصة وأن الريف الذي أتحدث عنه، ليس الريف الإفريقي الأصيل، الذي ظل محافظا على منظومة ثقافته القديمة، وإنما الريف ((العربسلامي)) في السودان الشمالي، والأوسط. وقد كنت اسمع من ابي الذي وُلد مع نهاية المهدية، قصصا، وصورا عن ريف منطقة ودالترابي، التي تبعد خمسين ميلا جنوب الخرطوم، تجعل هذه الريف المجاور لأكبر حواضرنا، لم يكن يختلف، فيما يخص وضع المرأة، وحركتها، وزيها، عما ورد من وصف لبادية الكبابيش، وغيرها من بوادي شمال كردفان.

    في الأوضاع الطبيعية، تنشأ المدينة، عادة، كامتدادا طبيعي، للريف الذي يحيط بها، ولكن في طور جديد. ولذلك فإن السمات التي تميز ذلك الريف الذي تمخض عن تلك المدينة، تنتقل بصورة من الصور، إلى تلك المدينة. الشاهد، أن هناك حلقة مفقودة، فيما يخص عاصمتنا، وما يخص حياة "الصفوة العربسلامية" الممسكة بمقاليد الأمور، في منطقة الوسط. هذه الحلقة المفقودة، هي التي تفسر هذا الوضع المقلوب. أعني، مدينة، وصفوة متزمتة، وريف متسامح ونمط حياته، طبيعي. خاصة أن ريفنا يشارك مدينتنا عموميات الثقافة الإسلامية، وغيرها من المؤثرات الشرق ـ أوسطية، الأخرى.هي تخرج من

    ويقود هذا السؤال في تقديري، إلى إعادة فحص التأثيرات التركية، على المدينة السودانية، الحداثوية. والمدينة السودانية الحداثوية، هي نبت تركي، في الأساس. وقد ارتبطت البيوت الصوفية بالحكام الأتراك، في حقبة ما قبل المهدية، وارتبطوا ببقايا تلك الحقبة التي استمرت في حقبة الحكم الثنائي. وقد تنازل الصوفية، فيما أرى، عن كثير من إرثهم الصوفي، وتشربوا الكثير من رؤية الفقهاء، والوعاظ، والرسميون، من رجال الدين.

    من ينظر إلى مدينة سواكن، التي هي مدينة تركية، يرى تمددا تركيا أصيلا، في نسيج الحياة السودانية. فمعمار سواكن هو معمار، ثقافة الحريم، و"السلملك"، و"الحرملك"، و"المشربيات" المعلقة على صفحات الأبنية، في الطوابق العلية، والتي تبدو ناتئة مثل صندوق خشبي محلي بزخارف الرابيسك. من هذه الشرف المغطاة بشبكة خشبية متقاربة الجزيئات، ترقب النسوة المحبوسات، والمحجوبات وراء الجدران، الشارع من حيث يرين العابرين، ولا يراهن العابرون. وقد جاءت التركية إلى السودان بفقهائها، ووعاظها، وقضها وقضيضها من الدين المؤسسي الرسمي، في نسخته العثمانية, ولا أستبعد أن يكون كل ذلك الجيش من الوعاظ الرسميين، وغيرهم من رجال الأغدارة الدينية، ممن كانوا يظنون أن أهل هذه البلاد التي أتوا إليها، (السودان) قوم وثنيون، وعلى ضلال بعيد. وربما حسبوهم أباحيين، ولا يعرفون تنظيما لعلاقاتهم. ويجب ألا يغيب عن بالنا أن الإسلام العثماني، المتزمت، هو ذات الإسلام، الذي قاد أتاتورك، أن يوغل في التطرف، في الوجهة الأخرى، ميمما شطر أوروبا، تاركا الإسلام وراء ظهره، ومعه حروف اللغة العربي، ذاتها.

    أما أريد أن أخلص إليه هنا، أن المدينة السودانية، وذهنية الصفوة التي أدارت مقاليد المدينة السودانية، شيئان وافدان، أو على اقل تقدير، تغلب عليهما السمات الأجنبية، التي ليس لها امتداد، متجذر في المساق التاريخي، الذي أنتج هيئة الريف السوداني، كما نعرفها. والمدينة السودانية، التركية، والمدينة السودانية الإنجليزية المصرية، مدينتان منقولتان، من سياق حضاري، وثقافي آخر، Transplanted. وإلى تلك البداية غير الطبيعية لمدينتنا، ترجع تخلقات جدلية المركز والهامش، عندنا. تلك الجدلية التي تشعبت، واستشكلت، وتشابكت دوبها. وهذا ما قاد لكي يصبح سؤال الهوية لدينا، سؤالا شائكا، ومحيرا، وربما مملا.

    يبدو أنني لن أتمكن من مناقشة دعوة الدكتور عبد الله علي إبراهيم، هذه المرة، كما وعدت. وذلك، فيما يتعلق بضرورة استخراج مساحة للحرية السياسية، والحرية الشخصية، من داخل الثقافة العربية الإسلامية. وقد أـشرت في المرة السابقة، أن هذا النهج ظاهر في معالجة الأستاذ محمود محمد طه. واشرت غلى أن الدكتور عبد الله علي إبراهيم، قد أشار إلى تلك الوجهة، وذلك، بدل أن نهرب، بعيدا، لنتفيأ ظلال ثقافات أخرى ضمها وطننا. غير أن الدكتور عبدالله علي إبراهيم، أغفل ذكر مساهمة الأستاذ محمود محمد طه. ولا أعرف أحدا سار في الوجهة التي تحدث عنها، الدكتور عبدالله، بمثل ما فعل الأستاذ محمود. ومع ذلك، لم يشر الدكتور إلى ذلك الإسهام، في ذلك السياق، ولا مجرد إشارة. وهنا موضع لتساؤل، وربما لملامة، إن سمح لي الدكتور عبد الله.

    لم أف بذلك الوعد، بالحديث في تلك الوجهة التي تفضل الدكتور عبد الله علي إبراهيم، باقتراحها على من أسماهم "تحالف الهاربين. غير أنني سوف أوفي بذلك الوعد، حين يوصلني مسار الكتابة إلي هناك. وعلى الرغم من أنني لم أوفِ بوعدي الأول، هذا، فهانذا تأخذني غوايات الكتابة إلى قطع وعدا آخر، وذلك بالحديث عن محاولة اليسار، إحداث إنقلاب ثقافي، "أروربي التوجه" في الشمال، عن طريق استخدام بندقية الحركة الشعبية. فقد فشل اليسار عبر تجربته المطربة، في حواضر الشمال، في زحزحة البنية الثقافية "العربسلامية" في الوسط، وفي خلخلة دعاماتها المنغرسة في تربتي السلطة والثروة. وقد ظلت هذه البنية تعيد انتاج نفسها، متمددة في الريف، الذي لم تكن لها فيه مواضع قدم كبيرة. تمددت هذه البنية، في العقود الثلاث الأخيرة، بهوية المدينة التركية، العثمانية، المنقولة، لتمحو كثيرا من معالم الهوية الأصلية، التي ظلت باقية في الريف، منذ العهد المروي، وعبر الممالك المسيحية، ومرورا بسلطنة الفونج.

    وسأواصل
                  

العنوان الكاتب Date
الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 03:38 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:04 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:14 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:20 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:24 PM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:31 PM
          Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:33 PM
            Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:36 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-15-04, 04:47 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 08:13 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا محمد حسن العمدة04-15-04, 08:24 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Abdel Aati04-15-04, 08:35 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-16-04, 06:20 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-16-04, 11:01 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-16-04, 09:24 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Muna Abdelhafeez04-17-04, 00:22 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:29 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-16-04, 11:56 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا aymen04-17-04, 00:47 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:39 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:31 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-17-04, 03:37 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 06:17 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Osman Hamid04-17-04, 09:45 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 08:07 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-17-04, 09:12 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-18-04, 03:20 AM
      Re: شي عن العنف اللفظي Agab Alfaya04-21-04, 04:56 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Hashim.Elhassan04-18-04, 12:02 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-18-04, 08:08 PM
    Re: صدقت اخي هشام الحسن Agab Alfaya04-20-04, 03:00 AM
      Re: صدقت اخي هشام الحسن هاشم الحسن04-24-04, 03:21 AM
  Re: كلمة انصاف في حق دكتور بولا Agab Alfaya04-19-04, 06:32 PM
    Re: كلمة انصاف أيضاً في حق دكتور عبد الله Muna Abdelhafeez04-19-04, 10:28 PM
      Re: كلمة انصاف أيضاً في حق دكتور عبد الله Agab Alfaya04-20-04, 03:04 AM
  صحبييييي عجب الفيا Maysoon Nigoumi04-19-04, 08:08 PM
    Re: صحبييييي عجب الفيا Agab Alfaya04-20-04, 06:16 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا TahaElham04-19-04, 08:55 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-20-04, 01:57 AM
  Re: الاخ العزيز طه جعفر طبعا دا ما ممكن يحصل Agab Alfaya04-20-04, 02:04 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-20-04, 05:41 AM
    Re: وكيف تكون آلايدلوجيا يا اسامة؟ Agab Alfaya04-20-04, 07:37 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Elmosley04-20-04, 12:43 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-20-04, 07:41 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا AbuSarah04-20-04, 09:09 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Alia awadelkareem04-20-04, 11:03 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا haneena04-21-04, 01:30 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-21-04, 06:00 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-21-04, 06:06 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-21-04, 05:47 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-21-04, 06:21 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-21-04, 07:27 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bakry Eljack04-21-04, 10:32 PM
        Re: الداعية الجديد ..والغيبوبة الثقافية Agab Alfaya04-22-04, 05:39 AM
  Re: تناقضات الخطابات الثلاثة بين النفي والاثبات ! Agab Alfaya04-21-04, 08:40 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-21-04, 09:56 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا yumna guta04-22-04, 04:24 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-22-04, 05:42 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 06:06 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 06:50 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-22-04, 07:26 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 07:40 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 07:16 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 08:21 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا AnwarKing05-25-04, 07:50 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 07:28 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا حبيب نورة04-22-04, 07:32 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 07:43 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 08:02 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا hamid hajer04-30-04, 03:24 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا samia gasim05-06-04, 11:16 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Frankly05-09-04, 06:50 PM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا نصار05-09-04, 06:59 PM
  Re: توضيح لبعض اسباب اللبس Agab Alfaya04-22-04, 03:54 PM
    Re: توضيح لبعض اسباب اللبس حبيب نورة04-22-04, 04:01 PM
    Re: توضيح لبعض اسباب اللبس samia gasim05-06-04, 11:08 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:14 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Shinteer04-22-04, 06:45 PM
      Re: اقرا مقدمة الكتاب يا اسامة الخواض Agab Alfaya04-23-04, 11:12 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-23-04, 03:01 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:26 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:41 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-23-04, 09:12 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-23-04, 11:30 AM
  مداخلة بسيطة Maysoon Nigoumi04-23-04, 12:26 PM
    Re: عوافي عليك يا ميسون Agab Alfaya04-23-04, 05:57 PM
  Re: الآفروعربية لم تبدا مع الغابة والصحراء Agab Alfaya04-23-04, 01:25 PM
  Re: نداء الي عبد اللطيف الفكي Agab Alfaya04-23-04, 05:47 PM
  Re: تعليق علي سرد الدكتورالنور حمد Agab Alfaya04-24-04, 04:28 AM
    Re: تعليق علي سرد الدكتورالنور حمد Dr.Elnour Hamad04-24-04, 06:52 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-24-04, 06:55 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-25-04, 00:37 AM
  Re: اسامة الخواض والمغالطة في البديهيات Agab Alfaya04-25-04, 05:14 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا خالد الأيوبي04-25-04, 08:18 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-25-04, 06:03 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:23 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:39 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:51 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 09:00 AM
  Re: اخي هاشم الحسن..احيك علي هذا المجهود Agab Alfaya04-25-04, 06:11 PM
    Re: حي عني شيخ العرب و أدعه لهذا البوست هاشم الحسن04-26-04, 04:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de