|
بين سلفاكيرعلى عثمان الطاهر و المهدي لحكم السودان
|
في ظل سيناريوهات الرئيس والدولية القادمة هناك عدد من السيناريوهات المتوقع حدوثها في حال صدور القرار بشأن ريئس الجمهورية مما سيجعل السودان امام مواجهة مباشرة مع العالم قد تصل حد القاء القبض علي الرئيس بالقوة ومجرد صدور القرار يفقد الرئيس اهليته القانونية امام الدول الاخري والامم ىالمجدتمعة وبعيدا عن المواقف الرافضة او الموافقة على التسليم وقصة الكديسة والضغط عبر هارون وكوشيب الذين سيكونلن مدخلا اخر لقبض على سيد اللبن(والجنائية لن تعلن القرار في حال صدوره لذلك من المتوقع جدا ان تكون المحكمة وافقت على قرار اتهام البشير) يعني القضية بايظة باي اتجاه تسليم هرون وكوشيب سيعني ضمنيا تسليم نظام الانقاذ ولو بعد حين (قد يمتد الى سنة او اكثر قليلا) ولن تكون النتيجة مختلفة عن ما سيحدث حاليا فقط كسب بعض الوقت الذي تبرع الانقاذ في كسبه وعدم التسليم سيعني ضمنيا ايضا تحدي العالم وانتظار ما سيتوصل اليه المجتمع الدولى لايقاف حرب دارفور ومحاكمة متهميها مما يعني فراغا دستوريا في البلاد
|
|
|
|
|
|