.......الأرهابي العنصري: أيمن الظواهري يصف الرئس أوباما بعبارات عنصرية جارحة وصفيقة . !!!!!

Quote: ظل البعض يكرر ويعيد أن عبارة ال house niggers عبيد المنازل التي أستخدمها الظواهري ونعت بها أوباما تعبر عن حالة ثقافية أو سياسية ولاتعني بالضرورة المعني المباشر وأن أوباما عبد لأنه أسود أو أن جذوره أفريقية..... وفي رأي هذا تبرير هش ومحاولة بائسة لايجاد مسوغ للظواهري كيف? فلفترض أن جدلا أن العبارة مجازية وأن الظواهري لم يعني به عبودية اللون وأنما يقصد كل من ينفذ أجندة البيض ويسعي لأرضائهم ويتعامل مع أسرائيل.... كويس .....السؤال هل أوباما وكولن باول وغونزا ليزا رائس وحدهم هم من فعل ذلك? الاجابة بالقطع لا فقد فعل ذلك الجنرال العربي جون أبوزيد قائد الجئش الامريكي بالعراق وفعلها جورج ميتشل زعيم مجلس الشيوخ الامريكي السابق وهو عربي من جذور لبنانية وفعلها العربي جونh سنونو رئس هئية أركان البيض الابيض السابق وحاكم ولاية نيوهامشير وفعلها قريبه جونe سنوناالسنتور الامريكي العربي السابق.....و فعلها أبراهيم سبنسر وزير الطاقة في أدارة بوش أورالف نادر مرشح الرئاسة ......ونطرح سؤالا أخر لماذا لم يستخدم الظواهري عبارة هاوس نقر -عبيد المنازل والتي تزعموا أنها مجرد حالة ذهنية في حق هولاء? ولماذا لم يستخدم هذا التعبير في حق السادات والقادة العرب الذين تعاملوا ويتعاملوا مع أسرائيل وينفذ وا الاجندة الامريكية وشاركوا في الحروب ضد العراق? هيا أجيبونا? ......من الواضح أن الظواهري أحتكر توظيف التعبير ضد أوباما وبعض قادة السود ودمغ به أوباما إبن المهاجر الكيني والذي لا تربطه أي علاقة بماضي الرق بأمريكا ... الظواهر يربط ويوظف هذاالتعبير ضد من يخالفه من السودبأمريكا ومقصده واضح~!!!! .....ثانيا ذكرنا أن مالكوم كان عنصريا وقت أستخدامه للتعبير وكان يرفض مجرد التعامل مج الجيدين من ا لبيض وكان يري في المتعاونيين معهم من السود هاوس نقر .....ثم عاد وتخلي عن التعميم ضد البيض وعاد ساعيا للتعامل مع قادة السود الاخريين ....أذا فقد قام الظواهري بإنتزاع التعبير عن سياقه التاريخي وعن مرحلته التي تجاوزها مالكوم أكس وعن الخلفية الثقافية والاجتماعية بأمريكا .....أنتزع الظواهري التعبير من الماضي ليجرح ويسئ به أوباما.....أوباما الذي وقفت معه كنائس السود ومساجد السود والاقليات من لاتين وأسيويين وساندته المراة والشباب والفقراء من كل الاعراق .......ثالثا تذكرني المحاولة البائسة لأفراغ تعبير عبيد المنازل من مدلولها العنصري وأختزالها في مدلولها الثقافي المزعوم بتلك المراة في منطقتنا والتي تصف بعض أبناء الغرب والجنوب "بالعب" وحينما تلام تقول أنها لاتقصد المعني الحرفي وتردد العبد عبد طبع وعب أخلاق وخصال !! .....أذا تقوم تلك المراة وهي في حالة دفاع بالقول أن العبودية حالة ذهنية-طبع وأخلاق- والشاهد في هذا أن التبرير لايجدي والا ألغت المحاكم أدانة من يصف سواه بالعبد أذا زعم أن المقصود حالة ذهنية أو ثقافية!!!! ........ أنطلاقا من كل هذا الحيثيات نصل لتأكييد عنصرية الارهابي الظواهري