|
Re: عملاق الغناء عثمان مصطفي والحادث الاليم وصمت الاعلام المخيف (Re: Nada Amin)
|
اللهم بلغه الصحة والعافية
ونسال الله الشفاء لكل مبدعينا وان يحفظكم استاذي موصلي حتي تقوموا باداء رسالتكم تجاه الوطن ونطرب ونستمتع بشدوكم
لك الشكر اجزله ولدكتور معز
ادعو او اقترح لبورداب الخرطوم مع الاخ بكري زيارة الاستاذ عثمان مصطفي وتوثيق الزيارة وارسال التقرير. وان يلتقي الاخ بكري بكل المبدعين من كتاب وفنانين لنستعد لترميم هذا المنبر من جديد
يلا بورداب الخرطوم قبل الجمعة تحصلوا علي التقرير ورسلوهو لدكتور معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عملاق الغناء عثمان مصطفي والحادث الاليم وصمت الاعلام المخيف (Re: Elmosley)
|
الأستاذ الموصلي التحية لكل لمسات الوفاء التي بدرت منك وللفنان عثمان مصطفى كل أمنياتنا بالشفاء العاجل.
أتذكر إنه جاء لباريس للمشاركة في أسبوع الموسيقى العربية في شتاء عام 1985، مع مجموعة ضمت أيضاً الفنانين الكابلي، وعبد القادر سالم، والراحل أحمد المصطفى. وحينما ظهر عثمان مصطفى على خشبة المسرح وصدح بحبيبي أكتب لي، دوّت صفقة هائلة في القاعة من شدة إندهاش الحضور بحنجرته المتميزة.
لك مرةً أخرى خالص الشكر
نجاة
| |
|
|
|
|
|
|
لا زمن بعدو ولا جميل بقدر اردو ... يوسف ساعدني ان قصرت (Re: Elmosley)
|
اثابك الله عنا اخونا الموصلي
لو كانت الايام ايام ولو كان الاعلام اعلام ولو كانت الجمرة بتحترق غير من يطأها لاحس الكل ما معنى ابسط المجمالة وهو الابلاغ عن ما يصيب من يعيشوا معنا دون حضور
والله لو اسرجت قلمي وامتطيته الى حيث الللامنتهى في وصف انسان لترجلت عنه من عجزه في عدم مواصلتة السير الى لا نهايات الوصف والشكر لهذا الرجل العظيم
ما اذا اقول لكم وكل عجز الدنيا يحيطني وانا لا اقدر ان احيط بيدي الراجفتان واحضن من احتضنني في حالة اللاوعي وفي قمة البحث عن مشارك. هذا الذي يرقد لن يرقد ابدا فلقد قام من رقاده يوما واتى الى الدوحة مشاركااياي لما دعت الحكومة لتكوين اللجنة القومية لعلاجي ولم اتعالج الى الان لان مجيء هذا الفنان المبدع قد اعطاني جرعة من المشاركة المفقودة في هذا الزمن وظل معي اسبوع من الزمان برغم عدم رؤيتي له قرابة العشرين عام جائني ووقف معي وكأنه فارقني بالامس فحملني جميلا وشاركني اصيلا وودعني زميلا ساعدني يايوسف فانت مثله جئتني واخرجتني من غياهب الجب العميق . ساعدني كيف اشكره وانت تستطيع قراءة حشرجات العبرات المخنوقة . فانا والالم يقتلني ولا لايحتاج الى اداة كلما ما عندي من قصور هو التوجه الى الله عز وجل ان يساعده لاجله ولاجل اسرته ولاجلنا فما زلنا نرجو منه الكثير وما زلنا ننتظر ان يبعث لنا التاريخ من يكرم اولئك الذين نقشوا بالاظافر على جدار التاريخ
اليوم ستبدا عندي رحلة القلق المتكرر ابدا فقلقه عليا لايوازيه فيا الا التضرع بكفي وباكفكم ان نراه شاهق القامة جسدا وعظمة كما عودنا بالايتسامة التي عجزت عن قياس عرضها كل المقاييس
هاشم ميرغني
| |
|
|
|
|
|
|
|