كتب السيد الصحفى فى جريدة توالى رأى الإنقاذ قائلاً:
Quote: ونحن فى هذا الزمان ابتلانا الله بساقطى آخر الزمان الذين يسيرون على خطى الذين سبقوهم من الفجار ولقد هدتهم شياطينهم الى استغلال منابر كان من الممكن أن يستخدموها فى الخير ونشر تعاليم الاسلام والمثل الفاضلة التى تربوا عليها ولكنه (فضت أفواههم) وشلت أيامنهم سخروها فى نشر الرزيلة والانحلال والفجور ووجهوا سهام حقدهم الى أطهر الناس يرمونهم بساقط القول وفاجر الحديث باسلوب يعجز الانسان عن تكراره بينه وبين نفسه دعك من كتابته على صفحات صحف سيارة
الساقطين آخر الزمان/ الفجار : هؤلاء نحن و فينا من تسجد جبينه خشية من الله تعالى ليلاً و نهار ... هؤلاء نحن و فينا من دمعت أعينهم خشية و ورعاً من الله تعالى ... هؤلاء نحن و فينا من تمسح بالكعبة المشرفة تيمناً و تبركاً و توسلاً و عبادة لله عز و تعالى ... هؤلاء نحن و فى فينا من صام رمضان إيماناً و أحتساباً و تقرباً لله عز و تعالى ... هؤلاء نحن و فينا من تزكى و تصدق و تاب و خشع ... هؤلاء نحن وفينا من لا يخاف فى قول الحق لومة لائم او بطش سلطان جائر ... هؤلاء نحن و فينل من تغرب من أهله و وطنه إقصاءً و تشريداً و ظلماً وفينا من يحمل أعلى الشهادات و أميز الخبرات ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة