|
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة (Re: عبدالله عثمان)
|
الأخ الكريم / عبد الله أولاً أريد التأكيد مرة أخري علي أنه يسعدني الحوار معك . ثانياً أنا متريث جداً و أقرأ مرافعاتك كلها باهتمام لكن من الواضح جداً إنك لا تقرأ ما أكتب لذا فإن ردودك تأتي في خط متواز مع مداخلاتي و لا تجيب علي ما أتساءل عنه.
QUOTE]]اللهم الا أن تكن من "غزية إن غزت"QUOTE]/]
أللهم إني أبرأ إليك من جماعة " غزية إن غزت" فقد شهدت العديد من البوستات و الحوارات غير المفيدة عن العديد من القضايا التي أهتم بها و لم أهدر فيها دقيقة من وقتي. ورأيت بوستات تتناول كتابات ع.ع. إبراهيم و لم أحفل بها لأنها لا تقدم فائدة و لا فكراً من وجهة نظري.
Quote: لما أضطررت للمدافعة عن قضية خاسرة |
Quote: لم يزد على أن أصبح فقيها مثل بقية "غثاء" فقهاء السودان، وكلهم لا يبالى الله بهم |
إذا تجاوزنا عن الوثوقية ( الدوغما) في العبارة الأولي فمن الصعب أن نتجاوز محمولها في العبارة الثانية إذ كيف تأتي لك أن تدرك إن الله -جل و علا- لا يبالي بتلك الطائفة التي حشرت فيها ع.ع. ابراهيم دونما سبب وجيه و هو الذي لم يدًع يوماً الإنتساب لتلك الفئة.
Quote: هى ذات المنشية التى أضطرتك أنت او غيرك لمجاورة "الأبورجينو |
نعم و ما زالت في الحلق مرارات من جماعة الترابي و المنشية و لشد ما يسوءني أن أراهم و قد تحزموا مرة أخري للعودة و آمل أن نعود إليهم ( ذات بوست) آخر.
Quote: لو ظل الرجل مرتحلا – لا يزال – مع أدب الرباطاب لأسعدنا بذلك ولربما رفدناه بكثير أشعار العوض مصطفى "أبوسن" وقصصه عن "الدهاسير" و"دلم ببى" |
يستشف من هذه العبارة إنك تستكثر علي ع.ع.ابراهيم تجاوز دائرة أدب الرباطاب و كأن أدوات الرجل قاصرة عما سواه و هذا في نظري حكم يفتقر إلي العدل و كان قمين بك أن تقول " إن لدي رأي سالب في إجتهادات الرجل و لكن لا سبيل لدي إلي شطب مساهماته الفكرية و الثقافية و الإبداعية و حتي السياسية بجرة قلم واحدة". الأمر الثاني اللافت هو إنك تعتبر الإشتغال بشئون مثل (أدب الرباطاب) من الصغائر و إنه يمكنكم أن ترفدوه بالكثير من ذلك ( من طرف الشنطة ) الثقافية خاصتكم. لم أر - و ربما كنت مخطئاً فأنا لا أملك الأسئلة كلها و إجاباتها- أي وقع حسن لعبارة الأستاذ محمود محمد طه في هذا السياق لكني عددت ذلك من رومانسية (الإخوان الجمهوريين ) الذين ما فتئوا يجترحون السياقات لحشوها بعبارات الأستاذ و كأن للشهيد رأي في كل شيء من صحيح الدين إلي حلاوة العنب كما يقول بذلك عنوان بوست آخر في هذا المنبر. هذا بالطبع مع أكيد تقديري و إحترامي،، محمد
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | mohmmed said ahmed | 03-17-08, 04:58 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | Yasir Elsharif | 03-17-08, 07:59 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | Hussein Mallasi | 03-17-08, 09:08 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-17-08, 03:23 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-17-08, 07:46 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-17-08, 07:53 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | محمد عثمان ابراهيم | 03-18-08, 01:38 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-18-08, 02:33 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | محمد عثمان ابراهيم | 03-19-08, 01:32 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-19-08, 12:13 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | atbarawi | 03-19-08, 02:30 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | محمد عثمان ابراهيم | 03-20-08, 01:37 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-20-08, 05:01 AM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | محمد عثمان ابراهيم | 03-20-08, 03:09 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | عبدالله عثمان | 03-22-08, 12:21 PM |
Re: ع ع ابراهيم بين الصحفنة والفكرنة والاكدمة | mohmmed said ahmed | 03-24-08, 05:05 AM |
|
|
|