]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منصور عبدالله المفتاح(munswor almophtah)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-10-2007, 05:38 AM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم

    ومنصور خالد

    مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)

    (وتعقب المقال صناديق أي ملاحق تزيد النص بياناً)



    د. عبد الله علي إبراهيم
    [email protected]

    يولد بعضهم بمعلقة من ذهب وولد الدكتور منصور خالد بمعلقة من حسن العبارة ومضائها. وحظ صاحب القلم بخيس في مجتمع الحظوة فيه لمن ولدوا بمعالق من ذهب في بيوت طائفية وقبلية. وقد صور جغرافيا بؤس هذا الحظ الدكتور محمد هاشم عوض في كتابه "الاستغلال أو فساد الحكم في السودان" الصادر في آخر الستينات. وقد جاء في الكتاب بمفهوم "البلوتكرسي" وهي المصطلح اليوناني لحكم الأثرياء الوراثي في بلد ما. وقد وصف محمد هاشم الحكم في بلدنا بالبلوتكرسي من خلال تحليل اقتصادي واجتماعي نير. فنظر إلى عنصر التوارث بتحليل منازل أهل الحكم عندنا في المجالس النيابية شمل المجلس الاستشاري لشمال السودان (1944) والجمعية التشريعية (1948) والبرلمان الأول (1954-1958). فوجدنا دولة للأغنياء منا. فقد سادت حكم بلدنا طبقة من المستثمرين الذين جمعوا إلى طريف المال تليد النفوذ القبلي والطائفي. وأكثر ما يحزنني في انقلاب مايو 1969 أنه غطى بضوضائه الدامية على بواكير نهضة ثقافية في آخر الستينات وأزهقها في المهد. وكانت بذور هذه النهضة هي الحصاد الفكري لطلاب بعثات ما بعد الاستقلال العائدين بعد سنوات من تحصيل المعارف بإنجلترا تحدوهم رغبة تعميمها على الناس بدافع وطني وعرفاناً بفضل البلد عليهم. وكان منهم الدكاترة جعفر بخيت وزكي مصطفي ومحمد إبراهيم الشوش وغيرهم. وجاءت مايو تستبق هذا الفكر الوليد بوضع الرؤوس على الأكف والحجة بفوهة البندقية والسداد بالشعار والإستراتيجية بالأماني. وتوارى كتاب في ذكاء "الاستغلال وفساد الحكم" ولم يعد يسمعه به أحد من فرط الفتنة والهرج ولعلعة الدم.

    ومن أدل الدلائل على قوة البلوتكرسي أن منصوراً لم يتقلد منصباً (أو هو لم يطلبه) في عهود الديمقراطية عندنا. ولم تيئسه البلوتكرسي أول مرة عن طلب الجاه. فقد سعى بظلفه في أول شبابه لينتسب إلى حزب الأمة على غير سيرة من هم في سنه آنذاك ممن تجيشوا في اليسار أو اليمين أو المستقلين ممن عرفوا ب "الببسي كولا" كناية عن مسيخ طعمهم. ووجد منصور الحائط سميكاً غلاباً لا ينفذ منه بسلطان إلا من ولدوا بمعلقة النسب المبارك وفضاءاته الرحبة. فالمجد في مثل هذا المجتمع، في قول الشاعر، لمن قال كان أبي لا لمن قال هانذا. فالمجد إرث لا كسب. وعاد منصور من غنيمة حزب الأمة بسكرتارية من نوع ما لأمين الحزب السيد عبد الله خليل البيه.

    وتأجل طموحه لاعتلاء مراقي الكسب بالقلم حتى تكنفتنا نظم البرجوازية الصغيرة الانقلابية منذ 1969 وعصبها المسلحة المختلفة اللاحقة التي هدت حيل البلوتكرسي بالتأميم ودك حصون دوائرها المالية والزراعية. وهدمت هذه النظم طبقة سادت ولكنها لم تصنع من نفسها هي طبقة تأمن إليها البلد وتٌسلم لها زمامها. فمنذ عرفت البرجوازية الصغيرة صناعة الثراء والجاه من عقر الدولة لم يتوقف عنفها بالانقلاب الناجح والفاشل وبالعصب المسلحة. وساد فينا عصر الطغم. وهو عصر الهرج العظيم.

    جاء منصور لهذه النظم والحركات الضريرة ثقافياً بمعلقة ذهب الكتابة. فالطغم تقرأ الفضل ولا تكتب. فأميتها مصطنعة ومجزية. فالبرجوازية الصغيرة عندنا لا صبر لها على الكتابة. فما الحاجة إلى الشرح (والشرح في لغة الرندوق هو النشل) وتقعيد المسائل بينما "الهبرو ملو". فمنذ اصبح طريق التغيير هو احتلال الإذاعة وإطلاق بالون الشعارات لم تر هذه الفئة سبباً للخلوة الفكرية وعسرها. وتفرد منصور بينها بالصبر على الكتابة. وصرع طبقته أول مرة بمقالاته "حوار مع الصفوة" في أوائل عام 1965. وظل هو صائغ رؤيتها المطاطة.

    فالطبقة تزعم لنفسها رؤية ولكنها تريد لأمر السياسة أن تكون "طليقته" : "العندي انا ما بدي وحق الناس بقالع فيه". فلا يريدون من الرؤية إلا الزعم بامتلاكها ولكنها عندهم سراب بقيع. أما إذا جئنا للجد فالرؤية ذاتها عدوهم المقيت لأنها، على أنها من حرير الخيال والعبارات، قيد منتظر قد يكبح خيالها العنيف ويدها الخفيفة ولصوصيتها الظريفة. ولذا تجدهم متى ما تمكنوا انقلبوا على صاحب الرؤية، منصور، واضطروه إلى هجرة أخرى لقبيلة برجوازية صغيرة أخرى. وظل منصور طوال هذه الرحلة الشقية بين شيع البرجوازية الصغيرة ممتناً لأداة إنتاجه: القلم. فقد بوأه مكاناً رفيعاً وحماه من كل كيد: " "ومن ذهب للتنطع عاجلناه بقلم سيف حاد الشذاة: لساني طويل فاحترس من شذاته عليك، وسيفي من لساني طويل. هذا نهجي يا صديقي حتى تنسخ الشمس"

    ومن أراد أن يقف على النسيج المبكر لملعقة ذهب منصور في العبارة فعليه بقراءة مقاله عن التيجاني يوسف بشير بالعدد الأول من مجلة "وادي سيدنا" الذي كتبه وهو طالب بالسنة الثالثة بفصل ليوناردو بمدرسة وادي سيدنا الثانوية عام 1948. وشغل منصور موقع مدير تحرير المجلة بينما ترأس تحريرها الطالب عبد العزيز الزين صغيرون وتولى سكرتارية التحرير الطالب يوسف محمد إبراهيم. وأشرف عليها من بين المعلمين الأستاذ ميرغني حمزة.

    فقارئ المقال لابد أن يعجب بدنو الكتب من منصور وهو تلميذ بعد. فقد صدر ديوان التجاني نفسه في طبعته الثانية قبل عام من تعليق منصور عليه. بل بدا لي أن منصوراً قد قرأ بعض نثر التجاني ولا أدري من أين حصل عليه. وهو نثر لم يتجمع في كتاب مرقوم إلا عام 1978 بفضل الدكتور محمد عبد الحي والأستاذ بكري بشير. ولا بد أنه كان لمنصور طريقاً للصحف من مثل الفجر وأم درمان السودانيتين أو الرسالة المصرية التي نشرت هذا النثر. وهذه ملكة في التقصي مستغربة حتى في ذلك الجيل الذي ترعرع على صحوة الثلاثينات الفكرية وغذاء مصر الفكري المرموق.

    تجد في المقال منصوراً وقد استبدت به شاعرية التجاني. فهي في نظره لم تخلق لآثام هذا العالم وماديته. ونسبه منصور إلى ذوي النفوس الأٌنف الأبية التي لا تريد من فرط التطلع حتى أن "تسكن اللحم والعظما"، أي الجسد. وهذا قول استفاده من المتنبئ. لاحظ. فالتجاني، في قول منصور، نأي يعزف ليوقظنا نحن الغارقين في المادية. وقارئ منصور بعد ما يزيد عن نصف قرن من هذا المقال لن يخطئ عبارة منصور التي كتبها يافعاً:

    " إن شعره (التجاني) روح حية تستمد الحياة من شاعرها وتمد بالحياة، الحياة لضعاف النفوس وذوي الأرواح الكليلة (الكيلة في الأصل). فشعره لم يكن فلسفة فحسب وفلسفته لم تكن شعراً فحسب بل كانتا مزيجاً من النور والنار. النور الذي يضئ لنا غياهب هذه الحياة السوداء لنلمس من فروجها وثناياها صورة الحقيقة الصادقة في غير ما طمس ولا زخرف والنار التي تحرق كل ما يقابلها من أثمال (أسمال؟) الرجعية والتعنت الفكري. لقد كان رجلاً تقدمياً ينظر من خلال الأحداث في غير ما وجل ولا اكتراث."

    بقدر ما قرأت لمنصور بعد لم أجده يذكر التجاني أو يخصه بشيء. وبدت لى فترته الرومانسية في صحبة التجاني قصيرة جداً وغير حافلة. وستجد أن الذي سيشغل منصور ويملأ حياته بعد ذلك هو المتنبئ الذي ذكره عرضاً في مقاله المبكر عن التجاني. والمتنبئ شاعر غير التجاني. فقد تعثر التجاني في ملكته الشعرية وخيالاتها المجنحة بين نار الشك وجحيم اليقين. ومات "ناصح الجيب" لم يبلغ الثلاثين من العمر بداء الصدر بينما رفل المتنبئ في شعره إلى عتبات المجد لا تقيده أحساب من خلق أو مبدأ. وكان عصره أيضاً عصر بلوتكرسى ساده أمراء طوائف. وطلب المجد كسباً غلابا فخاب بعد اصطدمه بحائط أهل الأصل والفصل. فلم يشاقق وأكتفي من غنيمة الولاية بإياب "وزارة استعلاماتها" في قول عبد الله الطيب في كتابه عن المتنبئ. وأوجز المتنبئ اضطراره للشعر بعد كساد طلبه للأمارة عنوة من براثن البلوتكرسي بقوله:

    وفؤادي من الملوك وإن كان لساني يٌرى من الشعراء.

    وقارئ مجلة "وادي سيدنا" سيقع على شئ من الصدفة الدالة. ففي نهاية مقالة منصور سيجد صورة لتمثال الحرية الأمريكي. ويبدو أنه كان على غلاف ذلك العدد الأول من المجلة وأعيد إنتاجه عند آخر مقال منصور. وصدفة أخرى أن المقال التالي لمقال منصور كان للطالب محمد الخير عبد القادر عن شعر المتنبئ. وستكتنف حياة منصور اللاحقة هذه الصدف المحض. فستكون أمريكا محطة قادمة في حياته طلب فيها العلم أو رماه الناس بالعمالة لها وخاصة الشيوعيين أو تمتع بحظوة سياسية في بعض دوائر صنع القرار فيها مما استثمره كرجل دولة وكمعارض. وبدا لي من فرط محبة منصور اللاحقة للمتنبئ أنه تأخر مقالاً واحداً عن التورط فيه وهو طالب غض الإهاب طرير الشارب رومانسي المشرب إلى حين قصير جداً.

    وسنقف في الحلقة القادمة على مداخل منصور العصية على عالم البلوتكرسي.





    صندوق

    مادية هذا العالم

    كتب منصور في مقاله عن التجاني عام 1948 ما يلي:

    كان (التجاني) الزهرة المشرقة في صحراء الألم الداكنة. الزهرة التي تذهب بالقوة وتذهب بالضعف. تبعث الأمل وتزيل اليأس. إن ذكرى التجاني ليست كذكرى غيره فهي مختلفة كل الاختلاف متباينة كل التباين. إن الذين خلدهم التاريخ وخطهم على صفحته ما كانوا إلا الباحثين في مادية هذا العالم. أما التجاني فان اتفق معهم في أنه باحث إلا أنه باحث عن الجمال والحب. والجمال جمال التحليق والهيام في أجواء الخيال الحي. والحب حب الكون الطاهر. أمله وألمه. خيره وشره. حسنه وقبيحه. نوره وظلمته ثم إلهه الذي أوجد محاسنه وأوجد أضداده.



    صندوق

    سمك فيضان 1946

    بقلم القاضي صلاح حسن

    كتب الطالب صلاح حسن من السنة الرابعة (القاضي الراجح المعروف) كلمة بمجلة "وادي سيدنا" (مايو 1948) باللغة الإنجليزية عن فيضان 1946. وصف عنفه وقال إنه روع الناس وعشمهم في نفس الوقت بزرع وفير وغلة مباركة تعقبه. فقد عطل الفيضان شغل السكة حديد وأغرق القرى وأوسعت الأمواج رصيف الخرطوم صفعاً. واحتوت المياه السواقي على الضفاف عند المقرن. وأربت المياه في خور أبو عنجة بأم درمان فتطفلت على البيوت وأصبحت المراكب أداة نقل الناس من موضع لآخر. وأفاض في وصف مقاومة أهل توتي للفيضان شيباً وشباباً ونساء سهروا في أطواف عينهم على جسورهم لا تنكسر أمام زحف المياه. وضربوا بذلك مثلاً حياً لبسالة السودانيين وحسهم بالمواطنة وصبرهم على الشدائد. أما الجزر شمال وادي سيدنا فقد أشرقت بالمياه بينما ابتلعت المياه 200 ياردة من الرمل عند المدرسة نفسها و30 ياردة من الغاب وميدان كرة القدم والكرة الطائرة وملاعب التنس. وترتب على ذلك أن انتقلت الرياضة إلى غربي المدرسة يلعب الطلاب على الحجر الجارح. ولما بدأ النهر في الانحسار اصطاد خفيران بالمدرسة سمكة تزايل عنها الماء وباعوها للمدرسة بمبلغ واحد جنيه.



    صندوق

    وادي سيدنا: هل أقلعت منها الطائرة الأمريكية التي أمطرت اليابان الشواظ الذرية

    كتب المعلم الإنجليزي بالمدرسة، المستر فارقهيرسون-لانق، كلمة عرف بها بوادي سيدنا. فقد كان تقرر في 1937 نقل ثانوية كلية غردون إلى وادي سيدنا لقربها من أم درمان وبعدها المناسب من أجواء المدينة نفسها. وقد وضع أساس الوادي في عام 1938 واكتملت في 1940 وتكلفت 138 ألف جنيه إسترليني. واكتسبت الوادي اسمها من قبة رجل صالح جاء مع قومه البادية على وقت قدوم العرب المسلمين للسودان وأقام بالوادي الذي سمي باسمه لاحقاً بينما واصل أهله حياة المرحال. ودعا الشيخ النوبة الذين كانوا يردون الوادي للسقيا إلى الإسلام. وجاء والد المهدي، رجل الدين، إلى قرية النفلاب الواقعة على مسافة نصف ميل من المدرسة في القرن التاسع عشر حينما كان المهدي نفسه غلاماً ذكيا. وكان يريد بلوغ الخرطوم لتعليم ابنه. ولكنه مات في النفلاب ودفن بها وبني عليه المهدي قبة لاحقاً. وتقع مدرسة الوادي تحديداً بين قبتين: قبة سيدنا وقبة والد المهدي.

    وارتبطت الوادي بالعسكرية. فما أن اكتمل بناؤها حتى قامت الحرب العامية الثانية. فتعطل نقل المدرسة وتحولت إلى مستشف عسكري يخدم جرحى حرب الجبهة الحبشية الشرقية. ثم أصبحت مطاراً عسكرياً خدم طائرات الحلفاء من إنجليز وأمريكان ضد محور ألمانيا وإيطاليا. فقد استخدم المطار سلاح الجو الملكي البريطاني ثم ولسنوات بعدها استخدمه سلاح الجو الأمريكي. فقد كان المطار عقدة شبكة عمليات هذا السلاح ليس في الشرق الأوسط فحسب بل في الشرق الأقصى. فقد مر بالمطار معظم قادة الحرب من الأمريكيين في طريقهم لمسارح العمليات المختلفة. بل إن الطائرة التي ألقت القنابل الذرية على اليابان استراحت في وادي سيدنا لبضع أيام قبل الإقلاع لأداء مهمتها. واختتم فارقهيرسون-لانق كلمته بقوله:

    لقد بدأ فصل جديد لوادي سيدنا بمجيئنا بالمدرسة في يناير 1946. ولنا أن نعترف أن شخصياتنا ليست في درامية الشخصيات التي مرت بوادي سيدنا تاريخياً (من أولياء وجنرالات). ولكنهم ، أي الطلاب، لو نموا بعض الميزات التي تمتع بها الرعيل التاريخي الذي سبقهم فربما خرج من الوادي رعيل المستقبل من قادة البلد.". . .
                  

العنوان الكاتب Date
]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-10-07, 05:38 AM
  Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم ابو جهينة05-10-07, 06:23 AM
    Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم Mohamed Abdelgaleel05-10-07, 11:20 AM
      Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-10-07, 05:08 PM
        Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-11-07, 00:03 AM
          Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم Osman Musa05-11-07, 00:44 AM
            Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-11-07, 08:26 AM
              Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-12-07, 07:05 AM
                Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-12-07, 06:43 PM
                  Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-13-07, 08:01 AM
                    Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-13-07, 08:06 PM
                      Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-15-07, 12:16 PM
                        Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم Sidig Rahama Elnour05-15-07, 04:55 PM
                          Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم سمية الحسن طلحة05-15-07, 05:37 PM
                            Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-16-07, 07:39 AM
                          Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-15-07, 11:50 PM
                            Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم nadus200005-16-07, 10:07 AM
                              Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم الطيب بشير05-16-07, 03:27 PM
                                Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-17-07, 06:55 AM
                              Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-16-07, 05:33 PM
                                Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-17-07, 07:02 PM
                                  Re: ]ومنصور خالد مَن وٌلد بمعلقة من بَيَان (1)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah05-18-07, 05:11 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de