آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 01:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منصور عبدالله المفتاح(munswor almophtah)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-12-2006, 07:20 AM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي (Re: munswor almophtah)

    ستفنى علاتك يا أخا شنقيط!

    أحمد المكاشفي دفع الله
    [email protected]

    دبّج الاستاذ الفاضل والباحث الإسلامي محمد بن المختار الشنقيطي مقالا رصينا نشره موقع سودانيل علّق فيه على الآراء الفقهية الشاذة التي أرسلها الترابي مؤخرا والردود المعارضة التي صدرت من جهات كثيرة تفنيدا لتلك الآراء وتشنيعا بها. ونحمد للاستاذ الشنقيطي ما عكسه مقاله من اطلاع واسع وأدب جم. إلا أن لنا بعض تعاليق على ما ورد بالمقال. ولقد اخترت لمقالي هذا عنوان: ستفنى علاتك يا أخاء شنقيط! كي أشير إلى أن ماكينة الترابي الفقهية لا تكف عن إنتاج الآراء الفقهية العجيبة ليلا ونهارا، وبوتيرة تُعيي حتى المدافعين والمعتذرين عنه. فقبل يومين أو ثلاثة صرّح "الشيخ" بأن الدولة المسلمة يمكن أن يرأسها شخص غير مسلم! وهو تصريح جديد "لنج" لا أظن أن الأستاذ الشنقيطي اطلع عليه قبل تستطيره مقاله هذا. ولذلك قصدت أن أقول إن المؤلف سيضطر للاعتذار باستمرار عن آراء الترابي حتى ينفد زاده من الاعتذارات والتسويغات.



    أولا، هناك بُعد مهم غاب عن رؤية الأستاذ الشنقيطي لآراء الترابي الفقهية ألا وهو شخصية الترابي وسلوكه وممارساته. أعني الترابي الأفعال لا الترابي الأقوال. فعندنا في الإسلام ارتباط لا انفصام له بين سلوك المرء وفقهه وعلمه، ولهذا قرر العلماء أن الفتوى لا تؤخذ من شخص مجروح العدالة أو متهم في أمانته مهما بلغ من العلم والحفظ ومهما عظمت مقدراته التحليلية والتركيبية. ولقد أُثِر عن بعض السلف في هذا الصدد قوله: "إن الأمر دين فانظروا عمّن تأخذون دينكم". فالسبب وراء حدّة وقوّة الردود التي صدرت ضد تصريحات الترابي هو معائشة أصحابها كسودانيين للترابي كسياسي وكرجل دولة ومسئول، ولما رأوا من اتساع مساحة الخلف بين أقواله وأفعاله، ولما خبروا من مخالفته لحدود الشرع الإسلامي في كثير من القرارات التي اتخذها حين كان زعيما لنظام الانقاذ، كما شهدوا ويشهدون فجوره في الخصومة التي جرت بينه وبين إخوته في الإسلام وفي الحركة الإسلامية السودانية، وكيف أن سفن الشنآن قد أبحرت به بعيدا عن سواحل الانصاف حتى صار يدعو علنا للتدخل الدولي في السودان وأخذ يحرّض المجتمع الدولي ضد حكومة مهما يقال فيها فهي أفضل من حكومات الغرب التي تتربص بالإسلام والمسلمين الدوائر. صفوة القول أن حدّة السودانيين تجاه آراء الترابي أملاها علم ومعرفة بممارسات الرجل تنقص أخينا محمد مختار الشنقيطي. إلى جانب أنه ليس كل الذين علقوا على آراء الترابي هم من العوام الذين لا علم لهم بدقائق الشرع وحقائق الأصول، بل فيهم علماء معروفون على مستوى العالم الإسلامي ولهم باع واسع في العلوم الشرعية مثل الدكتور جعفر إدريس الذي أقترح على الاستاذ الشنقيطي أن يلتقيه كفاحا إن أمكن أو عبر وسائل الاتصال الأخرى ليضيف إلى علمه بالترابي أبعادا أخرى جد مهمة. كما أنعي على الأخ محمد مختار الشنقيطي طعنه الخفي في صدقيّة العلماء بمجلس الفقه الإسلامي التابع لحكومة عمر البشيرمما يناقض إعلانه في عنوان المقال أنه سيعالج الامر بدون تشهير! اللهم إلا أن يكون الشنقيطي قد عنى بعدم التشهير الترابي وحده لا خصومه أيضا!



    ثانيا، صفوة مقال الأخ الشنقيطي وعصب دفاعه عن آراء الترابي يتلخص في أن الترابي ليس بدعا في هذه الشطحات الفقهية بل سبقه إليها آخرون من علماء السلف. ولا أظن أن الأستاذ الشنقيطي يجهل أنها آراء شاذه وأن رأي جمهور علماء السلف على خلافها. ثم إن نصيب كل واحد من هؤلاء العلماء الذين أومأ إليهم كاتب المقال لا يتعدى الرأي أو الرأيين، أما في حالة الترابي فقد أصبحت هذه الأقوال النشاز والمرجوحة أصولا يُتكأ عليها لإصدار آراء فقهية تعارض الإجماع ومستندا لنفي السنن الثابتة المشهورة. وهذا استخفاف بالعلم الشرعي وتخريج فقهي يستخدم، على حدّ تعبير الأخ الشنقيطي، "لغة استفزازية مستهترة...وحشد لالفاظ مستهجنة لا يصلح استخدامها من طرف أهل العلم وهم يتحدثون في دين الله" وفي الحق أنني وجدت صعوبة بالغة في التوفيق بين عبارة المؤلف هذه ووصفه للترابي في موضع آخر من مقاله بأنه ذو "عقل تحليلي وتركيبي نادر، قادر على سبر المسائل الشرعية، والغوص على أصولها...وفحصها بدقة" ليت شعري كيف يكون الإنسان صاحب لغة مستهترة استفزازية وتسيّب في رد النصوص ثم يكون برغم ذلك مدققا في المسائل الشرعية محيطا بجميع جوانبها!!! ثم ألم يكن إبليس عليه لعائن الله صاحب عقل تحليلي وتركيبي بديع إلا أن قدراته العقلية هذه لم تنفعه حين أخذ يتفلسف ويرد أوامر الله بأدنى الحيل؟



    ثالثا، إن أهم سمة من سمات ديننا الإسلامي هو أنه إلهي المصدر لا صنعة عقول بشرية، ولذلك ألزمت الشريعة المتفقهين والمجتهدين بحدود وأطر ومبادئ معينة لا ينبغي لهم أن ينفذوا من أقطارها، وأمرتهم أن يجعلوا لآرئهم الاجتهادية متكأ ومستندا من الأدلة الشرعية حتى لا تكون اجتهادات متفلتة باعثها التشهّي والهوى أوممليها الاعجاب بالرأي. كما لا ينبغي لنا أن نستسهل عملية القول بأن هذا أو ذاك من حدود الشرع ومقرراته، كشهادة المرأة مثلا، قد انتهى زمانه وأن تغيّر الظروف يحتم إلغاءه واستبداله بحكم آخر، إذ إن لهذا القول خبيْ هو: أن علم الله قاصر ولا يحيط بغيب الأمور! وهو بعد منحىً يترتب عليه خطر عظيم يتهدد ديننا كله بالإلغاء مع تغير الظروف وتطور الزمن، فيصرح البعض، وقد حدث هذا بالفعل، أن حد السرقة لا يمكن تطبيقه في عصر تسود فيه قوانين حقوق الإنسان، أو يصرح آخر، وقد سمعنا ذلك، بأنه لا سبيل إلى تطبيق النصوص الشرعية المتعلقة بالربا في هذا الزمان الذي تعقدت فيه الحياة الاقتصادية!! ثم لا ينبغي لنا أن نذهل عن حقيقة مهمة وهي أن التكليف بشرائع الإسلام هو ابتلاء واختبار قبل أن يكون أوامر معلومة الحكمة، فقد جاء في حديث طويل بصحيح مسلم قول الله تعالى مخاطبا نبيه عليه الصلاة والسلام: "إني مبتليك ومبتل بك" فالله يريد أن يبتلينا ليرى إن كانت ستستخفنا شبهات الكفار وأعداء الدين أم سنستمسك بالذي أوحي إلينا. وفي القرآن مصداق لذلك: "وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه" وقال عز وجل مخاطبا محمد: "إن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره، إذن لاتخذوك خليلا" وللجارين وراء رضا الكفار وخُلّتهم نقول: إن رضاهم سلعة غالية وإنها لن تُُنال إلا بشرط واحد هو: أن نرتد عن ديننا وننخلع عنه بالكلية ونتبع ملتهم "لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" والعجيب أنه حتى القوانين والدساتير التي تنتجها عقول البشر تُحاط بسياج من الإجراءات التي تجعل تعديلها إو إلغاءها أمرا شاقا وعسيرا جدا، فيشترطون في بعض الدول مثلا موافقة ثلثي أعضاء البرلمان لتعديل الدستور، وبعض الدول تشترط إجراء استفتاء لاخذ رأي الشعب جميعا في التعديل المقترح، ولعلّ في هذا تفسير لظاهرة قلة التعديلات التي حدثت في دستور الولايات المتحدة الامريكية مثلا رغم أنه وضع منذ مائتين وستين عاما ورغم أن واضعيه بشر خطأءون، كما نرى أن الأمريكيين لا يزالون يتمسكون ببنود دستورهم ويوقرونها أشد التوقير ويحتجون بروحها وبنصوصها في مداولاتهم القضائية!! بل إن غالبية قضاة المحكمة الأمريكية العليا حاليا هم من المحافظين الذين يجاهرون بتمسكهم بحرفية مواد الدستور الأمريكي. فكيف بدستور رب العالمين، ألا يستحق توقير واحترام المسلمين اليوم، إن مسلمي الجيل الأول كانوا أشد توقيرا لشريعة الله رغم وفرة عقولهم وعمق علمهم وكانوا يتحرجون من القول بالرأي في دين الله، فهذا أبوبكر الصديق رضي الله عنه، أعلم هذه الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول حين سئل عن معنى آية: "أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله برأيي"



    ثالثا، مسألة مهمة وردت بمقال الأستاذ محمد مختار الشنقيطي وهي تعليقه على بعض الأحاديث التي وردت بصحيح مسلم ووصفه لها بالغرابة والتناقض. فالحق أنني لم أجد في الأمثلة التي أوردها غرابة. فقد أورد الكاتب الحديث الذي في صحيح مسلم والذي يتحدث عن أن المسلمين سيفتحون القسطنطينية ثم لما يرجعون يصيح بهم الشيطان أن الدجال قد خلفهم في أهليهم. ويذكر الكاتب أن القسطنطينية قد فُتحت ولم تقع هذه الحادثة التي تنبأ بها الحديث. وأقول في الرد على هذه الشبهة:

    من يدرينا لعلّ القسطنطينية تسقط ثانية في يد الكفار فيفتتحها المسلمون مرّة أخرى ثم تقع الحادثة التي أشار إليها الحديث؟ وليس هذا بمستبعد، فمن كان يظن أن بغداد عاصمة الدولة الإسلامية والقدس أولى القبلتين ستقعان، وفي زماننا هذا، في يد الكفار؟ ثم تعرّض الكاتب لحديث مسلم بشأن بن صيّاد الذي كان بعض الصحابة يعتقد أنه الدجال، وتحدث عن قصة التابعي الذي ذكر أنه شاهد الدجال مقيدا بالسلاسل بإحدى الجزر البحرية. واعترض الكاتب على هذه الحكايات بحجة أن العلم الحديث والتقنية الحديثة قد مسحت جميع مناطق الأرض ولم تعثر على هذه الجزيرة التي وصفها التابعي وقال إن الدجال مسجون فيها. وتعقيبا على هذا القول أقول:

    إن الاعتماد على التقنية والعلوم الطبيعية للحكم على النصوص الشرعية بالصحة أو البطلان منهج خطير جدا. فالعلم أمر ليس ثابتا بل هو متغيّر باستمرار وتنسخ مقولاته بعضها بعضا وذلك يرجع إلى قصور عقول البشر وقلة محصولهم من العلم وعدم إحاطتهم بالغيب: "وما أوتيتم من العلم إلا قليلا" فبرغم التطور العلمي والتقني الهائل الذي حققته البشرية إلا أنها لا تزال تخرج علينا كل يوم باكتشافات جديدة تتعلق بكوكب الأرض الذي ظننا أننا قد قتلناه بحثا. فمن المصادفات العجيبة أنني أثناء إعدادي لكتابة هذا المقال سمعت عالما استضافته إحدى القنوات الإذاعية الأمريكية يقول إنهم اكتشفوا قبل أيام وجود نيزك ضخم تساوي مساحته مساحة ولاية أوهايو الأمريكية وذلك تحت الطبقة الجليدية التي تغطي الدائرة القطبية الجنوبية!! سبحان الله! كتلة كبيرة بهذه الضخامة لا تُكتشف إلا قبل أسبوع أو شي من هذا القبيل! أين كانت الأقمار الصناعية وأين التلسكوبات كل هذا الوقت؟ وبالمثل فمن يدري فلعل جزيرة الدجال موجودة لكننا لم نهتد إليها بعد! أو ربما أن الله سبحانه وتعالى عمّاها عنا وأخفاها كما أخفى أشياء كثيرة عن إدراك وأبصار البشر. أليس الله قد قال: " وترى الجبال تحسبها ساكنة وهي تمر مرّ السحاب" ولو قال أحد اليوم أنه شاهد جبلا يجري لعُدّ في زمرة المجانين! ثم أليس في القرآن حديث عن يأجوج وماجوج وأنهم محبوسون في سد موجود في كوكب الأرض؟ وماذا عن الحديث الصحيح الذي أشار فيه الرسول أن سدّ ماجوج قد فُتحت فيه ثُلمة؟ هل نصدق هذه النصوص الثابتة فنؤمن بوجود شعب يأجوج ومأجوج والسد الذي يحبسهم، أم ننكر وجودهم بحجة أنهم لو كانوا موجودين لاكتشفتهم الأقمار الصناعية؟ ثم كيف نقول لمن ينكر وجود عذاب القبر أو سؤال الملكين بالقبر بحجّة أن جثث الموتى توجد في برّادات المشارح وليس فيها أو عليها ما يدل على وجود سؤال ولا عذاب ولا يحزنون؟

    إن التعامل مع النصوص الشرعية الثابتة من منظور تقني علمي صنيع لا يفضي بصاحبه إلا إلى وهاد الشك وأتون الحيرة ومفازات التردد، وسينتهي الأمر بمن أبتلي به أن يؤمن بالعلوم والتقنية ويكفر بالله أحسن الخالقين والعياذ بالله.
                  

العنوان الكاتب Date
آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-08-06, 08:32 PM
  Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-09-06, 02:31 PM
  Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي luai06-09-06, 05:06 PM
    Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي Mohamed Abdelgaleel06-10-06, 06:35 AM
    Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-10-06, 12:44 PM
      Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي luai06-11-06, 07:31 AM
        Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-11-06, 09:02 PM
          Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي مهيرة06-12-06, 05:54 AM
            Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي Kamel mohamad06-12-06, 06:06 AM
              Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-13-06, 11:06 AM
            Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-13-06, 10:55 AM
  Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-12-06, 07:20 AM
    Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-13-06, 08:54 AM
      Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي رأفت ميلاد 06-13-06, 04:04 PM
        Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-14-06, 06:59 AM
          Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي رأفت ميلاد 06-14-06, 07:54 AM
            Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-14-06, 01:00 PM
              Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي رأفت ميلاد 06-14-06, 02:22 PM
                Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-15-06, 04:03 AM
                  Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-15-06, 03:35 PM
                    Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-16-06, 01:59 PM
                      Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-16-06, 07:51 PM
              Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-23-06, 12:51 PM
                Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي رأفت ميلاد 06-23-06, 02:12 PM
                  Re: آراء الترابي .. من غير تكفير ولا تشهير....محمد بن المختار الشنقيطي munswor almophtah06-25-06, 11:48 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de