كتابات تافهة ، نماذج و تعليقات

Quote: السودان بين الأمس واليوم/ د. عمر حسب الرسول عثمان محمد طه= مجلس الوزراء May 26, 2008, 05:15 سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com قبل أن احط عصا الرحال والسفر الطويل وقبل أن استقر في بلادي الحبيبة - السودان- كان يسالني السياسي المحنك -نائب الرئيس - علي عثمان عندما ارجع في اجازة بعد سنتين أحيانا من بلاد الغربة ماليزيا حيث كنت اعمل بها محاضرا بجامعتها العالمية الإسلامية زهاء الإثنتي عشرة سنة يسألني ما رأيك في البلد؟ هل هناك تغيير ملحوظ ؟ فأجيب نعم هناك تغيير في الخدمات بصورة عامة واستقرار في الكهرباء مشهود إذ كان أهل السودان ينقطع عنهم المدد لثلاث أيام بلياليها متتالية ، والمواصلات متوفرة من الرقشة - التكتك- إلى التاكسي مرورا بأمجاد والتي نافست مملكة التاكسي والتي عاد أمجادها منذ وقت قريب عند ترحيل مواقف المواصلات حديثا - وسألني مرة نفس السؤال فقلت له يا شيخنا أن البلد بمشئة الله متطورة ونامية نموا ملحوظا ولا ينكر ذلك إلا جاحد أو في قلبه مرض وبطر ولكني ذكرت نكتة كانت متداولة في بعض المجالس إذ قالوا أن الريئس الأمريكي أرسل طائرات مقاتلة لكي تضرب العاصمة السودانية ولكن الطائرات رجعت أدراجها دون مساس العاصمة بسوء فتعجب الرئيس الأمريكي ماذا حدث؟ فقالوا له يا سعادتك وجدنا السودان مضروب فضحك الشيخ من هذه النكتة والتي شرحت له مدلولها وهو عبارة عن وجود الأنقاض في معظم أحياء العاصمة وتراكم الحجارة في الطرقات بعد ان هدم البعض منازلهم بغية التحديث أو البيع لبعض الميسرين وذكرت له الشئ الثاني الذي ينبغي عمله هو تأهيل المصارف والمجاري والتي تحتاج إلى عمل كبير لتصحيح البئية ومنع أمراض الصيف المزرية ومعروف أن اتنمية لها ايجابياتها وسلبياتها والكمال لله وحده فالمشاريع تترجم لواقع كل يوم والنهضة متواصلة والسودان يحتاج أكثر وأكثر لبنيه اليوم قبل الغد خاصة والبعض يتربص الدوائر ويعد العد والعتاد للهدم ويريد أن ينقض على كل ماهو جميل ومبدع يعود بالنفع للبلاد والعباد ، فاللهم احمي بلادي السودان من الأعداء وجميع بلاد الإسلام إنك سميع الدعاء د. عمر حسب الرسول عثمان محمد طه مجلس الوزراء

Quote: أ‌. علم الهدى أحمد عثمان [email protected] ليس هكذا .. بأي كيفية وبأي ثمن .. يا خليل وأعوانه لما الطموحات تكسر حاجز الزمن تكون وثبا على الواقع .. وحينها تصطدم الحقيقة بمرارة العاقبة الوخيمة التي تقضى على تطلعات " شطحات " القائد الموجه بالريمو ت كنترول ..وتتبعثر إثر ذلك .. أحلام الـ " تبع " الذين على غير هدى يناصرون .. وبكل يفاعة يخوضون حرب غير متكافئة بدافع الحماس والطيش .. وفق مغامرة غير محسوبة .. لينتهي بهؤلاء المطاف لدى الإنتحار الصريح على أسوار البقعة المباركة " أم درمان " .. علام هذا التخبط .. وتلك الرعونة يا من وددتم الوصول هرولة إلى السلطة بأي كيفية وبأي ثمن .. تناسيتم القيم والمثل .. وبأن للوطن عليكم حق ,, وحتى المواطن الذى تزعمون أنكم تحركتم من أجله جزافا .. وقف في حيرة من أمره مستهجنا هذه الفعلة الشنعاء التي أتيتموها في وضح النهار وعلى غير استحياء .. بحق وحقيقة نستطيع القول بأنكم فشلتم فشل ذريع بهذا المنحى المشين ..وبئس ما تسيسون وما تصنعون .. وهذا إن نم على شئ إنما ينم على سوء نوايا هؤلاء المعتدين الآثمين .. " وإذا ساءت نوايا المرء .. ساء صنعه " والواقع أصدق شهادة .. كما أنت الحكم عزيزٍى القارئ.. لم نزل نستلهم الدروس والعبر من ثنايا التأريخ ..أخص " تأريخ السودان "وبخاصة في مطلع السبعينيات إذ حصل أن خاضت قوات المرتزقة " القوى السياسية السودانية المناوئة لنظام نميرى آنذاك " حربا خاسرة كانت في المقام الأول ضد المواطن على حد ذاته .. وعلى نفس المنوال .. جاء خليل مدعوما دعما ليس خارجيا فحسب وإنما لا يمكن استبعاد أن تكون هناك وإلى حد كبير أياد خفية وطنية على الصعيد الداخلى .. على أي حال قد جرى ما جرى من أحداث مأساوية ومؤسفة للغاية .. من قبل خليل ومن أسهم معه على الصعيدين الخارجى والداخلى .. إبان الإعتداء الآثم الأخير على العاصمة الوطنية .. مدينة أم درمان .. مما يحتم على قيادتنا الحكيمة ومواقفها الجسورة .. قطع الطريق على هؤلاء " المرتزقة الجدد " بإتخاذ القرارات الحسمة والتدابير الأمنية الحالية والإحترازية اللازمة .. لأجل أن يكون السودان موحدا .. منعم بالأمن والسلام .. مصون السيادة .. صامدا وراسخ الأركان أمام كافة المحن الإحن والأنواء .. التى تحاول قوى البغى وكل مطية لها من المرتزقة من بنى وطننا لا سيما المارقين .. إحاقتها بالسودان ..

Quote: 4) من خلال متابعتي للمحطات الفضائية المتوفرة بالحزمة المتاحة بمقر إقامتي بكوالا إكتشفتُ أنه ليس من بينها إلا قناة عربية واحدة هي (art) وحتى عندما تدخل الـmbc) ) فإنها تدخل مكان سابقتها ! بحثتُ عن قناة الجزيرة فلم أعثر عليها وبالسؤال عرفتُ أنها أجرت لقاء غير مأذون به مع السياسي المثير للجدل الأستاذ أنور إبراهيم و(من يومها لم تظهر مرة أخرى) ! وحدثني أحدهم أنه غير مسموح في ماليزيا النمر الآسيوي المنطلق بقوةٍ وتركيزٍ وثباتٍ غير مسموح بالحرية والحياة لأي إعلام هدّام يلجأ للإثارة والتضخيم ويبحث محرروه ومراسلوه عن البطولات الشخصية على حساب المهنية والمصالح الوطنية ! لم أسأل مُحدثي عن وسائل وآليات السيطرة في عهد العولمة وثورة الفضاءات والإتصالات ذلك أنه ليس من العقل أن يظن ظان أن دولة تقفز قفزاً في مجالات الإتصال والملتميديا مثل ماليزيا يمكن لها أن تجهل أو تغفل عن فعالية وكفاءة الوسائل التي تستخدمها !

Quote: كما لن يهتم بمقالات ( عبد الرحمن الزومة).

Quote: محمد الحسن محمد سعيد (اسبغ الله عليه شآبيب الرحمة) ووالده الارباب أحمد إدريس (امد الله في عمره)، زملاء كفاح ونضال في الحركة الوطنية ضد الاستعمار، ومن مؤسسي مؤتمر الخريجين، وحزب الاشقاء والحزب الوطني الاتحادي ثم الاتحادي الديمقراطي،

Quote: لقد فعل الأخ الرئيس البشير خيراً وهو يختار، أو يوافق على، بيت السيد الإمام الصادق المهدي مكاناً للتوقيع على اتفاق التراضي بين حزب المؤتمر الوطني الحاكم وحزب الأمة المعارض. ولست هنا، أو هناك، من أجل إزجاء التحية والتقدير والتقريظ لهذا وذاك من رموز هذا الوطن وقادته.. ولا يظنني أحد بأنني أوزع الإشادة هنا وهناك من باب الإسترضاء والموازنة. ولكنني استلهم أثراً وثقافة مضمونهما وملخصهما أن إرجاع الفضل لأهله وذكر إحسان من يحسن من شأنهما ان يحفزا القاعدين على الحركة ويحرضان الراقدين على النهوض واستنهاض همم كل من له همة خدمة للوطن والمواطن. كنت، من باب إحساس بردّ الدين وخدمة الوطن، أسعى للم الشمل وجمع الكلمة ما استطعت الى ذلك سبيلاً متجاوزاً وقافزاً على حواجز التحزب وضيق مواعينه. ومن الجهد الذي أذكره هنا جهداً بذلته مع السادة الكرام المشير البشير رئيس الجمهورية والسيدين محمد عثمان الميرغني والصادق المهدي ليلتقوا في صعيد واحد ليتداولوا في شأن الوطن ومشاكله تمهيداً للقاء أوسع وأشمل يتم بعد ذلك مع الفعاليات السياسية ومؤسسات ومنظمات المجتمع المدني كافة، وكان الاتفاق قد تبلور أو كاد حينما فاجأني محدثي من الخرطوم بأن الرئيس البشير يهم في طريق سفره، أو عودته، من جنوب افريقيا بلقاء السيد الصادق المهدي في أديس أبابا. وفي اتصال لي مع السيد الإمام الصادق المهدي في مقر إقامته بالقاهرة، أكد لنا النبأ، مضيفاً في ابتهاج محبب بأن هذا اللقاء يأتي في سياق اقتراحي، فأجبته بأن اقتراحي قد إنبنى على لقاء ثلاثي فردّ علىّ بأن الأخ مبارك الفاضل قد أخبره بأن الرئيس البشير يود لقاءه، فوافق بناءً على ما ذكره الأخ مبارك وبتشجيع منه عسى أن يخرج لقاؤهما، الرئيس البشير والسيد الإمام الصادق، بما يدفع بحل ناجع وشامل. والغريب أن الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل - وزير الخارجية وقتها- قد أخبرني بما أكمل الرواية عندي، إذ قال بأن الأخ مبارك الفاضل كان قد أخبره بأن السيد الإمام الصادق يرغب في لقاء الرئيس المشير البشير والذي وافق على اللقاء. والى غدٍ،،،

Quote: توفر المال .. وتبقى توفير الجاه

Quote: رحل بالأمس رفيق القوافي الشاعر الرومانسي المبدع مصطفى سند الذي صدم رحيله عشاق كلماته التي تنسفح أغنيات وتحترق أغنيات. وكأنه يلحق برفيقه محي الدين فارس وكما فارس خلف سند أجمل ما يترك الشعراء ذلك الشفيف ساحر الكلمات والقوافي التي تسري في قائمة الأحاسيس كما يسري الضياء على سفوح الأنجم، رحل بدوره ليرسم طعما جديدا للحزن والرحيل

Quote: أ‌. علم الهدى أحمد عثمان

Quote: على انه صحفى

Quote: واتذكر اني مرة اعتديت بعربتي على مواطن اثيوبي - على خفيف - وحملته حتى المستشفى واخطرت الشرطة، وبدأوا معي التحقيق فتحاشيت ان اخبرهم بأني دبلوماسي ولدي حصانة.. وسارت التحقيقات في مصلحتي لأن المجني عليه كان ثملاً كما انه كان اطرشا وأبكما فشطب المحقق البلاغ ضدي

Quote: الصحف هي ساحة لكثير من كتابات بائسة وساذجة ومضللة احيانا. وحيث انها-اي الصحف- اكثر انتشارا من الكتب فهذا القول البائس يصل الي قطاعات كثيرة فيها المجتهد العارف الذي في مقدوره ان يفرز بين الغث والسمين, وقليل المعرفة- وبواقع الحال هم كثر- والذي ياخذ القول علي علاته بانه حقيقة فيشتهر كتاب الكلمة البائسة وتنتشر الكلمة المضللة والساذجة ... ·

Quote: والله أكبر والعزة للسودان

Quote: و خارج إطار الكتابة نسأل الدبلوماسي و الإعلامي القديم ( حتى لا أقول المخضرم) أي أخلاق هذه التي تبرر النجاة من (عقابيل) إرتكاب الجرائم و ( الإعتداءات) بسبب عجز الضحايا عن الإبانة؟

Quote: كل الذين اوردتهم هنايشتركون في خصلة لايعلمون بها وهي انهم لايخجلون من كتاباتهم

Quote: ورأي الفريق عبد الرحمن سوار الدهب ان الاستقرار لن يتحقق في السودان إلاّ بتوحيد الصف الوطني ذلك لأن الصف المتماسك الصلب تتكسر عنده كل محاولات الاختراق وبث الفرقة وقد افلح في اقامة هيئة جمع الصف الوطني ويساعده في مهمته الوطنية اللواء عثمان عبد الله وقامت هذه الهيئة بجهود مقدرة لتحقيق التقارب بين الاحزاب السياسية السودانية. ثم جاءت حكومة الوحدة الوطنية بعد المفاوضات التي قادها الاستاذ علي عثمان ود. جون قرنق والتي تكللت باتفاقية السلام الشامل. ورأى الفريق البشير ضرورة توحيد كلمة أهل السودان وتقوية الجبهة الداخلية لأنه ومن خلال خبرته الطويلة في الحكم يدرك ان مشاركة جميع السودانيين في السلطة ممثلين باحزابهم الكبيرة أمر لا مناص منه ووجدت دعوته آذاناً صاغية من السيد الامام الصادق زعيم حزب الأمة القومي ومن السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي والسيد محمد إبراهيم نقد زعيم الحزب الشيوعي وعجم الرئيس البشير اعواد معاونيه واختار أصلبهم عوداً في مجال الوفاق وجمع الصف حين كلف الاستاذ أحمد محمد هارون القيادي في حزب المؤتمر للقيام بهذه المهمة بعد ان نجح مع رفقائه في حل المشاكل العالقة بين حزب المؤتمر الوطني والحركة الشعبية عبر اللجنة السداسية. ويقول عنه رفاقه في العمل الوطني انه رجل يألف ويؤلف وان الله قد حباه بالحكمة والقدرة على الاقناع إلى جانب رغبته اللا متناهية في تحقيق الوئام والوفاق الوطني، وهذه الصفات أهلته لتمثيل اكبر حزب سوداني في جهود جمع الصف. وظل هارون يسعى باخلاص وجد لتحقيق التقارب بين حزب المؤتمر الوطني والاحزاب السياسية السودانية، وكللت مساعيه بالنجاح ومهد السبيل إلى اجتماع قادة تلك الاحزاب ونتيجة لذلك التقى الرئيس البشير بالسيد الصادق المهدي الذي لا ينكر أي سوداني وطنيته وحد به على مصالح البلاد العليا وكان ذلك لقــاءً مثمراً اعقبته لقــاءات حققت التفــاهم وقد كللت هــذه المســاعي يــوم 2008/5/20 م بتوقيع اتفاق بين الحزبين الكبيرين يضع الخطوط العريضة لتحقيق التراضي والوفاق الوطني. كما ان السيد أحمد الميرغني قطب الحزب الاتحادي التقى بالرئيس البشير وأعلن عقب لقائه انه يدعم خطوات الوفاق الوطني والتحول الديمقراطي وكل ما من شأنه ان يحقق الاستقرار في البلاد. وفي اعقاب الهجوم الذي شنته حركة العدل والمساواة على أم درمان ادان جميع السياسيين السودانيين بلا استثناء ذلك العمل المستهجن لاسيما وان أبواب الحوار والتفاوض ما زالت مشرعة وكان ذلك موقفاً موحداً للصف السوداني. ويتوق شعبنا ويهفو الى جمع الصف الوطني ونبذ الحرب والصراعات والعنف والفرقة والشتات لأن من شأن ذلك ان يمهد السبيل للاستقرار والسلام المستدام وهو شرط مسبق لتحقيق التنمية المتوازنة في جميع ارجاء السودان، ويرى شعبنا انه آن لشعب السودان الذي لم يذق للراحة طعماً منذ عهد الاستقلال ان ينعم بالرفاهية وتنعم اجياله المتعاقبة بالعيش الهنئ في سودان مستقر. واذا كان اجدادنا قد وصونا على الوطن وعلى التراب الغالي، فإننا نهيب بساستنا وقادتنا ان يعملوا جاهدين لاحلال السلام في كل ربوع السودان وان يوحدوا كلمتهم وصفهم الوطني من أجل شعبهم الصابر الطيب ووطنهم العزيز.

Quote: ما أتمناه للرئيس البشير أن يظل حليفاً للمؤسسية والشورى وأن يبدأ في إعداد خليفته، كما عليه أن يظل طويل البال صبوراً وأن يجتهد في بسط الحرية والشفافية وأن يعلم أن الحكم عارية أو وديعة إستودعها الله إياه وإنه سيأخذها منه يوماً ما...» بهذه العبارات قدم البروفيسور حسن مكي لكتاب «البشير ..الوجه الآخر» لمؤلفيه الأستاذ حسبو الحاج السيد ومولانا بلال الزين صغيرون الذي صدر عن مطابع السودان للعملة في (150) صفحة من الحجم المتوسط وشمل الكتاب البيئة الجغرافية التي نشأ فيها السيد / رئيس الجمهورية عمر حسن أحمد البشير الذي ترجع جذوره الى منطقة «الحوارة» على ضفاف النيل وعندما غمرها فيضان 1946 إنتقلت أسرته الى منطقة حوش بانقا مسقط رأس والده حسن أحمد البشير حفيد الولي الصالح حمد أبو دنانة والد أبو الحسن البيتي جد عمر البشير لأمه.. إستعرض المؤلف مواقف عديدة من طرائف الرئيس عمر البشير وجوانب تعكس تواضعه منذ أن كان رئيساً لنادي كوبر الرياضي حتى أصبح رئيساً للجمهورية شأنه وأصدقاءه الخيرين يعجن الطين ويحمل القدح فوق كتفه ثم يذهب باكراً لمواصلة واجبه بسلاح المظلات. الكتاب شمل الإنجازات الشخصية والوطنية في عهد الرئيس البشير بجانب شهادات من المقربين اليه تؤكد حبه الشديد للأطفال، وفي ذلك حكاية مؤثرة ومواقف تضيق المساحة عن ذكرها.

http://www.akhirlahza.net/News_view.aspx?id=20718

Quote: وعبده قابل من اشهر المؤرخين العرب والافارقة قل ما تجد مثله في العالم

Quote: دخل الوفد السعودي (بي هنا) وخرج السيد رئيس الجمهورية (بي هنا) الى أين؟؟ الى أغنى دولتين شرقيتين هما كوريا الجنوبية واليابان، وعندما نقول دولة شرقية غنية فهذا يعني ان التعامل معها ليس فيه لي ذراع وضرب تحت الحزام انما بطريقة (امسك لي واقطع ليك) وفي النهاية (بارك الله في من نفع واستنفع). بالمناسبة كوريا نالت استقلالها مع السودان في عام واحد وكان يومها مستوى النمو الاقتصادي في السودان أعلى من كوريا

Quote: وعلى الرغم من توبتنا (غير النصوحة، بالطبع!) من أمثال هذه الكتابات و كَـتـَـبَـتها! إلا أنّ الإحساس بالتوافق مع أمثالك بضرورة التبكيت والكشف والفضح لمثل هذا الصنيع البائر لمـمـّا يـُحرِّض على فتح العين قدُر الريال أب عشرة حال التوفـّر على قراءة ما يكتبه الكاتبون والكتبة .

Quote: كتابات تافهة

Quote: 1/ sami ali - (sudan) - 5/6/2008 وأسفى عليك..............

Quote: لا أعتقد أن ما كتبته نجاة محمد علي يمكن أن يصنف ضمن اطار ما اسميته (كتابات تافهة) بأية حال من الأحوال..منبر سودانفوراول في رأيي يظل أحد الاماكن القليلة الي يكتب فيها سودانيون كتابة تجتهد في أن تفارق المشهد السائد و الذي اتفق معك على أن التفاهة هي سمته الأساسية.

Quote: هذا مع مودتي و إحترامي،

Quote: بعد وقوفي على بعض كتابات الرسام عمر خيري المتماهي في تسمية ذاتية بديلة:جورج ادوارد، وجدتني بالغاً مقام الحيرة التامة تجاه طبيعة نتاجه عموماً ذلك ان تلك الكتابات كانت، واقولها مباشرة، رديئة تماماً، ولتحديد المستوى الذي بلغته هذه النصوص نسوق بعضاً من مقاطعها: يقول في نص رثائي للشاعر عبدالله الشيخ البشير: «من مجدعي الشعر ويبذ من غير مجدعا فطري النسيب ومثيراً للفزع مهمم مثالياً كانت اشعاره تتخاطبه أين ما حل فائضة النبع.... الخ» مما لا يخرج عن مثل هذه الكتابة التي لا تحمل من صفة الكتابة إلا من حيث انها كتبت فحسب. ويقول في مقطع آخر في رثاء الشاعر صلاح احمد ابراهيم ألف في 51/7/3991م: «مثنى الصدف ما الممات يا حياة جسدي المتأمل للفردوس همت ببصري النافذتين على عظام عريه بالمقابر طافحة ركد». والأمر البالغ الادهاش حقا ان الاستاذ عبدالواحد وراق الذي اورد هذه النصوص بملف تخوم بصحيفة (الاحداث) علق عليها بقوله: «اوردت هذه القصائد لاثبات ان عمر خيري انسان يحيا بكامل وعيه، وتربطه وشائج بالغة «التعقيد!!» من معرفة ووفاء ومحبة واخلاص وصداقة ووعي بالواقع وما يدور فيه من قضايا وتناقضات...» الى ان يقول (.... ما انفك عن ديدن المحاولات والتجديد المستمر والاخاذ في مواضيع رسوماته «واشعاره» واحاديثه الحفيلة .... الخ).

Quote: توشحت بالسواد الشفيف المعبر وكانت أعينها أكثر تعبيرا نظرتها لوافح حزن بادية وكأنما المصاب مصابها الشخصي الخاص وليس مصابا عاما وكأنما الفقيد من أهل بيتها وذويها المقربين. وكأنما هذه الشفيفة كانت هنا في الخرطوم وفي أمدرمان طوال عمرها تتجرع معه ((الشجن)) و((أوراق الخريف)) و((عشرة الأيام)) و((الفراش الحائر)). لا تستطيع أن تستوعب معها أن هذه المرأة المجروحة كانت في يوم من الأيام تتمرد في مواقفها لتأخذ حقا تعتقده بوسائل آمنت بها غطت علي كثيرين أن يروا منها الذي نبا من قلبها غصبا عنها بركان من غصة. تابيتا بطرس كانت بالأمس الأول رمز سوداني أصيل في يوم من أيام السودان الحزينة. مشهد جسدته بحزنها يحكي أن السودان هذا واحد ويؤكد أن في السودان قيم ورجال كانوا رسل السلام وأداته لم تفصل بينهم وبلادهم وأهلهم مواقف التباعد السياسي العنيف فقد تواصلت مع اللحن والكلمة رغم شقة اللغة والموقف. وليست هي وحيدة, رموز الحركة الشعبية لتحرير السودان وقياداتها العليا تحكي تفاصيل حياتهم عن صلة وثيقة بالوطن عبر الفن والغناء.