حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 02:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-09-2009, 05:32 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! (Re: الكيك)

    دعم التحالف الوطني .. أو الطوفان! ...
    بقلم: صلاح شعيب
    الاثنين, 08 يونيو 2009 23:39


    الآن لا ندري فاعلية الأحزاب التقليدية، منفردة، لصنع التغيير. ولكن ندري تماما أنها، مجتمعة، في محك تاريخي لإثبات بعض جدارتها أو كامل خيبتها. إذا كان هناك درس كبير مستخلص من تجربة الإنقاذ فإنها إختبرت مدى تنظيمية الأحزاب وقدرتها على تسوية تخطيطها السياسي مع المتغيرات المحلية والخارجية. كانت أوضاع احزابنا التقليدية قبل الإنقاذ لا تسر المتأملين فيها، بيد أنه بعد عقدين من الإختبار بدت الأحزاب، نتيجة للوهن الداخلي وشراسة الحرب ضدها، مواجهة بالتفكك وذلك ما يعرض البلد للضياع. إذا أمنا على الأوضاع المأسوية لهذه الأحزاب والخوف من مستقبل كئيب للبلد فإننا يجب أن نراعي:




    "أ" أهمية الأحزاب كأعمدة تقوم عليها الولاءات السياسية والإجتماعية "ب" معالجة قضاياها بحساسية بالغة تراعي دورها في البحث عن إيجاد حلول لواقعنا السياسي المأزوم.




    سوء الطريقة التي تسير بها أحزابنا التقليدية أمرها من ما لا يناكف عاقل تجاهها، ولكن الصورة القاتمة الأخرى هي أن البدائل السياسية الجديدة لم ترس على جودي لوراثة الثقل السياسي الحزبي المركزي. بمعنى أن القوى السياسية الجديدة والتي أخذت مسميات جهوية ومركزية وتقدمية كثيرة لا تزال متعثرة في إستثمار قواعد الأحزاب بما فيها من جيل قديم وجديد.. إذا أخذنا تيار السودان الجديد والذي تتصدر الدعوة إليه الحركة الشعبية وقوى ديمقراطية مثابرة، فإن هذا التيار والذي ظل يمثل، بحراكه وطرحه الفكري، خطرا على الاحزاب التقليدية لا يملك رأسمال رمزي/سلمي ناهيك عن منابر إعلامية أو مؤسسات إجتماعية في كل بقاع السودان. فضلا عن ذلك فإن هذا التيار ولكونه لم يملك آيدلوجيا متكاملة خلاف تضحياته الجسام، بل ولا يزال دعاته يبنون التنظير لفكرة السودان الجديد بمرجعيات مختلفة، مرتبط ـ في ذهن بعض الناس ـ بشرط بقاء السودان الموحد.




    الإنقاذ أفلحت في بدئها في محاولات ضرب قواعد الأحزاب التقليدية. ولكن المشاهد الآن أن مرحلتها الحالية تلمح للدفاع عن نسيج المركز التاريخي، والأحزب التي تقوضت تنظيميا تمثل حجر الزاوية فيه، لما لها من ولاءات آيدلوجية وعشائرية وجهوية. حين تخبطت الإنقاذ في مرحلتها الحالية عادت إلى إرسال إشارات وألغاز سياسية فهمها بعض كوادر الأحزاب التقليدية وأتوا للدفاع عنها مقابل الوظيفة، وتركوا الغالبية في معارضتها المتعثرة للنظام.




    بين الفينة والأخرى نجد كوادر الإنقاذ بعد نيفاشا والمتغيرات التي أوجدتها، وبسبب بعض الاحداث المحلية والعالمية، يوزعون رقاع الدعوة لزعماء الأحزاب التقليدية للحصول على دعمهم، ولكن الكوادر الإسلاموية نفسها تعمل في الخفاء لتكسير أعمدة الأحزاب التقليدية بدعوى أن ذلك يعطيها المزيد من عوامل الوراثة لرصيدها. إذن إنتهت الثورة التي جاءت ضد الاحزاب التقليدية إلى نتيجتين:




    الأولى: أنها ضربت الأحزاب في عمقها التنظيمي لصالح تنفيذ الآيدلوجيا الإسلاموية، غير أن هذا الضرب المبرح لم يقرح جلد المفاهيم الحزبية التي تواضع عليها الناس ولا تزال مبثوثة هنا وهناك، بسبب ممارسات العقدين الماضيين ضعفت التنظيمات السياسية المركزية ولكن ليس هناك ما يدلنا على موت مقاهيمها الطائفية واليسارية والليبرالية!




    الثانية: أنها عادت لتضع زعامات الأحزاب وكوادرها في حائط الصد من أجل الدفاع عن المركز أمام التحديات الداخلية والخارجية، وفي هذا الخصوص مارس قادة الثورة تعميق الرابط الجهوي في الفعل السياسي بما يفهم أنهم ممثلين في الدفاع عن ثقافة وإسلام محاصران بالهامش.
    حسنا: من الناحية العامة نجد أن إستقرار الدولة، أي دولة، يرتبط بقدرة نظامها السياسي في التوليف بين المتناقضات الآيدلوجيا والإثنية والمدنية والريفية. ومن الناحية العملية فإن التسوية الإجتماعية للمركبات الاساسية لهذه الدولة لا بد أن تضمن في الدستور وتصدقها الممارسة التي لا تتخول عليه زمانا ومكانا. من ناحية الممارسة الماثلة فإن آيدلوجيا وأفكار الممسكين على السلطة السودانية عجزت عن تحقيق الإستقرار على مدى العقدين الماضيين، وأصبح تخولهم على الدساتير "الإتفاقيات" التي وقعت لا يبعث على الأمل في حل عقد الدولة والحفاظ على ماضيها الممتلئ بسخونة الجدل الآيدلوجي والديني والصوفي والثقافي، إلخ.




    الأحزاب التقليدية السودانية، من اقصى اليمين إلى اقصى اليسار، عرفت أن حزب الحكومة، وهو الذي أوصلها أمام بوابات الحرج التاريخي، هو الصخرة الصماء التي تتحطم فيها أية محاولات سياسية لإصلاح سياسة المركز وثقافته. فوقا عن ذلك فإن هذه الأحزاب مجتمعة تدري، وبالتجربة، أن لا حزب يعادي وجودها مثل هذا الحزب، ومع ذلك يرى بعض زعماء الأحزاب أن هناك فرصة للتعاون مع المؤتمر الوطني من أجل إنجاز الإصلاح، الإصلاح لما أنجزه الإسلاميون من خراب، والإصلاح لوضعية الأحزاب، والتي لا تتم إلا بتخريب إستراتيجية المؤتمر الوطني نفسه، أي إنجاز التخريب الإسلاموي لأجل الإصلاح السودانوي.




    الأفكار المتناثرة عاليه توصل إليها الكاتب بعد إستنتاج من محاورة قيمة قدمتها الاستاذة نعمات كوكو، عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، بنادي الصحافة القومي بواشنطن، حيث إستطاعت كوكو أمام ضيوف إتحاد الصحافيين السودانيين بالولايات المتحدة أن تبرهن أن الجيل الوسيط من القيادات السياسية داخل منظوماتنا يتفهمون بقدر كبير متعرجات المشهد السياسي بأفضل من القيادات التاريخية، ولا يتخاذلون دون إعمال أدوات التشريح للأزمة الوطنية، بكل جرأة، ومن ثم تخير الطرق السليمة التي تفضي بالأزمات إلى سبيل الحل.




    آنذاك أفاضت الأستاذة نعمات كوكو في أمانيها الوطنية، ودعت إلى ضرورة الحفاظ على وحدة السودان عبر تفعيل التحالف الوطني في الإنتخابات القادمة. إلى ذلك أشارت إلى أنه لا يوجد طريق آخر يضمن الحل الشامل إلا طريق إسقاط الحزب الأحادي في الإنتخابات.




    الكثير من وجهات النظر المفيدة أفرزتها طاولة النقاش التي ضمت كوكو والذين تحاوروا معها من ممثلي المجتمع المدني السوداني بالولايات المتحدة، ويبقى القول إن الأحزاب التقليدية أمامها الفرصة الأخيرة لكسب ماراثون توحيد القطر وتطوير تساكن أهله بناء على ما نادت به كوكو والذين سبقوها في تبني طريق التحالف الوطني العريض لمواجهة قوى الظلام في الإنتخابات القادمة. ولعل هذه الفرصة تلوح أمام الأحزاب التقليدية ضمن الفرص الكثيرة التي وجدتها منذ الإستقلال، وأهدرتها في المناكفات الحزبية، وإستراتيجياتها الضيقة.




    من حيث المبدأ تظل فكرة التحالف العريض الذي يجمع القوى الديموقراطية ــ وهي معروفة بالضرورة ــ أمنية كل الذن يريدون الخير للبلاد التي نزفت بما فيه الكفاية، وتهجر مواطنوها داخليا وخارجيا. ويظل المنظور الإستراتيجي الذي يتجاوز الرؤى السلبية لهذا التنظيم أو ذاك الآن لصالح دولة المواطنة هو الأبقى والأنجع في التعامل مع أمر الإنتخابات القادمة، خصوصا وأن المنظور البديل هو التقوقع في دائرة الحزبية الضيقة، أو إحتراف العدمية، أو التوهان في الإحباط العام الذي جعل بعض السياسيين والمثقفين يمارس صمت القبور، أو البحث عن سبل التماهي مع السلطة.




    الآمال العراض، والتي كشفت عنها الناشطة الحقوقية، حول ما يمكن أن يحدثه التحالف الوطني على أرض الواقع، من حيث تغيير أبنيته، ينبغي أن يكون محفزا للتساؤل حول فرص تحقيق هذه الآمال، خصوصا وأن هذا التحالف الذي دعت إليه الاستاذة نعمات يأتي إلى ما يشبه الزمن الضائع بينما (الحكم/ وهو الحتمية التاريخية) يستعد لإطلاق صافرة النهاية للمسير السيوسيولجي الذي خص حراك الأحزاب التقليدية وكل مجتمعنا للمحافظة على وحدة البلاد منذ الإستقلال.




    إن أولى التساؤلات التي ينبغي علينا طرحها حول هذا التحالف تتمثل في كيفية صياغة برنامجه الذي يخوض به الإنتخابات مقابل خطاب (التجزئة والإنحسار والتطرف) للطرف الآخر. فليس كاف التركيز على هم هزيمة المؤتمر الوطني، ولا بد، على الناحية الأخرى، من التواضع على الوضوح الفكري حيال القضايا التي وضعت الأحزاب التقليدية في هذا الموقف الحرج.




    فقضايا مثل الشريعة الإسلامية، والعلمانية، وتحقيق العدل والمساواة، وإحداث التنمية المتوازنة، والموقف من التظلمات الجهوية التي قادت إلى رفع السلاح، وضمور الشعور بالقومية، وغياب الممارسة الديمقراطية في كافة مناحي الحياة، وليس فقط الدولة، لا بد أن تشكل تحديا أمام دعاة هذا التحالف، والتعبير عنها بالشكل الذي يقنع الناخبين. وصحيح أن أمام هذا التحالف فرصا قاعدية كبرى لتغيير مسار السياسة السودانية غير أن الإنتخابات، أية إنتخابات، تنبني، أول ما تنبني، على خطابات سياسية للذين يخوضونها. وفي حالتنا السياسية الخصوصية التي يتحكم فيها حزب واحد على جميع أجهزة الإعلام، وتدعمه ترسانة إقتصادية وأمنية وتجربة في الإستئساد على أجهزة الدولة تتصعب حال المتحالفين في نشر خطابهم السياسي الموحد على أكبر مدى وسط الرأي العام.




    ومن هنا يكون جدوى التفكير المبكر في إستحداث آليات إعلامية مثل قناة تلفزيونية وصحف وإذاعات تستطيع أن تعبر عن الخطاب السياسي الموحد للمتحالفين. وإذا كانت الحركة الشعبية هي الجهة الوحيدة التي تملك الدعم اللوجستي مقابل شريكها فإنها يمكن أن تساعد في إنجاز هذه الآليات الإعلامية والتي تستطيع كوادر التحالف المرتقب أن تؤسسها بالقدر المهني الذي يعود بالمصلحة للبرنامج الوطني أثناء الإنتخابات.
    الطرح الإستراتيجي الذي فذلكت به الأستاذة نعمات كوكو الفكرة لإسترداد الديمقراطية تستند على تاريخ حزبي مشترك، وكان ثورة أبريل دعامته الاساسية، وكذلك دائرة الصحافة التي أسقطت الترابي وجعلت الأستاذ حسن شبو منتصرا. وفيما بعد لم يكن صعبا الفرز بين قوى الإنقلاب على الديمقراطية والمناضلين لإستردادها. ففكرة التجمع الوطني والتي شكلت ضغطا سياسيا على الإنقاذ طوال عقد التسعينات لا تزال ماثلة في الأذهان. ولعل كل الظروف التي نعايشها الآن تحتم إحياء عروقه بأسس جديدة ما دام أن هناك هدفا إستراتيجيا أعلى يتطلب عون كل القوى الناشطة سياسيا ومدنيا لإنجاز التحول الديمقراطي المنشود. ومهما يكن موقف البعض من المرارات السياسية التي خلفتها تجارب سابقة لجمع القوى المعارضة للإنقاذ فإن ذلك ينبغي ألا يكون سببا مقنعا لبعض الفاعلين سياسيا دون المساهمة في الدعوة لإعادة تجربة المعارضة المتحدة.




    إلى جانب هذا فإن الظروف الحالية التي تواجه بلادنا نتجت بسبب فراغ في العمل المعارض المشترك والمتناسق، والذي لا يعني الأحزاب فقط وإنما كل مؤسسات المجتمع المدني والأفراد الناشطين في مساحات تشكيل الرأي العام. وينبغي الإعتراف أيضا أن ذلك الفراغ السياسي القومي مهد المجال لتمدد السياسات القبلية هنا وهناك، حيث ما عادت التنظيمات السياسية القومية المعارضة تستجيب للتحديات التي واجهت الأطراف بسبب سياسات حكومية.




    يؤمن الكاتب أن هناك "أ" اسس فكرية حزبية متخلفة و"ب" فشل تنظيمي داخل إتجاهاتنا السياسية التقليدية و"ج" غياب الكاريزما القيادية القوية و"د" عوامل خارجية تعاني منها الأحزاب ولم يتم التفكير في مواجهتها. كل هذه المثبطات أنتجها عدم إستقرار تجربة ديمقراطية راسخة، وعليه لم تتمكن أحزابنا من معالجتها ونهض حيويتها بمستوى لائق بتاريخها الطويل. ولكن، بناء على فحص الصورة العامة لرداءة الواقع السياسي، فإن لفعل النهوض المجتمعي مستحقات وتضحيات وتنازلات هنا وهناك. ولعلنا لسنا الآن في مقام تحميل هذا الحزب التقليدي أو ذاك الآخر مسؤولية التفريط في وصول البلاد إلى هذا الدرك الأسفل، ولكنا نظن أن لا بد من إصطفاف الأحزاب التقليدية، وبمعاونة تيارات أخرى حديثة التجربة، لهزيمة قوى التطرف الفكري، ومن ثم تمهيد المجال الصحي لمعالجة تلك الثغرات الكثيرة في بنية هذه التيارات، وذلك أدعى من لعن الظلام، أو علك لبانة الإحباط.




    إلى ذلك فإن الدعوة إلى هذا التحالف وتفعيل القواعد التي تشكله سيعيد السياسة إلى المربع القومي بعد تجارب مريرة في العمل الجهوي لم تفرز إختراقا حقيقيا في التغيير السياسي. وعسى أن يأتي برنامج التحالف الوطني لإسترداد الديموقراطية بالتغيير السلمي الذي ينتف ريوش الشمولية وإلا فالطوفان!




    نقلا عن الأحداث
                  

العنوان الكاتب Date
حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 06:58 AM
  Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 07:57 AM
    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 03:07 PM
      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 03:26 PM
        Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 03:39 PM
          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-02-09, 10:11 PM
            Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-03-09, 04:07 AM
              Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-03-09, 05:27 AM
                Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-03-09, 08:56 AM
                  Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-03-09, 07:24 PM
                    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 05:50 AM
                      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 09:20 AM
                      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 09:27 AM
                        Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 10:03 AM
                          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 11:06 AM
                          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 11:07 AM
                            Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 05:06 PM
                              Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-04-09, 09:24 PM
                                Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-05-09, 10:24 AM
                                  Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-06-09, 04:46 PM
                                    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 07:17 AM
                                      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 10:47 AM
                                        Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 11:02 AM
                                          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 11:14 AM
                                            Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 09:19 PM
                                              Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 09:55 PM
                                                Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-07-09, 10:09 PM
                                                  Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-08-09, 05:10 PM
                                                    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-09-09, 05:32 AM
                                                      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-10-09, 06:53 PM
                                                        Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-10-09, 07:49 PM
                                                          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-10-09, 09:58 PM
                                                            Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-14-09, 05:24 PM
                                                              Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-15-09, 07:44 AM
                                                                Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-16-09, 09:14 PM
                                                                  Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-18-09, 04:17 AM
                                                                    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-24-09, 09:08 PM
                                                                    Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-24-09, 09:17 PM
                                                                      Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-27-09, 10:57 AM
                                                                        Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك06-28-09, 05:18 AM
                                                                          Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك07-02-09, 05:25 AM
                                                                            Re: حمى الانتخابات تدير الرؤوس ....مغزى اتهام الرئيس للحركة الشعبية ..!! الكيك07-02-09, 10:44 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de