مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-11-2008, 06:49 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 04-24-2005
مجموع المشاركات: 2954

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية.

    تم قبول الزميل حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة الاحداث اليومية وسوف يطالع القراء أسبوعياويعود الفضل في ذلك للاستاذ عادل الباز الذي راى أن قلم زميلنا بالمنبر يستحق أن يجد تواصلا مع القراء بالداخل..
    ونأمل أن يتمكن الزميل حيدر في النجاح في مشواره الجديد مع المقال الصحفي وهو الذي يملك ناصية اللغة والمعاني العميقة وعقبال ان يتحول كل الزملاء إلى الكتابة المنتظمة في الصحف وهي التي تسهم في صقل تجربة الكتاب وتتيح المجال لتطوير أدوته.. ومبروك لزميلنا حيدر وهو إذ يفرحنا بهذا النجاح.
    وفي هذا الرابط تجدون أول مقال له بالاحداث:

    http://www.alahdathonline.com/Ar/ViewContent/tabid/76/C...ID/6678/Default.aspx



    السلام: المتن الذي أعتلي بكل شموخ

    حيدر قاسم

    أحاول أن أطل عليكم بين حين وآخر من خلال التجديف بموضوعية من واقع حياتنا أو من واقع تأملي في فضاءات إنسانية وحيث لم أختر هذه النافذة إلا للتعبير عن

    هذا الهم المقيم والجوال بين إعتقادي ومشاعري، فقد شاء أن يحتل مجتمعنا وأحواله ومآلاته مقدارا عظيما من أفكاري وأحاسيسي واهتماماتي. وفيما تفرض ظروف المعرفة الإنسانية، على وجه العموم وأوضاع السودان، على وجه الخصوص نشاطا متصلا لإستبانة الرؤى وتبادل الخبرة ومواكبة الأحداث فإن حظ المرء هو النهل من مفادات التبادل المعرفي وضرورته العصرانية. والواقع أنه انقضى، فى تقديري، زمن التسليم والوثوقية في كل محاور النشاط الإنساني واتضح أنه ليس هناك ثابتا في الفهم الإقتصادي السياسي أو الفلسفي وهكذا دواليك. إذن فإن هذا مما يعزز أهمية التواضع لتقبل المعارف فى مجراها اليومي والتفاعل معها بعين باصرة وبأحاسيس مسؤولة.
    إن كل ما لدي هنا ثمة - دلو - صغير، أحاول من خلاله أن أرد الناس تجربتي وإفتهامتي ما تيسرت لموضوع وما تفاعلت مع حدث والامل أن أكون عند حسن ظنكم وأن تملأوا الغرف الخالية في محاط تفكيري بنقدكم وإضافاتكم وحتى بعتبكم فالنقد بصيرة العارفين.إخترت لأولى موضوعاتي إليكم عنوان المقال أعلاه لإعتقادي بأن هناك ثقل جوهري فى تكوني الشخصي ومترادفاتي الفكرية والسياسية والثقافية يقتضي الإبانة المبكرة وهاهنا تجدني ضد أي حرب وعنف مهما كانت المبررات، بل أعتقد أن "أكثر سواد" أيام البشرية هو اليوم الذي قتل فيه قابيل أخاه هابيل، مستنا بذلك فرضية إسالة الدم لمعالجة احتقان أو مشكل، وهي على الإثر أيام كالحة تلك التي اقتفت دوالي الفتنة الأولى , فصار فيها الإنسان يقتل لأجل الإستحواذ على ممتلكاته المادية أو لبتر فصيلة دمه وحوامل جيناته الثقافية وإنهاءهما من الوجود, أو طمعا فى سلطة وثروة كما فعل الغزاة عبر التاريخ، أو استهواء لنظرية البقاء للأقوى كما فعلت الإمبراطوريات القديمة وكما تفعل الحديثة منها كذلك، كما تجدني ضد الحرب والعنف كوسائل للتبشير بدعوة أو فكرة بل وضد العنف حتى على مستوى تصفية الخصومات والإختلافات الشخصية والمحلية وفيما يسميه الإنكلتار بال " دومستك فيولينس" وأعتقد أن الفطرة الإنسانية الأرجح هي التي يقابل فيها القلب الرحمة والإختلاف التسامح .فإحساسي الداخلي وتركيبتي الشخصية/التربوية ومنظوري الإجتماعي لا يتوافقون مع الدم والجريمة والعنف، فليس فى مقدوري قبول وزر قتل طفل ولا شيخ ولا أنثى ولا رجل، باختصار كل ابن آدم يحمل فى صدره قلبا ويسير على ساقين ... فلهؤلاء رب، والمسؤولية فى هذه الدنيا فى حدود صلاحها واعتمارها بالمحبة وبالصدق والسلام، أو هكذا نشأتي، فلست بمستعد للتصالح مع العنف ولا الترويج لدعوة تتوسله ولا الالتحاق بمنظمة تستخدمه وإن قيضت الظروف أن أكون حاكما ... "ومنتخبا بالطبع" فليس للحرب أو العنف ومع أي طرف محلي أو عالمي كان موقع فى إعرابي السياسي ولا - شولة - فى برنامجي للحكم ، بل لا يستتب موقعي - كحاكم - إلا بعد إلغاء عقوبة الإعدام من دفتر أحوالنا القانونية .
    لا أطلق هنا دعوة مجردة وبلا طائل، إنما استنهض فى واقع الأمر أعز أواصر الفعل المدني فى الضمير الإنساني ، ذلك بعد دورات متكالبة من التاريخ البشري، ملطخة بالدماء وموغلة فى الاستجرام، وبرغم أن المدافع لاتزال تقصف الناس هنا وهناك، فليس فى إمكاني قبول العنف والحرب لأجل أي أهداف عزيزة أو سامية كانت، فلا بد للبشرية من نقطة تحول مفصلية تعيد للإنسان آدميته الجديرة بالتوقير.
    فمن قتل فردا فكأنما قتل الناس جميعا. إذ لا أرى أي مبررللعنف يتسق مع الوجدان الإنساني، كما لا أرى مبررا للعنف المضاد وهو يتعذر إلى خانة الضحية الآخذة بنفس أساليب المتعدي. وإن سألتموني كيف نطبق صيغتك هذه فيما الحرب تدور والضحايا يتساقون والباطش يسرف فى العنف. فأجيب بأن القوة الأخلاقية للمظلوم محتشدة مع آليات الحراك الجماهيري المدني ومحمولة على مناكب العاطفة التضامنية الإنسانية لهي خير بديل من العنف المضاد، فهنا حيث نحاصر مشروع العنف والدماء ونتيح للناس سبيلا أفضل يعبرون خلاله عن إنسانيتهم وعن بدائلهم المستقبلية المتصالحة مع السلم واحترام الإنسان, وفيما يكسب مثل هذا الموقف أوهذه الدعوة أبعادا جمالية وإجتماعية ونفسية ترشحها ولا شك لقيادة سفائن المستقبل. فعلى خلفية مسرودي أعلاه وفي ارتباطه الموضعي بحالتنا السودانية، أتمنى أن تكون حرب دارفور هي آخر حروب السودان، وأن تكون محاور الإنقاذ المتنفذة لجهة العنف هي آخر قوى رسمية باطشة، وأن يكون التمرد المضاد لها هو آخر قافلة أهلية على سبيل الحرب، وأن ينتقل مجتمعنا السوداني إلى مصاف يمكنه من التعايش السلمي والأخوي والديمقراطي .لا أستبعد حدوث ذلك لما أعلم أن في طبع شعبي السلم والسماحة
    والحقيقة دعونا نتأمل مساقا أضحى متلازما مع الحروب فى وقتنا الراهن، إذ أن كثيرا منها انتهى بعهد سياسي بين القوى المتصارعة وإن بينهما الدم الواصل إلى "حد الركب" ورغم الحجوم الهائلة لمثل هذه المآسي لكن منتهياتها ذات الطابع السياسي يعد فى حد ذاته تقدما في احتواء عشواء الحرب وشعوائها.
    وحيث لم يكن الإنتصار فى الحروب القديمة إلا بالهزيمة الماحقة للعدو وإذلاله وتركيعه على كل مفصل متحرك في جسده ليفرض "المنتصر" من ثم آلياته وثقافاته ودينه ومفاهيمه وإن لا يعبأ المنتصر بمترورات مثل هذا النصر - اللئيم - وتراكماته المستقبلية وهي تقلب ظهر المجن على موائد التاريخ وخطوط اتصاله بالمستقبل ـ أو كما يحدث فى سوداننا اليوم ـ فإن هنا إمارة حرية بالإستدراك والإنتحاء صوب الموضوعية والحس العقلاني .
    على كل يظل - طابع - الوفاق السياسي المفضي لنهاية حرب، يحمل دلالة صريحة على إمكانية الحل السياسي لمعضلة إحترابية، فإن كان الأمر كذلك ... فلماذا الحرب من حيث الأساس ولماذا تنتهي على مدرج سياسي ؟ إذ أليس فى الإمكان الشروع المباشر فى الحلول السياسية دون حاجة لإراقة الدماء ؟ أم أن نظرية "شروط التفاوض" سوف تكلفنا أرواحا أكثر مما فقدنا ؟ فأي تفاوض هذا الذي ندفع ثمنه أرواح آدمية جليلة وعذابات موغلة فى صمائمنا الإنسانية والإجتماعية ؟ لعمري هذا عبث أرجو أن يتوقف اليوم قبل الغد ودعونا نواجه أمرنا وفق مستحقاته الموضوعية والمتآلفة على مشروع الحل السياسي، بل دعونا نقيم لهذا المشروع مقاماته ومؤسساته والتي لن تكلفنا أرواحا عزيزة ... لكن ربما ستكلفنا تواضعا في أفكارنا وديمقراطية لجهة وسائلنا وبراحا إضافيا لاستيعاب الآخروهذا كل الأمر .أما على الصعيد العالمي، فقوى الخير والسلم والتعايش الإنساني الكريم موجودة كذلك ... وإن كنت ليس بصدد "عولمة" أفكاري السلمية المتواضعة نحو السودان لكني أثق في عظمة خلفاء الله فى الأرض وأينما كانوا ... فربي أعنا على سلام أصعب من الحرب وعلى وفاق أشق من ابتلاءات الأنبياء.أعلم أن السلام ليس شعارا وحسب، بل لا بد وأن تترفقه قوة اجتماعية ومعنوية كفيلة بسيادته كما أعلم أن احتياج الكل للسلام هو احتياج موضوعي بل وإنساني فى المقام الأول وأعلم أن المرء أوجب بالحياة من الموت وليس العكس كما يزعم المتطرفون والثوريون. لهذا ألقي برهاني الطامح للسلام بين أهلي فى كل السودان وأزعم أن الحرب قيد إستثنائي لم يختاروه، لكنهم راحوا ضحية له ولأسباب لا تتعلق باختيارات قاعدية شعبية، فقط بيننا من يخلو إلى نفسه ويعيد قراءة التاريخ والأحوال على كيفيته الجامحة، فيصدر لنفسه قرارا بأنه المنقذ وطالب العدل المفقود وأن السبيل هو الحرب وأن تكون الكلفة هي ذهاب من يود إستحرازهم العدل ... تخيلوا. فهذه نظرية بائسة والأجدر بالإنسان أن يعيش بقتر قوت من أن يموت، لأن فى الحياة متسع لتعديل الأوضاع بقدر أو آخر.علما بأن من ينجز مثل هذا التعديل هو الإنسان لكنه ينبغي أن يكون حيا وليس ميتا ... كما أن أفضيلة أن أكون معاقا بقلب ينبض من أن أستوي على قبر، وكما أفضلية أن أكون مريضا أتطلع للشفاء من أن أزول من الحياة، فالحرب والعنف أسوأ اختيار وأظنهما يتواليان على قلب مفصود مستزنف دمه الإنساني ومحقوبه الوجداني.
    ليس الطريق إلى صون الأرواح واستجدار الحياة هدية تجدها على عتبة بابك أو سلة بريدك، إنما لها فى يومنا هذا ثمن عظيم كذلك. لكن أعظم مقود ينيخ ناقة السلام هو تعزيز الإحساس بضرورة السلام . هذا على المستوى الفردي والإجتماعي المرادف للقومي، وفيما أزعم أن السلام عملية تربوية تقوم على جذر وتفترع قامة وتستهدي سبيلا ويستخلف الناس في نهاية المطاف خيرا ويمنا وعوائد نفسية ومعنوية لا يضاهيها مقابل فيما يتوفر المجتمع من بعد على ضروراته الموضوعية ، كالديمقراطية سبيلا لإحلال السلطة والعدل بديلا للظلم والضغينة والسلم الإجتماعي بديلا للمناحرات والعنف من كل شاكلة ونوع .
    فأولى عتبات السلام القومي هي التواقع على فرضية السلام كاحتياج وكثقافة ثم التعزي على من ماتوا طوعا وقهرا على سبيل الحرب الإستثنائي وغض النظر عن "في أي الأرصفة ماتوا" ولما كان الموت هو أقصى عقوبة تنزل على بشر ... ثم "الإغتسال" من فكرة الحرب واستبدالها بالصبر الديمقراطي وبتجويد الأطروحة لإضافة المنعة المستحقة لجوهرها وإزالة الغث عن تلافيفها ثم القبول بالشعب حكما وعبر صناديق الإقتراع مع مواكبة العصر وهو يدلي بسماته على حواف طريقنا.ليس فى الإمكان من بعد قبول تفريغ الإحتقانات التاريخية على مناضد الحاضر وأيا كان شكل الهواجس والظنون. إذ نحن نعيش الآن فى عالم تتخالط فيه الأمزجة والمصالح، كما تتقارب بينه المسافات والأمكنة وتتفاعل فى غضونه المؤثرات والدواعي وعلى نحو غير مسبوق، كما ليس فى الإمكان استدرار قيم السلام الإجتماعي من خارج منصة الواقع الموضوعي. لهذا فشعبي السوداني موعود فى كلياته المجتمعية وعبر عناصر إرادته الذاتية بأن يفعل شيئا على سبيل الترياق والتضاد الحيوي لمنع الحرب وإحلال السلام المستدام.
    فدعونا أولا نؤسس لفرضية قوامها تجيير مشاعرنا السياسية لمصلحة البديل القومي الديمقراطي والجامع فهنا أمر يستدعي حضور الناس بدلا عن النزعات الصفوية والإختيارات المغامرة والنخب البديلة ... كما هنا أمر يتوخى "تعميم" المسئولية الوطنية وغرس قرني إستشعارها على كل جبين سوداني، فحين تحضر جماهير الشعب بمثل هذا المستوى فلا بد وإنها قادرة على فرض أجندتها عموما، والسلام حصرا ... وهو المرام الأعجل.
                  

العنوان الكاتب Date
مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. صلاح شعيب02-11-08, 06:49 PM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Osman Musa02-11-08, 09:53 PM
    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. ثروت سوار الدهب02-11-08, 10:15 PM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. emad altaib02-11-08, 10:22 PM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Alsa7afa_3002-11-08, 10:24 PM
    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-12-08, 05:42 AM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. اسعد الريفى02-12-08, 06:18 AM
    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. abubakr salih02-12-08, 06:38 AM
      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-12-08, 08:29 AM
        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. فيصل محمد خليل02-12-08, 08:39 AM
        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-12-08, 08:52 AM
          Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. محمد المرتضى حامد02-12-08, 09:41 AM
            Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. محمد على طه الملك02-12-08, 09:46 AM
              Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. محمد المرتضى حامد02-12-08, 10:19 AM
                Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. nadus200002-12-08, 10:42 AM
                  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. صلاح شعيب02-12-08, 05:00 PM
                    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. محمدين محمد اسحق02-12-08, 06:04 PM
                      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Abdel Aati02-12-08, 09:11 PM
                        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Raja02-12-08, 10:00 PM
                      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Abdel Aati02-12-08, 09:13 PM
                        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-13-08, 02:50 AM
                          Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. طلعت الطيب02-13-08, 06:32 PM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. omer abdelsalam02-13-08, 06:42 PM
  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. طارق جبريل02-13-08, 06:42 PM
    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. Salah Waspa02-13-08, 08:25 PM
      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 03:05 AM
        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 03:13 AM
          Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 03:21 AM
            Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 03:34 AM
              Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 03:52 AM
                Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 04:00 AM
                  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 06:04 AM
                    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-14-08, 06:26 AM
                      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. صلاح شعيب02-15-08, 04:50 AM
                        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-15-08, 06:12 AM
                          Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-15-08, 06:17 AM
                            Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. yumna guta02-15-08, 06:27 AM
                            Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-15-08, 06:36 AM
                              Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. NASERELDIN SALAH02-15-08, 06:55 AM
                              Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-15-08, 06:55 AM
                                Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-15-08, 07:08 AM
                                  Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. munswor almophtah02-16-08, 00:32 AM
                                    Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-16-08, 01:09 AM
                                      Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-16-08, 01:19 AM
                                        Re: مبروك: حيدر قاسم كاتبا منتظما بصحيفة "الأحداث" اليومية. HAYDER GASIM02-16-08, 01:23 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de