|
Re: كاركاتير سوداني (Re: العوض المسلمي)
|
والله حال لا يسر حتى العدو ، يا المسلمى فقد أصبح حالنا يغنى عن سؤآلنا ... ... هل هذا هو سودان المحجوب والأذهرى ، أيام السياسة كانت حياديه والكل يحترم سياسة السودان ، وتنظر إليه أفريقيا وحوض النيل بأنه قدوة يتطلعون بأن يكونوا مثله فى القياده وحسن السيره والسريره .. هكذا كان سوداننا بالأمس القريب ...... تلك أيام زهونا بها ومضت ، فهل تبقى شيء ياترى ؟؟؟؟ لك التحية يا مسلمى ...
محمد مختار جعفر
|
|
|
|
|
|