لاتقلقى ,,, ياحبيبتى ,,, فسقوط مملكة النحل ,,, صفراء الوعى ,,, نتاج اثم شتائى ,,, ارتكب مع اخر اوراق (الشدر) ,,, لاتغرنكـــ الالوان ,,, فالكل يصبغ على هواه ,,, قد تدركين يوما ,,, بان الازرق برجوازى ,,, والاحمر مرة كل شهر ,,, والرمادى مساحة للعدم ,,, باعتبار (تشكلى) والاصدقاء,,, كواقع مثقوب على (شدرة) الباو ,,, لانسارر,,, نتمجلس على النهارات الممحوقة ,,, نلعب الميسر ,,, نغازل الامبوريات ,,, نحسب من الواحد الى ماشاء الله مغربا ,,, نصفق ,,, فان مريم كانت لكيفو ميقاتا ,,, فكيفــــو من كائنات الله (المدمنة) ,,, والادمـــان ياحبيبتى ,,, يدعونه هناكــــ (الكاروشة) ,,, كنا فى المساءات ,,, نخلع عقولنا كالجوارب ,,, لتهيئة انفسنا (للرماد) ,,, نتناول العشب السحرى ,,, والفرح المعبأ اكياسا ,,, وكميات مهولة من الالفاظ البذيئة ,,, ثم احلاما (عقيمة) ,,, حبلت من علة الواقع ,,, مرتين حرام ,,,
|
|