بذاءات .....بذاءات......يا للبذاءة .........!!!

Quote: من هو الأكثر بذاءة : سجيمان ..ولا هشام هبانى ...ولا معتز القريش...ولا أبو ساندرا...ولا دكين ...ولا محسن خالد؟؟ ولماذا؟

) :

* هشام هبانى : بذاءته ناتجة من ثورته على واقع أشد بذاءة ، ولتسليط الضوء على ( عورة) نظام بانت عورته للجميع ، وقد نجح فى توظيف مفردات تعد بذيئة ( حسب الثقافة السائدة) لرسم بورتريه لزبانية جهنم الانقاذ كأبدع ما يكون التصوير ....لذلك أراه أقلنا بذاءة ، لأن ( الصمت) على هكذا واقع هو البذاءة بعينها.

* سجيمان: أسلوبه فى الكتابة والتعبير مدهش ومميز...ولكن....هو ملك البذاءة( غير الموظفة )المتوج ، بل هو من الذين يكتبون بأعضائهم التناسلية ( حسب تعبير رودا مردا) ، كما انه كثيرا ما يستخدم بذائته كسلاح لارهاب وتحجيم النساء وللتفشى العنصرى ضد من يختلفون عنه عرقيا....باختصار لم أجد من ينافسه فى البذاءة فى هذا البورد اللهم الا واحد بذاءته فجة ومثيرة للشفقة وما فيها ابداع ..اسمه عبد اللطيف خليل ..حسبما أذكر.

* معتز القريش : فى بوست للأخت هنادى يوسف فضل ( سأبحث عنه لاحقا) تبرع القريش باعطائنا أوضح مثال لبذاءة مدعى التدين والمنافقين ، الذين يظنون ان الدين لا يعدو كونه ( علامة صلاة على الجبين) أو ( سروال قصير) أو( ذقن شعثاء) أو ( ادمان الزواج والطلاق) أو ( خيمة سوداء تسمى نقابا)، أولئك الذين يعتقدون ان حرصهم الشديد لممارسة ظاهر الشعائر الدينية و ( صلاة الصبح حاضر فى المسجد )يعفيهم من اثم كل قول أو فعل أو تفكير ، كأنهم قد عقدوا ( كونتراكت) مع ربنا ان يغفر لهم ما تقدم من ذنبهم وما تأخر !!.. وبممارستهم لظاهر الشعائر فقد اشتروا منه نعيم الدنيا والآخرة ( مين زيهم يا بختهم) .

* محسن خالد: ملك البذاءة الموظفة أدبيا وابداعيا فى هذا المنبر ( مع انه أحيانا بسرح) ..، تناوله الأخير لظاهرة ( الأمثال السرية) ألقى بصيصا من الضوء على واقع اجتماعى قاتم ..حيث ان ثقافة المجتمع تنقسم الى قسمين : قسم واضح للعيان: يدعى العفاف والانضباط والحرص عليهم بصورة مبالغ فيها ..وقسم آخر سرى ومبتذل وموغل فى التوحش والنفاق والقسوة والتمييز النوعى والعرقى ..
مجتمع ( مميز) فى ازدواجيته ..ويمكن أن ينال عنها كأس العالم على مستوى مجتمعات العالم.

* أبو ساندرا ودكين : بصراحة احترت فى تصنيفهم فاحيانا استخدامهم للمفردات البذيئة يكون موظفا وموضوعيا ( لمن يكيف )..وأحيانا أخرى بطبزوا طبزات لا ليها اول ولا آخر ...
فالظاهر حب البذاءة لاجل البذاءة متمكن منهم ..ومافى فايدة غير نرميهم فى الكوشة ..الرمينا فيها سجيمان ومعتز القريش
أما المدعو عبد اللطيف خليل فهو لا يستحق حتى هذه ( الكوشة) وانما محتاج ( لمحرقة) حتى ينقرض مرة واحدة ولا تفوح رائحته النتنة وتعفن حتى كوشتنا والكوش الجاورة ...
.
.
.

.
.

(عدل بواسطة AMNA MUKHTAR on 01-11-2008, 09:26 PM)
(عدل بواسطة AMNA MUKHTAR on 01-11-2008, 10:35 PM)