... أو عندما يفقد الأسد كلتا أُذنيه!!

Quote: ولحين عودة سلاما لوجهك الطيب يالطيب

Quote: بجيك راجع

Quote: و لعلك تذكر أنني صارحتك في يوما ما و قبل نيفاشا برغبتي الصادقة في الإنضمام للحركة الشعبية التي كانت في فترة من الزمان تمثل لنا معان كثيرة ..

Quote: مقالك اكثر واقعية وتحليل مضبوط يحكي عن الحال .. والقصيدة رائعة كروعتك .. التحية لك من قضارف الخير .. جاي جدة نهاية الاسبوع .. حتي لقاءا قريب .. لك مودتي واحترامي ..

Quote: إن كان عصيًّا أن نعيد عقارب الوقت القهقري فليكن مهمًّا إذن أن نسبق (الآتي) برؤية فما أقسى أن "ننعي" الماضي "وننتحب" على الآتي

Quote: اوافقك الراي ان نيفاشا ثنائية في ذلك الوقت للاسباب التالية :. 1 * سعت قيادة الحركة المتمثلة في د. جون قرنق لحقيق مكاسب سياسية للجنوب واهلة في ظل غياب المنهج الوطني القومي عند المؤتمر الوطني الذي يسعي لتحقيق نصر سياسي من وجة نظر قادتةوتمكينهم من الاستمرار في الحكم اطول فترة ممكنة وان ادي ذلك لتقسيم السودان لدويلات . 2 * تقليب المصلحة الحزبية لدي قادةالاحزاب علي المصلحة الوطنية وعدم وجود منهج وطني متفق علية . 3 * حتي لانحمل الحركة اخطاء الاخرين نقول ان ضعف التجمع وقبولة بدور الاخرص في المفاوضات اضعف الحركة الشعبية في المفاوضات . 4 * لماذا قبل التجمع الوطني ثنائية التفاوض وتغييبة ؟؟؟ وفي تصريح للسيد رئيس التجمع في احد لقائتة بمدينة الرياض قال ان د. جون كان يطلعة علي كل كبيرة وصغيرة اثناء وقبل المراحل المختلفة لنيفاشا وبالتالي ساهم التجمع في ثنائية الاتفاق لعدم اتخاذة موقف واضح تجاة المفاوضات وكان يمكنة اللحوق بقطار المفاوضات . 5 * خروج حزب الامة من التجمع كان القشة التي قصمت ظهر التجمع واضعفتة . ولي عودة

Quote: وصيتي ألا تنكأ الجراح هكذا جملة فالجراح متعددة ومتباينة في جسد مسجى نأمل له الشفاء بكثير من التضحيات...

Quote: الاخ الأديب الطيب برير كتابة رصينة وأسئلة مشروعة ، تستحق التأني والتأمل فيها ، وتستحق من الباشمهندس بكري أبو بكر تثبيتها في صدر المنبر حتى تحصل على نصيبها من النقاش والمفاكرات سؤال نوجه للأخ الطيب كيف للحركة أن تستغل قوتها وتدافع عن ضعف أحزاب التجمع ؟؟؟ وكيف لأحزاب التجمع أن تراهن على حل لاتملكه ؟؟؟ فالحركة الشعبية ليست سوى حليف إستراتيجي لكنها غير مجبرة على تبني سياسات وآليات أحزاب التحالف ولايمكن أن تدلق بعض ما اكتسبته لغيرها !!! نقطة أخرى لم يتطرق المقال لها وهي تاثير وتداعيات رحيل الدكتور قرنق وربما مساعدته في خلق فجوة بين الحركة وأحزاب التجمع وبلا شك في تاثير ذلك على إنزال إتفاقية نيفاشا موضع التنزيل الذي يجب أن تكون عليه ؟؟؟ هذة قرأءة أولى لهذا الأسد فاقد الأذنين وربما أعود بمزيد من الملاحظات التي ربما تتيسر لي في القراءة الثانية ، ولك الف شكر على هذا البوست

Quote: (لو هززت حبال أجراس الغناء منبّهًا هل يمنع الجرس الصّهيل؟!)

Quote: مثل هذا الموضوع يجب ان يقرأ بتأنى ويجب ان يبقى عاليا ليقرأه أكبر عدد من الاحباب ...

Quote: عندما يفقد الأسد كلتا أذنيه هل يتحسس بقية جسمه؟

Quote: الموضوع ذو شجون ،،، ومشغولية البال تجعلني غير مركز حتى أتداخل ،،، ولكن الأيام حبلى بمتسع من الوقت أسأل الله أن يمد في أعمارنا ،،،وللمداخلة بقية مداد

Quote: الشقيق العزيزصديقنازماااااااااااااااااااااان كل الشكر والتحيةعلىهذا الجهد والله مشتاقين وكايسين خبرك تحياتى لك وللاسرة وتحية خاصة لمالك واين هو

Quote: لأول مرة أرى تواصلا و وجودا مكثفا للطيب البرير عله عاد .. لرشد الكتابة أو غيّها ..

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 10-27-2007, 10:08 PM)

Quote: وماذا بعدُ يا نيفاشا!؟

Quote: هُو البارودُ – يا مسكينُ – نَشْقُ مِزاجِ أغنيةِ السَّلامْ كُلُّ الدُّفُوفِ تَقَوْلَبَتْ لُغَةً "سَيَرْطِنُ" آخِرُ الفُصَحاءِ فِيها ضَارِبًا تَحْتَ الحِزَامْ إنِّي دَعَوْتُكَ – مُكْرَهًا – كُنْ حَاضِرًا.. أو شَاهدًا.. زَهْوَ "ابْتِسَامِ" اللُّغْمِ فِي وَجْهِ الزِّحَامْ خُذْ مَا يَخُصُّكَ وانْصَرِفْ قَلْبُ "المُحِبِّ" كَما تَرى دَلْتَا لِنَهْرِ المَوْتِ مِنْ وَهْجِ الضُّرَامْ"!!

Quote: سأخذ مايخصني ولكن لن أنصرف حتى أرى أخر رؤيتك لمسار نيفاشا بعد هدؤ عاصفة خلافات الشريكين!!

Quote: أما ما بعد نيفاشا فسؤال علقته في ممعرض (الخيبة) مما أأتابع وأرى أسوأ في الأمر أن اللعبة من (ثنائية) التوقيع تحوّلت إلى (ثنائية) انتظار الحل منها فقط فبقية القوى السياسية باتت ترهن مصير السودان (الجديد) بمدى تقارب أو تنافر (الشريكين) دون أدنى مساهمة في تقديم حل (ثالث) منها أأرأيت كيف تنمو (الخيبات) وتثمر؟!

Quote: وأكثر ما يؤلم يا صديقنا بأن هذه القوى صارت حالتها أقرب الى العجز منه الى الفعل السليم الخيبات أصبحت تثمر كل يوم وأصبحنا على مشارف اليأس من إصلاح الشأن العام كله فاللعبة السياسية وطريقة إدارتها أصبحت غير اللعبة التي كانت بالأمس أصبحت المصالح الشخصية للأفراد هي التي تتحكم بالقرارات ومن قبلها تحليلات الواقع السياسي فيتم التحليل لصالح الموقف الخاص والإستفادة الشخصية وهذا كله من منظور شخصي ضيق ليس للوطن فيه موقع لذا لا ننتظر الحل من أمثال هؤلاء الذين أصبحوا رهن أطماعهم الخاصة ورهنوا الوطن كله وباعوه بأبخس الأثمان

Quote: : هُو البارودُ – يا مسكينُ – نَشْقُ مِزاجِ أغنيةِ السَّلامْ كُلُّ الدُّفُوفِ تَقَوْلَبَتْ لُغَةً "سَيَرْطِنُ" آخِرُ الفُصَحاءِ فِيها ضَارِبًا تَحْتَ الحِزَامْ إنِّي دَعَوْتُكَ – مُكْرَهًا – كُنْ حَاضِرًا.. أو شَاهدًا.. زَهْوَ "ابْتِسَامِ" اللُّغْمِ فِي وَجْهِ الزِّحَامْ خُذْ مَا يَخُصُّكَ وانْصَرِفْ قَلْبُ "المُحِبِّ" كَما تَرى دَلْتَا لِنَهْرِ المَوْتِ مِنْ وَهْجِ الضُّرَامْ"!!