|
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية (Re: kamalabas)
|
لا ياوزير الاجرام القتلة معروفين لدينا ولديكم هم من وفرتم لهم الاعلام والمنابر ونصبتوهم المناصب الدستورية هؤلاء هم القتلة الحقيقيون ونعلم انكم عاجزون على ملاحقتهم لانهم محميون من نظامك المجرم . نقول لا لتقديم كبش فداء لحماية هؤلاء القتلة .
Quote: وفى تصريحات، قال وزير الداخلية ان جهات اجنبية وراء اغتيال طه، واضاف ان اجهزة الشرطة قادرة على وضع يدها على الجناة وفك اسرار الحادثة، ووصف المسؤول السودانى الحادثة بانها غريبة على السلوك السودانى. وكان مجهولون في دراجة وسيارة «صالون» اختطفوا طه «51» عاماً من منزله في حي كوبر بالخرطوم بحري بعد العاشرة من ليل أول من امس وأمام أسرته الى جهة غير معلومة، قبل أن يجتثوا رأسه وقذفوا به في العراء قرب ضاحية «الكلاكلة شرق» جنوب العاصمة الخرطوم. وينتمي طه الى الاسلاميين السودانيين منذ بداية السبعينات حين كان طالبا فى المرحلة الثانوية فى مدرسة القرير الثانوية «بشمال السودان»، ويوصف بالتطرف والحدة في الخصومة السياسية، دخل طه جامعة الخرطوم كبرى الجامعات في العام 1976م ملتحقاً بكلية الحقوق، ولم يتخرج منها إلا في العام 1981 بسبب مشكلات واجهته بسبب معارضته لنظام الرئيس السابق نميري، حيث ظل يعارض النظام من داخل نشاط الطلاب في الجامعة عبر أركان النقاش.. والصحيفة الحائطية التي كان يصدرها باسم «أشواك» كما تعرض الى الاعتقال لمدة عام كامل وهو طالب في كلية الحقوق. وقال معلقون امس ان قتل رئيس تحرير «الوفاق» يمثل بداية اتجاه جديد مخيف. وقالت صحيفة «سودان فيجن» الحكومية والتي صدرت باللونين الابيض والاسود حدادا على طه «لا بد من اتخاذ اجراء ما قبل أن تصبح ظاهرة الخطف احدى الممارسات الشائعة».
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن قتل طه ويشعر السودانيون بحيرة شديدة تجاه المسؤولين عن مثل هذه الجريمة التي يعتبرها الكثيرون الاولى في تاريخ البلاد. وفي العام الماضي حوكم طه وأغلقت صحيفته لمدة ثلاثة أشهر بتهمة التجديف ولكن مصادر قالت ان الحكومة كانت تكفل له حماية مكثفة خلال الوقت الذي قضاه في السجن. واحتجت بعض الجماعات الاسلامية في الخرطوم خلال محاكمته ورددت هتافات حملت تهديدا له.
وكان طه نفسه اسلاميا ولكن زملاء له قالوا انه كانت له اراء «غريبة» عادة ما كانت تغضب غالبية المسلمين في السودان. وفي التسعينات تعرض لمحاولة اغتيال بعد أن كتب مقالا عن الزعيم الاٍسلامي حسن الترابي أثار غضب كثيرين. ورغم أن السودان عانى من حروب أهلية فانه لم يشهد أعمال العنف المتطرفة التي ظهرت في دول أخرى بالشرق الاوسط.
قُطع رأسه على الطريقة «الزرقاوية» ... الخرطوم: اعتقال مجموعة تكفيرية يشتبه بأنها ذبحت الصحافي السوداني
الخرطوم: الحياة
تحولت جنازة رئيس تحرير صحيفة «الوفاق» السودانية محمد طه الذي قتلته مجموعة مجهولة ذبحاً بعد ساعات من خطفه من منزله ليل أول من أمس، إلى تظاهرة حاشدة شارك فيها آلاف للمطالبة بالقصاص من قتلته واحترام حرية الصحافة، فيما أعلن وزير الداخلية الزبير بشير طه أن الشرطة «قطعت شوطاً في التحقيقات، بعدما اعتقلت مجموعة من المشتبه بهم»، ينتمون الى مجموعة تكفيرية.
وشارك في تشييع جثمان الصحافي المغدور مسؤولون وسياسيون وصحافيون، بينهم وزيرا الدفاع الفريق عبدالرحيم محمد حسين والداخلية الزبير بشير طه ورئيس البرلمان أحمد إبراهيم الطاهر ورئيس الوزراء السابق زعيم حزب الأمة المعارض الصادق المهدي. وحاول رئيس المجموعة السودانية لحقوق الانسان المحامي غازي سليمان مخاطبة التظاهرة في المقابر بعد دفن طه، لكن إسلاميين غاضبين هتفوا ضده ومنعوه من الحديث.
وكانت مجموعة مسلحة خطفت طه، المحسوب على التيار الاسلامي، من منزله في الخرطوم منتصف ليل الثلثاء - الأربعاء، واقتادته إلى جهة مجهولة، قبل أن تعثر الشرطة على جثته مقطوع الرأس مكبل اليدين في منطقة جبلية جنوب الخرطوم. وهو تلقى تهديدات عدة بالقتل العام الماضي بعدما نشرت جريدته مقالات اعتبرها إسلاميون «مسيئة للرسول» صلى الله عليه وسلم، ولم يقبلوا «توبته» التي اعلنها لاحقاً، واعلنوا إهدار دمه. وهو كان على خلاف حاد مع رئيس الوزراء السوداني السابق حسن الترابي، كما عُرف طه بمواقفه المناهضة للمتمردين في دارفور.
ونقل مركز إعلامي حكومي عن مصادر أمنية رفيعة أن التحريات تشير إلى ان الجناة الذين يقدر عددهم بأربعة ذبحوا طه بعدما اوثقوا يديه وقدميه بحبل متصل بينهما، ثم «تم توجيه جثته عكس اتجاه القبلة ووضع الرأس أعلاها». وعُلم أن المجموعة التى اعتقلتها وزارة الداخلية تضم شباناً ينتمون إلى جماعة تكفيرية، وأن السلطات تجري تحقيقاً موسعاً لمعرفة ما إذا كانت لهذه الجماعة صلة بأخرى قتل أفرادها مصلين في أحد مساجد الخرطوم العام 2000، كما تتقصى الشرطة احتمال وجود صلات خارجية لمرتكبي الحادث. وقال مصدر أمني لـ «الحياة» إن الطريقة التي اغتيل بها طه «تشبه الاسلوب الزرقاوي»، في إشارة الى عمليات زعيم تنظيم «القاعدة» السابق في العراق «أبي مصعب الزرقاوي». واعتبر «دقة تنفيذ الجريمة دليلاً على التخطيط المسبق والتدبير»، ولم يستبعد أن تكون «أيادٍ أجنبية» ضالعة فى عملية الاغتيال.
ودان «اتحاد الصحافيين العرب» اغتيال طه. وطالب الاتحاد العام للصحافيين السودانيين السلطات بـ «القصاص العاجل من الجناة». واعلن الحداد لمدة ثلاثة ايام، داعياً الحكومة إلى «بسط هيبة الأمن وملاحقة الجناة والحفاظ على السلامة العامة للمواطنين كافة، لا سيما المفكرين والاعلاميين وعدم التفريط في أمن البلاد واستقرارها». |
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 07:07 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | عبدالكريم الامين احمد | 09-08-06, 07:12 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | A.Razek Althalib | 09-08-06, 07:21 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 10:25 PM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | Yassir Tayfour | 09-08-06, 07:34 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 10:27 PM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 10:24 PM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | فاروق حامد محمد | 09-09-06, 10:05 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | kamalabas | 09-08-06, 07:19 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | kamalabas | 09-08-06, 07:29 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 07:34 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 07:38 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | هاشم نوريت | 09-08-06, 10:29 PM |
لا التكفيريون ليسوا هم الذين قتلوا محمد طه.. لقد قتلته سلطة الإنقاذ خوفا من أن يكشف ما يعرفه!! | Yasir Elsharif | 09-09-06, 09:24 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | عبد الحي علي موسى | 09-08-06, 07:44 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | kamalabas | 09-08-06, 07:47 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | عبد الحي علي موسى | 09-08-06, 07:59 AM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | kamalabas | 09-08-06, 09:09 PM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | Mohammed Mustafa El-Tahir | 09-08-06, 10:41 PM |
Re: عبد الحى ومن هتفوا خلفه من الرعاع يجب ان يبداء بهم التحقيق يا داخلية | HOPEFUL | 09-08-06, 11:54 PM |
|
|
|