|
Re: السفير الإرتري بفرنسا يرد على ندوة النزاع الإرتري الإثيوبي بالخرطوم: توجد صور (Re: عبد الله محمود)
|
المداخـــلات : جمال همد – المركز الإرتري للخدمات الإعلامية :· الورقة ذكرت أن إثيوبيا ترفض قرار المحكمة ولكن ملس زيناوي أكد خلال مقابلة بثت اليوم في الفضائية الإثيوبية عدم رفضهم ولكنهم طلبو المراجعة من المحكمة ومن مجلس الأمن . · وقال إن الترسيم سيأتي بمشكلات إجتماعية تدخل البلدان في مأزق جديد وتتمثل في إدخال قرى إرترية قرب ظرونا إلى إثيوبيا وتقسيم المنازل والقرى ويقترح التفاوض كآلية حل لقضية الترسيم . · المشكلة الأساسية بين إرتريا وإثيوبيا إقتصادية إذا لم تحل ستظل جميع المشكلات عالقة . · الإعلام الإثيوبي خلال الأعوام الماضية لم يكن يولي المسألة الإرترية إهتماماً كبيرا ًبخلاف الإعلام الإرتري ولكن قسم التجرنية في الفضائية الإثيوبية بدأ حملة منظمة موجهة إلى إرتريا ولكن المعارضة الإرترية لم تستفد من الوضع ولا أتوقع أن تستفيد · ملس زيناوي أكد بعدم رغبتهم ببدء الحرب وقال إن الحكومة الإرترية مصرة على إزاحتنا . · الخلاصة إن إثيوبيا ليست رافضة للترسيم وإنما لآليته وإذا تم بمفاوضات فسوف تقبل
حسن أسد - جبهة التحرير الإرترية · الدور الأمريكي مهم في إعطاء الضوء الأخضر لاندلاع الحرب مرة أخرى . · الحرب السابقة بين إرتريا وإثيوبيا كانت بمثابة إنهيار حلف صنعته أمريكا وهي لذلك مهتمة بحلحلة النزاع والتسوية السلمية بين الطرفين . · الملاحظ أن أمريكا في النزاعات الأخرى تتدخل بشكل سافر ولكن في هذاالنزاع فإن السياسة الأمريكية تبدو هادئة وتعمل من خلال أذرع الإتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني . · أعتقد إن ما يجري في المنطقة آلية أمريكية لخلق الفوضى الخلاقة للتدخل أو الوجود في المنطقة . · الأزمة بين النظامين ليست أرض وإنما الخلاف حول من يلعب الدور الطليعي ويكون الرجل الأول في المنطقة · التوتر على مدى سنوات طويلة هي رسالة لإعطاء إثيوبيا الدور الأكبر في المنطقة . · جيمي كارتر بعد الانتخابات الإثيوبية قال لم أكن أفكر في استقلال إرتريا وأمريكا كانت تخطط لكي تكون المنطقة من أهم قواعدها وأمريكا تنظر للمنطقة نظرة خاصة · كل الإحتمالات واردة بنسب متعادلة حرب أو تسوية تغييرات في أحد الطرفين .
الحاج عبدالنور – الحزب الديمقراطي الإرتري · الطرف الإرتري لن يبدأ الحرب وليست له عوامل قوة وهو نظام متهالك السبب الوحيد لاستمراره هو ضعف المعارضة الإرترية ،ولا يستطيع إحتواء أي فوضى داخلية ناهيك أن ينتصر في حرب . · دعم النظام الإرتري للمعارضة الإثيوبية هي مناوشات لن تتمكن من اسقاط النظام الإثيوبي ولكن الهدف منها هو مواصلة حالة اللاحرب واللاسلم . · إثيوبيا ربما تبدأ بالحرب بسبب الأنشطة العسكرية للمعارضة الإثيوبية المدعومة من إرتريا . · الدور الأمريكي ليس أساسياً مثل العراق وأفغانستان ولا توجد مصالح حيوية لأمريكا في المنطقة وهي لا تتجاوز سفارة وقنصلية وحتى هذه يتم مضايقتها بواسطة السلطات الإرترية ولقد أعلن أمس عن إغلاق القنصلية الإرترية في أوكلاند كمعاملة بالمثل . · الأمريكان غير مرتاحين من نتائج الحرب في الصومال وسيسعوا لإسقاط النظام الإرتري . د. محمد عمر – حركة الإصلاح الإسلامي · إرتريا ستعمل ألف حساب قبل أن تفتح جبهة الحرب مع إثيوبيا . · إرتريا لا تريد استجرار إثيوبيا إلى الحرب عبر دعمها للمعارضة الإثيوبيا وإنما هي مناوشات لإرباك إثيوبيا وإضعافها على الجبهة الصومالية . · المعارضة الإرترية عنصر حاسم فلو كانت قوية ومستعدة هذا مما يعجل بالحرب ولا أتوقع أن لايكون الدور الإثيوبي مثل ما يحدث في الصومال وإنما سيكون دوراً خاطفاً ومباشراً يعمل كإسناد للمعارضة .
|
|
|
|
|
|
|
|
|