هنا فداسي

الإخوة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قفوا وحيوا معي هذا الفتى الذي يبشرنا بخير كثير وطوبى لك فداسي بأبنائك، فها هو ابن المجذوب يطل علينا كالقمر في ليلة تمامه، وقد رأينا من قبل خاله المرحوم الأديب الحصيف أستاذ أحمد حاج إبراهيم نجماً ساطعاً في سماء فداسي وحقيقة " الجنى خال" كما ورد في أمثالنا الشعبية ، فهنيئاً لكم إخوتي بهذا الفتى القادم وفي جعبته الكثير المثير. مرحباً بك مهندس محمد، ونحن في انتظارك فلا تطول الغيبة وياليت لو اصطحبت معاك أصدقاءك .

مرحباً بك الأخ الكريم محمد الأمين الشيخ، ما أروع مشاركتك ،وما السيمت إلا رمز من رموز قريتنا ، فإن غاب افتقده الناس وإن عاد عاد الماء وذهب الظمأ.

الأخ الكريم مهدي الصادق
وأنت الأخ الصديق تنشطنا وتشجعنا على المضي قدماً، ونحن نقدر لك مشاركاتك التي نجد فيها التشجيع والتحفيز. تقبل تحيات الأخ محمد حسن خضر وترقب تواصله معك عبر الهاتف

أختناالكريمة منال الجاك
سلامي وتحياتي لك وللدكتور والبنات زينب وآمنة
مرحباً بك مرة ثانية في بيتك وأكيد حبك لفداسي يزداد يوماً بعد يوم .
نعم الصورة للإبن أحمد الذي أسأل الله أن يكون فيه شيء من جده الدكنور محمد. تقبلي تحيات أم أحمد وهي تذكركم كثيراً، التحايا والأشواق للأخ العزيز محمد(الشريف) وعشمنا نسمع صوته هنا.

ياليت لو الأخت أسماء تطرح لينا كل يوم عشرة أسئلة، لكي نستمتع بإجابات أستاذنا الكبير محمد حسن، أرأيتم كم هو رائع الأخ محمد حسن، فقد أجاب فأوفى ولم تخلو إجابته من الومضات التي أضاف إليها من جمال روحه وعميق معرفته.