ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2007, 10:08 PM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟



    ورطة النظام الدولي ، في عهد القلوباليزم , أن النزاعات المسلحة صارت الثيمة المميزة لتلك الورطة ، و التي تتجسد في العجز التام و عدم القدرة على منع حدوث المذابح و الإبادة الجماعية و العرقية تلك التي انتظمت كوكب الأرض منذ بدايات تسعينات القرن المنصرم و حتى يومنا هذا. فالمنظمة الدولية ، بالرغم من عجزها الفاضح ، اصبحت مزاجية تتدخل ، بحدود ، في بعض المناطق و تماطل ، او قل تدعي التناسي ، في مناطق اخرى. و تظل حقيقة واضحة ، أن العنف المسلح ، تحديدا ضحايا هذا العنف من المدنيين و النساء و الأطفال ، في القارة الأفريقية دوما ما ينال اكبر قدر من التجاهل و التماطل من قبل المجتمع الدولي.

    بالرغم من أن اصوات عديدة تعالت و ابدت حسن النية تجاه قضية دارفور في بداية احداثها في 2003 ، و ضرورة ربط القضية بما حدث في رواندا و العمل على عدم تكراره في حق الإنسانية ، الإ أن الأمر ظل مجرد أماني و نواي طيبة ، و ما حدث في رواندا حدث بحذافيره في دارفور ولا حياة لمن تنادي. نقول بذلك ، خصوصا فيما يتعلق بالعجز الدولي الفاضح ، لأن سياسة الكيل بمكاييل عديدة اصبحت هي ديدن الإرادة الدولية في ظل النظام الدولي الجديد. فما حدث في افغانستان لم يكن بالفظاعة التي حدثت و تحدث في مناطق عديدة في افريقيا ، و كذلك ما حدث في العراق . في الحالة الأولي اجتمعت الإرادة الدولية و تدخلت بحسم في افغانستان ، و فعلت ذلك من قبل في منطقة البلقان ، و لكنها تماطلت كثيرا في مناطق مثل الصومال و رواندا و سيراليون و السودان.. الخ.
    و لكن هل هذا هو كل المشهد؟ بمعنى اخر ، هل هناك مساهمات محليه في خلق حالة التماطل تلك؟

    للأسف الشديد جرائم النزاعات المسلحة يشترك فيها المناضل و الدكتاتور الظالم ، و حالة الفوضى و اللا امن التي يعانيها الضحايا من المدنيين العزل و النساء و الأطفال و العجزة ، هي حالة فوضى مسئولة منها جميع الأطراف المتقاتلة (خصوصا في حالة دارفور).
    و يظل السؤال هو : لماذا يبدي العالم تعاطفا معنويا و ماديا مع ضحايا النزاعات المسلحة ، ثم سرعان ما يصاب بالملل و العجز عن المواصلة. نقول بذلك و في ذهننا الحالة التي آلت اليها قضية دارفور و بودار الملل التي بدت تدب قليلا في المشهد الدولي للحد الذي وصل بالبعض لوصف ما يحدث في دارفور بالخدعة الكبرى ، كما سوف نعرض بعد قليل.

    التعاطف الدولي له ثمنه ، و هذا الثمن يتمثل في وضوح الرؤى و خطة الأهداف و الوسائل المتبعة لتحقيقها. فاٍن كانت البندقية هي اكثر الخيارات مرارة ، فلابد أن تكون هناك مبررات و دوافع قوية تسند ذلك.و قضية دارفور ينطبق عليها هذا الشرط ن فدعاوى هضم الحقوق و الظلم في التمثيل في صنع القرار على المستوى الإقليمي و القومي ، و عدم التوازن في توزيع الثروة القومية و تأسيس البنيات التحتيه .. الخ ، كلها اسباب مشروعة و معلومة للجميع ، و هي التي دفعت بعض من ابناء دارفور الى حمل السلاح بغرض فرض الصوت و لفت الإنتباه ، خصوصا من قبل المجتمع الدولي . هذا ما حدث بالضبط. فلقد وجدت قضية دارفور تعاطف و دعم كبير ، سواءا على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي..و يظل السؤال قائما ماذا اصاب هذا التعاطف؟ هل دب الملل في المزاج الدولي؟ هل فعلا اصبحت القضية فاقدة لمصداقيتها؟

    ما حدث في 29سبتمبر2007 ، من ضرب و قتل لعدد من افراد قوات الإتحاد الأفريقي في دارفور من قبل بعض الجماعات المناهضة للحكومة ، هو موقف محرج لنشطاء القضية و المتطوعين من اجلها ، و فوق ذلك هو موقف محرج للمنظمات العالمية التي تطوعت بدعم و تبني القضية و الدفاع عنها في المحافل الدولية. و قد يكون هذا من اسباب بوادر الملل في المجتمع الدولي.


    مقالتان جديرتان بالتوقف أمامهما ، و قد نشرتا بصحيفة الناشنونال بوست الكندية (عدد الثلاثاء 16اكتوبر2007) ، و هي الصحيفة الثانية على مستوى كندا ، بعد القلوبال اند ميل، من حيث الإنتشار و التقبل الجماهيري على مستوى الصحافة اليومية في كندا.
    المقالة الأولي بعنوان"خدعة دارفور" و كاتبها ديفيد رائيف ، و هو كاتب له العديد من المؤلفات منها " نقطة البندقية:احلام الديمقراطية و التدخلات العسكرية" و " سرير للمساء: أزمة التدخلات الإنسانية".
    و المقالة الثانية بعنوان "مسئولية كندا في حماية دارفور" كاتبها الوزير الليبرالي السابق أروين كوتلر ، وزير عدل سابق و ناقد لحقوق الإنسان في الحزب الليبرالي ، و احد المؤسسين في اللجنة البرلمانية الكندية " انقاذ دارفور" في التحالف البرلماني المتعلق بذلك.
    في المقالة الأولي ، مقالة ديفيد رائيف ، حيرة و شك تجاه المآل الذي ألت اليه قضية دارفور اليوم. و تساؤلات ديفيد رائيف تصب في اتجاه نقطة واحدة : ماذا تبقى للنشطاء؟و ماذا تبقى لخلق مزيدا من المصداقية تجاه القضية؟..فماذا تبقى لمنظمات مثل البرلمان الأمريكي..أو منظمة متحف الهولوكست أو حتى منظمة انقاذ دارفور الكندية؟
    مثل تلك الجهات معروف انها تدعم دخول قوات دولية ، تحت الشرعية الدولية طبعا ، لحماية الضحايا في دارفور ، و فوق ذلك ، بعضها -كالبرلمان الأمريكي - سعى و يسعى لإقناع المجتمع الدولي بأن ما حدث في دارفور يشكل جريمة ابادة جماعية و عرقية ، وفقا للقوانين و الأعراف الدولية. و الشد و الجذب من قبل موقف اخر يتزعمه الإتحاد الأوربي و بعض من منظمات الإغاثة العاملة في دارفور ، و الذي يرى أن ما حدث في دارفور لا يصل الى حد الوصف بالإبادة الجماعية و العرقية. و هذا ليس هو مصدر الحيرة لكاتب المقالة.

    مصدر الحيرة بالنسبة لديفيد رائيف ، و كثير من المراقبين و المهتمين بأمر القضية ، هو أن الموقف على أرض الواقع اكثر تعقيدا مما يتصور الكثيرين. لأن السؤال الذي يفرض نفسه هو : لطالما ساهم الكثيرين في قضية دارفور ، و لازالت لديهم الرغبة للمزيد من الإسهام و دعم قضية المدنيين في دارفور ، كيف لهم فهم و تبرير موقف بعض الجماعات الحاملة للسلاح في درافور ، خصوصا تلك التي كان لها القدح المعلى في طرح القضية على المشهد الدولي باعتبارها قضية الضعفاء في مواجهة الدولة الظالمة ، بمعنى اخر قضية الأفارقة الأهالي في مواجهة دولة التطرف الإسلامي و ربائبها من المليشيات المسلحة ، وكل ذلك يشكل صراع المد الأفريقي في مواجهة المد العروبي الإسلامي. ألم يكن هذا هو موقف النشطاء و حاملي السلاح من قضية دارفور؟
    كيف يتسنى للمساهم ، و هو بالمناسبة اكثر من يرغب بنية خالصة في دعم قضية دارفور سواء على المستوى المادي او المعنوي ، أن يفهم أو يبرر ما حدث في 29 سبتمبر 2007 ، حينما قامت مجموعة من الفصائل المعارضة في دارفور بقتل عدد من جنود الإتحاد الأفريقي؟أليست هذه هي الفوضى بعينها ؟ أليس هذا هو التخبط و فقد احترام الذات و تقدير الأخرين الذي يحترمون قضية دارفور و يقرون عدالتها و فوق ذلك يعملون من اجلها؟ و هل الوضع في دارفور سنة 2004 هو نفس الوضع في سنة 2007 ، خاصة من ناحية موقف الحركات الثورية المسلحة التي بدأت برؤية واضحة و هدف اكثر وضوح ، لتنتهي الى فوضى عارمة و غموض في الأهداف و الإستراتيجيات؟ بمعنى اخر ، بدأت الحرب بالتوحد تجاه عدو معين و معروف يجب قتاله ، او هكذا كانت هي الرسالة المراد ايصالها الى الرأي العام الدولي ، لتنتهي الى قتال المجموعات ضد بعضها البعض.. أو حالة قتال الجميع ضد الجميع!!
    هكذا كانت هي حيرة كاتب المقالة الأولي ديفيد رائيف ، و قد يكون محق تماما في توصيف القضية التي بدأت كقضية انسانية تستحوذ على الرأي الدولي ، لتنتهي الى مجرد خدعة عالمية مؤسسة.
    من المسئول عن هذه الوضعية؟ نحن كسودانيين و مقاتلين مسئولين من الدرجة الأولى.

    في المقالة الثانية " مسئولية كندا في حماية دارفور" ، و هي أشبه بالرد على مقالة ديفيد رائيف ، يقف أروين كوتلر موقف مغاير تماما لموقف رائيف.ولا غرابة في ذلك ، فالرجل احد المؤسسين في اللجنة البرلمانية الكندية لإنقاذ دارفور و احد المهتمين بالقضية ، غض النظر عن تخبطات بعض المجموعات المقالتلة في دارفور.
    في مقالته ، يقدم كوتلر تصور اشبه بالمنفستو و يحدد فيه نقاط الدور الذي يجب أن تلعبه حكومة كندا في حماية دارفور. فهو يطالب الحكومة الكندية ، حكومة المحافظين ، بمطالب عديدة تجاه حماية دارفور تتراوح بين المساهمة في القوات الدولية تحت الشرعية الدولية ،مرورا بتخصيص قدر اكبر من الدعم المالي و اللوجستي ، المساهمة في اطلاق سراح سجناء القضية في سجون نظام الخرطوم ، لغاية برامج تأهيل و اعادة تأهيل ضحايا الحرب ، خصوصا ضحايا الإغتصاب.

    المهتمين بالشئون السياسية في كندا قد ينظرون لمقالة اروين كوتلر بمثابة سخط من قبل الخط الليبرالي تجاه حكومة الأقلية (حكومة المحافظين) في كندا ، أو انها مجرد واحدات من الإنتقادات الكثيرة التي توجهها احزاب المعارضة (الحزب الليبرالي ، حزب الديموقراطيين الجدد ، و حزب كويبك الإنفصالي). هذا على مستوى المزاج الجماهيري في كندا.و لكن على مستوى السودانيين المقيمين في كندا ، مثل هذه المقالة قد تبدو ابعد و اعمق من مجرد المماحكة السياسية العابرة. فالرجل قد اجتهد كثيرا و صاغ بنامج عمل مثالي ، على الأقل في ظل المعطيات الراهنة تجاه دارفور و عدالة قضيتها ، و طالب الحكومة الكندية بموقف اكثر جدية ووضوحا تجاه دارفور و ضرورة دعم خط التدخل وفقا للشرعية الدولية (المفقودة تماما في قضية دارفور) و تقدير دعم مباشر لما يخدم قضية المدنيين في دارفور.
    بالرغم من موقف اروين كوتلر الإيجابي.. الإ أن السؤال يطرح نفسه هل هناك فعلا مؤشرات للملل الدولي؟

    هناك اشارة اخيرة جديرة بالتوقف امامها. في يوم 17اكتوبر 2007 ، يوم واحد بعد نشر مقالتي رائيف و كوتلر ، استضاف برنامج هارد توك في هيئة الإذاعة البريطانية الأستاذ عبد الواحد محمد احمد النور رئيس حركة تحرير السودان المقاتلة في دارفور.و كان مستضيف البرنامج استيفن ساكور يحرص كثيرا على ايصال رسالة مفادها بدايات الملل الدولي تجاه قضية دارفور و التي بدأت تفقد بعض من مصداقيتها أمام الرأي العام الدولي. كثيرون قد تكون اتيحت لهم الفرصة لمشاهدة البرنامج..و كثيرون قد تكون لهم رؤيتهم و افكارهم و تحليلاتهم الخاصة عن ما دار في البرنامج. و لا يهمنا هنا كثيرا موقف الأستاذ عبد الواحد النور من مسألة الإشتراك في المحاداثات ، و لكن يهمنا كثيرا أن الرأي العالمي اصبح في حيرة من امره و قد كررها استيفن ساكور اكثر من مرة أن الحركات في دارفور بدات محدودة العدد و محددة الرؤى ، لتنتهي الى عدد كبير و رؤى متفرقة و مختلفة و متطاحنة في بعض البعض. و فوق ذلك ، كأنما استيفن ساكور جاء بنية مسبقة لإحراج الأستاذ عبد الواحد النور ..و قوله بصراحة "كيف يتسنى لك أن تتحدث عن أهلك في دارفور و انت تقيم قرابة الخمس شهور في باريس". و الأخطر من كل ذلك الرسالة الضمنية التي حرص استيفن ساكور ايصاله لعبد الواحد و غيره من قيادات الحركات المناهضة للحكومة في دارفور و التي مفاده أن الغرب بات يكترث كثيرا لرؤية اهل المخيمات الذي يقولون بكل صراحة أنهم يمثلون أنفسهم ولا احد يمثلهم.
    مثل تلك المؤشرات هي بالجد خطيرة..و على الكثيرين وضعها موضع الإهتمام و التقدير.

    بالرغم من قتامة المشهد.. كأحد المهتمين بقضية دارفور ، اقدر جدا موقف السيد اروين كوتلر ، و لكني استغرب تجاه صمت الكثيرين هنا في كندا ، خصوصا السودانيين المقيمين هنا. فأين نحن من التصور الذي اقترحه كوتلر.؟ و اكثر من ذلك كيف لنا أن نبرر ما قامت به احدى المجموعات الفالتة ، و الخطأ الفادح الذي حدث في 29سبتمبر؟
    المسألة اكثر وضوحا و اكثر غموضا!
    وضوحها يتمثل في ان هناك مدنيين عزل و هم ضحايا الحرب الحقيقيين و هم الذين يحتاجون الدعم و المؤزارة و فوق كل ذلك الحماية. و الغموض يتمثل في الدور المنتظر من النشطاء و المؤازرين للقضية ، سواء كانوا سودانيين أو غيرهم ، خصوصا في طرح القضية على مستواها الإنساني ، و تجاهل مستواها السياسي و لو الى حين.

    محمد النور كبر

                  

العنوان الكاتب Date
ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-20-07, 10:08 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ نصار10-20-07, 11:15 PM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Abdel Aati10-20-07, 11:46 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 01:13 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 01:14 AM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Adil Isaac10-21-07, 02:38 AM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 02:44 AM
        Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Muna Khugali10-21-07, 03:04 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 02:54 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 03:09 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 03:08 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 03:12 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 03:24 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Muna Khugali10-21-07, 03:30 AM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-21-07, 04:38 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 04:56 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Adil Isaac10-21-07, 05:47 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 06:15 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Adil Isaac10-21-07, 06:42 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 06:55 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Adil Isaac10-21-07, 07:14 AM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 07:47 AM
        Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 07:54 AM
          Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-21-07, 09:20 AM
            Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:44 PM
              Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:45 PM
                Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:47 PM
                  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:48 PM
                    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:50 PM
                      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 06:51 PM
                        Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 07:00 PM
                          Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-21-07, 07:45 PM
                            Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-21-07, 08:14 PM
                              Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 09:33 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Bashasha10-21-07, 09:00 PM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Muna Khugali10-21-07, 09:20 PM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-21-07, 09:39 PM
        Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-21-07, 11:11 PM
          Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 01:24 AM
            Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 01:51 AM
              Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-22-07, 04:22 AM
                Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 05:21 AM
                  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Mohamed Suleiman10-22-07, 06:05 AM
                    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 06:11 AM
                      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 06:16 AM
                    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ doma10-22-07, 07:13 AM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Walid Safwat10-22-07, 06:34 AM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Biraima M Adam10-22-07, 12:46 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 03:52 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 04:07 PM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 04:08 PM
  Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 04:29 PM
    Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 04:34 PM
      Re: ويك اند:قضية دارفور: هل في طريقها الى فقدان الإهتمام / الإحترام الدولي؟ Kabar10-22-07, 04:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de