وفي الوقت الذي أعتلى فيه د.ابوكساوي المنصة لمخاطبة الجماهير الحاشدة تعالت الهتافات ضده مرددة (ظالم.. ظالم يا أبو كساوي لا للظلم... لا للظلم فتدخل قائلاً: ان أمريكا تقف على الأبواب للتفاوض) وتساءل هل نبيعها؟ فردت الحشود بهتافات صاخبة بيعها.. بيعها .. بيعها.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة