قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:18 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-18-2007, 03:59 PM

kamalabas
<akamalabas
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 10673

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا (Re: Mohamed Suleiman)

    عادل سيد احمد ينتزع من قطبي المهدي إفــادات خطيرة جــداً

    هناك خلاف وتباين في طريقة التفكير بيني وعلي عثمان محمد طه
    يجب أن تكون هناك ثورة داخل الثورة بشأن الفساد ..!
    ثقتي في أبناء قرنق ضعيفة جداً .. ولكنها قوية في سلفاكير...



    حوار : عادل سيد أحمد
    تصوير : سعيد عباس



    (1/2)



    * د. قطبي المهدي ليس له ما يخسره .. فالرجل تُحيطه تجربة عميقة وخبرة واسعة في المجالات السياسية والأكاديمية ..
    لذلك فهو يتحدث ، في هذا الحوار التاريخي ، حديث بلا رتوش وبدون حواجز .. لوجه الله؟
    وبضمير وطني عالٍ.
    * ونحن - معشر الصحافيين - نجلّ ونقدّر السياسي الشفاف .. الذي لا يركب جهاز «فلتره» بداخله .. وقطبي من هذا النوع .. يتحدث إليك بصدق شديد وأمانة رفيعة .
    * وأبرز ما لفت نظري ، أنّ الدكتور قطبي ذو نفس قومي .. وليس أسيراً لقالب حزبي ضيق .. يتواضع ولا يستفز الناس ..
    يتواصل مع كافة القطاعات والقوى السياسية..
    يوجه سهامه نحو ما يراه خطأ...
    * إن بالأحزاب السودانية قوميين ..
    فهل سينجح قوميو الأحزاب في إنقاذ السودان من إفرازات الإستقطاب الحاد الناجم عن إختلاف الأحزاب؟!
    * الحوار مع قطبي المهدي .. هو حوار الأمس واليوم والغد...



    ** قطبي المهدي مُبتعد أم مُبعد.. ولماذا؟؟
    ** شكراً لك.. الإجابة على هذا السؤال لها علاقة بالحديثين اللذين بدأتُ بهما هذا اللقاء.. أنا من أسباب حماسي في البداية للعمل في الحكومة الإحساس بالتوجه القومي والوطني للحكومة بعد ثورة الإنقاذ، طبعاً هذا الوضع تراجع بعض الشيء بعد قيام المؤتمر الوطني - وهو نشأ في البداية ككيان جامع لكل الطاقات السودانية بمختلف مشاربها لتشارك في بناء الوطن في النهاية شعرتُ أنني في حكومة حزبية أكثر من أنني في حكومة قومية، وأيضاً تعقّد الوضع أكثر بعد التوقيع على إتفاقية نيفاشا، هي كانت جزءاً من مسلسل من التراجعات في الطرح القومي والوطني الذي بدأنا به العمل مع الحكومة، وشعرت بأنني لا أستطيع أن أخدم حكومة ضد قناعاتي بسياساتها في هذا الجانب.. لا أملك الحماس الكافي لهذه السياسات، وليست مجمل السياسات وإنما أتحدّث بالتحديد عن هذه الجزئية، لأنها اصبحت في هذه المرحلة هي الأولوية بالنسبة لهذه الحكومة، حكومة الوحدة الوطنية الحالية، حيث إن مسؤوليتها الأساسية هي تنفيذ إتفاقية نيفاشا، وبالتالي شعرتُ أنني وربما يكون هنالك بعض الإخوة أكثر حماساً وأكثر فائدة في هذه المرحلة واتجهت إلى العمل الشعبي لأنني أجد فيه نفسي أكثر من العمل الحكومي.. بالإضافة إلى أنني بقيت في الحكومة فترة طويلة كانت كافية ويجب أن أترك المجال لآخرين.



    ** هل كنت تعبّر عن قناعاتك هذه تجاه إتفاقية السلام التي كان يتبناه السيد النائب الأول.. هل كنت تعبّر من خلال منصبك كمستشار لرئيس الجمهورية عن قناعاتك هذه لرئيس الجمهورية ونائبه الأول آنذاك؟
    ** بالتأكيد طبعاً أنا مفاوض قديم أيضاً في عملية السلام، ومفاوض رئيسي في الفترة ما قبل نيفاشا حيث ظللت أفاوض لفترة ست سنوات وفقاً للقناعات السابقة فيما يتعلّق بتصورنا لوحدة الوطن وللعلاقة بين الشمال والجنوب.. نيفاشا بدأت بشكل درامي جداً حيث حصل تحول في سياسات الحكومة فيها.. كنا بإستمرار ونحن نتحدث عن سير المفاوضات كنت أبدي آرائي.. أعتقد أنه كان هناك اندفاع في هذا الإتجاه وفي النهاية تمخض عن ذلك الإتفاقية المعروفة.. ولازلت حتى بعد توقيع الإتفاقية وبعد أن اصبحت واقعاً ألاحظ هناك مشاكل كثيرة في التنفيذ.. الإخوة الذين وقّعوا على الإتفاقية كانوا يعتقدون أن هذه هي نهاية حرب الجنوب.. وأن هذه التنازلات التي قُدِّمت تستحق الثمن الذي يعود على البلاد بالسلام ووقف للقتال وكذا.. لكن الواضح أن الطرف الآخر لا يفكّر بنفس المنطق وإنما يعتبر الإتفاقية مجرد مرحلة أعطته موارد معينة وحيزاً معيناً من خلاله يسعى لتنفيذ أجندة أخرى، وهنا لابد أن نحذّر من خطورة هذا الوضع وأنا طرحتُ آرائي في السابق ولازلت أطرحها حتى في هذه المرحلة حول مآلات الأمور جراء هذه الإتفاقية.



    ** جلست مع النائب الأول علي عثمان محمد طه - في تلك المرحلة - وطرحت رؤيتك بشكلٍ واضح.. هل وجدت رؤيتك أُذناً صاغية؟
    ** في بداية المحادثات حتى أيام كان الأخ غازي يتولى هذا الملف.. كنا أيضاً نجلس ونتشاور في مسار المفاوضات.. وكان واضحاً أنو عندي آراء مختلفة بعض الشيء، وعندما تسلّم الأخ النائب الأول الملف وبدأت مفاوضات نيفاشا اتيحت لي الفرصة في البداية لأن أطرح هذه التحفظات عن منهج المفاوضات ولكن بعدها بقي الأخ النائب الأول في نيفاشا فترة طويلة جداً إلى أن تم التوقيع على الإتفاقية.. وفي هذه الفترة لم أكن مشاركاً في المحادثات، حيث توقّف الإتصال في هذه المرحلة.. لكن الإخوة هنا في الخرطوم خاصة مع السيد الرئيس كنا نلتقي، وكنت مصراً أن يكون هنالك تقويم مستمر لما يجري حتى نطمئن أن المحادثات تصل بنا إلى المصلحة الوطنية العليا، لا أعتقد أنني وفقت كثيراً في ذلك.



    ** إذن قطبي المهدي على طرف آخر مع النائب علي عثمان محمد طه حول ملفات السلام السابقة واللاحقة؟
    ** اعتقد هذا إلى حد كبير.. وأنا رغم زمالتي الطويلة جداً مع الأخ علي عثمان، حيث عملنا مع بعض تقريباً طوال حياتنا منذ زمن الحياة الطلابية، ورغم العلاقة الشخصية القوية بيننا، لكن هذا شيء طبيعي جداً أن الناس يتباينوا في طريقة تفكيرهم خاصة إذا كانت تجاربهم مختلفة بعض الشيء.. فنحن في فترات مختلفة من تاريخ حياتنا ربما اكتسبنا تجارب مختلفة.. أنا عشتُ في الغرب فترة طويلة جداً وهو عاش في الواقع السوداني في أيام مهمة جداً واكتسب تجربة خاصة به وبالتالي فإن طريقتنا في العمل ستكون مختلفة.



    ** كيف هي علاقتك بالدكتور حسن الترابي.. وتاريخياً كُنت ذا صلة بمذكرة العشرة؟
    ** علاقتي بالترابي قديمة جداً.. كنت أنا من مناصري الدكتور الترابي فترة طويلة من الزمن.. بعد الإنقاذ، وبعد عودتي من أمريكا استشعرت الخطأ في طريقة د. الترابي في قيادة الحركة.. في ذلك الوقت فإن كثيراً من الإخوة الذين انشقوا عليه كانوا معه حقيقة بما فيهم الأخ علي عثمان والذي كان نائب الأمين العام للحركة الإسلامية، فبعد التوافق مع الترابي جاءت الخلافات ثم تفاقمت حتى وصلت إلى مرحلة مذكرة العشرة.. لم أكن من المُوقّعين على المذكرة ولكنني كنت متفهماً لدوافعها ومؤيداً لها.. ولكن هذا لا يعني أن الأمور من بعد سارت بالصورة التي كُنّا نأملها.



    ** إذن لم تكن موافقاً على حل المجلس الوطني وأمانة المؤتمر الوطني.. وإبعاد الدكتور الترابي عن هذين الموقعين المهمين؟
    ** كان المفهوم الأساسي بالنسبة لي هو وحدة الحركة.. وكنتُ اعتقد أن الأمور تسير بطريقة لم يكن للحركة دخل فيها أصلاً.. كان الخلاف حول القيادة وصلاحيات القيادة.. ولم يكن هنالك خلاف في الحركة نفسها. والخلاف لم يكن خلافاً موضوعياً بقدر ما كان شخصياً وكنت حريصاً ألاَّ يؤثر الخلاف على تماسك الحركة وبنائها.. وبالتالي كنت منزعجاً للتطورات التي حدثت رغم ثقتي الكبيرة في القيادات، لكن كنت اعتقد أن ما حدث كانت ضحيته الحركة وليس دكتور الترابي.



    ** علاقتك الآن مع الترابي هل هي في دائرة الجفوة والقطيعة أم طبيعية؟
    ** ليست هناك جفوة أو قطيعة، لكن قطعاً ليست طبيعية، المواجهة الشديدة التي حدثت مع الحكومة، وأنا كنت جزءاً من الحكومة، وطبيعة هذه المواجهة ابعدتني منه كثير جداً.. لأنني شعرتُ أنه دخل في معركة لم تكن تستحق.. وكانت طبيعة مواقفه السياسية من الحكومة تغلب عليها المرارات الشخصية أكثر من الموضوعية، الإجراءات التي اتخذت في حقه من سجن أيضاً وضعتني في وضع حرج جداً ما بين علاقتي الشخصية معه وعلاقتي كمسؤول في الدولة.. ولكن رغم كلَّ ذلك فإن التواصل لا ينقطع.



    ** كيف هي علاقتك بالقوى السياسية الأخرى خاصة القوى الكبيرة مثل الإتحاديين وحزب الأمّة والحزب الشيوعي؟؟
    ** علاقتي ممتازة جداً مع الإتحاديين، حيث ظللت لفترة من الزمن جزءاً من الحوار مع الإخوة في الحزب الإتحادي ومع القيادة الإتحادية.. مع كل القيادات علاقتي ممتازة جداً.. مع السيد الصادق المهدي لديَّ علاقة خاصة جداً معه، حيث أحترم فيه حيويته الفكرية والسياسية.. في تجاربنا السياسية السابقة كنا قريبين منه في كل المراحل.. وكنا دائماً نحلم بحلف قوي جداً مع حزب الأمة بحكم خلفيته الإسلامية، ولكن لسوء الحظ الأمور لم تسر بالشكل الذي كنا نريده.. أنا كنت أيضاً مسؤولاً عن ملف الحوار مع حزب الأمة في مراحل كثيرة جداً مع السيد الصادق بصفة خاصة حتى قبل دخوله إلى السودان.. لكن اصطدمنا بعقبات كثيرة جداً وأسفت لهذا، وعلى المستوى الشخصي سواء مع السيد الصادق أو مع أسرته فعلاقتي قديمة جداً ومستمرة خاصة وأنني يربطني تاريخ طويل مع الأنصار.



    ** السيد مبارك المهدي ضحى بحزبه ووقّع معكم اتفاقاً أفضى إلى مشاركة.. إذن ما أسباب ابعاده من القصر؟
    ** في حقيقة الأمر نشأ عدم ثقة بين كثير من القيادات في المؤتمر والسيد مبارك.. الرئيس في البداية كان معجباً بجرأة السيد مبارك.. وأنه تقبّل الاتفاق مع المؤتمر الوطني والمشاركة في الحكومة في الوقت الذي تردد فيه السيد الصادق وخضع لضغوط من بعض العناصر في حزب الأمة.. هذه العلاقة، علاقة الإعجاب بين السيد الرئيس والسيد مبارك ، خشيّ بعض الإخوة من استغلالها للوصول لطموحات سياسية للسيد مبارك، وبدأ هذا الشعور بعدم الثقة يزداد مع الوقت حتى جاءت مسألة زيارة السيد مبارك لأمريكا لتفجر هذا الموقف.



    ** السلام.. هل تحقق.. أم أنك «مصدوم».. بل وشامت؟؟
    ** الإتفاقية بدأت تسبب صدمة كبيرة للذين فرحوا وظنوا أن السلام سيبسط أجنحته على المجتمع السوداني، لقد فوجئوا بغير ذلك.. أنا أشعر بالخطر الشديد.. والإتفاقية أصبحت أمراً واقعاً ومحروسة بضمانات شديدة جداً.. أملي الوحيد هو أن بعض القيادات الجنوبية خاصة في الحركة تعي أن هذا التوجه ليس في مصلحة الجنوب بالدرجة الأولى وليس في مصلحة البلد ككل وبالتالي من خلال تنفيذ الإتفاقية لابد أن يكون هناك وعي كبير جداً بالآثار السالبة وبالمخاطر وخطورة التدخل الأجنبي وإصرار الأجانب بأن تمشي الأمور كما هي.. هناك قطاعات واسعة من الجنوبيين وخاصة قيادات في الحركة مخلصة وصادقة، لم تكن تريد من الإتفاقية ما يجري الآن من تداعيات سالبة ربما نستطيع أن نحتوي كثيراً من الآثار السالبة لهذه الإتفاقية.. ولكن الآن ما أراه من صراع ومن إصرار بعض القيادات في الحركة أن تخدم ما يهم المصالح الأجنبية بالدرجة الأولى في هذه الإتفاقية قبل ما يهم الجنوب وما يهم الوطن فأنا اعتقد أننا مقبلون على وضع كارثي جداً.



    ** الثقة.. كيف تعود.. والقيادات أين هي من المخاطر المحدِّقة بالوطن.. والفساد الذي استشرى؟؟
    ** بالتأكيد لأن الثقة في القيادة أمر مهم جداً، وإذا السودانيين شعروا بأن لديهم قيادة أمينة على مصالحهم سيظل الصف الوطني متماسكاً مهما واجهته من صعوبات ومن معاناة ونستطيع أن نجابه معظم المشاكل والتحديات التي تواجهنا، إذا فقد الناس الثقة في القيادة أو في النظام نفسه فإن هذا يشكّل خطورة كبيرة جداً في الظروف الحالية وبالتالي أي تقاضٍ عن الفساد خطر ماحق لأن رأسمال الحكومة ثقة الناس في طهارتها وأمانتها.. وإذا فقدت هذا ستفقد كل شيء لأن ثقة الناس فيها كان مردها إلى هذه الثقة.. في تقديري يجب أن تكون هنالك ثورة داخل الثورة ولتكن البداية بمواجهة مسألة الفساد.



    ** بعض الناس يرون خصومة شديدة بينك وبين قائد الحركة السابق واللاحق.. لماذا؟؟
    ** فيما يتعلّق بقائدها السابق والمجموعة التي كوّنها بقيادة الحركة ووضعها في مركز القيادة ثقتي فيهم ضعيفة للغاية.. أولاً اعتقد أنهم في أطروحاتهم السياسية يعبّرون حقيقة عن نظرة واستراتيجية الغرب لشكل السودان ولهويته، لذلك ثقتي ضعيفة جداً في هؤلاء.. أما ثقتي في سلفاكير كبيرة جداً واعتقد أن سلفاكير وعدداً من القيادات الكبيرة في الحركة هم مخلصون في موقفهم السياسي.. لأنهم تبنوا قضية الجنوب الحقيقية.. قضية الجنوب التاريخية المعروفة المتعلقة بوضع الجنوب كإقليم متخلف يعاني من مشاكل التخلف كلها في التنمية والخدمات، وأيضاً مطلب الجنوب أن يكون له قدر من الذاتية والاستقلال داخل الإطار الوطني الشامل، وهذه قضية عادلة جداً مثلها مثل كثير من القضايا في أقاليم السودان وهم قومي قبل أن يكون هماً اقليمياً لذلك أنا أتفق معهم وأثق فيهم ولكن مشكلتي الأساسية كانت مع الطرح الذي تقدّم به زعيم الحركة السابق في تصوره لما يعنيه السودان الجديد وهو طرح يتفق تماماً مع طرح الاستعمار.

    http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=3413

    في الحلقة المقبلة من الحوار



    ** قطبي المهدي مدير جهاز المخابرات السابق يگشف الجديد عن بن لادن ...!
    ** محاولة إغتيال الترابي بكندا كانت مؤامرة غربية أداتها يد سودانية ..!
    ** الترضيات هي أساس إختيار المستشارين بالقصر ، ولكن ! وأغلبهم غير مختصين ..!
                  

العنوان الكاتب Date
قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا ... Mohamed Suleiman06-05-07, 05:51 AM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Mohamed Suleiman06-05-07, 06:16 AM
    Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Kostawi06-06-07, 09:49 PM
      Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Mohamed Suleiman06-07-07, 03:02 AM
        Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Kostawi06-18-07, 03:31 PM
          Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا wesamm06-18-07, 03:43 PM
            Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Tragie Mustafa06-18-07, 04:02 PM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا kamalabas06-18-07, 03:53 PM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا kamalabas06-18-07, 03:56 PM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا kamalabas06-18-07, 03:59 PM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا kamalabas06-18-07, 04:01 PM
  Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا kamalabas06-18-07, 04:02 PM
    Re: قطبي المهدي ( خبير التعاون الإستخباراتي مع امريكا ) ينصح الإنقاذ بعدم الإستجابة لأمريكا Haydar Badawi Sadig06-18-07, 04:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de