|
Re: لا بأس من اقتناء الهكيل الطبيعي للجثة ، علي الا تكون الجثة لمسلم لان في جثث غير المسلمين غن (Re: omar ali)
|
والجامع الأزهر وخريجوه ومعظم فقهاء الإسلام ينطبق عليهم اللقب الذي اخترعه الدكتور علي الوردي (وعاظ السلاطين) يفتون حسب المناخ السائد و حسب ما يُرضي السلطان. فإذا أخذنا القضية الفلسطينية مثلاً، نجد أن الشيوخ وعاظ السلاطين قد نافقوا وجاروا سلطان مصر في جميع ما فعل مع إسرائيل. يقول حسن حنفي (بعد قرارات مؤتمر الخرطوم بعد هزيمة يونيو (حزيران) 1967، واللاءات الثلاث: لا صلح، ولا مفاوضة، ولا اعتراف بإسرائيل، انبرى مشايخ السلطان بتبرير هذا بالفتاوى والنصوص الدينية: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل) و (وجاهدوا في الله حق جهاده) و (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وأن الله علي نصرهم لقدير) و (وقاتلوا الذين يقاتلوكم) و ما أكثر الآيات والأحاديث في هذا السياق. وبعد أن انقلبت الجمهورية الثانية على الجمهورية الأولى، وعُقدت اتفاقيات كامب ديفيد في 1978، ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في 1979 انبرى مشايخ السلطان، هم أنفسهم، بتبرير قرارات السلطان الجديد بآيات وأحاديث أخرى: (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها) و (أدخلوا في السلم كافة) و(أن سلام وشالوم من نفس الاشتقاق، وأن كلانا أولاد عم من نسل إبراهيم.) (إيلاف 10 أكتوبر 2006).
الاخ عمر تحياتي وذهنية لها عدة اراء وازدواجية مفاهيم من الصعب جدا ادارة حوار معها
هل تصدق ان لصوص التهريب الجمركي بمكار الخرطوم يقراؤن ايات للزوغان ( وجعلنا من بين ايديهم سدا الخ الاية
وناس المطاعم يكتبوا ما يطيب وهكذا
ان قلت حرب يمشوا معاك وان قلت سلم برضو يمشوا لا يستوي الامر لدولة دينية لا فكاك الا بفصل الدين عن الدولة الدولة لا دين لها وهي مؤسسة حديثة لم تحضر زمن الاديان
|
|
|
|
|
|
|
|
|