عندما كان انفصال جنوب السودان قاب قوسين أو أدنى في خواتيم شهر يونيو ٢٠١١م وجوبا تستعد للاحتفال بيوم فراقها للوطن الأم ، كانت هنا بعض الأصوات التي غلبتها مشاعر الأسى والحزن ، تتصور أن " />
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة