مودي بيطار الحياة - 03/11/05//المحطة الاخيرة غابرييل غارسيا ماركيز. في روايته الاخيرة «ذكريات عاهراتي الكئيبات» الصادرة بالانكليزية عن دار جوناثان كيب، بريطانيا، يتناول غابرييل غارسيا ماركيز عشق الاطفال كما لو كان من اكثر الاشياء ب" /> كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز

كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 05:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد الحميد البرنس(عبد الحميد البرنس)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-04-2005, 00:57 AM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 25262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز (Re: عبد الحميد البرنس)

    الوطن يظل معشوقاً رغم بعده، 400 ألف كولومبي يهربون من بيوتهم في مواجهة العنف

    توقف الكثير من المفكرين والكتاب على امتداد العالم، مؤخرا، امام الرسالة التي بعث بها الروائي الكولومبي

    غابريل غارسيا ماركيز الى جامعة انتيجوا بمناسبة الاحتفال بالذكرى المئتين لانشائها.


    وفي مايلي النص الكامل للرسالة:

    «ان جميع العواصف التي تهب علينا ماهي الا اشارات الى ان الزمن يسكن سريعاً وان اشياء طيبة تحدث لنا ذلك

    انه ليس من الممكن ان يكون الخير ولا الشر دائمين من هنا يستدل على انه بحكم ان الشر كان قد دام لوقت

    طويل، فان الخير اضحى وشيكا.

    هذه الحكمة الجميلة التي نطقها دون ميجيل سيرفانتس سافيدرا لا تشير الى كولومبيا اليوم، بل الى زمنها الخاص

    بها، لكن بالطبع ماكنا لنحلم أبداً بأن تأتينا كالخاتم في الاصبع للتعامل مع هذه الفواجع، اذ ان تحليلا

    طيفيا لما هي عليه كولومبيا اليوم لا يسمح بالاعتقاد بان دون ميجيل كان قد قال ماقاله، وبجمال اخاذ،

    مواطن من ايامنا هذه، شاهد مثالين ربما كانا كافيين لايقاظ اوهامه: العام الماضي اضطر نحو 400 الف كولومبي

    الى الهرب من منازلهم واراضيهم الصغيرة بسبب العنف، مثلما كان قد فعل ذلك حوالي ثلاثة ملايين نسمة للسبب

    ذاته قبل نصف قرن، وشكل هؤلاء المهجرون نواة بلاد اخرى تتقاذفها الرياح ايضا ـ مكتظة كما هي حال بوغوتا

    تقريبا وربما اكبر من ميديين ـ وراحوا يتسكعون بدون وجهة بعينها داخل بيئة خاصة بهم بحثا عن مكان يمكنهم

    من البقاء على قيد الحياة بدون اي ثروة مادية غير الثياب التي يرتدونها.

    التناقض الظاهري يكمن في ان هؤلاء الفارين من تلقاء انفسهم لا يزالون ضحايا عنف يقتات من اكثر التجارات

    ربحاً في هذا العالم الذي لا قلب له: تجارة المخدرات والبيع غير القانوني للاسلحة.

    هما علامتان اوليتان لموجة الفقر التي تخنق كولومبيا: وهي بلدان في بلد واحد ليسا مختلفين وحسب، بل هما

    متناقضتان في سوق سوداء عملاقة تغذي تجارة المخدرات من اجل الحلم في الولايات المتحدة واوروبا وفي نهاية المطاف

    في العالم كله، ذلك انه من المستحيل تخيل نهاية للعنف في كولومبيا من دون القضاء على التهريب ولا يمكن تخيل

    نهاية التهريب دون التصديق على المخدرات التي تشهد ازدهاراً متزايدا في كل لحظة وكلما منعت اكثر.

    لقد مضت اربعة عقود مليئة بكل انواع الاضطرابات في النظام العام، امتصت اكثر من جيل من المهمشين ليس لهم

    أسلوب حياة مختلف عن التدمير او الاجرام المشترك. ولقد قال ذلك الكاتب مورنيو دوران بأسلوب اكثر

    صوابا: «بدون الموت، ما كانت كولومبيا لتقدم اشارات الحياة». فنحن نعيش مشبوهين ونموت مذنبين، اما محادثات

    السلام ـ مع استثناءات قليلة لكنها جديرة بالذكر ـ فلقد انتهت منذ سنوات الى محادثات دموية. لذلك علينا

    نحن الكولومبيين ان نبدأ باظهار براءتها بالنسبة لأي شأن دولي بدءاً من رحلة سياحية ساذجة وحتى النشاط

    البسيط في البيع او الشراء.

    لكن في جميع الاحوال، لم تكن البيئة السياسية ابدا افضل حالا بالنسبة لوطن السلام الذي حلم به اجدادنا،

    وطن رزح منذ وقت مبكر تحت نير نظام قائم على عدم المساواة وعلى تعليم مذهبي واقطاعية صخرية ومركزية

    متأصلة، في عاصمة بين الغيوم، قصية ومستغرقة في خيلائها، ومع حزبين خالدين وفي الوقت نفسه اعداء، ومتواطئين

    وانتخابات دموية واسطورة حكومات بدون شعب حيث استطاع طموح كبير فقط ان يغذي نفسه مع 29 حربا اهلية

    وثلاثة انقلابات عسكرية بين الحزبين في صلصة ا جتماعية بدت معدة من قبل الشيطان لبشاعات اليوم في وطن مظلوم

    تعلم في خضم المحن ان يكون سعيدا من دون سعادة وحتى في مواجهتها.

    لقد وصلنا اليوم الى نقطة بالكاد تسمح لنا بالبقاء على قيد الحياة، لكن مازالت باقية نفوس صبيانية

    تتطلع باتجاه الولايات المتحدة على انها شمال الانقاذ مع يقين بأنه في بلادنا قد نفقت حتى الزفرات للموت بسلام،

    مع ذلك ما يجدونه هناك هو امبراطورية عمياء لم تعد تعتبر كولومبيا كجار حسن ولا حتى كمتواطيء رخيص وموثوق

    به، وانما كحيز اضافي لنهمها الامبراطوري.

    موهبتان اثنتان كانتا قد ساعدتانا على تفادي فراغات وجودنا الثقافي والسعي متلمسين هويتنا والعثور على

    الحقيقة في نكات الريبة والشك، واحدى هاتين الموهبتين هي موهبة الابداع. اما الاخرى فهي تصميم مدمر لارتقاء

    شخصي.

    وكلا الفضيلتين نمتا منذ اصولنا على الدهاء الذي وهبته السماء لمواطنينا الاصليين ضد الاسبان منذ اليوم

    الاول للنزول من متن السفينة حين داهنوا الغزاة المهلوسين بروايات الفروسية، بأوهام عن مدن رائعة مشيدة

    من الذهب الخالص، او اسطورة ملك مكسو بالذهب في بحيرات زمردية، وتلك هي من روائع اعمال خيال رائع بوسائل

    ساحرة للنجاة من الغازي.

    لقد اثبت نحو خمسة ملايين من الكولومبيين الذين يعيشون اليوم في الخارج فارين من النكبات الفطرية دون اسلحة

    او دروع ولكن بعبقريتهم او جسارتهم ان تلك الشكوك الخاصة بالمرحلة ما قبل الاسبانية مازالت حية بداخلنا

    من خلال الاسباب الخيرة او السيئة للبقاء على قيد الحياة حيث الفضيلة التي تنقذنا هي اننا لا نترك انفسنا

    نموت جوعا بفضل الخيال الابداعي، لاننا عرفنا كيف نكون دراويش في الهند او معلمين للانجليزية في نيويورك او

    جمالين في الصحراء.

    وكما حاولت اثبات ذلك في بعض كتبي ـ ان لم يكن فيها جميعها ـ فأنا اثق بهذيانات الواقع هذه اكثر من الاحلام

    النظرية ا لتي لا تنفح في غالبية الاحيان الا تكميم الوعي السييء، لذلك اعتقد انه لا يزال باقياً لنا بلد

    جذوره عميقة ينتظر منا ان نكتشفه وسط الكارثة: كولومبيا سرية لم تعد تتسع بعد في القوالب التي كناقد

    شكلناها بحماقاتنا التاريخية، لذلك ليس من المدهش اذن اننا سوف نبدأ باستشفاف ذروة مجد الابداع الفني لدى

    الكولومبيين وبأن ندرك الصحة الجيدة للبلاد بوعي نهائي حول من نكون ولأي شيء ننفع.

    اعتقد ان كولومبيا آخذة بتعلم البقاء على قيد الحياة بإيمان لا يهدم استحقاقه يكمن في ان يكون مثمراً

    اكثر كلما كان معاكسا اكثر.

    صحيح انه تم الغاء مركزية القوة من خلال العنف التاريخي، لكن لا يزال هناك امكانية لاعادة دمج عظمتها

    الخاصة بفضل وعمل نكباتها، وان عيش تلك المعجزة بعمق سوف يسمح لنا بأن نعلم علم اليقين وللأبد في أي بلد

    كنا قد ولدنا وان تستمر دون ان نموت بين واقعين متناقضين.

    لذلك لا يدهشني ان تزدهر في زمن الكوارث التاريخية هذه صحة البلد مع وعي جديد حيث يعاد التقدير للحكمة

    الشعبية على ان لا ننتظرها جالسين امام بوابة المنزل، بل في وسط الشارع وربما بدون ان يدرك الوطن نفسه

    بأننا سنجعل من كل شيء قوة عظمى وسنعثر على النجاة حيث لم تكن.

    لم تبد لي اي مناسبة ا خرى ملائمة بقدر هذه للخروج من السرية المعرفية والخالدة لدراستي ولتسريح هذه

    الهذيانات بمناسبة مرور 200 عام على تأسيس جامعة «انتيجوا» الذي نحتفل به اليوم كذكرى تاريخية للجميع

    وهي مناسبة ملائمة ايضا للبدء مرة اخرى من البداية وحب البلاد اكثر من أي وقت مضى.

    هذه البلاد التي نستحقها كي تستحقنا. اذن حتى لو كان من اجل ذلك فقط، فإني اجرؤ على الاعتقاد بأن وهم

    دون ميجيل دي سيرفانتس موجود الآن في محطته المناسبة من اجل استشفاف فجر الزمن الهاديء، وان السر الذي

    يضيئنا سوف يستمر اقل بكثير من الخير، وانه على ابداعنا الذي لا ينضب فقط يعتمد الآن اختيار أي من الطرق

    ا لعديدة هي اكيدة كي نعيشها بسلام في سلام الابناء وكي نتنعم بها كحق خاص وللأبد».


    بقلم: غابريل غارسيا ماركيز _ ترجمة: باسل أبو حمدة عن «كامبيو» ـ كولومبيا
                  

العنوان الكاتب Date
كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 07:53 PM
  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 08:23 PM
    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 08:49 PM
      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 09:32 PM
        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 09:45 PM
          Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-03-05, 10:09 PM
            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-04-05, 00:25 AM
            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-04-05, 00:57 AM
            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-04-05, 01:20 AM
            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-04-05, 01:27 AM
              Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-04-05, 02:06 AM
                Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 05:44 AM
                  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز mazin mustafa11-04-05, 10:15 AM
                    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 10:46 AM
                      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 01:22 PM
                        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 03:17 PM
                        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 03:17 PM
                          Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-04-05, 06:28 PM
                            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-05-05, 02:26 AM
                              Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-05-05, 02:36 AM
                                Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-05-05, 02:50 AM
                                  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-05-05, 11:33 AM
                                    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-05-05, 06:44 PM
                                      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-05-05, 07:22 PM
                                        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-05-05, 07:35 PM
                                          Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-05-05, 08:29 PM
                                            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-06-05, 07:35 AM
                                              Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-07-05, 00:10 AM
                                                Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-07-05, 06:44 AM
                                                  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-07-05, 07:07 AM
                                                    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عاصم احمد محمد أبوحجل11-07-05, 09:29 AM
                                                      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-07-05, 10:49 AM
                                                        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-07-05, 05:49 PM
                                                          Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-08-05, 01:58 AM
                                                            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز حيدر حسن ميرغني11-08-05, 06:26 AM
                                                              Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-08-05, 01:40 PM
    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز ملاذ حسين خوجلي11-08-05, 02:27 PM
      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز Marouf Sanad11-08-05, 02:50 PM
        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-08-05, 03:52 PM
          Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز سيف النصر محي الدين محمد أحمد11-08-05, 04:24 PM
            Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-09-05, 06:39 AM
              Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-09-05, 03:27 PM
                Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-09-05, 05:31 PM
  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز Mohammed Elhaj11-10-05, 03:33 AM
    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-11-05, 08:56 AM
      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-11-05, 09:59 AM
        Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-11-05, 03:53 PM
  Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز Abuobaida Elmahi11-12-05, 11:09 AM
    Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-12-05, 06:50 PM
      Re: كتب.. وكتبوا عن أدبه وعنه: في حضرة غابرييل غارسيا ماركيز عبد الحميد البرنس11-12-05, 08:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de