سيرة النار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 07:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-29-2004, 05:52 AM

مأمون التلب
<aمأمون التلب
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 322

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سيرة النار

    سيرة النار
    (محاولة لرسم خريطة الألم)

    ــــــــــــــ




    [هذا العالم مظلم
    .. ظلمةٌ مضيئة
    مضيئةٌ بالنار ....
    النارُ
    ذاكرةُ التاريخ
    وحنين الليل لصبحٍ فاتر
    لحبٍ
    يشعلُ في الروح حنين الحب
    وزلازل في العصب المَسنون
    بهذا الرقص
    ...
    أرقصُ في أحضان الألم
    ........ و أبصر]



    ـــــــــــــــــــ
    •خطوط المعنى .. في ثياب المكان



    (1)

    هي في هولها
    ..
    تَقْتَنصُ الوردة الحالكة
    من جذور الدماء
    ...
    تَقْتَنِصُ الومضَ
    من نابِ أغنيةٍ سافرة ...
    ...
    تجتثُّ من شهقة الشمس جذراً
    يفتَّشُ في تربةِ الفجر .. عن مخبأ القبر
    ...
    ثمَّ تكوِّن أنفاسها
    تتعانق ذرَّاتها ...
    جسداً تتخاطفهُ أعين العاصفة ..
    ...

    انتظر ...
    إنها تتفتّحُ .. أو تَتَحلَّقُ في لغةِ الطير
    و الطير في سحرهِ يتجمَّعُ
    تنحتهُ إتِّجاهاتُ ريحٍ على هجرةٍ
    صوبَ أطفال ليلٍ برئ ...
    ...
    انتظر
    إنها تتمشَّى على شاطئ الحلم
    ثمَّ تمثِّل دور النوارس في دقةٍ
    و أنا تائهٌ في محيط ...
    .... هي ذاكرتي
    و النقيض
    ....
    انتظر
    إنها تحتضر ...

    ــــــــــــــــــ


    (2)
    أسيرْ
    ...
    حولي أماكن منسيةً في حجابٍ
    يعمِّدهُ الوهمُ شمساً
    ...
    أذرعةٌ
    تَتَشَقَّقُ من رحمِ الجدرانِ
    التي قد تحيط بهذا المكان ... وقد لا تحيط !!
    ...
    أذرعةٌ تَحمِلُ الصوت و البصر المحترق
    كقرابين للشوق في رئتيَّ
    ولا
    أسمع الهمسَ من جثثٍ تتوزَّعُ فوق شفاه الرصيف
    ..و شفاه الرصيف مشقّقةٌ بالبرودةِ و الإنتظار ...
    ...
    ضبابٌ حميمٌ
    يحوِّمُ حولي ....... يراني وحيداً
    و أنا أتوقَّفُ بين خلاياه ..
    ثمَّ أقدسه كي يخبئ عني الذي سوفَ يأتي ...
    ..
    أدركت أنَّ العراء
    ليس سوى وطن
    يتلظَّى على حلمهِ
    كان عطراً
    تراهُ السيوف:
    بعضَ شوكٍ .. وموتٍ وشيك ..
    ...
    و أمامك
    أشرحُ دون مواربةٍ يا عراء
    ما يتهتَّك خاف الضباب :
    ( البلاد الصبية
    تتوزَّعُ فوق دموعٍ صبية ...
    تتجرَّد في داخلي
    مرايا .. وثوباً يمزِّقهُ حدُّ هذا المدى
    و الصدى
    يتعانقُ مع موجةٍ
    جَرَحَتْ سرَّها .. و تعرَّت عليهْ
    يبوح العناق بنارٍ
    تشابه لون القُبلْ
    وفي لحظةٍ
    حلَّقَ البحر من أرضهِ
    و تكشََّف من صمتهِ
    أطفأ الشمسَ ..
    ثمَّ اشتعلْ )
    ....
    ــــــــــــــــــ


    (3)
    عندما تصبحُ النار _ في لحظةٍ _
    جبلاً
    ...
    نتعلّم حفر الكهوف عليه
    ونقرأُ فوق يديه مصير الشجرْ
    ...
    نتعلَّمُ كيفَ نكون وحيدين بين صخور الألم
    ...
    و نسمّي النهار الذي يتهالك فوق التراب
    عاشقاً للسراب
    ....
    عندما تصبح النار _ في لحظةٍ _
    جبلاً
    ...
    نتسلَّقُ عمقاً جديداً من التضحية
    وندخلُ بين ثياب الفصول :
    (ندركُ أن الخريف الذي مرَّ منتحراً
    ليس من حقِّهِ أن يحدثنا عن لغاتِ المطر ...
    و أن الشتاء الذي لم يجد فرصةً لاختبار برودتهِ
    لن يحدثنا عن بريقٍ خبا في عيون الطيور التي هَجرتهُ
    الصيفُ مرَّ على عجلٍ
    بين أروقةِ الجبل المشتعل
    لكي لا يراهُ مرايا ...
    وكان الربيعُ يقطِّعُ أوردةً في زهور الرماد التي نبتت عالياً
    في القمم )
    ...
    عندما تصبح النار _ في لحظةٍ _
    جبلاً
    ...
    ستحطّ النسور التي قتلت عمرها
    _ بين انهياراتهِ و صلابتهِ _
    فوقَ كتفِ الصباح
    ثمَّ ترى ريشها يتساقط
    و الأرض تعلو
    رويدا ً .. رويداً ...
    و لن يجد الريش أرضاً يُريحُ عليها السقوط
    و لن تجد الأرض ريشاً لتعلو عليه ...
    ...
    يظل الصراع سجين الصراع
    و النار ظلٌ لذاك الجبل
    ...
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــ


    •دروب التضاريس .. في وضوح الرؤى


    (1)
    الأرض
    تشتعلُ الآن بالآخرين
    كتلةٌ من فحيح الغروب
    .... تستدير
    ...
    لهذا أسمي عيون القلق
    ودروب التشرّد باسم ارتعاش الندى :
    (الأرض)
    ...
    كان لدى الموجِ سرٌّ
    يخبؤه في السواحل و البرق
    ...
    لهذا رأيت رمال السواحل
    تطفو كدمعٍ لتسرقَ ما في الأفق من حنينٍ وحيد ..
    لهذا يمرُّ السؤال على البرق أسرعُ من ومضةِ الضوء
    _ دون اكتراث المطر _
    ..
    [- من أين تولد يا موج ؟
    - من أين تأتي الحياة ؟
    ...
    - الرعد يا سيدي يستجيب لهذا السؤال لأن
    التأخّر يرسمُ في الوجهِ بعضَ الملامح تشبهُ
    أرضاً تُدثَّرُ بالآخرين ...
    - لكن وقتك .... يشبهُ وجهك!]
    كان على النار
    أن تتواثب بين الشفاه التي تتحاور
    لكن إذا ما تغيَّر لونٌ عليها
    تكسَّرَ صوت المزامير بين حروف الحوار ...
    ...
    لن يجد القلبُ درباً
    ونبضُ النسيج الذي مرَّ _ من صدرهِ _ بصري
    دون جرحٍ
    سَيسفك أجنحةً قد نمت فوقهُ ....
    كان على النار أن تتوارى
    لكي يرتديها الجدار ... قناعاً له
    ويأتي الذي يحتمي بالتباس الخيال
    ليرقد جانبهُ
    يتسلى بنزف الزمن
    إلى أن يظنَّ الجدار مرايا
    ويبدأ في عزف ما يتيسر من صلواتٍ
    يبخِّر من رئتيهِ البلاد التي علَّمتهُ الجلوس
    على كلمات الترقّب ...
    ثم يعُدُّ الثقوب على زفرةِ الريحِ
    كي ما يُدين الصدى !!!
    و ترى مقلتيه
    أن البنادق
    هدَّت على دربها خطواتاً
    تشابه ذاك الحنين الذي يعتري الشجر المتعانقْ
    ...
    لا شيء يوصف
    سوى بصماتكَ
    حين ترى الموج يولدُ منها
    و في بصمةِ الموج
    نارٌ
    تضئ الصعود إلى سطحِ هذا الحضور العنيد
    ....

    ــــــــــــــــــ



    (2)
    كيف تفتتحين المساء ؟
    ومسائي يحنُّ إليكِ
    ويبقى وحيداً ...
    ...
    خلسة
    تجرحُ الأرض وجه القمر
    ينزف الجرح في لغتي
    أندثر .... لكن ..... أراكِ ...
    الفَراش الذي حفظتهُ دموع الورود ... يحنُّ إليكِ
    و الهواء الذي يتنفسهُ النهر
    الصمت فوق شفاه الرمال
    و النافذة القلقة ...
    كيف تفتتحين المساء ؟؟
    و الرصيف يقلِّبُ ذاكرةً تتجرَّعٌ ما فيكِ من أغنيات :
    (أنتِ فوق الرصيف
    تضمين طفلاً يفسِّر عمق الظمأ
    في مسام البلاد
    يكسِّرُ لحن الصدأ
    في تهدجِ صوت المحبين في ليلةٍ شاهدة
    ...
    أنتِ فوق الرصيف
    تخترعين الشجر
    لهذا تظلُّ الطيور التي سكنتكِ
    مسيَّجةً بظلالٍ ملونةٍ
    و إخضرارٍ يذكر جلد الرصيف
    أنين الرياح التي عبرت شعركِ المختبئ
    في ضمير السنين
    وكيف تهاوت لترسم بوح الصباح
    لتحملهً الخطوات التي قد تمرُّ عليهِ .. و تمضي
    ...
    أنتِ فوق الرصيف
    تَعُدِّين ما يتساقط من جشعِ الكائنات
    لتصحو طبولٌ نمت فوق نبضِ الدليل)
    الحنين
    يقلِّب ذاكرةً
    تتوهج بالأغنيات التي شرحتكِ على وحدتي
    أنتِ
    يا................(وجهكِ النار)
    عند هطول لمساء
    حين تغيبين ..
    أرى مدناً تتصاعد في داخلي
    سفراً قاتلاً
    و أزقَّتها تنسج النهر في صدرها غارقاً
    ثمَّ تغرق فيها الصحاري
    ...
    وحين تجيئين
    في لحظةٍ تصمت الكائنات
    أتسرَّبُ عبر أصابعكِ الغامضة
    أتنزَّهُ فيكِ
    لأُقلِقَ ليلاً جديداً هناك
    عليهِ تنيرُ الظباء .... بُعد الكواكب
    يلتبس النجمً في لونهِ
    ويُصابُ كمانٌ تبعثر فوق الرياح بحمى الأرقْ) ...
    ...
    عندما ترحلينِ
    إلى وطنٍ
    وفضاءٍ يهرِّبهُ لمارة المتعبون إلى نومهم
    أتتبَّع خطوكِ
    حتى إذا ما وجدتكِ في حافة الكون
    و انتبه الآخرون
    ... أُقبِّلُ روحاً توحدنا
    تتساءل أين ستذهب
    حين تغيبين ... أو تحضري ؟؟!!
    ...
    كيف تفتتحين المساء ؟؟
    ولعنة أن نحتسي أمنيات الحداد
    بكوب الندم
    تتبارك في شهوات البلاد ؟؟
    ...
    نتهجَّى حروف الذي سوف يأتي
    على دمعةِ الأرض
    ثم نذوب
    كما شهقةٍ في انتظار الألم

    عدمٌ
    أن يغني الطريقُ وحيداً
    و تبقى شفاهُ الحريق
    تفسِّرُ لون الهزيمةِ في لوحةٍ
    قد تضم الولادة و القبر
    و الوقت بينهما تائهٌ ...
    ...
    كيف
    (وأنت التي_وجهك النار_ )
    تكتشفين المساء ؟
    ــــــــــــــــــ


    (3)


    يحنّ القتيل إلى آدميتهِ
    و أنا
    لا أرى فيكَ يا لهب الثورة الشاحبة
    غير هذا القتيل !!
    ...
    ليلٌ
    سيمضي عليَّ _ عليكْ
    لكي نتشبث في ثوبهِ
    وهو يبحث عن لغةِ الإتجاهاتِ في دمنا
    فيُفاجأ بالقبرِ مبتسماً ....
    ...
    نتشابهُ في الكذب المتشابه
    لكنني أرفض الذوبان على قلبكَ المتَّسع
    تربةً للورود المريضة ...
    ...
    إنها لهجة الإنكسار
    التي لا تخص سوى الضوء
    حين يجرِّب درباً جديداً
    و أعمق من سطحِ هذي المياه ...
    ــــــــــــــــــ

    (4)


    عنوةٌ
    و بكامل إصرار لون الأنين
    أذوِّبُ هذا الحنين على راحتيكِ
    و اكتشف النار فيهِ تعاني من الانتظار ...
    تبوح .. و لا يتقطَّرُ منها الجمال
    بل يتماسك ..
    بين أصابعها
    لتكون إلهً سيرسمني
    في انفلات مياهِ المضيقِ إلى البحر ...
    ...
    النار تبدو على جسدي .... جسداً
    حينها
    سوف يهرب منها الذين رأوا في القناع طريقاً لأحلامهم
    و أرى الأرض ملء الحريق ... وباطنها باردٌ
    لأن القبور
    لفظت نارها
    عندما وضعت شوقها للحياة
    في عيون الصغار الجدد ..
    ...
    ...
    كيفَ في زحمةِ النار ألقاكِ
    كي ما أذوِّبَ موت السنين على راحتيكِ
    أرى الحلم فيها يعاني من الإندثار البطئ
    ..
    حينها
    يتهاوى المدى عند نافذتي
    و أراني
    أنام على ركبتيكِ
    و أنتِ تُعدِّين في خاطري الأسئلة
    دون أن تنطقي
    ... أسجن الهمس في الطرق الواصلة .. بين نظراتنا
    و أقول :
    أنتِ ذاكرتي .. عندما أنطفئ
    ...
    ...
    غربةٌ تتنزَّهُ في أول القلبِ
    في آخرِ القلب بحرٌ و ناي
    أنتِ في المنتصف
    تقترحين النوايا القديمة .. و القادمة
    ..
    الشِعر في صمتهِ لغةٌ للغة
    وحين يغيب وراء تلال المعاني
    تُورقين الأغاني _ بلمستكِ الممطرة _
    في ثياب الشفقْ
    ...
    أنتِ ذاكرتي عندما نفترق ....

    ــــــــــــــــــ

    (5)


    النهار هو :
    أن تتقيأ درب النهار
    وتبحث فيهِ عن الشوكِ
    أن تدركَ الخطو _ في سُكرِهِ _
    قبل أن ترتقيكَ ظلال الحصار ...
    و الحرب أنثى
    ترتِّقُ ثوب الحياة الفقير
    بخيوط الردى
    و التبرير لجمرِ الدموعِ على خدِّ طفلٍ
    يؤرِّخُ حمى الرصاص على ليلةٍ
    يرتديها الشتاء من البرد ....
    ......
    ..
    ويلٌ
    يراني على جرحِ باب الندى
    ثائراً .. لا يحب سواكِ
    ...
    جمرةٌ تَتَمشَّطُ في صدرهِ
    و تحدِّقُ في قلبهِ
    ليراها الجمال ...
    نخنقُ صوت البلاد التي أنجبتها
    نهاراً
    و حرباً...
    ....
    ...
    أنا سائرٌ
    جثَّتي لا تحب سواك
    خطوةٌ تتزيَّنُ فوق المسافةِ
    ثم تحدِّق في حركات التراب النبيل
    لكي لا يراها الشرود ...
    و تخنقُ في شبقٍ بذرةً
    نقشتها العواصف
    حرباً
    و وجهُ نهارٍ تشوِّههُ الأمنيات
    ...
    في نسيج الرماد ...
    ــــــــــــــــ



    •الحدود



    [و .... غداً
    عندما ألمس الكائنات
    و أحس بأنَّ حريقاً يُجمِّلني
    ويبلِّلني بالحنين
    أقول :
    أيتها النار
    كوني
    برداً
    وسلاماً
    على الشياطين]
                  

العنوان الكاتب Date
سيرة النار مأمون التلب11-29-04, 05:52 AM
  Re: سيرة النار طلال عفيفي11-29-04, 06:19 AM
  Re: سيرة النار almulaomar11-29-04, 06:45 AM
  Re: سيرة النار Nagat Mohamed Ali11-29-04, 06:46 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب11-29-04, 07:42 AM
  Re: سيرة النار esam gabralla11-29-04, 02:44 PM
  Re: سيرة النار مأمون التلب11-29-04, 11:59 PM
  Re: سيرة النار محمد سر الختم11-30-04, 02:08 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب11-30-04, 02:19 AM
  Re: سيرة النار gessan11-30-04, 05:20 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب11-30-04, 05:33 AM
  Re: سيرة النار ودقاسم11-30-04, 05:47 AM
  Re: سيرة النار معتز تروتسكى11-30-04, 06:46 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب11-30-04, 06:50 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-01-04, 06:05 AM
  Re: سيرة النار بشري الطيب12-02-04, 05:53 AM
  Re: سيرة النار mohammed alfadla12-02-04, 09:55 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-03-04, 12:11 PM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-03-04, 12:29 PM
    Re: سيرة النار mohammed alfadla12-03-04, 12:36 PM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-03-04, 12:42 PM
    Re: سيرة النار إيمان أحمد12-04-04, 09:17 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-04-04, 10:04 AM
    Re: سيرة النار nassar elhaj12-04-04, 10:43 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-04-04, 11:02 AM
    Re: سيرة النار سفيان بشير نابرى12-05-04, 00:46 AM
      Re: سيرة النار Ibrahim Algrefwi12-05-04, 02:03 AM
  سفيان مأمون التلب12-05-04, 02:35 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-06-04, 03:46 AM
  Re: سيرة النار Ibrahim Algrefwi12-07-04, 03:57 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-07-04, 08:21 AM
  Re: سيرة النار قصي مجدي سليم12-08-04, 11:11 AM
  Re: سيرة النار محمد سر الختم12-09-04, 01:57 AM
  Re: سيرة النار قصي مجدي سليم12-09-04, 02:04 AM
  Re: سيرة النار مأمون التلب12-09-04, 04:23 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de