من هم انصار الدين يا اسماعيل وراق ولنا مهدي ود العمدة ؟

Quote: لنا مهدى دبايتو الطائفية كانت تعرف بانها مجموعة على مذهب واحد تاتمر بامر شيخها. ولكن الطائفية السياسية فى زمننا هذا تعتمد اعتمادا رئيسا على طائفتها المذهبية وهى السواد الاعظم من تكوينها البنيوى ولكن الطائفيين للتخلص من التهم ادخلوا على طائفتهم اناسا من مذاهب واثنيات اخرى كديكور ولكن فى الحاليتين الطائفية يقودها ذلك الشيخ ومن بعده احفاده لان الاكثرية تعتقد فيه بانه مقرب عند الله . وايضا قيادة الطائفة لا يمكن ان يصل اليها الا ابناء واحفاد ذلك الشيخ وان نزلوا ويكون دور الاخرين نؤيد ونبارك وتقبيل الايادى ولكن الطائفية تسترضى البعض ان كالشيوخ والامراء وتخصهم بعطايا ومزايا لا تقدم للعامة. اذا الطائفية تستخدم المقدس لتحقيق امرا دنيويا لا صلة له بالدين ودائما الطائفية تنمو فى بيئية يقل فيها العلم وهى تعمل بكل السبل لهدم دور العلم والتحصيل لانهما اعداءها وبوجودها تنحسر الطائفية وفى حالة حزب الامة قولى لى هل انت كانصارية تحلمى يوما ما بان تصلى الى المكتب السياسى لحزب الامة ان قلت لى نعم ستضحكينى كثيرا . ويكفى ان مكتب حزب الامة من الصادق واسرته وسيكون المكتب هكذا ومهما بلغ عضو حزب الامة من العلم والتقدم دوره لن يتعدى دور اى عضو وايضا اعضاء الاتحادى الديمقراطى واما المقربون يقبضون المقابل ولا يقرب الشيخ الطائفى الا من يعمل على استغلال البسطاء ودونك عندما القت طائرات النميرى المنشورات فى الجزيرة اباء قيل الامام قلب القنابل ورق اليست هذه قمة استغلال جهل البسطاء لامر دنيوى باسم المقدس وطبعا كان المراد من المقولة اثبات ولاية الامام. انظرى الى اهلى البجا كيف حولتهم الطائفية الى هياكل وابعدتهم عن التعليم بحجج كثيرة يالنا انتم لم ولن تعرفوا سوء الطائفية والجمرة بتحرق الواطيها.