وقع الصادق المهدى نداء الوطن فى جيبوتى ووقع المرغنى عينى ليك المصرية والطائفية لا تولد الا طائفية والسودان لم تقعده الا الطائفية وسؤالى ماهو الفرق بين جيبوتى والقاهرة؟ ماهى ضمات تنفيذ اتفاق القاهر وطبعا تفاهمات جيبوتى عرفنا الفيها لانها كانت رغبة الصادق فى التفرد واعلان غضبه على التجميع الذى لم يمنحه الزعامة. ولكن القاهرة هل تضمن مصر تنفيذ الاتفاق وهل يعقل ان تكون مصر امينة على اتفاق وهى بعد ان اعطاها السودان حلفا وهجر اهلها قسرا احتلت مصر حلايب هل نعتبرها امينة على وحدة وسلامة السودان تجزءة السودان واحتلال اراضيه حلال على مصر وحرام على غيرها ماهذا العبث يا اهل السودان؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة