|
Re: فى حضرة النعمان يطيب الحنين (Re: Ishraga Mustafa)
|
مدين لحنينك الأخضر بالذي ردني خجولاً إلى الكتابة. إخترت عزلة الصمت وكنت بالكاد أنتظرُ أيَّ شئ. لم ينكسر ما ظل مضطرماً في دمي ، إلا أنني كنت مثقلاً بعبءٍ لم يبق معه معنىً لشئ، إلا أن نجواك ردتني إلى معنى في الكلام ، إلى معنى في هذه المهارة النازفة. شكراً يا إشراقة و ليتني أكتب بالدفق الواضح ذاته.
نعمان
|
|
|
|
|
|
|
|
|