|
Re: الحقيقه التي يتهرب منها الجميع بقلم الطيب (Re: الفتاح)
|
• هذا المسكين ( الفتاح ) .
• نكـــــرة ،، ومقامه تحت معدلات الصفر .
• يريد الارتقاء إلى مصاف البشر.
• ولكنه سوف يظل ذلك الحيوان كالعادة حتى يدخل القبر .
• لأنه جاهل في عقله وضحل في تفكيره .
• حاول مرارا وتكراراً أن يقول أنا إنسان ولست بالحيوان .
• ولكنه بالجد حيوان في أسلوبه وحيوان في كتاباته .
• جرب المداخلات باللغة الإنجليزية الركيكة فلم يجد من يأنس لشأنه .
• ثم جرب أن تكون مداخلاته باللغة العربية الركيكة قايضا فشل في جلب اهتمام القراء .
• هو ذلك التافه أبن التافه في حروفه وكلماته ،
• ومنذ اللحظة الأولى فإن تفكير هذا الخنزير هو تفكير عنصري بغيض وكريه .
• ولو كان في مقدور أمثاله من الحثالة تغيير الواقع السوداني من منطلق العنصرية البغيضة لتم ذلك منذ مئات السنين .
• ولكنه هو وأمثاله أضعف الأشخاص فوق وجه الأرض .
• ولا يملكون تلك القوة التي تغير الواقع السوداني من منطلقات العنصرية .
• نتحداه ونتحدى أمثاله من الآن وحتى ألف سنة أن يغيروا الواقع السوداني من منطق العنصرية .
• وعزة الله هم قلة عند الإحصاءات .. وضعاف في ساحات القتال والحروب ,, وجدل من الفراغ عند الكلام عن الشعوب فوق وجه الأرض ,
• لا يشرفون الخصم قتالا وبطولة بل كالعادة عند الحارة نجدهم في حالات الولولة كالنساء .
• لا يملكون في هذه الدنيا إلا ذلك اللسان القذر الوسخ التافه .
• لا يملكون الماضي من الحضارات كالآخرين من البشر ,
• وحين يكون الحديث عنهم هو الحديث عن الرقيق والعبودية ,
• حديث لا يشرف الإنسان في أي مكان فوق وجه الأرض .
• وفي تاريخ الإنسانية هم أكثر الشعوب المخذية التي رضيت بالرق والعبودية .
• والتاريخ يؤكد أن الإنسان لم يباع ولم يشترى فوق وجه الأرض إلا في بعض مناطق أفريقيا ،، حيث مناطق ( الفتاح ) وأمثاله الذين لا يجيدون غير النباح ,
• وهم يمثلون ذلك البشر فوق وجه الأرض الذين لا يملكون نخوة الرجال ،، ولا يملكون شرف الرجال ولا يملكون كرامة الرجال ,
• وفي كل مناطق السودان الأخرى كان الناس يفضلون الموت والانتحار على الانقياد لشريعة تجار النخاسة ،، أما في مناطق ذلك الخسيس ( الفتاح ) وأمثاله فكالعادة اشتهروا بالمذلة والخضوع ثم البكاء كالنساء .
• واليوم من السخرية أن يتحدث أمثال الخسيس ( الفتاح ) من منطلق العنصرية ،، وهو أضعف من الذباب . يريد أن يوجد لأمثاله مقاماً في ميادين الرجال ،، ولكن هيهات هيهات .
• في آخر مداخلته يقول : ( حرر عقولكم عشان نحن نقدر نحرر نفوسنا ) ،، وهنا الضحكة الكبرى ،، فالشعب السوداني يستطيع بمنتهى الرجولة أن يحرر العقول ولكن كيف لأشباه الرجال أن يحرروا نفوسهم ,, وهم الذين عجزوا من تحرير نفوسهم في مزارع الأسياد بأمريكا لمئات السنين ,, ولم يحاولوا مجرد محاولة لتحرير أنفسهم حتى كانت تلك المكرمة من الرجل الأبيض الذي أشفق عليهم بإلقاء الرق والعبودية ،، وفي السودان يقول لهم الشعب السوداني لأكثر من مائة سنة أنتم أحرار فتصرفوا بتصرفات الأحرار ,, ولكنهم يعانون من مركبات النقص ويحسون بأنهم عبيد وبأنهم أقل من الآخرين رغم أنهم أحرار في الحقيقة !! .. والحرية تتمثل في كرامة الإنسان بنفسه وثقته في الذات ،، وليست الحرية بطلب الرحمة والشفقة من الآخرين .. لأن الآخرين في تلك اللحظة سوف يجدون من هو يفقد الثقة في رجولته وفي مقدراته العقلية والذهنية ,, وعند ذلك بالتأكيد سوف يستغلون ذلك الضعف لدى ذلك الإنسان البليد .
• والأمور في هذه الحياة بالأفعال والتخطيط السليم ،، وليست بالأقوال والبكاء والنحيب لألف سنة للدرجة التي تضحك الأطفال ناهيك عن ضحك الكبار يا بليد يا غبي .
شطـة خضــــراء
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|