لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 10:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2006, 07:58 AM

Mohamed E. Seliaman
<aMohamed E. Seliaman
تاريخ التسجيل: 08-15-2005
مجموع المشاركات: 17863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة (Re: Mohamed E. Seliaman)


    Quote: اسم الكتاب: أصول التطرف: اليمين المسيحي في أمريكا.

    المؤلف: كيمبرلي بلاكر (محررة).

    ترجمة: هبة رءوف (مترجمة ومراجعة) تامر عبد الوهاب (مترجم).

    الناشر: مكتبة الشروق الدولية- المجلس الأعلى للثقافة- القاهرة.

    اسم السلسلة: المشروع القومي للترجمة- كتاب رقم: 964.

    تاريخ النشر: الطبعة العربية الأولى- ديسمبر 2005م.

    عدد الصفحات: 428 صفحة من القطع الكبير.



    يعتبر المشروع الإسلامي حاليًا بمختلف جوانبه الفكرية والسياسية والأخلاقية وكذلك التربوية هو مصدرَ الاهتمام الرئيس للدوائر السياسية والإعلامية وأيضا الاستخبارية الغربية والصهيونية، وباتت مسألةُ محاربة هذا المشروع الإسلامي هي الهمَّ الأكبر أمام الأجهزة السيادية للكيانات الغربية، بحيث بات بالفعل شعار "الخطر الأخضر" على رأس قائمة المشروعات الغربية والصهيونية في منطقتنا العربية والإسلامية.



    وفي سياق الأحاديث الإعلامية والجهود الاستخبارية والسياسية الراهنة للغرب وعلى رأسه التحالف الأمريكي- الصهيوني يمكن ملاحظة اتجاه محددٍ للحرب في هذا الشأن، وهو الاتجاه ذو الصلة بقضيةِ الهويةِ داخل المجتمعات العربية والإسلامية؛ حيث إن هذا الاتجاه هو الأكثر فاعليةً في الصراع الحضاري الراهن بين المشرق العربي والإسلامي والتحالف الغربي اليهودي- المسيحي، حيث إن الأدوات الأخرى- لا سيما الأداة العسكرية- تكتنفها العديدُ من الصعوبات، كما أنها ذات تأثير بطيء وعكسي في كثير من الأحيان.



    وفي هذا الإطار فإن القوى المعادية للأمة كثيرًا ما تستغل الأدوات الإعلامية والدعائية ومنظومة الفضاء الحر التي خلقتها في سبيل نشر العديد من الأفكار التي تعمل على أداء مهمتين، أولهما هدم الأفكار والقيم والمعتقدات والأخلاقيات التي تدعم هوية الأمة ومجتمعاتها، وثانيًا الترويج للنمط الغربي من هذه القيم مع ممارسة دورٍ دعائي في منتهى الأهميةِ والخطورةِ تتعاون فيه مع هذه المنظومة منظومة أخرى هي الأداة الأمنية والسياسية، حيث يتم تشويه النموذج الإسلامي واستبعاده تمامًا من داخل هذه المجتمعات ولو قسرًا بحجة محاربة ما يسمونه بـ"الإرهاب".



    والمشكلة الرئيسة في هذا الصدد هي أن تشويه النموذج الديني في العالم العربي والإسلامي يقابله محاولة فرض نموذج علماني ممسوخ، والقول بأن هذا النموذج هو السائد في الغرب وأن استبعاد الدين من الحياة البشرية أفضل للجميع، كما هو حاصل في الغرب، ولكن هذا ليس حاصلاً في الغرب، بل على العكس فإن هناك تيارًا أصوليًّا ينمو بسرعة أكثر بكثير من أي تيارٍ ديني وسياسي آخر يتفاعل في العالم هناك، وهو تيار الأصولية المسيحية من أصحاب المذاهب الكاثوليكية والبروتستانتية ممن يؤمنون بالصهيونية والمشروع اليهودي في فلسطين أكثر من أي شيء آخر ويدعم "الكيان الصهيوني" من منطلقات دينية بحتة.



    وهذا التيار هو الحاكم في الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا واستراليا وبلدان التحالف الأنجلو- ساكسوني، ويقوم بالضغط على غيره من البلدان والحكومات بما فيها البلدان الكاثوليكية والأرثوذوكسية المذهب التي تعارض الكيان الصهيوني وتحمل اليهود مسئولية دم السيد المسيح عليه السلام، بما في ذلك رأس الكنيسة الكاثوليكية ممثلاً في الفاتيكان.



    وهذا الأمر ليس خافيًا على أحد في الغرب بالذات، حيث توجد المئات من الأدبيات التي تتحدث عن ظاهرة الأصولية المسيحية أو ما اصطلح على تسميتها بـ"التيار التطهري (البيوريتاني) الإيفانجليكاني" والتي تثير أزمةً كبيرةً حتى داخل الولايات المتحدة في ظل الصراع الذي خلقته مع تيارات أخرى راسخة في الداخل الأمريكي وسبقت هذا التيار في الظهور، وهي المسيحية الليبرالية والاتجاه العلماني.



    وتزداد خطورة هذا الاتجاه مع سيطرة هذا التوجه على السياسة الأمريكية ومع اتجاه الولايات المتحدة إلى خوض صراع دولي شرس؛ لجعل القرن الميلادي الحادي والعشرين "قرنًا أمريكيًّا" أو "Paxa Americana"، مما يعني مشكلات واسعة النطاق في ظل الطابع العدواني الذي يميز سياسات هذا الاتجاه في إطار سعيه لتحقيق المصالح الأمريكية والصهيونية في المنطقة العربية والإسلامية ولو بـ"الدم والسيف" باعتبار أن هذه المصالح إنما هي أوامرُ إلهيةٌ وواجباتٌ دينيةٌ.



    والكتاب الذي بين أيدينا الآن أحد أهم الكتب والأدبيات التي تناولت هذه المشكلة الخطرة بالفعل على الأمن القومي العربي والإسلامي، وهو عبارةٌ عن مجموعة من المقالات والدراسات بقلم عددٍ من المفكرين ورجال السياسة من المعارضين للمشروع الاستعماري الجديد للأصولية المسيحية، ويرون أنه يتعارض في كثير من جوانبه مع المصالح الحيوية الأمريكية بما في ذلك المساس بالأمن القومي الأمريكي على النحو الذي ارتأيناه منذ أحداث 11 سبتمبر 2001م وحتى الآن.



    وهذا الكتاب- كما يقول البروفيسور جون إم. سووملي الأستاذ الفخري للآداب الاجتماعية بمدرسة القديس بولس الأمريكية للدراسات اللاهوتية في تقديمه له- لا يعرض فقط للعلاقة ما بين الأصولية المسيحية ومنظمات اليمين المتطرف في الولايات المتحدة، وكذلك تغلغل هذا التيار داخل المدارس الأمريكية.



    أخطار على الديمقراطية والتسامح

    في هذا الإطار تقدِّم محررة الكتاب كيمبرلي بلاكر مجموعةً من الرؤى والتصورات الذاتية حول قضية الأصولية في الولايات المتحدة ومخاطرها على الديمقراطية سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها بموجب حالة التشعب الكبير للتداخلات والمصالح الأمريكية في العالم.



    ولعل أهم ما ذكرته بلاكر في هذا المقام هو النموذج الذي قدمته حول سيطرة جماعات الضغط السياسية والدينية التي تندرج تحت عنوان "اليمين المسيحي الأصولي" في الولايات المتحدة على الرأي العام الأمريكي والإعلام بوجه عام هناك، وهو ما يتعارض مع أبسط قواعد الديمقراطية، والنموذج الأهم في هذا المقام هو الرابطة الكاثوليكية للحقوق الدينية والمدنية التي كثيرًا ما تتداخل في عمل الصحف ووسائل الإعلام الأمريكية الأخرى لنشر أو عدم نشر ما لا يتواءم معها من آراء وموضوعات.



    وقد تعرَّضت الكاتبة لمثل هذه التداخلات في إطار عملها في جريدة (إكزامنر) الأمريكية الليبرالية عندما نشرت موضوعات تعترض على تداخلات الكنيسة الكاثوليكية داخل المجتمع الأمريكي بشكل يتجاوز الضوابطَ التي يعتمد عليها المجتمع الأمريكي كمجتمعٍ علماني يقوم على أساس "فصل الدين عن الدولة"، ولكن يبدو من خلال الحقائق التي أوردها هذا الكتاب أن هذه الأفكار فقط تروج في الخارج، وتحديدًا في المجتمعات العربية والإسلامية لفصلها عن مشروعها السياسي في مرجعياته الإسلامية، فيما يستمر المشروع الديني- السياسي الغربي في التفاعل.



    وتقول بلاكر إن مخاطر هذا التيار لا تقتصر فقط على ملف الديمقراطية وحرية الرأي في الولايات المتحدة، ولكن المشكلةَ أيضًا أن هناك حالةً من ثقافة "اللا تسامح" التي تنشرها هذه الأوساط بين رعاياها، بحيث يمكن لهذا السلوك أن يتحول إلى العنف في الكثير من الحالات، وهو رأيٌ يتفق معها فيه الكاتب والصحفي الأمريكي الليبرالي أدوين كاجين الذي حذَّر في فصل من فصول الكتاب باسم "نذر العاصفة" من سيادة هذه القيم.



    واستدل كاجين وبلاكر على ذلك بعددٍ من كتابات وأقوال لرموز هذا التيار مثل القس جيري فالويل والقس بيلي جراهام والناشط الاجتماعي راندل تيري رئيس إحدى المنظمات المعادية للإجهاض في الولايات المتحدة الذي يقول مخاطبًا أعضاء هذه المنظمة: "أريدكم فقط أن تَدَعوا موجةَ اللا تسامح لتغمركم، أريدكم أن تسلموا أنفسكم لموجة من الكراهية، نعم أريد منكم ذلك، فالكراهية شيءٌ طيب.. وهدفنا هو إقامة أمة مسيحية، إن الكتاب المقدس يحملنا المسئولية، فالرب قد اختارنا لنفتح هذا البلد، لا نبغي مساواة، ولا نريد تعددية".



    ومن ضمن الإحصائيات المهمة الواردة في الكتاب والتي توضح مقدارَ سيطرة التيار الأصولي المتشدد في الولايات المتحدة على هذه الشاكلة من القيم تجاه الآخر، والتي تقوم على أساس نفيه للآخر تمامًا والتعامل معه بشكل فوقي على أساس النقاء الديني والعرقي؛ أن 60 مليون أمريكي- من ضمن 300 مليون هم كل تعداد سكان الولايات المتحدة- أي ما نسبته 20% من تعداد سكان الولايات المتحدة يعتنقون فكرة "الميلاد الثاني" للسيد المسيح (عليه السلام) والتي هي صلب المشروع الصهيوني في فلسطين.



    وذلك على أساس أنه من شروط النزول أو الميلاد الثاني لنبي الله عيسى (عليه السلام) هو تجميع اليهود في فلسطين، كما أن 50% من هؤلاء- أي 30 مليون- يؤكدون على أنهم أصوليون أي 10% من الأمريكيين، ولو وضع هذا الرقم (الستين مليون الأولى والثلاثين الثانية) ضمن نسبة الطبقة الفاعلة إعلاميًّا وسياسيًّا واجتماعيًّا في الولايات المتحدة لوجدنا أننا أمام نحو 50% من مراكز صناعة القرار السياسي والإعلامي الأمريكي من ضمن فئة اليمين المسيحي المتطرف في الولايات المتحدة.



    وهي نسبٌ وأرقامٌ توضح أن هذا التيار السياسي والديني الأعلى في معدلات انتشاره ونموه في الولايات المتحدة والعالم ككل، حيث تتزايد نسب ومعدلات تحول المسيحيين إلى الكنائس الإيفانجليكانية في الفلبين ومناطق واسعة من أمريكا اللاتينية وأفريقيا حاملةً معها "رؤى مطلقة وغير مرنة للعالم" كما يعرف كاجين الأصولية المسحية.



    ماهية الفكرة الأصولية المسيحية

    يعتبر الكتاب المقدس لدى المسيحيين هو أهم مكون من مكوناتهم الفكرية والعقائدية، ويعتبر المرجع الأهم لهم بالذات في الغرب؛ حيث توجد مصادرُ عقديةٌ أخرى لمسيحي الشرق، وكانت القراءة الليبرالية للكتاب المقدس هي المحك الرئيس لبدء تفاعل التيار الأصولي المسيحي في الولايات المتحدة التي بدأت منذ العام 1909م في بلورة بُعد فكري وتنظيمي لها على أيدي رجلين مسيحيين ليسا من رجال الكنيسة، بدءا في ذلك العام في الترويج لسلسلة من الكتيبات بعنوان: "الأصول: شهادة الإيمان".



    ويؤمن المسيحيون الأصوليون بعدد من المبادئ أولها حرفية تنزيل الكتاب المقدس، وأن المسيح (عليه السلام) قد ولد لعذراء، وأن آلامه تكفر خطايا البشر مع أهمية الإيمان بأنه قد بُعِث بعد مماته كما هو مفترضٌ لديهم، كما أن فكرةَ الميلاد الثاني للسيد المسيح (عليه السلام) لها من الأهمية المحورية في الفكر الأصولي المسيحي كما سبق القول.



    وقد وفد الفكر الأصولي المسيحي إلى الولايات المتحدة من الجزر البريطانية على أيدي العديد من المفكرين والمنصرين البروتستانت وعلى رأسهم جورج وايتفيلد وجوناثان إدواردز، وهؤلاء هم من نشروا الفكر الأصولي المسيحي في المستعمرات البريطانية كافة، وكان لهم دورٌ كبيرٌ في تأصيل فكره في مواجهة تحديات عديدة عبر القرون الماضية مثل كتاب "أصل الأنواع" ونظرية النشوء والارتقاء التي وضعها تشارلز داروين في تفسير نظرية الحياة وظهور الإنسان.



    وفي موضعٍ آخر من الكتاب يقول المفكر الأمريكي بوبي كيركهارت إن الفكر الأصولي المسيحي يهتم بالإنسان وتنشئته الفكرية والعقدية منذ الصغر فيرفع شعار "الأطفال ملك الرب"، ولكن الملاحظات الأهم التي أوردها كيركهارت في هذا المقام في إطار تناوله لمجموعةٍ من القضايا الفكرية والسلوكية حول المسيحيةِ الأصوليةِ في الولايات المتحدة ومناطقَ أخرى من العالم هي قضية الانحرافات الجنسية لدى العديد من رجال الدين الكاثوليك والبروتستانت وانتشار ظاهرة "زنا المحارم" لدى الأوساط الاجتماعية الأصولية المسيحية.



    وهي ظواهر تنبع بالأساس من كون هذا الاتجاه الديني يقدِّس- وبشكل مطلق- من سلطات الأب أو "رجل الدين" ويعتبرها من "سلطات الرب"؛ باعتبار أن الراعي في الأسرة أو في الكنيسة ويجعل المرأة والطفل في الدرجة الثانية من الاهتمام والاحترام؛ لذلك تكثر حالات الاغتصاب والاستغلال الجنسي في الأسر ذات الاتجاه الأصولي المسيحي، وعن انتشار المدارس الدينية في الولايات المتحدة يقول كيركهارت إن نسبتها وصلت إلى نحو 47% من إجمالي تعداد المدارس الخاصة هناك، كما أن المدارس الكاثوليكية وصلت نسبتها إلى 21%.



    وكما تعتمد الأصولية الأمريكية المسيحية على المدارس كقناة مهمة لنشر هذا الفكر في المجتمع الأمريكي فإنها تعتمد على أداة أكثر أهمية وتأثيرًا وخطورةً في هذا المقام وهي الإعلام، فمن خلال انتشار مجموعة مثل فالويل وجراهام وغيرهما من رموز هذا التيار يمكن أن نرصد أحد أهم أسباب توسع التيار اليميني المحافظ في الولايات المتحدة.



    هذا التيار الذي تحوَّل إلى السيطرة السياسية على مختلف مؤسسات صناعة القرار الأمريكي المختلفة بعد الانتصارات المتلاحقة التي حققها هذا التيار ممثلاً في اتجاه المحافظين الجدد في الحزب الجمهوري الذي يسيطر على الكونجرس الأمريكي بمجلسيه الشيوخ والنواب وعلى البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي وأجهزة المخابرات الأمريكية كافة وعلى الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي ذاتهما بسلسلة من الشخصيات تبدأ بالرئيس الأمريكي جورج بوش الابن ذاته ولا تنتهي برئيس مجلس المخابرات الأمريكي جون نيجروبونتي والمندوب الأمريكي الدائم في الأمم المتحدة جون بولتون أو بوزيرة الخارجية كونداليزا رايس ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد ونائبه السابق بول وولفويتز رئيس صندوق النقد حاليًا.



    في الغرب يوجد مشروع ديني يجري تثبيته في العالم الآن على قدم وساق يقوم على نفي الآخر، ويقوم في الوقت ذاته على ضرب كافة المشروعات الأخرى التي قد تعترض طريقه، فهلا انتبه المسلمون؟!

    منقول
                  

العنوان الكاتب Date
لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-07-06, 05:15 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-08-06, 06:16 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة عبده عبدا لحميد جاد الله10-08-06, 06:22 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Bakhaf10-08-06, 06:25 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-08-06, 08:07 AM
        Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-08-06, 08:48 AM
          Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-09-06, 03:43 AM
            Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Muhib10-09-06, 04:15 AM
              Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-10-06, 02:51 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة مريم بنت الحسين10-09-06, 04:45 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-10-06, 03:37 AM
  من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Yasir Elsharif10-10-06, 03:10 AM
    Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ محمد الأمين موسى10-10-06, 03:31 AM
      Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Murtada Gafar10-10-06, 03:55 AM
        Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Yasir Elsharif10-10-06, 04:03 AM
          Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ عبد الحي علي موسى10-10-06, 05:00 AM
            Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ فاروق حامد محمد10-10-06, 05:55 AM
          Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Abu Eltayeb10-10-06, 05:27 AM
        Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Mohamed Omar Salem10-20-06, 05:42 AM
        Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Mohamed Omar Salem10-20-06, 05:45 AM
    Re: من هم هؤلاء الجمهوريون الذين يكرهون الإسلام يا محمد سليمان؟؟؟؟ Mohamed E. Seliaman10-10-06, 08:35 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة الصادق صديق سلمان10-10-06, 05:12 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة فاروق حامد محمد10-10-06, 05:41 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-10-06, 05:58 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-10-06, 05:53 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Abureesh10-10-06, 06:07 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-10-06, 06:30 AM
        Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Abu Eltayeb10-10-06, 08:22 AM
          Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-10-06, 12:42 PM
            Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Abu Eltayeb10-10-06, 04:57 PM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة عبد المنعم سليمان10-10-06, 08:55 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-11-06, 03:52 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-11-06, 06:27 AM
        Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-13-06, 02:39 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-13-06, 05:34 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-13-06, 05:47 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-13-06, 06:08 AM
        Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-13-06, 06:14 AM
          Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة السنجك10-13-06, 06:20 AM
            Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Murtada Gafar10-14-06, 02:40 AM
              Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-16-06, 05:12 AM
                Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-19-06, 01:38 PM
                  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Abu Eltayeb10-21-06, 02:06 PM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة طارق أحمد أبوبكر10-19-06, 08:26 PM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Abureesh10-20-06, 00:30 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Ashraf el-Halabi10-20-06, 01:16 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-21-06, 01:14 PM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Adrob abubakr10-24-06, 12:41 PM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة omar ali10-24-06, 06:36 PM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-25-06, 05:28 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman10-28-06, 08:48 AM
  Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة omar ali10-29-06, 09:26 AM
    Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman11-01-06, 01:55 AM
      Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman12-03-06, 07:46 AM
        Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman12-03-06, 07:58 AM
          Re: لمــــاذا يكره الجمهوريون الإسلام إلى هذه الدرجة Mohamed E. Seliaman12-06-06, 02:43 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de