|
Re: فلتعد نيفاشا الى الادغال مرة خرى (Re: Hisham Amin)
|
ثم اشتعلت دارفور وتم التلويح والتهديد بلاهاى فصار الشريك الجديد يصف نفسة بالمراقب فىهذة الحكومة وتلاشت شعارات الوحدة الوطنية والعملية الديموقراطية وحل سلفاكير محل قرنق وزادت التشريعات والشعارات وظهر جل الاختلاف فى 1706 وانشق صف المؤتلفين و سعت حركة التمرد المفترض انها شريك فى الحكومة الى تلميع صورتها وكان الحكم فى السودان لا يعنيها فقبلت بالاستعمار فى شاكلة ..... 1706
|
|
|
|
|
|